|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
اليهود اليهود هم شعب الله المختار هم اصل الشجرة ونحن شعب العهد الجديد فروع بها الله لم يرفض شعبة حاشا بل وعد بان يجمعهم ويملك عليهم ثانيتا شئنا ام ابينا وانا عن نفسى يا عمو هونى بحب اليهود واسرائيل وللى يكرة اللى يكرة اليهود يكرة المسيح
ويبقى مفهمش الانجيل صح .انا قبطى واحب اقولك ان لم اكن قبطيا لوددت ان اكونا اسرائيلى من شعب الله اللذين سيعودون لحضن المسيح وسيؤمنون بة من صغيرهم الى كبيرهم والله يسخر كل الاشياء لتتميم مواعيدة من جهة اسرائيل والله هو الذى يستخدم اميريكا وغيرها لحمايتهم وسيقيم الله لهم دولتهم وارضهم التى وعدهم بها كملك ابدى الى نهاية العالم وياريت تبطل حقد على اليهود .لانهم اكثر رحمة من العرب امثالك . |
#2
|
|||
|
|||
نعم..... ماذا عن علاقات الفاتيكان بإسرائيل؟
إميل أمين خبير في شؤون الفاتيكان في وسط الزخم الإعلامي لزيارة البابا بندكتوس السادس عشر إلى تركيا طالعتنا الشرق الأوسط الغراء بمقال للأستاذة ثريا الشهري عنوانه يثير التفكير ويحض على التساؤل : ماذا عن معادلة الفاتيكان وإسرائيل؟ وفي الحق أجدني منساقا للتفكر والتبصر في هذا التساؤل في غير جدل ثيؤلوجي ( عقائدي) عقيم أو مناظرات تاريخية ما أحوجنا الآن أن نضرب عنها صفحا ، فقط تفكير يذهب بنا في رحلة البحث عن الحقيقة التي تبقى على الدوام مطلقة ويبقى تفكيرنا مهما علا شانه نسبي . المؤكد أن الأمر في هذا السياق يستدعي استحضار مشاهد لأهم المواقع والمواضع التي تشابكت فيها الخيوط وتداخلت الخطوط بين حاضرة الفاتيكان ودولة إسرائيل ذلك لأنه كان واضحا ومنذ اللحظة الأولى لطرح فكرة قيام دولة إسرائيل على ارض فلسطين رفض خليفة بطرس لهذه الدولة فنجد البابا بيوس العاشر يوجه رسالة عام 1904 إلى تيودور هيرتسل مؤسس الحركة الصهيونية ردا على رسالة سبق أن بعث بها إليه طالبا دعم الفاتيكان في تهجير اليهود إلى فلسطين يخبره فيه بأننا " لا نستطيع أبدا أن نتعاطف مع الحركة الصهيونية وأننا أن كنا لا نقدر على منع اليهود من التوجه إلى القدس إلا أننا لا يمكن أن نقره أبدا " ويكمل " " إنني بصفتي قيما على الكنيسة لا أستطيع أن أجيبك في شكل أخر ". وفي ذلك الوقت أي أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين كانت القطيعة غالبة على التفكير تجاه اليهود من قبل الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وهو ما يتجلى فيما أشار إليه البابا من أن " اليهود لم يعترفوا بالسيد المسيح لذلك لا اعتراف بالشعب اليهودي " وقد كان ذلك شكل المشهد الفاتيكاني اليهودي في بدايات القرن المنصرم وهو يغاير تماما صورة العلاقة الرسمية القائمة اليوم والتي يكثر حولها اللغط ابتداء من الفرية المشهورة بان الفاتيكان قد برا اليهود من دم المسيح . والمقطوع به أن ليس هنا مقام العراك الفكري غير انه تبقى ضرورة التفسير لهذه الجزئية الملتبسة والتي تعود إلى وثيقة علاقة الكنيسة مع الديانات غير المسيحية الصادرة عن المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني ( 1962-1965) وفيما يخص اليهود والتي تقول في مقطع منها " ولئن كان ذوو السلطان والأتباع من اليهود عملوا على قتل المسيح إلا أن ما اقترف إبان الآلام والصلب لا يمكن أن ننسبه في غير تمييز إلى جميع اليهود الذين عاشوا آنذاك ولا إلى اليهود المعاصرين لنا " والمعنى الواضح في اختصار غير مخل هو أن الوثيقة لا تنكر قيام اليهود بصلب المسيح عكس المفهوم الشائع عنها لكنها تشير إلى أن التهمة الجنائية لا تورث إلى أجيال وأجيال وهو الأمر الذي عرفته أوربا لقرون طويلة من خلال إشكالية معاداة السامية . وفي المقال المشار إليه محاولة للربط بين الكاثوليكية الأمريكية والاتجاهات السياسية رغم ما يعرف عن الاتجاهات الكاثوليكية الأمريكية من أنها داخل الولايات المتحدة بلورة منذ زمن بعيد رؤيتها في اتجاهين الأول وضع رجال الاكليروس فيه عقائد الدين المنزل التي سلموا بها من دون جدال في جانب ووضعوا في القسم الثاني الحقائق السياسية التي اعتقدوا أن الألوهية قد تركتها مفتوحة للمساءلة الحرة وبهذا أضحى الكاثوليك في أمريكا أكثر المؤمنين طاعة وأكثر المواطنين استقلالا وتعلم الكاثوليك كيف يفصلون بشكل كامل بين المجالين الديني والعلماني وكانت الكاثوليكية مقتصرة على المجال الديني بينما كانت الأمريكية مقتصرة على المجال العلماني فكان الكاثوليك الأمريكيين كاثوليكيين رومانيين في الكنيسة وإثنيين في العالم . ورغم هذا الفصل فان أدوات الإعلام الصهيوني لم تنفك تثير الزوابع حول الحضور الكاثوليكي الأمريكي والذي غالبا ما مثل حائط صد في مواجهة الرؤى الابوكريفية المنحولة التي تحاول الربط بين ما هو ديني سماوي مطلق وما هو علماني أو سياسي دنيوي سيما في زمن سيطرت فيه أفكار اليمين المسيحي الأصولي المخترقة أفكاره صهيونيا وقد دفعت الكاثوليكية الأمريكية ثمنا باهظا تمثل في التشهير بها وإظهار الحوادث الفردية على أنّها ظواهر مستقرة ومستمرة تزعزع أركان المؤسسة التي وصفها وول ديورانت في موسوعة قصة الحضارة بأنها أعظم مؤسسة بشرية عرفها التاريخ . وجلي للعيان المواقف التي دعمت فيها الكاثوليكية الأمريكية القضايا العربية بشكل مشرف فاق بعض المؤسسات الإسلامية العربية وليس أدل على ذلك من رفضها للحر ب الأمريكية على العراق وكان إعلان أساقفة أمريكا الكاثوليك لهذا الرفض واضحا عشية لقاء الكاردينال روجيه اتشيجاراي مبعوث سعيد الذكر البابا يوحنا بولس الثاني الطوباوية في واشنطن للرئيس بوش في محاولة لاثناءه عن قرار الحرب الذي كان اتخذه هذا في الوقت الذي كان فيه أنصار إسرائيل في وزارتي الخارجية والدفاع والبيت الأبيض من أمثال ديك تشيني وبول وولفويتز وريتشارد بيرل يدفعون عجلة الحرب دفعا تجاه أسوا حرب خاضتها أمريكا لحساب إسرائيل في التاريخ المعاصر . أما عن القضية الفلسطينية تحديدا فيكفي الإشارة إلى نتائج استطلاع راي أجراه معهد جالوب مؤخرا فيما يختص بتأييد قيام الدولة الفلسطينية وكانت النتيجة أن 87% من كاثوليك أمريكا يؤيدون قيام تلك الدولة فيما 42% من البروتستانت يدعمون الفكرة واقل من 20% من اليهود الأمريكيين يؤازرونها . |
#3
|
|||
|
|||
والواقع أن محاولة تصوير الكاثوليك الأمريكيين على أنّهم أوّل من أشار إلى أن إسرائيل هي الحليف الأقرب وليست الدول العربية والإسلامية في الحرب ضد الشيوعيّة هو قول تنقصه الدقة العلمية والدينية ويبعد كثيرا عن حقائق التاريخ المعاصر فنقاط الالتقاء بين الإسلام والمسيحية كانت ولا تزال حاضرة في تفكير الكنيسة الكاثوليكية وقراءتها ووقائعها وخير مصداقية لما نقول به ما ورد في أحدث الوثاق الفاتيكانية التي تبطل المزاعم الإسرائيلية التي لا تنفك تروج بان الإسلام والمسلمين هم نواة ومركز الإرهاب الذي يهدد امن وسلام العالم .
![]() اميل امين من مصر ..موقع ابونا. تذكر الوثيقة المعروفة ب " عقيدة الكنيسة الاجتماعية " ما نصه " إن الإرهاب باسم الله تدنيس وتجديف على اسمه القدوس فالإرهاب يجعل من الله وسيلة يستغلها البعض لتحقيق أهدافه المجرمة. وتدين الوثيقة الإرهاب بشدة " لأنّه يزدري الحياة البشرية ولا مبرر له لكون الإنسان هدفا وليس وسيلة لذا فمن حق الإنسان أن يدافع عن نفسه من جميع أشكال الإرهاب ولكن ليس بطريقة عشوائية وفارغة" في إشارة إلى رفض فكرة الحروب الاستباقية الأمريكية . وهنا من جديد يتجلى الصدام بين الرؤى الفاتيكانية والتوجهات الأمريكية إذ تؤكد الوثيقة على انه " يجب تحديد المسؤولية بدقة لان التهمة الجنائية شخصية وفردية ولا يمكن رميها على الديانات والأمم والقوميات التي ينتمي إليها الإرهابيون " وهو منطوق واضح لا يقبل الالتباس تجاه الفصل الفاتيكاني في التعاطي الفكري مع أحداث الحادي عشر من سبتمبر . ويبقى التأكيد على موقف الكرسي ألرسولي من مدينة القدس ولا ادري إلام كان الاستناد جهة القول بتغيير الفاتيكان موقفه من زهرة المدائن ذلك لان الرأي هو هو أمس واليوم فحل مشكلة القدس في راي الكنيسة الكاثوليكية يتمثل في ضرورة "آن تتمتع المدينة المقدسة بخصوصية دولية تبقيها مركزا ورمزا لكافة أتباع الأديان في العالم" . وفيما يخص القدس الشرقية ينظر إليها الفاتيكان في إطار القرار 242 باعتبارها أرضا محتلة ضمن أراضي الضفة الغربية التي استولت عليها إسرائيل بصفة غير شرعية نتيجة حرب 67 وان أي حل منفرد أو مفروض بالقوة من شانه تغيير طابع المدينة لا يمكن أن يمثل حلا شرعيا أساسيا لمشكلة القدس وبان أي ادعاء خاص بشان السيادة على المدينة سواء كان دينيا أو سياسيا يعد متناقضا مع طبيعة ومفاهيم المدينة وغير مدعم بآية معايير تاريخية أو عددية وهو ما يعتبر إعلانا واضحا لرفض الفاتيكان للسيادة الإسرائيلية على أراضي القدس الشرقية ورفضه للأسس التي تدعي إسرائيل بأحقيتها في ممارسة تلك السيادة . ولان المسطح المتاح للكتابة اثمن من الجدل الديالكتيكي غير المفيد فإننا نجمل القول بان الاعتراف بقيام دولة إسرائيل هو شأن سياسي محض أقدمت عليه دول العالم وكان آخرها الفاتيكان قبل السلطة الوطنية الفلسطينية ولا أدري معنى القول انه مناف لجوهر المعتقدات اللاهوتية الكاثوليكية وهذا تعبير مرسل خال من أي مضمون أو معرفة فعلم اللاهوت يعني إعمال العقل في النقل لا في السياسة كما أن عقد المقارنات بين الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وغيرها من الكنائس على أساس وجهات النظر السياسية المختلفة أمر لا يستقيم منطقيا ويغيب عن الذهن هنا أن الفاتيكان دولة ذات طبيعة خاصة STATUS QUO بخلاف الكنائس المحلية كالأرثوذكسية المصرية أو ما عداها . ويبقى القول قبل الانصراف انه ليت زيارة بابا الفاتيكان لتركيا - وصلاته العميقة التي شارك فيها إخوانه المسلمين وتوجهه إلى مكة المكرمة في سابقة لم تحدث في تاريخ المسيحية من قبل - ليتها تكون بداية جديدة لتعميق العلاقات الفاتيكانية الإسلامية والاستفادة ولو براجماتيا من مد الجسور مع رئيس روحي لأكثر من مليار وثلاثمائة مليون نسمة في الأرجاء المعمورة في دعم القضايا العربية والإسلامية العادلة عوضا عن محاولات التفتيش غير المجدية في دفاتر الدهر المهترئة وليضحى التساؤل الحقيق بالتوقف أمامه كيف نعظم أرباح تلك الزيارة دون أن يشغل بالنا بكثير أو بقليل الطرف الأخر؟ غير أن واقع الحال يشير ومن أسف إلى أن أنصار نظرية المؤامرة لا يزالوا يتربعون على عرش التفكير في العقلية العربية وهو ما يعطي الطرف الإسرائيلي فرصة العمر في التندر بتلك المواقف المترددة جهة فتح أبواب الحوار والجوار وينتهزها الآخرون فرصة لا تعوّض يطرحون فيها ذواتهم على أنهم البديل الذي لا بديل له والصديق الأقرب والحليف الأقرب بسبب هواجسنا وشكوكنا المرضيّة . إميل أمين - مصر emileamen@yahoo.com http://www.abouna.org/peace/peace%20(4).htm |
#4
|
|||
|
|||
![]() عزيزي القاري من فضلك هل تستطيع الاجابه علي هذا السؤال لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟ |
#5
|
||||
|
||||
لنا عودة ...
مع من يتركون قضايا أمتهم .. لينكروا على اليهود حقهم التاريخي في ارضهم .. بناء على آراء عملاء الاعاريب والمسلمين من امثال الاسخريوطي " سهيل قاشا "( الذي أنكر قدسية التوراة والعهد القديم خدمة لاسياده المسلمين ) وغيرهم .. سنعود بالتفصيل .. |
#6
|
|||||
|
|||||
إقتباس:
![]() كنت وضعت نقاط في موضوع فلسطين لمن حول نقاش دار بيني وبين احد الملحدين ونقلت له بعض ما ورد في موضوع فلسطين لمن لان الموضوع يحتاج للنقاش مع اكثر من شخص لتبادل الاراء ومعرفة ما سيقولوه فالموضوع يحتاج لنقاش متعدد الاطراف لكي يناقش بشكل واسع ... وانا بصراحة احب كتابات الاستاذ البابلي مع احترامي للجميع لانها مفيده ومنطقية وواضحه جدا .. فاسمح لي ان اطرح عليك ما تم الرد عليه لكي نستفيد منك : إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
|
#7
|
||||
|
||||
إقتباس:
ونحن لا نعرف متى يكون ذلك, كل مانعرفهه هو ان عودة اليهود لوطنهم إسرائيل وبناء المعبد من علامات الساعة. اعتقد ان الاخذ بكتابات مـــفــكرون كا الاستاذ المفكر اميل امين او غيره من ذوي الاراء الغير حرة, عمل غير عقلاني. كتاب ومفكرين دول العربية يكتبون فقط للإستهلاك المحلي وإرضاء الزعماء خوفا من بطشهم. دعنا نعود لقضايا الاقباط المضطهدون في وطنهم. اما المضطهدون في اماكن اخرى فلهم رب يتولاهم والامم المتحدة كفيلة لهم.
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
إقتباس:
شرف ليا وانتظر كثيرين يشتركوا واتمني الا يخافوا فليس لنا سوي الله اذا كنت انا اعيش في مصر وانا قبطي هل لي ان احارب الاسلام بمنطقك ان اتوقف عن محاربه الاسلام كعقيده فاسده تريد الشر بكنيستي واؤمن بها اذا لزم الامر اعتقد ان راي وصل لحضرتك طبق ده علي الي عايشين في اسرائيل اولي عليهم بدلا من ان يؤمنوا بالصهيونيه لاغراض وصوليه من مال وسلطه وعيش كريم ان ينكبوا علي الصلاه والعباده والعمل ولا يهادنون احد القضيه القبطيه لها علاقه اساسيه بالموضوع وهي ان المخطط الصهيوني والتي اكده البابا مرارا وكثير من الاباء ان الصهيونيه تريد الشر بالكنيسه القبطيه وهي سبب اساسي في اضطهادهم او علي الاقل تعطي زريعه لاضطهادهم بدافع التخوين بالاضافع الي انها تحرف الكتاب المقدس هل ترضي بتحرف الكتاب المقدس ..؟ انت بكلامك اعتصرت قلبي في مكانه فعلا نحتاج اولا الي اعاده حقوقنا المسلوبه عنوه وكرها وغيظا في ايماننا الراقي البديع برب المجد يسوع مالك السماء والارض ولكن ناتي للجزور لماذا يفعلون هذا اولا :بسبب كرههم الشديد في ايمانك ودينك الصلب وهم جزء من ابواب الجحيم التي اكدها الله في كتابه المقدس ...فانت مضطهد علي هذا ولكن هل يستطيعون احتمال هذا نعم يستطيعون ولكن مالا يستطيعونه هو ثانيا ثانيا : التخوين اعطيت الافكار الصهيونيه للمسلمين هديه علي طبق من فضه اسمها تخوين واضطهاد الاقباط بدافع انهم ولائهم الاول للصهيونيه ولاسرائيل وهو امساك العناصر الصهيونيه التي تحاول ان تجعل المسيحيه طائفه يهوديه متصهينيه بنشر افكار الصهيونيه فيهم وتكرارها كانهاامر واقع فوجد المحمديون هديه جاءت لهم علي طبق من فضه وهي ضرب عصفورين بحجر واحد اولا مهاجمه الاقباط بدافع انهم صهيانه واضطهادهم ومنعهم من كل المناصب الحساسه واولها اجهزه الامن عمل ملف امني لهم ثانيا التاكيد علي ان اليهود والنـــصاري في قالب واحد وهم مثل بعض وان المسيحيه محرفه وتقبل التغيير حسب الظروف وان المسيحيه انزلقت منها طوائف وراء الصهيونيه لانها ضعيفه وهذا اعطاهم حريه التهجم علي كلام المسيح كما يشاءون بالاضافه الي التشهير بالمغالطات التي يقدمها البروتستانت المتصهينون بانها هي اساس العقيده المسيحيه ولذلك فان العقيده مختلفه التفسيرات وانها متضاربه مما يسهل عمليه اسلمه الضعفاء مخططات شيطانيه كلها في اتجاه واحد تدمير المسيحيه ولكن الله عليهم كبير فهو قال لن تستيطع ابواب الجحيم علي اقتحام كنيستي الان من سيحارب ويدافع عن العقيده الله عن طريق من عن طيرق عباده المؤمنين من اول الاحياء الان علي راسهم قداسه البابا الي اصغر مدافع واعتبره انه انا عدوان ثلاثي علي العقيده المسيحيه والشعب القبطي الان في مصر البهئنه : محاوله مستميته من البهائيين لتحويل المسيحين الي بهائيين واذهب الي غرفهم علي البالتوك وكتابتهم وانا عاملهم موضوع وشوف التجديف علي الرب يسوع والايمان المسيحي ومحاوله استقطاب المسحيين الاسلمه :ايضا انت تعرف ماذا يفعله المسلمين المحمدين من اجل نشر دينهم الارهابي الصهينه: الصهيانه ليدهم مخطط واحد يمشون عليه هو تحويل المسحييه الي صهيونيه تخدم المصالح الاسرائيله ولم يفكروا ماذا يحدث للاقباط بسبب هذا بل لم ولن يتكلموا كلمه واحده في حق القضيه القبطيه او يدعموها الاقباط حقا اهم من اي حديث في اي شيء وحقوقهم هي اساس كل شيء والا لااضيع وقتي في اي نشاط اخر ولكن تاكد ان المخطط كبير ومن اكثر من اتجاه وهم خراف وحدهم لايحميهم سوي الله والله قادر علي حمايتهم فعلا انها ابواب جحيم بكل ماتحمله المعني من قسوه وغلظه اما عن الردود الاخري فاعتقد ان بقاشا يهاجم شخصا ولايرد علي تفاصيل كلامه وهو وكتبه يذهبوا الي الجحيم لاني لاارضي بمثل هذه الكتب العقيمه ولكن اين الباقون انا لم اضع لقاشا فقط ... سياسه مهاجمه الشخص هي سياسه تافهه تدل علي ضعف الحجه في مناقشه الافكار فنحن لايلزمنا الشخصيه وانما نناقش فكر وهو اساس نشاطنا الحالي في هذا الاتجاه اعتقد ان الاخرون قالوا مايكفي ويذيد وليش قاشا فقط ... اين الردود عليهم واين الرد علي السؤال الاساسي والذي تمنيت ان ترد عليه انت ايضا يا اسمر وماذال السؤال قائم ولنا عوده قويه وهي هدوء ثاني ماقبل العاصفه الثانيه تحياتي القلبيه |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
إقتباس:
شرف ليا وانتظر كثيرين يشتركوا واتمني الا يخافوا فليس لنا سوي الله اذا كنت انا اعيش في مصر وانا قبطي هل لي ان احارب الاسلام بمنطقك ان اتوقف عن محاربه الاسلام كعقيده فاسده تريد الشر بكنيستي واؤمن بها اذا لزم الامر اعتقد ان راي وصل لحضرتك طبق ده علي الي عايشين في اسرائيل اولي عليهم بدلا من ان يؤمنوا بالصهيونيه لاغراض وصوليه من مال وسلطه وعيش كريم ان ينكبوا علي الصلاه والعباده والعمل ولا يهادنون احد القضيه القبطيه لها علاقه اساسيه بالموضوع وهي ان المخطط الصهيوني والتي اكده البابا مرارا وكثير من الاباء ان الصهيونيه تريد الشر بالكنيسه القبطيه وهي سبب اساسي في اضطهادهم او علي الاقل تعطي زريعه لاضطهادهم بدافع التخوين بالاضافع الي انها تحرف الكتاب المقدس هل ترضي بتحرف الكتاب المقدس ..؟ انت بكلامك اعتصرت قلبي في مكانه فعلا نحتاج اولا الي اعاده حقوقنا المسلوبه عنوه وكرها وغيظا في ايماننا الراقي البديع برب المجد يسوع مالك السماء والارض ولكن ناتي للجزور لماذا يفعلون هذا اولا :بسبب كرههم الشديد في ايمانك ودينك الصلب وهم جزء من ابواب الجحيم التي اكدها الله في كتابه المقدس ...فانت مضطهد علي هذا ولكن هل يستطيعون احتمال هذا نعم يستطيعون ولكن مالا يستطيعونه هو ثانيا ثانيا : التخوين اعطيت الافكار الصهيونيه للمسلمين هديه علي طبق من فضه اسمها تخوين واضطهاد الاقباط بدافع انهم ولائهم الاول للصهيونيه ولاسرائيل التي تحاول ان تجعل المسيحيه طائفه يهوديه متصهينيه بنشر افكار الصهيونيه فيهم وتكرارها كانهاامر واقع فوجد المحمديون هديه جاءت لهم علي طبق من فضه وهي ضرب عصفورين بحجر واحد اولا مهاجمه الاقباط بدافع انهم صهيانه واضطهادهم ومنعهم من كل المناصب الحساسه واولها اجهزه الامن عمل ملف امني لهم ثانيا التاكيد علي ان اليهود والنـــصاري في قالب واحد وهم مثل بعض وان المسيحيه محرفه وتقبل التغيير حسب الظروف وان المسيحيه انزلقت منها طوائف وراء الصهيونيه لانها ضعيفه وهذا اعطاهم حريه التهجم علي كلام المسيح كما يشاءون بالاضافه الي التشهير بالمغالطات التي يقدمها البروتستانت المتصهينون بانها هي اساس العقيده المسيحيه ولذلك فان العقيده مختلفه التفسيرات وانها متضاربه مما يسهل عمليه اسلمه الضعفاء مخططات شيطانيه كلها في اتجاه واحد وهو تدمير المسيحيه ولكن الله عليهم كبير فهو قال لن تستيطع ابواب الجحيم علي اقتحام كنيستي الان من سيحارب ويدافع عن العقيده الله عن طريق من عن طيرق عباده المؤمنين من اول الاحياء الان علي راسهم قداسه البابا الي اصغر مدافع واعتبره انه انا عدوان ثلاثي علي العقيده المسيحيه والشعب القبطي الان في مصر البهئنه : محاوله مستميته من البهائيين لتحويل المسيحين الي بهائيين واذهب الي غرفهم علي البالتوك وكتابتهم وانا عاملهم موضوع وشوف التجديف علي الرب يسوع والايمان المسيحي ومحاوله استقطاب المسحيين الاسلمه :ايضا انت تعرف ماذا يفعله المسلمين المحمدين من اجل نشر دينهم الارهابي الصهينه: الصهيانه ليدهم مخطط واحد يمشون عليه هو تحويل المسحييه الي صهيونيه تخدم المصالح الاسرائيله ولم يفكروا ماذا يحدث للاقباط بسبب هذا بل لم ولن يتكلموا كلمه واحده في حق القضيه القبطيه او يدعموها الاقباط حقا اهم من اي حديث في اي شيء وحقوقهم هي اساس كل شيء والا لااضيع وقتي في اي نشاط اخر ولكن تاكد ان المخطط كبير ومن اكثر من اتجاه وهم خراف وحدهم لايحميهم سوي الله والله قادر علي حمايتهم فعلا انها ابواب جحيم بكل ماتحمله المعني من قسوه وغلظه اما عن الردود الاخري فاعتقد ان بقاشا يهاجم شخصا ولايرد علي تفاصيل كلامه وهو وكتبه يذهبوا الي الجحيم لاني لاارضي بمثل هذه الكتب العقيمه ولكن اين الباقون انا لم اضع لقاشا فقط ... سياسه مهاجمه الشخص هي سياسه تافهه تدل علي ضعف الحجه في مناقشه الافكار فنحن لايلزمنا الشخصيه وانما نناقش فكر وهو اساس نشاطنا الحالي في هذا الاتجاه اعتقد ان الاخرون قالوا مايكفي ويذيد وليس قاشا فقط ... اين الردود عليهم واين الرد علي السؤال الاساسي والذي تمنيت ان ترد عليه انت ايضا يا اسمر انما ماحدث ممن تدخلوا لينصروا الصهيونيه هو نفس اسلوب وضع ايات لتفسيرها بشكل خاطيء ولخدمة هذا الاتجاه واهانات وسباب ان دلت فتدل علي اسلوبهم في رفض النقد وهو مايؤكد انهم يدعون الديمقراطيه وهم منها خارجون ومازال السؤال قائم ولنا عوده قويه وهي هدوء ثاني ماقبل العاصفه الثانيه تحياتي القلبيه آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 28-10-2007 الساعة 07:11 PM |
#10
|
||||
|
||||
العضو " هوني " ... لقد تم الرد على هراء اسيادك المسلمين والخونة العملاء, من امثال سهيل قاشا والارشمندريت " بصل " !!!!! بذمتك ده اسم كاهن .. قال " بصل " قال !!! ![]() وكذلك تمت الاجابة على سؤالك .. ![]() اما بالنسبة لما يقوله قاشا .. فهو لم يقل شيئاً .. سوى الذي جاء في المقال " الاسلامي " الذي انت جئت به من مواقعكم الاسلامية .. ووضعت رابطه ايضاً وبكل جرأة !!!! ![]() اما الارشمندريت " البصل "! .. فسأعود الى هرائه وافنده قطعة قطعة .. نتفة نتفة !! كما ان ما زعمه " البصل " ! .. كله مغالطات والتواءات حول الكتاب المقدس .. دعماً لقضايا العرب والمسلمين ودفاعاً عن ما يسمى " فلس طين " ..!!! هذا هو دافعهم وهذا هو مخططهم .. تهميش المسيحية ولي ذراعها وطيها تحت ما يسمى " قضية المسلمين الاولى : فلس طين " !!! هذا ما يريدون .. وهذا ما تريد انت يا عميل الحكومة .. ![]() من بلبلة الافكار وتشتيت الاذهان .. وتضييع الوقت واهدار الجهد .. وكلها مبنية على اسس هشة خفيفة جوفاء .. فلا تجرأ انت ولا اسيادك من الاسماء العميلة للمسلمين من تفنيد كلامنا وحججنا .. ![]() ولا تجرأون على الاقتراب من الكتاب المقدس ونصوصه المقدسة التي تدعم ايماننا ..! فقد اجبنا على اسئلتك وبايات من الكتاب .. ولكن لانك اما ( مخادع او مخدوع ) فلن تقترب من ايات الكتاب .. فابليس لا يحب كلمة الله .. ![]() ويبغض شعب الله اشد البغض .. وقد حاول على مر التاريخ ابادته .. كما تطلب انت واسيادك الاقزام ! فقد حاول بالمجاعة ان يهلك ابراهيم ! لكي يهلك نسله .. ففشل ! فالشعب الاسرائيلي وحتى وهو في ارض اعداءه ينال العقوبة من الرب بسبب عصيانه وعناده .. الا ان الرب لا يكرههم ولا يرفضهم .. وحتى وهم يقاسون عقوبته في ارض اعدائه .. لنقرأهذا النص الذي سينزل كالصاعقة على رأس المحمديين اصحاب هذا الموضوع: { ولكن مع ذلك ايضا متى كانوا في ارض اعدائهم ما أبيتهم ولا كرهتهم حتى ابيدهم وانكث ميثاقي معهم . لاني انا الرب الههم . بل اذكر لهم الميثاق مع الاولين الذين اخرجتهم من ارض مصر امام اعين الشعوب لاكون لهم الها . انا الرب } يعني وحتى وهم يقاسون عقاب الرب .. " فمع ذلك " ! الرب لم يأباهم ولم يكرههم .. بل يذكر ميثاقهم ولا ينكثه ..! فهم كالابن الضال .. ( فقد امتيازات البنوة ) ولكنه لم يفقد البنوة ..! فالابن مهمها فعل وعصى وترك البيت .. الا انه يبقى الابن .. لأن البنوة ليست بالعمل انما بالولادة ! فأنا لم اعمل شيئاً لكي أكون ابناً لأبي .. بل انا ابنه بالولادة ..! والرب له تعامل خاص مع شعبه الاول .. ( وطبعاً شعبه الجديد هم المؤمنين بابنه الحبيب ) دون ان يعني هذا بأن شعبه الاول لم يعد شعبه ولا ابنه ..! { لعل الرب رفض شعبه . حاشا } ( رومية 10) انما هم كذلك .. ولكنهم لا يتمتعون بامتيازات هذه البنوة الان بسبب رفضهم للابن المسيح .. ولكن بعد ان يسمح الرب بالضيقة العظيمة عليهم وتسمى " ضيق يعقوب " .. سيسكب عليهم روح النعمة والتضرعات فينظرون الى الذي طعنوه .. وينوحون عليه ! ولكن قبل كل هذا .. فقد قضى الرب ان يعود بني اسرائيل الى ارضهم ( سواء كان بالحركة الصهيونية او اي حركة اخرى , سواء بمساعدة او دونها ) فمشيئة الرب ستتم ..! ![]() ومهما حاول العربان المحمديين من وقف هذه المشيئة ومعارضتها فلن ينجحوا .. فهم لم يرجعوا بسبب برهم وصلاحهم ... انما ارجعهم الرب ليعلن صدق وعوده وتعظيم اسمه وتحقيق نبوات كلمته .. وتمهيداً لعودة ابنه ! { فتعلمون اني اان الرب اذا فعلت بكم من أجل اسمي } ( حزقيال 44:20) فلقد عاد الشعب الاسرائيلي الى ارضه في عهد الملك كورش .. والسبب ؟ ان يولد المسيح في { بيت لحم اليهودية } ( ميخا 2:5) ثم عاد الشعب الاسرائيلي الى ارضه في هذه العودة الاخيرة .. والسبب ؟ لكي يأتي المسيح ليخلص هذا الشعب من ذنوبه واثامه عندما يؤمنون به في الضيقة ( رومية 11:26-25) { وتقف قدماه في ذلك اليوم على جبل الزيتون } ( زكريا 4:14) فكما كانت اسرائيل موجودة في مجيء المسيح اللأول ! هكذا ستكون اسرائيل موجودة في مجيء المسيح الثاني ! اليست هذه عظمة الكتاب المقدس وصدق نبواته القديرة المعجزة ؟! فالكتاب المقدس واضح بأن للشعب الاسرائيلي عودتان .. واحدة في عهد الملك كورش .. والثانية التي حدثت في زماننا ! والكتاب المثقدس صريح بأن الهجوم الاخير على اورشليم .. سيأتي في " الايام الاخيرة " اي قرب نهاية العالم .. وفيها يحدد الرب بأن اسرائيل قد عادت الى ارضها .. لنقرأ : فما معنى الايات الملونة بالاحمر والازرق والاخضر ؟!{وكان اليّ كلام الرب قائلا يا ابن آدم اجعل وجهك على جوج ارض ما جوج رئيس روش ماشك وتوبال وتنبأ عليه وقل . هكذا قال السيد الرب . هانذا عليك يا جوج رئيس روش ماشك وتوبال . وارجعك واضع شكائم في فكيك واخرجك انت وكل جيشك خيلا وفرسانا كلهم لابسين افخر لباس جماعة عظيمة مع اتراس ومجان كلهم ممسكين السيوف فارس وكوش وفوط معهم كلهم بمجن وخوذة وجومر وكل جيوشه وبيت توجرمة من اقاصي الشمال مع كل جيشه شعوبا كثيرين معك . استعد وهيّئ لنفسك انت وكل جماعاتك المجتمعة اليك فصرت لهم موقرا. بعد ايام كثيرة تفتقد . في السنين الاخيرة تأتي الى الارض المستردة من السيف المجموعة من شعوب كثيرة على جبال اسرائيل التي كانت دائما خربة للذين أخرجوا من الشعوب وسكنوا آمنين كلهم .} ( حزقيال 1:38-8) الم تنكشف اذن كل مؤامرات العربان المحمديين لتقوية المسلمين لابادة اسرائيل .. بواسطة خداع المسيحيين الشرقيين ؟!! اليس المسيحيين العملاء للاعاريب ومواقفهم المخزية .. هم من يحرفون الكتاب المقدس ويخفون نصوصه ونبواته عن الشعب لتضليلهم !!؟؟؟ ليحذر اخوتنا المؤمنين من المندسين بيننا .. من عملاء المسلمين .. من خونة المسيح .. من اليهوذات امثال سهيل قاشا وبصل وعطالات حنا وباباوي وماكس .. فكل هؤلاء سيكونون رماداً تحت قدمي المسيح حين نزوله .. له المجد والكرامة والسجود .. |
#11
|
|||
|
|||
الاخ babylonian
يدوم صليبك عاليا الرب يبارك حياتك على تعليقات القوية التى تنزل كالصاعقة على كل محمدى حاقد ولا يعرف سوى الكراهية فمهم مشحونون بتعاليم الشياطين ولكن بقوة صليب المسيح هم تحت الاقدام اشكرك مرة اخرى فانا تعلمت الكثير من تعليقات العظيمة التى هى بمثابة مرجع من المراجع القيمة فى هذا الموضوع .الرب معك |
#12
|
||||
|
||||
إقتباس:
اما عن اليهود فهم في حاجة للبراهين التي تثبت لهم ان يسوع المسيح الذي نؤمن نحن به هو نفسه المسيح الذي لازالو ينتظرون مـجيئه. اليهود شعب ذكي ومتحضر ويراعي الإسلوب الاكاديمي في نقاشه وبحثه عن الحقيقة. بمعنى انه إذا إدعى احد علماء الاثار اليهود انه وجد قبر السيد المسيح وجب عليه إثبات ان هذا القبر هو فعلا قبر السيد المسيح وهنا سيقف امامه الاف من علماء الاثارفي جميع انحاء العالم ويقولون له لا إذا كانت براهينه واهية وغير قابلة للإثبات العلمي الاكاديمي. ونجد ان الفاتيكان مثلا لا يعلق على هذه الإدعاءات او الإكتشافات, قبل ان يعطي علماء الاثار ذوي الوزن الثقيل رأيهم الاخير في تلك المبارزة العلمية لعلماء الاثار من جميع انحاء العالم والديانات. وهذا ما حدث عندما شكك بعض العلماء الغربيين في اصالة كفن السيد المسيح المعروف لنا جميعا. وقد دار النقاش حولها وعملت التحاليل والابحاث وثبت انها غير اصلية ولم تلمس جسد السيد المسيح. بالرغم من ذلك سكت الفاتيكان ولم يعلق على اراء العلماء ولم تمضي عشر سنوات وجاء علماء اخرون بأجهزة احدث وادق واعادوا الفحوص مرة اخري وكانت المفاجئة انها فعلا اكفان السيد المسيح. دعنا نقارن سلوك علماء الاثار المتحضرين باخرين همج. نفترض ان عالم الاثار المصري ذاهي حواز وجد عظام كـلـ ـب على سفح الهرم وصاح باعلى صوته "وجدتــهــا .. وجـــدتــها" عظام سيدنا يوسف عليه السلام, وتأتي الصحافة الإسلامية لتغطية النباء وتضرب الطبول ويصيح المؤذنون ولا يسمع احد لإراء الكفرة المخالفة للعالم العلامة زاهي حواص. واذا رفع احد علماء الاثار الاجانب صوته يطرد من مصر ويمنع الى الابد من العمل في مجال الاثار المصرية. وإذا رفع صوته اعلى من الازم يرسل إخوان الخراب إثنين من بلطجية التنظيم يضربونه ويكسرون انفه ومفصلاته.. عزيزي العدو الذكي المتحضر افضل لي من العدو الغبي الهمجي. لان عداء الذكي يخضع للعقل والمنطق ويمكن مناقشته اما الغبي فهو معروف لنا والرب ينجينا من شروره.. وللموضوع بقية
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 31-10-2007 الساعة 03:28 AM |
#13
|
|||
|
|||
مازال السؤال مستمر هل من مجيب .......لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟
![]() مازال السؤال مستمر هل من مجيب .......لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟ |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فلسطين .. لمن؟!......(مدموج) | Mico | المنتدى العام | 185 | 02-11-2009 06:48 PM |