|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
||||
|
||||
QUOTE=ماجد منيب]السيد الفاضل/ انا حر
السلام عليكم، والسلام لنا جميعاً دون ان نعود إلى عصر الإستشهاد إن شاء الله، السلام لنا أبناء وطن واحد كما عشت عمري( اللي مش فاضل فيه كتير) جنباً إلى جنب مع إخواني المسيحيين ، والذي إذا إلتقيت معهم في قتال واثق إني لن اقاتلهم ولن يقاتلوني ، وعلى فكرة إذا التقينا في معركة سأذكر لك انني ماجد منيب وأعتقد في هذه الحالة انك لن تقاتلني. [/QUOTE] سيدى الفاضل ربنا يعطيك الصحة و طولة العمر ... عندما ذكرت أن عصر الأستشهاد سوف يعود مرة أخرى ... ذكرته على أساس الأحداث الجارية حاليا فى مصر ... و على التعصب الدينى الذى أنتشر فى المنطقة و ذلك بسبب أموال البترول دولار ... و تأكد أن الشعب القبطى شعب مسالم و أنه سوف يموت و هو متمسك بإيمانه و يشهد للسيد المسيح له كل المجد ... و لن يقاتل إلا دفاعا عن النفس فقط ... إذا كنت منصفا أنظر من حولك و أشهد ... من الذى يهاجم الكنائس و يحرقها ؟؟؟ من الذى يتعدى على رجال الدين المسيحى و كتبنا المقدسة ؟؟؟ من الذى يحارب الناس المسالمين فى أماكن رزقهم ؟؟؟ من الذى يعتدى على بناتنا ؟؟؟ من الذى يتحرش بشبابنا ؟؟؟ فمن الباغى و من الظالم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا سيدى الفاضل الشعب القبطى لا يعتدى على احد و هو شعب مسالم ... و بالتأكيد البادىء أظلم ... إقتباس:
أما علاقتى معك فهى علاقة طبيعية لا تخلو من المحبة التى هى فى الأصل موجودة ما بين المسلمين و المسيحين فى مصر بدون تدخل البدو فيما بيننا و فتاوى الشيوخ الله يسامحهم ... إقتباس:
إقتباس:
المهم روح الشريعة التى لابد أن تكون محفورة فى القلوب و العقول و ليس التطبيق الحرفى الغبى دون تميز و دون حق و عدالة إلا اصبحت مجرد كلمات على ورق ... لن أسمح أن تقيدنى أى شريعة لآنى اعبد ربى بالروح و ليس بالجسد "تعرفون الحق و الحق يحرركم" ... و الذى يحدد أنى أعرف الحق و أطبقه هو الله وحده لأنه حررنى و لا يوجد أى فضل لأى أنسان فى ذلك ... لن أسمح لأى أنسان أن يسلبنى ما أعطانى إيه الله ... و لا أسمح لأى أنسان أن يضع نفسه مكان الله ليحاكمنى بأى قانون ... و لا أسمح لأى أنسان أن يدعى أنه أفضل منى بسبب معتقداته ... أن أخترت الحرية الحقيقية و هى معرفة الحق "الحق هنا هو إلاهى الحى" الذى يحررنى من عبودية أى خطيئة فربى وحده هو الذى يرى ذلك و هو الذى يحاسبنى و يجاذينى ... أما إذا أخترت بعض الشعوب حرية الأباحية فأعلم ياصديقى أنها ليست حرية حقيقية فى مفهوم المسيحية بل العكس صحيح فهى عبودية لتلك الأباحية ... لكنه أختيار حر و ربنا وحده هو الذى يحاسب و يجاذى و ليس من حق أى بشر أن يتدخل لأن من يستطيع أن يحدد الأبدية و من يستطيع أن يحدد و يضمن لك دخول الجنة أو النار ... حتى أن كنت تطبق شريعتك !؟ لن تضمن لك أباديتك !؟ ... يا صديقى الفاضل الشعوب التى تختار الآباحية ... الله وحده هو الذى يحاكمهم و ليس أنا أو أنت ... و إذا أختارت بعض الشعوب الأباحية فليس معنى ذلك أن كل الشعوب سوف تفعل المثل لا يوجد أى منطق فى ذلك !!! ثم أن القاونين الأرضية ممكن أن تبدل و تعدل و لا يوجد عصمة فى ذلك ... المهم لا مساس بحرية و كرامة الناس و الأختيار الحر ... التحرّر من الشريعة أنتُم لا تَجهَلونَ أيُّها الإخوةُ، وأنا أكَلِّمُ جماعَةً يَعرِفونَ الشريعةَ، أنْ لا سُلطَةَ لِلشريعةِ على الإنسانِ إلاّ وهوَ حيًّ. 2فالمرأةُ المُتزوِّجَةُ تَربُطُها الشريعةُ بالرَّجُلِ ما دامَ حيُا، فإذا ماتَ تَحَرَّرَتْ مِنْ رِباطِ الشريعةِ هذا. 3وإنْ صارَتْ إلى رَجُلٍ آخَرَ وزَوجُها حَيًّ، فَهيَ زانيةِ. ولكِنْ إذا ماتَ زَوجُها تَحرَّرَتْ مِنَ الشريعةِ، فلا تكونُ زانِيةً إنْ صارَت إلى رَجُلٍ آخَرَ. 4وهكذا أنتُم أيُّها الإخوةُ، مُتُّمْ عَنِ الشريعةِ بِجَسدِ المَسيحِ لتَصيروا إلى آخَرَ، إلى الذي قامَ مِنْ بَينِ الأمواتِ، فتُثمِروا لله. 5فحينَ كُنا نَحيا حياةَ الجسَدِ، كانَتِ الأهْواءُ الشِّرِّيرَةُ التي أثارَتْها الشريعةُ تَعمَلُ في أعضائِنا لتُثمِرَ لِلموتِ. 6ولكنَّنا الآنَ تَحَرَّرْنا مِنَ الشريعةِ، لأنَّنا مُتْنا عَمّا كانَ يُقَيِّدُنا، حتى نَعبُدَ الله في نِظامِ الرُّوحِ الجديدِ، لا في نِظامِ الحَرْفِ القديمِ. إقتباس:
ماذا إذا كنت تشتهى و تفعل كل المحرامات فى قلبك و عقلك و فكرك ... من يحاكمك ؟؟؟ من يحدد ؟؟؟ من يرى أفكارك لكى يقفها و يردعها و بتالى ينجيج من نار جهنم ؟؟؟؟ صدقنى تطبيق الشريعة على الأرض ليس هى الحل ؟؟؟ بل الحل هو فى تطبيق الشريعة فى القلوب و العقول يا عزيزيى ... صراع الإنسان بينه وبـين نفسه 14ونَحنُ نَعرِفُ أنَّ الشريعةَ روحِيَّةِ، ولكِنِّي بَشَرٌ بِيعَ عَبدًا لِلخَطيئَةِ: 15لا أفهَمُ ما أعمَلُ، لأنَّ ما أُريدُه لا أعمَلُهُ، وما أكرَهُهُ أعمَلُهُ. 16وحينَ أعمَلُ ما لا أُريدُهُ، أوافِقُ الشريعةَ على أنَّها حقِ. 17فلا أكونُ أنا الذي يعمَلُ ما لا يُريدُهُ، بَلِ الخَطيئَةُ التي تَسكُنُ فيَّ، 18لأنِّي أعلَمُ أنَّ الصّلاحَ لا يَسكُنُ فيَّ، أي في جسَدي. فإرادةُ الخَيرِ هِيَ بإِمكاني، وأمَّا عمَلُ الخَيرِ فلا. 19فالخَيرُ الذي أُريدُهُ لا أعمَلُهُ، والشَّرُّ الذي لا أُريدُهُ أعمَلُه. 20وإذا كُنتُ أعمَلُ ما لا أُريدُهُ، فما أنا الذي يَعمَلُه، بَلِ الخَطيئَةُ التي تَسكُنُ فيَّ. 21وهكذا أجِدُ أنِّي في حُكْمِ هذِهِ الشريعةِ، وهيَ أنِّي أُريدُ أنْ أعمَلَ الخَيرَ ولكِنَ الشَّرَ هوَ الذي بإمكاني. 22وأنا في أعماقِ كِياني أبتَهِجُ بِشريعةِ الله، 23ولكنِّي أشعُرُ بِشريعَةٍ ثانِيَةٍ في أعضائي تُقاوِمُ الشريعةَ التي يُقِرُّها عَقلي وتَجعَلُني أسيرًا لِشريعةِ الخَطيئَةِ التي هِيَ في أعضائي. 24ما أتعسني أنا الإنسانُ! فمَنْ يُنَجِّيني مِنْ جَسَدِ الموتِ هذا؟ 25الحمدُ لله بربِنا يَسوعَ المَسيحِ. فأنا بالعَقلِ أخضَعُ لِشريعةِ الله، وبالجسَدِ لِشريعةِ الخَطيئَةِ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|