+++شريك يهودي في قناة روتانا +++

[Safnat_Fa3nash007]

عزيزي جورجي
بالصواب اجبت

ولكن قف دقيقه واحده ورد على هذا السؤال :
هل يعرف المسيحي العداوه ؟؟؟ او هل له اعداء ؟؟؟ ام انه محب لعدوه ومبارك لاعنه ؟؟؟

اعتقد انه حتى لو كانت اسرائيل عدوه فالمفروض نرد بمحبه ونسامح !!! هذا اذا كنا فعلا مسيحيين

العرب المسلمين احتلوا مصرنا الحبيبه منذ 1400 سنه ويهينون المسيحيه والمسيحيين كل يوم وانت تعرف هذا اكثر مني , فلما نسامحهم ؟؟؟!!! في حين ان اسرائيل لم تفعل شيئ ضدي كمسيحي او كقبطي اعيش في اسرائيل من قبل ان يكون هناك اسرائيل الجديده .


عزيزي اعتقد اننا نناقد ما علمنا اياه رب المجد !!! بمعاداتنا لاسرائيل او لغيرها



سلام رب المجد مع الجميع


007

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة Safnat_Fa3nash007

في حين ان اسرائيل لم تفعل شيئ ضدي كمسيحي او كقبطي
007

أعتقد أنك بسؤالك هذا يا اخى الحبيب قد أصبت كبد الحقيقة
السؤال لماذا أكره اسرائيل
هل اتت اسرائيل الى ارض الاقباط مستعمرة إياهم لمدة ألف و اربعمئة سنة؟؟
لقد اتى العبرانيين الى ارض الاقباط فى عهد النبى يوسف و كان العرب يحتلون ارض الاقباط وقتها و عندما طردنا العرب اضطهدنا هذا الشعب الضيف الذى استودعه الرب وديعة فى ايدينا الى ان تبلغ خطايا الكنعانيين الحد الذى يستحقون فيه بعدالة اخراجهم من ارض اسرائيل و اعطاءها لاصحابها الذين وعدهم الرب صاحبها الحقيقى بها
نحن الذين اضطهدناهم و اذللناهم و لم نحسن ضيافتهم فى ارضنا وقت ان كانت ارضنا لنا بسبب حقدنا عليهم بسبب كثرة انجاب النساء العبرانيات و قلة انجاب النساء القبطيات بينما هم لم ارى فيهم احداً يدعوا للانتقام من الاقباط لإضطهادهم العبرانيين اثناء كونهم ضيوفا فى ارضهم

لم اسمع عن عبرانى ينظر للبلايا التى تلحق بنا الآن بشماته او بسعادة ويقول من اعمالكم سلط عليكم يا اقباط

كلنا نعلم الظروف التاريخية لقرار قداسة البابا بمنع زيارة اسرائيل و أن القرار قدم للاقباط الامن و الامان من مؤامرات اعداءنا العرب المحمديين الذى ارادوا تعليقنا على المشانق بحجة الخيانة و العمالة بعد ان يزجوا بنا خلف الحدود رغم انهم هم الذين زجوا بنا خلف الحود
و لكن الظروف التاريخية لصدور القرار لم تعد قائمة الآن و اعتقد ان قداسة البابا لم يعد متمسكا حقيقة بتنفيذ هذا القرار بدليل سفر عدد من الاسر المقربة جدا من قداسته الى اسرائيل و عدم تقديمها اى اعتذار
على العموم كلى ظن ان هذا القرار اما قد مات فعلا او انه يلفظ انفاسه الاخيرة و هو فى حالة موت سريرى بالفعل الآن