عادل امام....(مدموج)

[جمانا]

سلام محبة..
ماذا يزعجكم في هذا؟؟؟؟؟؟؟؟
ممثل لا يزيد ولا ينقص...
بس هو الزعيم لكن كلمة ولا تفيد في شئ...يعني هو زعيم فعلا...

[وطنى مخلص]

فعلا عادل امام اشهر ممثل فى مصر و انا لا اختلف ابدا فى هذه النقطة و نحن بالتاكيد لا تزعجنا لا شهرته لاننا لن ننافسه فى شباك التذاكر و لا يزعجنا اجره العالى لانهلا يأخذه من جيوبنا

كل ما يزعجنا فى هذا الفيلم كما اوضحنا بجلاء هى فكرة الادعاء كذبا فى الفيلم بوجود تنظيمات مسيحية مُسلحة تهدد حياة الناس فى مصر و تقتل و تحرق فى مقابل منظمات الارهاب المحمدى و كانه يقول لديكم ارهابيين و لدينا ارهابيين ؟؟؟ و هذا اجتراء غير مقبول على الحقيقة يهدف الى تبرأة الجانى من جنايته و تحويل المجنى عليه الى جانى و الجانى الى ضحية

[جمانا]

سيدي الفاضل المسيحيون ليسوا بملائكة...
والمسلمون ليس بمسالمين ولا بملائكة الرحمان على أرضه....
با|لإنسان بوثقة سوداء تنمحي بمحبة الله وفعل الخير...
قد تكون فئات لا تفهم الدين المسيحي الحق الذي أتى لنشر المحبة والإخاء بين أقطاب الأرض...ويكون الشر بداخلهم قد استقر...
لا يمكن إثبات أن المسيحي القبطي.أو المتنصر حمل وديع
أو تثبت الشأن نفسه عن المسلمين..
هذه الدنيا أصبحت غابة ومعاركها ضروس...
نجاكم الله يا أقباط مصر ويمسلمي مصر من بطش الوهابيين الذين ضلوا إلى عام 1989 يرددون أن الأرض منبسطة...
تحياتي..

[elasmar99]

النازية الالمانية لم تكن تسمح للعالم او حتى للشعب الالماني نفسة ان يعرف شيئ عن محرقة اليهود وحتى لاتبدو المحرقة كعمل قبيح وإجرامي ضد ابرياء عزل, حاولت بالفعل الماكينة النازية الإعلامية بقيادة جوبلز ان تسيئ سمعة اليهود بكل الوسائل ومن بين الإتهامات الباطلة إشاعة ان إقتصاد المانيا في يد اليهود وكانت لهم ادلة في ذلك مثل ان معظم اليهود رجال اعمال, وهنا لم توضح البروباجندا النازية اسباب لجوء اليهود للعمل الحر, لم يكن مسموح لليهود العمل في الوظائف الحكومية او الشرطةاو الجيش مما جعلهم يلجؤن للعمل الحر.
هل يذكرنا هذا بدعاية وسائل الإعلام الإخوانجية؟
ولم يكن هذا الإتهام هو السبب الوجيه الوحيد لتحليل الهولوكاوست. بل كانت هناك إتهامات كثيرة اخرى ك اليهود خونة او ك اليهود لديهم عصابات مسلحة تهاجم الالمان او ان اليهود يخطفون الاطفال الالمان ويصنعون من دمهم فطير الفصح و...و...و.
نحن نعرف ان إخوان الخراب اغبياء ليس لديهم القدرة على تخطيط شيئ جديد ولذلك يقلدون النازية في كل شيئ. فهل سينجح و سيفشل إخوان الخراب ك النازية؟
افلام السينما نوع من انواع الدعاية النازية, واذا رأي المشاهد المصري المغيب في الفيلم عصابة قبطية مسلحة تقوم باعمال إرهابية وتريد قتل عادل امام فسيتقبل بعد عدة شهور من النجاح الساحق لفيلم عادل إمام الخبر الكاذب بالقبض على رهبان دير السريان بتهمة حمل السلاح والقيام باعمال إرهابية وسوف يتقبل ايضا خبر قتل 9 من الإرهابيين الاقباط في احد كنائس المنيا وهلم جرا.. فكونو مستعدين لان العلاقة بين ظهور الإخوان في مصر سنتان قبل إنتهاء إخوان جزيرة الجرب سنة 1930 لم يكن محض صدفة. إسلوبهم وهدفهم واحد وهتلر تعلم منهم في الحرب العالمية الاولى والإخوان تعلموا من هتلر في الحرب العالمية الثانية.

[وطنى مخلص]

قد تكون فئات لا تفهم الدين المسيحي الحق الذي أتى لنشر المحبة والإخاء بين أقطاب الأرض...ويكون الشر بداخلهم قد استقر.

ذات التدليس المحمدى التراثى الخبيث الذى نرفضه و الذى يسعى الخنزير المنجس عمرو اديب ليروج له

و يعتمد هذا التدليس على الزعم بانه يحق للارهابيين المحمديين ان يستفيدوا بوداعة القبط فى ان يمارسوا ضد القبط الودعاء كل اوامر محمد الذبح و النُكح من قتل و حرق دون ان يكون هناك رد من نفس جنس العمل الارهابى المحمدى الذى يتعرضون له
و فى ذات الوقت يرفض الجناة الارهابيين اتباع رسول النكح و الذبح حقيقة التفوق الاخلاقى للضحية القبطية الوديعة على الجانى المحمدى المجرم و يديه تقطر دما


هؤلاء المحمديين جناه نفذوا اوامر اله النكح و الذبح فى هؤلاء القبط الودعاء دون ان يرد هؤلاء الودعاء المتحضرين اصحاب اعظم حضارة فى تاريخ الانسانية بخنجر عنف واحد على ارهاب رسول النكح و الذبح
بالطبع القبط لم يرفعوا السلاح يوما لا فى وجه الارهابيين العربان المحمديين و لا ضد السلطة الحاكمة التى تضطهدهم و تظلمهم و تتواطا مع الارهاب المحمدى تسليحا و تمويلا و تمكينا و تبرأةً و لا ضد السياح الذين يدعمون اقتصاديات هذا النظام الحاكم و ارهابييه و لم يحرقوا يوما الجوامع على رؤوس من فيها و لا هددوا احدا فى حياته بل هم الذين يعيشون ليلهم و نهارهم مهددين كنائسيهم تحرق و بناتهم تخطف و مقدساتهم تهان فى وسائل اعلام يمولونها هم من ضرائبهم
و ضرائبهم تؤخذ لبناء الجوامع فى استكهولم و كيب تاون و لتمويل الارهاب المحمدى فى غزة و فى اسيوط و فى الكشح و فى العديسات و من اموال ضرائبهم يتم ذبحهم

اى كلام عن ان هؤلاء ليسوا ملائكة و هؤلاء ليسوا ملائكة هو مجرد محاولات بائسة لأرهابيين ليدافعوا عن ارهاب ارهابيين بحيث يتم تبراة الجانى من جنايته و إشراك المجنى عليه فى ذنب جريمة الجانى التى ارتكبها الجانى ضده و الحجة ان المجنى عليه هو من وجهة نظر الجانى ليس ملاكا ؟؟؟؟
القبط لم يطالبوا بصرف اجنحة لهم حتى تطالبنا ان نثبت انهم ملائكة
و لكن على كل من يزعم بوجود تنظيمات مُـسـلحة مسيحية مزعومة أن يقول لنا ما الدليل على وجود تلك التنظيمات المزعومة و أين و متى هاجموا السياح او الشرطة او الجوامع او المحمديين او حتى المسيحيين
فإن لم تكن هذه التنظيمات المسلحة المسيحية التى تهدد حياة الشخصية المحورية لفيلم حسن و مرقص لها اى وجود على ارض الواقع
ففى هذه الحالة مرفوض مرفوض الزعم بوجود تلك التنظيمات لما فى ذلك من أجتراء سافر على الحقيقة و لما فيه من تضييع متعمد لحقوق الشهداء و الضحايا القبط الودعاء و لما فيه من زيادة لنيران التحريض الارهابى المحمدى ضد هؤلاء القبط الضحايا الودعاء

[جمانا]

ليس ن الضروري ان تكون أنت دائما على صواب...
وعن أي تدليس محمدي تتكلم عنه هل في كلامي قول لمحمد..؟؟
أنت بداخلك غيرة على دينك لأنك تحب دينك...لكن عبر عن غيرتك بطرق لبقة أكثر...يا أستاذ مخلص...لو سمحت...

[ريجان]

شكرا للكاتب والصحفى الرائع الاستاذ وطنى مخلص

انا اتفق معك تماما لذا ينبغى ان نتصدى للافكار الخبيثة والتقية الاسلامية التى يستخدموها فى وسائل الاعلام والافلام لتزييف الواقع وغرس افكار مغلوطة وبعيدة كل البعد عن الحقيقة لانة لا يتساوى القاتل والمجرم الارهابى الذى ينفذ تعاليم دينة الذى يحثة على قتل الكافر وكل المخالفين لدينة لينال المزيد من الحسنات بالجنة الى بها سيحصل على المزيد والمزيد من الحوراللعين والغـــــلمان المخلدون . بالمجنى علية المسالم الذى يطبق تعاليم دينة الذى يدعوا للمحبة والسلام وهذة هى الثقافة الاسلامية فهذا ليس بجديد لذا ينبغى على الكنيسة وعلمانيين الاقباط بالوقوف ضد هذا الفلم المنافى للحقيقة والواقع .

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة ريجان

...انا اتفق معك تماما لذا ينبغى ان نتصدى للافكار الخبيثة والتقية الاسلامية التى يستخدموها فى وسائل الاعلام والافلام لتزييف الواقع وغرس افكار مغلوطة وبعيدة كل البعد عن الحقيقة لانة لا يتساوى القاتل والمجرم الارهابى الذى ينفذ تعاليم دينة الذى يحثة على قتل الكافر وكل المخالفين لدينة لينال المزيد من الحسنات بالجنة الى بها سيحصل على المزيد والمزيد من الحوراللعين والوٌلدان المخلدون . بالمجنى علية المسالم الذى يطبق تعاليم دينة الذى يدعوا للمحبة والسلام وهذة هى الثقافة الاسلامية فهذا ليس بجديد لذا ينبغى على الكنيسة وعلمانيين الاقباط بالوقوف ضد هذا الفلم المنافى للحقيقة والواقع .

صدقت يا اخى الحبيب و صديقى الغالى / ريجان
إنها سياسة " الحسنة تَـخـٌـص و السيئة تـعٌـم " التراثية
إن شعار تنظيم الاخوان الارهابيين و الحكومة المصرية معا فى التعامل مع القبط تقوم على مبدا
" المساواة فى العدل ظلم و المساواة فى الظٌلم عدل "
و هذه السياسة مشتقة اصلا من المبدا العربانى فى التعامل مع اهل البلاد المفتوحة : " لنا كل مالهم و عليهم كل ما كان علينا "
إنها ذات السياسة التى جعلت الارهابى محمد حسنى السيد مبارك عندما كان نائبا لرئيس الجمهورية المنكحية يامر بالقبض على 1500 قبطى من المثقفين الودعاء و رجال الكنيسة الودعاء الذين لم يسبق لهم ان رفعوا سلاحا فى حياتهم لا ضد الحكومة التى تضطهدهم و لا ضد الشرطة التى تتواطا مع قوى الارهاب ضدهم و لا ضد الارهابيين الذين يذبحونهم و يخطفون بناتهم و يقتلون ابناءهم و يحرقون كنائسهم و ينهبون بيوتهم !!
حتى يشعر انه عادلا عندما يامر بالقبض على الارهابيين حاملى السلاح الذين جميعهم من المحمديين و الذين رفعوا السلاح فى وجه سيده السادات عندما نكس بعهده معهم بالحكم بمساندتهم لمدة عشرة سنوات فقط ثم يترك لهم الحكم بعدها

فالحسنة تخص المحمديين اما السيــئــة فيجب توزيعها بالتساوى بين المغلوب على امرهم القبط المسيحيين و أشقاؤهم و قرة عيونهم الارهابيين المحمديين بالعدل و القسطاس

فنجد مصطفى بقرى مثلا فى كل حديث يدلى به يقول : كيف تقولون ان القبط مضطهدين لمجرد بعض المذابح العرقية و قيام الدولة بتبراة الجناة فيها ؟؟؟
يكفى ان المعتقلات مليئة بالشباب المحمدى المؤمن الذى لم يرتكب جريمة غير انه آمن بأقوال محمد و رب محمد و سعوا لتنفيذها بينما لا يوجد أى شباب قبطى فى المعتقلات ؟؟؟؟
و طبعا تركنا لمثل تلك العبارات دون تبيان للحقيقة سيحولها من مجرد عبارة تدليسية الى حقيقة

فالحكومة هى حكومة محمدية متطرفة و هى معدن التطرف و مصدر الارهاب و الاعتقالات تلك ما هى الا صراع محمدى × محمدى بين حكومة محمدية متطرفة و تنظيمات مسلحة تسعى لاستخدام سلاحها لتقويض وجود تلك الحكومة المحمدية المتطرفة على مقاعد السلطة حتى يجلسون هم مكانها !!!

فهل توجد تنظيمات مسيحية مسلُحة فى مصر ؟؟؟؟ تعاملت الحكومة المحمدية المتطرفة تلك مع سلاح تلك التنظيمات المسيحية المسلحة المزعومة باللين مثلا لا سمح اللات ؟؟؟

المحمديين المقبوض عليهم ليس مقبوضا عليهم لانهم محمديين فالحكومة هى اٌس المحمدية و اٌس الوهابية و اٌس مذهب اهل السنة و الجماع و هى التى لا هدف لها الا زرع المحمدية و الارهاب و الرغبة فى القتل فى عقول الشباب و العجائز المحمديين فى كل بقاع العالم و نشر المحمدية بكل وسيلة فى اوساط معتنقى الديانات الكٌفرية و العياذ باللات

الحكومة لو كانت تقبض على المحمديين المتطرفين لما بقى فى مصر كلها الا الاستاذ يوسف شرف الدين حُرا لانه المحمدى غير المتطرف الوحيد على ارض بلد المئة بليون مأذنة

الحكومة تقبض فقط و قلبها يقطر دما على من حمل السلاح ضدها و رفعه فى وجهها و فى وجه السياحة التى تدعم اقتصادياتها من بين صنيعتها و قرة عينها من الشباب المحمدى الذى زرعت هى بذرة تطرفه فى المحمدية من خلال مناهجها الدراسية و وسائل اعلامها الارهابية

بينما هى ذات الحكومة هى التى توقع معاهدات سلام مع هؤلاء الارهابيين تسميها " مبادرات وقف العنف " تارة و تسميها " المراجعات الشرعية المحمدية " تارة اخرى

و تلكم الحكومة لم تعاقب يوما محمديا بتهمة قتل قبطى او حرق كنيسة ذلك لانه عندما يفعل هذا ينفذ سياسة تلك الحكومة الارهابية
فإذا كان الضحية قبطيا
نجد الحكومة تقول انه لا توجد اى شبهة طائفية بالجريمة و ان الجانى ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شأن من شئون الحياة و انه مريض يحتاج للعلاج النفسى و الحنان و ليس مجرما مستوجبا للعقاب
و ساعتها تقوم الحكومة بالقبض على اهل الضحايا القبط و تجبرهم فى جلسات عرفية على التوقيع على شيكات بدون رصيد لاهالى الجناة حتى يضمن اهالى الجناة تنازل اهالى الضحايا عن حقوقهم و رضوخهم لارهاب الارهابيين و يسمون هذه الافعال بجلسات الصلح ؟؟؟

بينما اذا رفع الارهابى سلاحه فى وجه مسئول حكومى او فى وجه مسيحى اجنبى فقد افتى شيخ الازعر و مفثى الديار المنكحية بقتله فى الشارع دون محاكمة ؟؟؟؟
و لم نسمع يوما عن احضار اهالى الضحايا الاجانب للتوقيع على شيكات بدون رصيد لاهل الجانى فى جلسات صلح عرفية
و لم نسمع يوما عن احضار اهل مسئول حكومى مقتول بسلاح الشباب المؤمن ليوقع على شيك بدون رصيد للقتلة
فلم يحضرون جيهان السادات للتوقيع على شيك بدون رصيد لعبود الزمر
ذلك ان قتلة السياح الاجانب و المسئولين الحكوميين هم مجرمين يجب قتلهم فى الشارع فورا تنفيذا لفتوتى شيخ الازعر و مفثى الديار بينما قاتل القبط مسكين محتاج للحنان