|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
منذ فجر التاريخ والانسان يبحث عن اله يعبده
ودائما سيكون هناك من ينتقل من ديانه لأخرى وهذا الانتقال ليس دليلا ابدا على ضعف او عدم اهلية الديانة المتروكه او قوة الديانه المنتقل اليها ... فانتقال بعض الاشخاص القلائل من ضمن الملايين المعتنقين للمسيحيه الى الاسلام او العكس ...لا يضر المسيحيه ولا يهدمها ولا ينصر الاسلام ويقيمه .. والعكس بالعكس اما الافتراء وقلب االحقائق فهذا ما لا يقبله احد ولم يكن ابدا اسلوبا متبعا في الدعوة الى الدين سواء الاسلامي او المسيحي على حد سواء اخ هادمي المساجد والكنائس ومخربي العالم وقاتلي الاطفال والنساء ليس المسلمين ولا المسيحيين الحقيقيين بل هم الطماعين الباحثين عن المال و السلطان ولك المثال على ذلك الامريكان ---ولا اقول المسحيين الامريكيين ---كم هدمو من مساجد وكنائس في العراق ....فيد الطاغيه لا تفرق بين مسجد وكنيسه او حتى معبد يهودي الاسرائيليين في فلسطين المحتله ولبنان -- كم مسجد وكنيسه هدمت وعلى ايديهم وبصواريخ امريكا المسيحيه ان جاز الوصف-- ولك ان تسأل من شئت من اخوانك المسحيين هناك في فلسطين ولبنان فتح عقلك يا استااذ وفتح عيونك فالتعصب هو ان ترى ان رأيك فقط هو الصحيح المطلق -----في وسط عااااالم مبني على النسبيه.... وسلام |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
ليه هما الامريكان اليخطفوا مطران الموصل وخنقوه باديهم
.................................................. ........... بلاش تطمن نفسك بكلام ارتجالي |
#5
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
حتى لو ترددت هو هيموتك انا بس عاوز اوضح ان الحرب حاجة و الدين حاجة تانية ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() "المسلمون المسيحيون الجدد" من هم؟ مقال لوموند: الطريق المنفرد من الجامع إلى الكنيسة الجمعة 4 نيسان (أبريل) 2008 ![]() بعيداً عن نظريات المؤامرة التي تروّج لها قنوات فضائية معروفة ومواقع وصحف عربية كثيرة حول "التنصير" (وأحياناً "التشييع")، فمن هم المسلمون الذين يعتنقون المسيحية (بأعداد قليلة) في فرنسا كلّ عام؟ جريدة "لوموند" (بتوقيع "ستيفاني لو بار") خصّصت مقالاً لهذا الموضوع، تحت عنوان الطريق المنفرد من الجامع إلى الكنيسة"، ربما بالصلة مع مباركة البابا للمصري مجدي علام الذي أعلن اعتناقه المسيحية. ما لا يتطرّق إليه مقال "لوموند" هو إعتناق الإسلام من جانب مسيحيين في فرنسا، وهو يطال أعداداً أكبر بكثير. في أي حال، ينبغي ملاحظة أن جميع الإحصاءات حول هذه المواضيع ليست حكومية، حيث أن القانون الفرنسي يحظر التمييز بين المواطنين على أساس ديني أو عرقي. "الشفّاف" (العلماني صراحةً) قام بترجمة هذا الموضوع لأنه يستحق النقاش "الشفّاف" بعد أن انتقل من المجال الخاص (أي الشخصي) إلى المجال العمومي (أي السياسي) في العالم العربي (وبصورة هامشية في فرنسا). وقد راجعنا ما يقوله موقع الشيخ القرضاوي حول تغيير الدين فاكتشفنا فروقات أساسية بين النص العربي والنص الإنكليزي الذي كتبه داعية آخر. يبقى ضرورياً الإشارة إلى البادرة الرمزية التي قام بها البابا بنديكت حينما قام بتعميد المسلم السابق مجدي علام، نائب رئيس تحرير جريدة "كوريير ديلا سيرا" الإيطالية. الأب اليسوعي سمير خليل يقول أن هذه البادرة تمثّل رسالة دفاع عن الحرية الدينية، وعن حق التبشير بالدين المسيحي وعن التعايش بين الأديان. ويصف الأب سمير خليل في مقاله المنشور على الصفحة الإنكليزية كيف امتنعت الكنيسة الكاثوليكية طوال سنوات عديدة عن قبول تحوّل مسلمين إلى مسيحيين في منطقة المغرب العربي "خوفاً من تحويلهم إلى شهداء". بيار ععل * مقال لوموند: الطريق المنفرد من الجامع إلى الكنيسة تلقّى غي-خالد "المعمودية" في يوم 30 مارس الماضي في كنيسة بمنطقة "الفار" بجنوب فرنسا. كان "عرّابه" كاهناً وقامت إحدى صديقاته بدور "العرّابة"، ولكن أباه وأمّه لم يكونا معه لحضور "المعمودية". وهو يشعر الآن بأنه "مسكون بالروح القدس". بفضل "المعمودية"، انضم هذا الشاب الذي ولد في فرنسا، وعمره الآن 26 سنة، إلى بضع مئات من المسلمين الذين يعتنقون المسيحية، الكاثوليكية أو البروتستانتية، بصورة علنية أو سرّية، كل عام في فرنسا. إن غي-خالد يتحدّث عن دينه الجديد بحماس الداعية. لكن والده وشقيقاته غير الأخوات يتّهمونه بـ"التخلّي عن ثقافته" الأصلية. والدته "تعجز عن فهم" أسباب اعتناقه المسيحية، ولكنها "تقبل" أحياناً بمرافقته إلى لقاءات مسيحية. بعض أصدقائه القدامى يتّهمونه بالردّة، وقد قطعوا علاقاتهم به. يقول خالد أنه أعجب بـ"السلفية" حينما كان عمره 17 سنة. فأثناء إجازة صيف قضاها في الجزائر، سعى التلميذ "المشبع بالأدب الفرنسي والحضارة الفرنسية" لـ"اجتياز الطريق نحو الإسلام" بتأثير إبن عمّه السلفي. ثم عاد من الجزائر ليبدأ دراسة الحقوق، وواظب على الصلاة في الجامع. لكن، في سن العشرين، ولشعوره "بعدم الإرتياح إلى منطق الجماعة" الذي فرضه توجّهه الديني الجديد، وتحت وطأة "أسئلة جوهرية لا يجيب عليها الإسلام"، فقد شعر بالحاجة إلى "وقفة" دينية. في هذه الفترة، جاءت نقاشاته مع أستاذ فلسفي كاثوليكي تعرّف عليه بالصدفة لتجعله يكتشف "قُرباً مع الله المسيحي" ولتردّ على تساؤلاته وتوقّعاته. إن الإسم الأول المسيحي الذي اختاره لنفسه هو الإسم الأول لأستاذ الفلسفة هذا. مسار "فاطمة" التي وصلت إلى شمال فرنسا قادمة من الجزائر في عمر 13 سنة أكثر تعرّجاً. فرغم انجذابها إلى الإنجيل و"اقتناعها" منذ سن المراهقة بأنها ستصبح مسيحية في يوم من الأيام، فقد أمضت أكثر من 30 سنة قبل أن تقرّر أن تعتنق الدين الجديد منذ 5 سنوات، وحينما كان عمرها 52 سنة. ولسنوات كثيرة، كانت تشترك في حلقات صلاة سرّاً. وحتى بعد هذه السنوات، فإن قسماً فقط من أشقائها وشقيقاتها الثمانية يعرف دينها الجديد. وتقول هذه الجزائرية غير المتزوّجة التي طلبت "العماد" في كنيسة بعيدة عن مكان إقامتها: "ما زلت أخشى من التعرض لاعتداء أو من السخرية، ولا أشعر أنني قادرة على مواجهة العواقب". وتضيف: "حتى هنا، يعتقد المسلمون أن الذين يغيّرون دينهم هم مرتدّون. في عائلتي، لا يقبل كثيرون أن تطأ أقدامهم أرض كنيسة". سواءً كان الذين غيّروا دينهم يشعرون بهدوء نفسي أم لا، فعلاقة هؤلاء مع الإسلام تتخلّلها نقطة سوداء: الإتهام بالردّة الذي يمكن أن يعرّضهم لتهديدات. وتقول فاطمة، التي تعتبر أن علاقتها بالإسلام باتت "هادئة" الآن: "عدم التسامح، واقتناع المسلمين بأن دينهم هو الدين الحقيقي الوحيد، يجعلانني أشعر باستياء لا حدود له. كما أشعر بالتقزّز حينما أفكّر بوضع المرأة". ويقول غي-خالد: "في البداية، كنت مع آخرين غيّروا دينهم مثلي، أتخذ موقفاً بالغ العدائية تجاه الإسلام. وهذه ظاهرة نفسية مألوفة تخفّ حدّتها مع التقدّم في الإيمان الجديد". من جهته، يقول الكاهن الإنجيلي سعيد أوجيبو، وعمره 39 سنة، أن "المعارضة والسخرية لم تكن ضمن أسلحة المسيح. يمكننا أن نندّد بالجانب المظلم من الإسلام بمحبة وباحترام". ويضيف أنه يحذر من "عمليات تغيير الدين الخاطئة المقصود بها فقط أن تشكّل ردّاً على إشباع (overdose) إسلامي". جميع هؤلاء يأسفون لأن ممثلي الإسلام الرسمي في فرنسا لا يأخذون موقفاً أكثر وضوحاً للتأكيد على مبدأ الحرية الدينية، خصوصاً في موضوع الزواجات المختلطة، التي "يتعرّض فيها الجانب المسيحي لضغوط لتغيير دينه". إن الكنيسة الكاثوليكية، التي تتولّى في كل عام عِمادة 150-200 بالغ من أصل مسلم كل عام، والتي امتنعت حتى سنوات خلت عن الخوض في هذا الموضوع، باتت اليوم تركّز على "الحرية الدينية والمعاملة بالمثل". ويقول أسقف منطقة "إيفري"، ميشال دوبو، الذي يشارك في الحوار مع الإسلام: "ألا ينبغي أن نتوصّل إلى القدرة على قول الأمور صراحةً بدلاً من العيش وسط الأسرار؟" ويشرف هذا الأسقف على عمادة 10 مسلمين سابقين في كل عام، ولكن إحدى العمادات كانت "غير علنية" هذا العام. بالمقابل، فإن أسقف فريجوس- طولون، في جنوب فرنسا يتحدث علناً عن تبشير المسلمين بالمسيحية. في هذا الإطار، كان اعتناق مسلم إيطالي للمسيحية في الفاتيكان، في 22 مارس، مبعث سعادة للمسيحيين الجدد في فرنسا. ويقول محمد كريستوف بيليك، الذي أسّس "سيدة القبائل" (نسبة لمنطقة القبائل في الجزائر) في مدينة "كريتي" بضاحية باريس: "أبارك البابا لأنه وضع إصبعه على الجرح مباشرةً. إن عمليات تغيير الدين تتزايد كل يوم. وليس مهمّاً إذا كان ذلك يزعج حراس المعبد الإسلامي. ينبغي أن يكون لكل إنسان الحق في العماد، فهذا حق من حقوق الإنسان". ويقول هذا الموظف التجاري الذي غيّر دينه قبل 38 عاماً أنه "في حينه لم يكن أحد يعير إهتماماً لهذه الأمور. وحتى في تلك الحقبة فإن عائلة الشخص المعني لم تكن بالضرورة مسرورة بخطوته، ولكن أحداً لم يكن يتعرّض لاعتداء". على غرار الجماعات الأخرى، فإن الفرنسيين ذوي الثقافة الإسلامية، سواءً كانوا مؤمنين أم "لا أدريين"، يواجهون عرضاً دينياً متنوّعاً. ويبرز بين من يغيّرون دينهم أبناء الزيجات المختلطة. ويقول أحد الكهنة أن بعض هؤلاء الذين "وجدوا أنفسهم ضمن الإسلام لأن أحد الوالدين مسلم، يعيدون النظر في تراثهم الروحي حينما يصلون إلى سنّ البلوغ". ويقول ناشطون كاثوليك أن رفض نظام قِيَم لا يتلاءم مع الحداثة، أو مجرّد لقاء بالصدفة، أو تجربة روحية، أو اكتشاف نصوص مسيحية يفسّر حالات تغيير الدين الأخرى. ويقول الأسقف ميشال دوبو: "في أبرشيتي، اكتشفت شابة مسلّمة أن القديس أغوسطينوس كان بربرياً وشرعت بقراءة نصوصه، وهذا ما دفعها لاعتناق المسيحية". بالنسبة للبروتستانت، فإن المبشّرين الذين لا يتردّدون في الحديث عن المسيح بالعربية أو بالتركية أو باللغة القبائلية، يجتذبون المؤمنين "الباحثين عن جماعات جديدة". ويقول الكاهن البروتستانتي "أوجيبو": "في كل عام، نستقبل 3 أضعاف العدد الذي يستقبله الكاثوليك". ويناضل هذا الكاهن البروتستانتي من أجل إلقاء الضوء على هؤلاء المسحيين الجدد في المجتمع الفرنسي. ويصرّ هذا الكاهن، وهو متزوّج ولديه أطفال، أنه "بنبغي التنبيه إلى أن تغيير الدين لا يعني التنكّر للثقافة". وهو يقول أنه فخور بتعريف نفسه كـ"مغربي ومسيحي". مضيفاً أنه، في البداية، اعتبر والداه ومعظم أشقائه وشقيقاته أن اعتناقه المسيحية كان بمثابة إعلان لـ"فشل هجرتهم إلى فرنسا". وبعكس آخرين، فإن "سعيد" لم يُضِف إسماً أولاً آخر إلى إسمه العربي. وهو يقول مبتسماً: "لو فعلت، لكنت شعرت بأنني أتخلّى عن هويّتي". ويتمنّى الذين غيّروا دينهم أن يصل يوم لا يعود فيه إسم "محمد" مرادفاً لصفة "مسلم" مقال "لوموند" بالفرنسية: http://www.middleeasttransparent.com...d_article=3642 |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
الإخوة فى المنتدى
هدانا الله وإياكم للحق أود أن أستفسرعن السببب فى عدم ظهور آخر مشاركاتى فى موضوع التنصير ؟ |
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
انت حطيت ثلاث مشاركات طوال جدا مكريين
والاداره مسحتهم نقول ان مشاركتك الي كلها سب واهانة للمتنصريين وتشكيك فيهم لا تصلح وهذا الاسلوب مش هيجيب نتيجة عايز تحط مشاركات تبقي محدده وفي جهه واحده حول المتنصريين ده بالنسبة انك في موضوع التنصير |
#9
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
الصوره لا تكذب الى من قراء هذا الموضع وهو حدث منذ حوالى سنتين تقريبا شوفو صوره السيده الكريمه فريده الزمر شقيقه ( الارهابى عبود الزمر ) وهى لم تكن على علاقه جيده معه بدليل ترقيها لمناصب مهمه فى الاعلام وفى عضويه مجلس المراءه والعضويه مجلس الشورى وخير دليل على وصول اختنا الحبيبه فريده الى المسيح وهى الان مسيحيه هى واسرتها اختفائها عن الاعلام والمجتمع نشكر الله من اجلها وفخورين بها بحق لم تكن فى يوم من الايام الى مهذبه دمسه الخلق بحق كانت بنت نعمه من يوم رايتها فعلا لم تكن فظه متبرجه بل كانت رمز للمراءه ذات العقل الرزين فى برامجها وفى لباسها وكانت صاحبه ابتسامه بريئه وهى تطبع على وجهها حينما اخذت تماثيل من هم صنعو معها رحمه ربنا يرحمنا ويرحمهم ويحافظ عليهم فى اسم المسيح امين
|
#10
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
اذا كانت المسيحية هى دين الحضارة فذلك لسبب واحد ...........حين تتواجد المسيحية فى مكان ما لايظهر فيه سوى الملابس الضيقة والعارية فهل هذه هى الحضارة بالنسبة لك
اما اذا كان دين الاسلام يامر المراة التى هى اختك وامك وزوجتك بان تردى النقاب حتى لايظهر منها شى يفتن الرجال فهل هذا فى رايك دين التخلف ولا اكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى |
#11
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
إقتباس:
لأن نظره الاسلام الى المرأه لاتخرج عن كونها ثقب لتفريغ شهوة الرجل حتى ولو كانت رضيعه فمسموح الاستمتاع بها..... بديهى أن يعتبر مثلك أن مجرد رؤيه شعر المرأه يثير الغرائز فى الرجل لذا يجب تغطيته ... أعتقد ان الحيوانات لها منطق أرقى من منطق المسلمين |
#12
|
|||
|
|||
![]() يا فضيلة الشيخ ، هذا الشاب يأتينا دائمآ الى الكنيسه ويرغب فى الدخول الى المسيحيه
- لا بد انكم أغريتموه بالمال - اموالنا لا تفى بحاجة فقراؤنا ، فمن اين لنا بالمال الزائد؟ - او بالوظيفه؟ - وهل وظفنا كل شبابنا وبدأنا فى توزيع الفائض؟ - يمكن اعجبته احدى جميلاتكم؟ - ومن قال ان فتياتنا يقبلن بالزواج ممن يخالفهن فى الدين؟ - ماذا اذن؟ - هو معك انصحه ان يتروى - يا بنى ، لم تريد ان تترك الإيمان بالإله الواحد الأحد؟ - لم اتركه - كيف وانت ترغب فى التحول الى المسيحيه؟ - السيد المسيح مذكور بكل احترام وتقدير فى القرآن - نحن نعترف به كرسول مقرب من الله - كيف يكون رسولآ وقد قال عنه القرآن انه كلمة الله وروح منه؟ - كل ارواحنا هى نفحة من روح الله - وهل كل منا كلمة الله؟ - كلنا مخلوقين بكلمة منه - لم يقل القرآن عن احد قط انه روح الله وكلمته الا عن السيد المسيح - وهل يمكن ان يكون الله انسانآ يأكل ويشرب؟ - وهل يمكن ان يكون انسانآ عاديآ من يخلق ، ومن يعلم الغيب ، ويتحكم فى الطبيعه ، ويغفر الخطايا ويشفى المرضى ، ومن سيأتى ليدين العالمين؟ - كان المسيح يفعل كل هذا بإذن الله - الله لا يأذن لأحد ان يأخذ من خصائصه وصفاته الذاتيه ان لم يكن هذا الأحد من طبيعته ورسم جوهره وهوما ينطبق على السيد المسيح خاصة انه مولود غير مخلوق ولم يأت من زرع بشر ، وهو شئ خارق للطبيعه - يا بني ، الله له فى خلقه شؤون ، الم يخلق آدم من تراب وبدون اب ولا ام؟ - كان لا بد من هذا فى بدء الخليقه ولم يكن قبله بشر - وخلق حواء من آدم ، أي بدون ام - كان هذا أيضآ فى البدء حتى يمكن للبشر ان يتكاثروا - كذلك خلق المسيح بدون اب - لا ، هذا ليس خلقآ ، تم الحمل بالسيد المسيح بحلول الروح القدس على العذراء مريم ، وكان هذا لهدف سام وهو الفداء وخلاص البشريه ، الله لا يفعل الأمور إعتباطآ - يبدو انه من الصعب اقناعك - كل كلامى مؤيد بآيات من القرآن - وانا أيضآ - هذا يعنى ان القرآن به تناقض - كيف؟ - كثير من الآيات تجد ما يناقضها فى القرآن نفسه - هناك ناسخ ومنسوخ - سامحنى يا مولانا ، لا اعتقد ان الله يخطئ فيتراجع عن بعض تعاليمه ، او يغير كلامه بأحسن منه على اعتبار ان الأول كان سيئآ او ان وحيه قابل للنسيان - ملأوا رأسك بهذه الشبهات - لم يكلمنى احد ، انا وصلت لهذه النتيجه بمجهودى الشخصى بالبحث والدراسه - وهم يشجعونك ويزيدونك - هم لم يقبلونى حتى الآن وقد رأيت بنفسك - هذه حركات تمثيليه حتى يزيدون الرغبة عندك وتتمسك اكثر بإعتاق دينهم - لا يا مولانا ، صدقنى الكثيرون من شبابنا يذهبون اليهم وهم لا يقبلون ، يشترطون الإقتناع التام - وماذا بعد ذلك؟ - يطلبون منك ان تراجع نفسك اكثر من مره - وبعدها؟ - يوجهونك لقراءه الكتاب المقدس - ثم؟ - ثم دراسته وفهم معانيه وتفسيراته - ما شاءالله وبعدها يعمدونك؟ - التعميد هذا فى المرحله الأخيره بعد ان تكون قد اتخذت السيد المسيح فاديآ ومخلصآ شخصيآ لك وقائدآ لحياتك - وانت الآن فى أي مرحله؟ - انا اقرأ فى الكتاب المقدس - ماذا وجدت فيه؟ - تعاليم رائعه لا تصدر إلا من إله قدير - بعد قليل تقنعنى ان اصير مسيحيآ - لم لا ، هل قرأت فى الكتاب المقدس؟ - لا ، قرأت ما كتبه عنه النقاد من المسلمون ، ثم لماذا اقرأ فى كتاب قد تعرض للتحريف؟ - هل تسمح لى يا مولانا ان اقول لك شيئآ - قل ما بدا لك - اذا اردت ان تتعرف على كتاب ما ، فهل تقرأ ما كتبه نقاده قبل ن تقرأ الأصل؟ ثم موضوع التحريف هذا لا يجب ان يقال هكذا اعتباطآ ، هل بحثت بتدقيق فى امر هذا التحريف ؟ متى تم ؟ واين ؟ وفى اي جزء من الكتاب المقدس ؟ من ادعوا ان الإنجيل محرف ، عليهم ان يأتوا بالبينه ، كأن يظهروا النسخه الأصليه مثلآ ، كما كان على من قالوا ذلك ان يفكروا ، حيث ان العمله الأصليه تصدر اولآ ، ثم تزيف بكثير من العملات المزيفه ، هل يمكن اصدار عمله مزيفه اولآ ، ثم بعد حوالى ستمائه سنه تصدر العمله الأصليه ؟ - كلامك يدعو الى التفكير ، لكن مكتوب فى كتابنا ان المسيح لم يصلب وهم يقولون انه صلب - العالم كله علم بحقيقه الصلب فى عهد بيلاطس البنطى ، فهل كذب كل من شاهد عمليه الصلب ؟ وهل كذب التاريخ الرومانى واليهودى ؟ وهل كذبت الطبيعه ( الشمس اظلمت والأرض تزلزلت والصخور تشققت وانشق حجاب الهيكل ) التى تأثرت بفداء المخلص والآم خالقها ؟ ام هل ضلل اله خليقته ولم يظهر لهم الحقيقه الا بعد ما يقرب من ستمائه سنه ؟ - وهل قالوا لك اين قال المسيح فى الإنجيل : انا الله فاعبدونى ؟ - وهل يمكن ان نصدق أي احد يقول انا الله فاعبدونى؟ وهل لوقال ذلك بدون اعمال تثبت صحة قوله ، هل كنا سنصدقه؟ أعمال السيد المسيح تشهد له ، ومن اقواله فى الإنجيل : • من رآنى فقد رأى الآب • انا فى الآب والآب في • انا والآب واحد • انا هو الطريق والحق والحياة ، ومن آمن بى ، ولو مات فسيحيا وغيره الكثير كما ان السيد المسيح لم يطلب العباده ، ولكنه طلب المحبه - الكلام معك لا يجدى فقد لقنوك اجابة لكل سؤال - قلت لك يا مولانا لم يلقنى احد ، انا بحثت ودرست ، وكل من يطلب يجد ، وكل من يسأل يأخذ ، وكل من يقرع يفتح له ، هذه هي تعاليم السيد المسيح - اخذت من وقتى الكثير ولم تقبل كلامى وقد نصحتك ولم تقبل النصيحه ، لاحظ انهم هذه الأيام يشددون على قتل المرتد كما يفعلون مع محمد احمد حجازى - يا مولانا العالم كله يتغير وحجازى ليس وحده ، هناك الآلاف مثله وحاميهم ملكهم وابوهم السيد المسيح له المجد ، الستم تشاهدون قناة الحياه؟ او تستمعون لغرف الحوار على الشبكه العنكبوتيه؟ استمعوا لنصيحة الدكتور عبد الفتاح عساكر وشاهدوها واستمعوا لتلك الغرف ، فقد فتح الله ابوابآ للمعرفه على مصراعيها ولن يستطع ان يغلقها احد ، لان الإله الحقيقى وحده هو من يفتح ولا احد يغلق ، ويغلق ولا احد يفتح احبائى ان يسوع المسيح هو اعظم وامجد انسان فى الوجود بحكم انه لم يرتكب اي خطيئه او اثم فهو بعكس الكثير من الأنبياء والرسل لم يطلب مغفرة او عفو لأنه برئ وطاهر تمامآ ومن جهه اخرى فيسوع المسيح لم يكن مجرد شخص او نبى عادى فلو كان كغيره من الناس ، فلماذا لم يولد ويعيش ويمت كغيره من البشر؟ فولادته وحياته ومماته وقيامته هي معجزة بكل المقاييس وبكل معنى الكلمه احبائى الشواهد كلها تدل على اننا فى أواخرالأيام ، وان يوم الرب قريب مكتوب فى سفر الرؤيا الوقت قريب . من يظلم فليظلم بعد . ومن هو نجس فليتنجس بعد . ومن هو بار فليتبرر بعد . ومن هو مقدس فليتقدس بعد وها انا آتى سريعآ واجرتى معى لاجازى كل واحد كما يكون عمله . انا الألف والياء . البدايه والنهايه . الاول والآخر . طوبى لللذين يصنعون وصاياه لكي يكون سلطانهم على شجرة الحياه ويدخلوا من الابواب الى المدينه . لان خارجآ ال**** والسحرة والزناة والقتلة وعبدة الاوثان وكل من يحب ويصنع كذبآ انا يسوع ارسلت ملاكى لاشهد لكم بهذه الامور عن الكنائس . انا اصل وذرية داود . كوكب الصبح المنير . والروح والعروس يقولان تعال . ومن يسمع فليقل تعال . ومن يعطش فليأت . ومن يرد فليأخذ ماء حياة مجانآ لانى اشهد لكل من يسمع اقوال نبوة هذا الكتاب ان كان احد يزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبه فى هذا الكتاب . وان كان احد يحذف من اقوال كتاب هذه النبوه يحذف الله نصيبه من سفر الحياة ومن المدينة المقدسه ومن المكتوب فى هذا الكتاب يقول الشاهد بهذا نعم . انا آتى سريعآ . آمين . تعال ايها الرب يسوع منقول |
#13
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
أستاذ نسيم
ممكن أنقل الموضوع لمنتدى آخر بعد إذنك
__________________
samozin |
#14
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
نحن منذ 2000 سنة نحارب بشتى الطرق من اعداء الحق والسلام ومع ذلك صمد ديننا واصبحنا فى تطور رغم ما نحار ب به من المسلمين واليوم يتنصروا ويعرفوا الحق وينسوا الباطل وعبادة الحجر
|
#15
|
|||
|
|||
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين
نعم مصر للمسيح
29/03/2009 العابرة للنور رشا نور - خدمة مصر للمسيح قارئي العزيز ... كنا قد ختمنا أختبار الأخت / عبير التى تم نشره تحت عنوان " وأنا أريحكم " بملحوظة تقول : " نكتفي بهذا الجزء المبارك من أختبار الأخت عبير المكون من عشرون صفحة .. ونعدكم بأننا سنقوم بنشر الرؤى المجيدة التى رأتها أختنا وبخاصة الرؤى الخاصة بأفتقاد بلادنا مصر " ... وقد وصلنا الكثير من الإيميلات التى تطالبنا بالوفاء بما وعدنا ...أى ننشر الرؤى ... وبعد عرض هذه الإيميلات على أختنا الحبيبة مارى وهو الأسم الجديد للأخت عبير.. أذنت لنا أن نقوم بالنشر... ونحن بدورنا سوف نقوم بنشر ماهو صالح للبنيان حسب الحاجة كي يعطي نعمة للجميع ... وسنكتفي بالرؤى الخاصة بعمل الرب فى بلادنا الحبيبة مصر وأفتقاده لها فى زمن الحب العجيب ... أزمنة رد كل شيء وعودة مصر للمسيح ... وسننقل الرؤى كما دونتها لنا الأخت مارى دون أى تعليق أو أضافات ... الرؤيا الأولى فى يوم الاحد الموافق 1 / 6 / 2008 أيقظنا عبد المسيح زوجي ( أسمه بعد المعمودية وقد أختار هذا الأسم لنناديه بأسم عبده ) الساعة الخامسة صباحاً حتى نسافر لمدينة الإسكندرية ... لحضور القداس فى كنيسة القديس م ج بوسط الإسكندرية ... كم كان فرح الأولاد كبيراً لأن عبد المسيح وعدهم بأننا سنتناول الغذاء على شاطئ البحر حيث كانت الشمس مشرقة والجو صحو ... دخلنا الكنيسة وكم كانت مزدحمة جداً فى هذا اليوم وحاولنا أن ندخل لنسجد أمام هيكل الرب كما تعودنا فى الكنائس التى نذهب إليها ... أخذ عبد المسيح الولدين الكبار وشلت أنا البنتين ويوسف الوسطاني وجلسنا فى الكرسي الأخير ... أشكر الرب يوسف ( إبني الوسطاني ) والبنتين ناموا على الكرسى بجواري ... كنت أستمتع بالصلاة وأتلذذ بالحضور الإلهي ... كنت أهيم فى سماء المجد ... لم أشعر بشدة الزحام و حرارة الجو ... فجأة شاهدت نوراً ينزل من قبة الكنيسة ... جلست مكاني وعيني أتجهت نحو قبة الكنيسة ... من شدة وهج النور أغمضت عيني بعدها لما أشعر بنفسي ... وجدتني أتحرك نحو النور ... الزحام لا يمنعني ... صمت شديد رهيب لم أسمع أى صوت ... جسدي ينساب للأمام لا شيء يعيق حركتي ... النور جذبني إليه ... آخذني حيث وجدته واقف فى زاوية عند باب هيكل السيدات يمين الكنيسة ... نعم هو ... أني أعرفه ... نور من نور إله حق من إله حق ... أنطرحت عند أقدامه المثقوبة وأنسكبت أقبلهما ... أنه الحبيب المريح ... الغريب هذه المرة ان عيني ترى وجهه رغم سجودي وأنسكابي عند أقدامه ... بل وأري قلبه النابض رغم الجلباب النوراني الأبيض الناصع ... أري وجهه و قلبه ... دققت فى وجهه ... وجه طفل بريئ ... لم أقدر أن أثبت عيني فى عينه ... شفاتيه تحمل أجمل أبتسامة ممزوجة بحنان وجمال فائق للمعرفة ... أنسكبت النعمة على شفتيه ... فجأة أهتزت روحي أنه يبكي ... قلبه ينزف ... صرخت ... حبيبي لماذا ؟ لماذا كل هذا الدمع السكيب ؟ لماذا ينزف قلبك هكذا ؟ ... أحترت وأهتزت روحي لم أتحمل أن أرى الحبيب يبكي ... نعم النور يبكي ... لمسني وكأنه ينزع أضطرابات وأنزعاج روحي ... شاور بأصبعه ناحية الشعب ... ذهبت عيني مع حركة أصبعه ... فأنا لازلت منسكبة عند أقدام الحبيب ... رأيت معظم الشعب وأقف عكس أتجاه الهيكل ... أعطوا ظهورهم للرب ... الغريب أنهم رافعين أيديهم كأسري الحروب ... يبكون ... ينوحون يضاربون الهواء ... البعض منطرح على الارض مصروعين ... والبعض لابس أكفان الموتى ... خفت وأضطرب قلبي عندما رأيت أن السابحين فى النعمة من كل هذا الزحام لا يتعدون عدد أصابع اليدين ... منجذبون نحو النور ... ممتلئون فرح ويقين ... نعم سلام يفوق كل عقل ... نظرت نحو الهيكل ... وجدت أبونا يصلي أمام المايك ولا صوت يخرج من المايك ... حاولت أسمعه لكن دون جدوى... صرخت ليسمعني قدس أبونا لكنه لا يسمعني ... صرخت بكل قوتي قلت : " يا قدس أبونا لا أحد يسمعك " ... حتى جاء أب آخر أخذ اللفائف من يد قدس أبونا ... كان من السابحين فى نهر النعمة الغنية الذى يشبه قوس القذح ... نعم قوس القذح بألوانه ... أنسكب على المذبح ... خرج منه صوتاً حزيناً باكياً قائل ... ألتفتوا ألتفتوا .. أخلصوا أخلصوا ... أنظروا للمصلوب لتحيوا ... ثم بكي ونظر للحبيب ... لم أحتمل المنظر فحولت عيني لأرى الحبيب .أنتبهت وأذ سيدة تخبط على ظهري ... وتقول لى هو ده مكان نوم يامدام ؟ ... أصحى بنتك بتبكي وعامله أزعاج ... كانت الدموع تملأ عيني ... نظرت إليها فوضعت عينها فى الارض ومضت ... أخذت مريم ( أبنتها التوئم ) فى حضني ولم أتمالك دموعي ... كنت أنظر فى الزاوية التى رأيت فيها يسوع المسيح إلهي النور الحقيقي ... توجهت إلى الهيكل ومعي التوئماتان وأخوهم يوسف ... وقفت حيث كان إلهي المريح واقفاً ... دخلت الهيكل وسجدت على الآرض ... أنسكبت وظللت أبكي وأطلب من الرب أن يتراءف على شعبه ويرحم غنم مرعاه ... قال لي : " أنا رحمت الجميع ولكن من يقبلني أعطيه السلطان أن يصير أبني " ... بكيت أكثر وقلت له : " ساعدني أتكلم وأخبر الجميع أنك الأن تطرق أبواب القلوب ... " .قال لي : " قولي لهم لقد أقترب مجيئي " . تقدمنا إلى الأسرار المقدسة على مذبح الحب ... سألنى زوجي عبد المسيح عن سر رغرغت عيني بالدموع ... فقصصت عليه ماحدث ... فأتفقنا وتعهدنا من ذلك اليوم أن نقف أمام إلهنا المُريح فى صلاة خاصة من أجل الكنيسة فى بلادنا ... ونشكر الرب الذى يستخدمنا بقوة فى أن ننسكب من أجل النفوس البعيدة التى لهم أسماء أنهم أحياء وهم موتى ... بعد أن كنا نصرخ ونصلي من أجل أقاربنا من المسلمين فقط ... الرؤيا الثانية طلب مني أحد الأباء الكهنة فى كنيسة .... بالقاهرة لأجلس مع سيدة مسيحية تركت الرب لتتزوج من رجل مسلم ... جلست معها ... واثناء الجلسة قال لها قدس ابونا ... الأخت مارى كانت مسلمة وعبرت إلى نور المسيح العجيب ... وطلب مني أن أحكي لها ماحدث معي ... ضحكت السيدة بصوت عالي ... ضحك هيستيري ووقفت تترنح .. ثم بدأت تصرخ ووقعت على الآرض ... أضطربت روحي فى داخلي ولكنني لم أخاف ... طلبت من قدس ابونا أن يضع الصليب على رأسها وينتهر الأرواح الشريرة التى تعتريها ... قال قدس ابونا : " بس يابنتي أنا معنديش الموهبة دى ... " . ترجيته وقلت لقدسه ضع قدسك الصليب على رأسها وحللني أشترك مع قدسك فى الصلاة ... ألم يقل الرب أن أتفق أثنين فى شيء على الارض يكون مجاباً من قبل أبي الذى فى السماويات ... وبالفعل الرب له كل المجد أستخدم قدس أبونا وخرجت الأروح الشريرة التى كانت فى هذه الأخت المرتدة ... أخذتها على جنب ... عند الهيكل المقدس ... حضنتها وبكت فى حضني حتى أختلطت دموعها بدموعي ... قبلت يديها وطلبت منها أن تسلم قلبها للرب يسوع ... نعم سلمت قلبها للرب ... وأشكر الرب من أجلها لآنها الأن فى المسيح يسوع هى وزوجها المسلم وبنتها ... يومها ذهبت إلى البيت التى كنت أنزل فيه بالقاهرة وأنسكبت فى عرش النعمة وظللت أبكي من أجل النفوس التى تجحد الإيمان بالرب يسوع له كل المجد ... أذ شعرت بالروح أن مصر بلدي المحبوبة فاحت منها رائحة الموت ... بسبب حرب الجحود التي يشنها المسلمون ضد المسيحيين ... الذين ليس لهم حول ولا قوة ... ظللت أبكي وأنحب حتى غبت عن الوعي ... أخذني الرب فى رؤيا عجيبة ... حيث أخذني روح الرب وأراني كل مصر ... أراني الأهرامات ... أراني السد العالي ... أراني قلعة الإسكندرية ... سواقي الفيوم ... مررني فوق نهر النيل ... وفجأة أخذني لمكان مهجور فى صحراء جرداء ... ملأ الخوف قلبي وأضطربت روحي صرخت للرب ... لماذا أنا هنا ؟ ... خرجت من هذا المكان المهجور ... وجدت عبد المسيح زوجي ينادى عليّ ... قال لى : أنتى فين أنا بدور عليكي ؟ ... ثم قال ليّ تعالىّ نطلع على التل ده ... صعدنا فوق التل لأرى مصر مرة ثانية كلها تبدو فى شكل صحراء كبيرة وقد أمتلئت بالمساجد والزوايا والإرهابين الحاملين للأسلحة والمنقبات الحاملات الشعارات الإسلمية تملأ الصحراء ... مسكت يد عبد المسيح من الخوف لآن كل الأنظار أتجهت لنا نحو التل ... طلبت من زوجي أن نتفق ونصلي معاً لتحرير بلادنا من روح الغي المنتشر فى كل أرجائها ... فجثونا معاً على ركبنا وبدأنا فى الصلاة والتضرع للرب ... فخرجت المياه من تحت ركبنا وبدأت تنزل من االتل إلى الصحراء والمياه تجرى بقوة ... لتملأ كل الصحراء بأشجار التفاح وتنقلب المساجد وتنغرس المأذن فى الرمال ... والإرهابيين تتغير هيئتهم إلى صورة الرب والمنقبات تتحرر من سوادهن ويلبسن لباس أبيض ويرفعن الصلبان المنيرة ... طلب مني بعدها عبد المسيح أن ننزل مع التل لنشارك الناس فرحتهم ... وبالفعل نزلنا وفجأة أندفعت مياه غزيرة كالشلالات وظلت تجرى ورائنا بقوة ... ظللنا نجري أمام المياة وقوتها والناس تصرخ من الفرح مهللين ... وقتها سمعت صوت الرب يقول : مبارك شعبي مصر ... نعم مبارك شعبي مصر ... فمصر للمسيح ... نعم مصر للمسيح . عزيزي القارئ نكتفي بهذا الجزء من رؤى الأخت عبير المتنصرة بأسم ماري ... على وعد تكميل باقي الرؤى ولا تعليق لي سوى أن أضم صوتي أختي عبير وأقول معها " نعم مصر للمسيح ... بأسم الرب يسوع " ... |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية | Bohira | المنتدى العام | 16 | 01-07-2007 08:02 AM |
الخوف من التنصير فى مصر | boulos | المنتدى العام | 13 | 28-12-2006 05:00 AM |
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ | makakola | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 8 | 02-10-2005 03:44 AM |
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 2 | 12-05-2005 06:14 PM |