|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
فمن حق الأمريكان فتح العراق وفرض السياسة الأمريكية والجزية أيضا.
وفي هذه الحالة لا يحق لك أن تحتج فهم يتعاملون بنفس منهجكم. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لاتعليق؟ رغم اننى مسلم واحب سيدنا عيسى عليه السلام وفى عمارتى التى يسكن فيها اخوة مسيحين هم عندى اغلى من بعض اقاربى ولكن المجزرة التى توجد فى العراق وفى فلسطين لايرضى بها انسان يعرف انه سيقابل رب كريم |
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
ولكن اذا كانوا جيرانك الاقباط فعلآ أغلى عندك من اقاربك فلماذا لم تثور هكذا على الاضطهاد والمجازر التى يتعرضون لها من قبل المسلمين والحكومة ايضآ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على الاقل الاقباط كما ذكرت جيرانك وهم اقرب لك ليست فقط من اهل العراق وفلسطين بل اقرب لك من بعض اقاربك
__________________
و صرخوا بصوت عظيم قائلين حتى متى ايها السيد القدوس و الحق لا تقضي و تنتقم لدمائنا من الساكنين على الارض (رؤيا 10:6) الاقباط
(ابناء مصر المحتلة) |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
لا أنا ولا أي مسيحي حقيقي يرضى بظلم العراقيين أو الفلسطينيين أو غيرهم، لكن كتابات جهابذة المسلمين وتبريرهم لقتل الآخر سواء من خلال منهجة الفتوحات الإسلامية، أو التبرير للجزية بحجة الدفاع عن أصحاب البلد الأصليين، أو التبرير لما يسمونه بالفتح بحجة نشر الدين كل هذا منطقيا يعطي تبريرا لما يفعله الأمريكان وغيرهم. أنا أعترض على ما يفعله الأمريكان في العراق وعلى ما يفعله الخليجييون والمصريون في الشيشان والسودان. لكن إذا كنت أنت كمسم لا يعجبك ما يفعل الأمريكان فلا يجب عليك أن تبرر مافعله خالد بن الوليد مثلا. عندما قتل سبعين ألف فارسي في أثناء إحتلاله للعراق. فأيا كان تبريرك لقتل هؤلاء فأنت تعطي نفس التبرير لغيرك. أما إزدواجية المعايير والتي تسمح فيها لنفسك بقتل المخالف معك وتطلب من القتيل أن يفرح ويتهلل لأن الإسلام لم يبيد باقي الديانات، وأنه ترك البعض يعيشون، وفي نفس الوقت تنكر هذا على بوش وبلير أو غيرهم فهذا أمر لا معقول ولا مقبول. أخيرا بالنسبة لنا كمسيحيين خلافنا لم ولن يكون مع المسلمين من الأساس، أنا شخصيا لا استطيع أن أكره المسلمين حتى لو حاولت، فهم بالنهاية أمي، أختي، أبي، وأخي. لكن خلافنا مع الفكر الإسلامي نفسه الذي يبيح لنفسه تبرير العنف والإضطهاد ضد الأخر بحجة أنه أمر إللهي. وبصراحة أنا أعتب عليك أنت وعلى باقي المعتدلين من المسلمين فالذي يحدث أننا نفعل ما يفترض أن تفعلوه أنتم. فإذا كنت ترى أن ما يكتبه أمثال ذلك الصحفي لا يمثل الإسلام فعليك أن تعترض عليه، وإذا كنت ترى أن العنف الذي يمارس باسم الإسلام ليس إسلاميا فعليك بالإعتراض عليه. لكن سكوتكم الدائم وإعتراضكم على المجني عليه عندما يصرخ فعلا أمر يثير الريبة. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|