|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() أعلن أعضاء مجلس الشعب امس رفضهم المساس بالأديان تحت دعاوي حرية التعبير والابداع. شدد النواب علي طلبهم بمنع بيع او عرض او توزيع كتاب وفيلم »شفرة دافنشي« لما يحمله من اساءة للدينين الاسلامي والمسيحي. أكد الاعضاء ان اي اهانة للمسيحيين هي إهانة للمسلمين لأن الدين الاسلامي يحترم كل الاديان ويعترف بها. قال النائب الوفدي محمد مصطفي شردي ان الوفد يضم صوته الي اصوات جميع النواب في مواجهة هذه الهجمة الشرسة التي يتعرض لها السيد المسيح خاصة انها تأتي بعد الرسوم المسيئة للرسول الكريم محمد صلي الله عليه وسلم. حذر شردي من الهجمة الدنيئة التي تتعرض لها الاديان السماوية، وأعلن رفض هذه الهجمة. اشار شردي الي وجود اسطوانة ليزر مسجل عليها الفيلم ويتم توزيعها في مصر سرا محذرا من احتمال وقوع مشاكل داخلية اذا شاهد الناس مثل هذا الفيلم. وقالت الدكتورة جورجيت صبحي ان كتاب شفرة دافنشي اهانة لكرامة المسيحيين، كما يتضمن اساءة لمشاعر المواطنة. وأكدت ابتسام حبيب ان المسيحيين والمسلمين يرفضون مثل هذا الفن. وقال حسين ابراهيم »اخوان«: نحن نرفض المساس بالمسيح، وليس في هذا مجاملة للمسيحيين ولكنه جزء من عقيدة المسلمين التي ترفض المساس أو الاساءة للاديان حتي لو كان تحت شعار حرية التعبير التي يحترمها الاسلام. وقال اسكندر غطاس: كتاب وفيلم »شفرة دافنشي« يتعارضان مع قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي حذر من تشويه الأديان، وقال فاروق حسني وزير الثقافة ان الرقابة علي المصنفات الفنية لن توافق علي عرض فيلم شفرة دافنشي الذي يسيء للسيد المسيح، واضاف ان الفيلم دخل الي مصر علي اسطوانات D.V.D اشار فاروق حسني الي ان الكتب المطبوعة في الخارج لا تدخل مصر عن طريق وزارة الثقافة، الا اننا نتابع الكتاب ونعمل علي مصادرته في مصر. وحذر الدكتور احمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب من الكتابات التي تصنع الفتنة بين الشعوب والثقافات، وقال ان هذه الفتن لا تقل عن الارهاب الدولي او التهديدات النووية التي يعطيها العالم اهتمامه الآن. http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=13005 ![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
نبيل شرف الدين في حوار مع المهندس كميل حليم
![]() السيد كميل حليم هو لاعب قبطي مهاجر على الساحة السياسية يحلم بالعودة لوطنه شريطة الإصلاح. كميل حليم: الشعب المصري يسعى للتغيير ويطلب الحرية أي حكم الشعب لنفسه لأن العالم الآن ينسلخ من الأنظمة الدكتاتورية. الحركة القبطية بدأت على يد شوقي كراس الذي أفنى حياته لأجلها، واكتملت على يد عدلي أبادير الذي أخرج صراخ الأقباط للعالم، وهو يعد أيقونة القضية القبطية لأنه حول الملف القبطي المحلي لملف عالمي، والإخوان المسلمين حركة غير قانونية لأنها حركة متطرفة، متأخرة، عنيفة وضد المرأة. تابعوا معنا حوار هام حول مطالب الأقباط من مصر.. شاهد الفيديو : http://www.copts-united.com/Copts_Un...bil_Sharaf.wmv ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
حوار نبيل شرف الدين مع المهندس عدلي ابادير حول انعقاد المؤتمر الرابع للأقباط بنيويورك وقضايا الأقباط
عدلي أبادير: تدخل الدبلوماسية المصرية لإثناء الأمم المتحدة عن إقامة مؤتمر الأقباط في أروقته الذي هو فخر لنا ويدل على ضعف الحكومة المصرية التي لا تحتمل مؤتمر آخر قد يهدد مصداقيتها العالمية. نحن لا نتلقى أي دعم مادي من أي جهة على الإطلاق والله هو الذي يقدم لي الدعم في قضيتي. هناك صدى عالٍ للأقباط متحدون داخل مصر وخارجها ، فنحن الصوت الصارخ في البرية للأقباط وانضمام بعض المؤسسات القبطية في انجلترا وانضمام الهيئة القبطية برئاسة منير داود والناشط القبطي كميل حليم وكندا تحت لواءنا دليل على ذلك . ![]() شاهد الفيديو : http://www.copts-united.com/Copts_Un..._12Jun2006.wmv ![]() ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
http://www.aljazeera.net/Channel/arc...iveId=90360#L4
البابا شنودة الثالث .. وضع الأقباط في مصر مقدم الحلقة: حسين عبد الغني ضيف الحلقة: البابا شنودة الثالث رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية تاريخ الحلقة: 16/12/1999 هل ارتبطت رئاسة البابا للكنيسة بالتوتر في علاقتها بالدولة المصرية؟ حسين عبد الغني: لماذا توصف علاقة الكنيسة المصرية منذ توليكم في العام 71 بأنها تحتوي على قدر من التوتر مع الدولة المصرية؟ لماذا توترت في فترة طويلة علاقتكم مثلاً مع الرئيس السابق أنور السادات، لماذا رُبط بين توليكم هذا الكرسي المقدس وبين وجود توتر مع الدولة المصرية؟ البابا شنودة الثالث: أنا أريد إني أدخل في تعبير كلمة الدولة المصرية، أنا لم يحدث توتر بيني وبين الدولة المصرية، وإنما التوتر كان من جهة المتطرفين واعتداءاتهم، وهؤلاء لا نسميهم بالدولة المصرية، أما التزامن فأرجو أن يكون تزامناً مزدوجاً، وليس مجرد تزامن فردي، بمعنى إيه؟ بمعنى إن الرئيس السادات في مايو 71 عمل ما يسمى بحركة التصحيح، وغيَّر الرؤساء القائمين الذين كانوا يقومون بالحكم، وفي نفس الوقت أطلق سراح المسجونين السياسيين لكي يسندوه، لأنه لم يكن له في ذلك الوقت ما يسنده شعبياً، مصر ما كانش فيها غير الاتحاد الاشتراكي، حزب سياسي واحد، والاتحاد الاشتراكي لزمن طويل كان تحت إدارة علي صبري، وعلي صبري قُبض عليه ورُمِيَ في السجن، وأصبح الاتحاد الاشتراكي ليس تحت أنور السادات، فكان لابد من هيئة تسنده، فأطلق المسجونين السياسيين.. حسين عبد الغني [مقاطعاً]: تقصد حضرتك "الإخوان المسلمين" أو "الجماعات الإسلامية"؟ البابا شنودة الثالث [مستأنفاً]: أقصد الجماعات الإسلامية، وطبعاً الإخوان المسلمين كانوا جزء، "التكفير والهجرة" كانوا موجودين، والجماعات الإسلامية.. موجودة إلى آخره، وقال على الناس اللي أخرجهم من الحكم دول أنا هأفرمهم.. وطلع مؤيدوه من الناس اللي خرجوا من السجون يقولوا له: افرم.. افرم يا سادات.. دول ناس خونة جبانات. طبعاً هؤلاء الذين خرجوا من السجون وعندهم طاقة غضبية ضخمة، من إن اللي بقى له 20.. 15 سنة مسجون، و 12 سنة مسجون، كيف يمكن التنفيس عن هذه الطاقة الغضبية، ما كانش ممكن إنه ينفسوا عن طاقتهم الغضبية ضد الدولة، لأن الدولة هي اللي أخرجتهم من السجن، فتنفسوا ضد الأقباط، وهكذا حدث تهديم بعض كنائس الأقباط وحرقها، والمسألة.. وأنا جيت بعد كده بخمس ست أشهر في نوفمبر 71، يبقى التزامن ليس فقط مع مجيئي إلى قيادة الكنيسة، وإنما التزامن أيضاً مع الجو الإرهابي الذي حدث نتيجة إطلاق سراح مسجونين قضوا في السجن مدة طويلة، فيما بعد هؤلاء المسجونون قتلوا شخصية إسلامية محترمة كبيرة هي الشيخ الدهبي، وكان عميد كلية أصول الدين، وهو رجل مسلم لا يشك أحد في إسلامه، لكن عمليات التكفير كانت تحكم عليه بالكفر، واضطربت البلاد في هذا الوقت لدرجة بعض الناس سابوا البلد ومشيوا، ومن ضمن الألفاظ الفكاهية التي قيلت.. قيل إن في مصر دلوقتي بقى فيه نوعان من التفكير ومن الهيئات، هيئة التكفير والهجرة، وهيئة التفكير في الهجرة. لا ننسى أيضاً ما حدث من حوادث الشغب في 18، 19 يناير سنة 77، اللي الريس كان بيقول عليها "انتفاضة حرامية"، فالجو كان مضطرباً سياسياً من نواح متعددة، فلا نربطه فقط بمجيئي إلى رئاسة الكنيسة. حسين عبد الغني: لكن من ناحية الرئيس السادات -قداسة البابا- كان دايماً يقول أنكم كنتم أولاً تتحدثون بإلحاح حوالين هذه الهجمات على الأقباط، كنتم تثيرون الأقباط، كان أقباط المهجر في كل مرة يسافر إلى الولايات المتحدة كانت تقابله نوع من أنواع المقابلات العدائية. البابا شنودة الثالث: لأ، شوف حضرتك إيه؟ السادات كان بيقول دول أولادي، وما كان ممكناً أن يكونوا أولاده بالحقيقة، كان تعبير سياسي مش مضبوط، ليه بقى؟ هؤلاء الأشخاص ما كانوا يقبلون رئيساً لهم إلا الشخص الذي من نفس الروح، ومن نفس الأفكار، ومن نفس الهيئة مهما كان، إذن كان هناك صراع بين السادات، وبين الجماعات المتطرفة أو الجماعات الإسلامية، سمها ما شئت، كان خلاف أيضاً بينه وبين الأحزاب، وكان خلاف بينه وبين نقابة المحامين، ولما أخد الإجراءات الصعبة في 5 سبتمبر لم تكن ضد البابا شنودة وحده، وإنما كانت ضد القيادات الدينية الإسلامية بوجه أكتر، يعني حوالي 1700 واحد قُبض عليهم، ومنهم عمر التلمساني، وكانت ضد نقابة المحامين، وكانت ضد شخصيات كبيرة جداً من زعماء البلد، ومن المفكرين، ومن الوزراء السابقين.. إلى آخره. كيف يمكن تسوية مشكلات الأقباط في مصر؟ حسين عبد الغني: طيب، قداسة البابا في هذا الإطار، يعني قضية الترميم وبناء الكنائس، قضية الوظائف، قضية التمثيل السياسي، ما هي الآلية التي تراها لحل هذه المشكلة؟ وهل تعتقد أن فكرة الاستقواء بالخارج التي يلجأ إليها أحياناً بعض الأقباط في المهجر –وليس كل الأقباط في المهجر- هل يمكن أن تكون آلية ضغط على الدولة تسمح بحل هذه المشكلات؟ البابا شنودة الثالث: أنا لا أقبل أمرين، لا أقبل الالتجاء إلى الخارج، ولا أقبل الضغط على الدولة، كلاهما مرفوض عندي، لكن ممكن أن تحل الأمور من داخل الدولة، يعني إحنا جربنا اللجان المشتركة في مسألة الأوقاف فاتحلت مشكلة الأوقاف أو غالبيتها، وبنفس الروح هيحل الباقي، بوجود لجان مشتركة من الطرفين يتفاهموا في الأمور، ويحلوها، فلو إن وجدت مثل هذه اللجان المشتركة تؤدي نتيجة كويسة يعني. حسين عبد الغني: يعني قداستكم مثلاً تقترحوا أن تكون هناك مثلاً لجنة لدراسة وضع.. الوقف مثلاً؟ البابا شنودة الثالث: لأ، لجنة مثلاً مشتركة بيننا وبين الداخلية لحل الأمور، هو ما فيش لجنة الوقت، في اتصال يعني ضابط اتصال، لجنة تنظر كيف يمكن للدولة أن توجد تمثيلاً للأقباط في كل الهيئات، تدرس، أنا طبعاً لم أثر شيئاً من هذه الأمور على اعتبار إني شفت إن الدولة منهمكة في مسألة المتطرفين، والقضاء على هذا التطرف، ربما لو أُعطيت حقوق الأقباط في ذلك الحين يقولوا اشمعنى دول ودول، فكنت بأصمت على هذه النواحي، لكن برضه هذا لا يمنع من إيجاد حل. حسين عبد الغني: قداسة البابا، ما هو موقفكم من قضية تشكيل حزب ديني في مصر؟ البابا شنودة الثالث: لا أوافق على الحزب الديني. حسين عبد الغني: سواء كان للأقباط أو المسلمين؟ البابا شنودة الثالث: لا أوافق عليه. حسين عبد الغني: لماذا؟ البابا شنودة الثالث: لأنه معناها إن الدين هيحكم السياسة، رجل الدين خليه في الدين، ورجل السياسة في السياسة، كما قال السيد المسيح: "أعطوا ما لقيصر لقيصر، وما لله لله". حسين عبد الغني: قداسة البابا شنودة، شكراً جزيلاً على هذا اللقاء مع قناة (الجزيرة)، أما أنتم مشاهدينا الأعزاء فنشكركم على حسن استماعكم، وإلى لقاء آخر في برنامج (لقاء اليوم). |
#5
|
|||
|
|||
القمص متياس نصر في ندوة عن الدور الوطني القبطي عبر التاريخ
![]() القمص متياس نصر يفتح ملف الأمور المسكوت عنها : الدور الوطنى القبطى فى التاريخ المصرى وكيف كان للأقباط الفضل الأول فى استكمال حضارة الفراعنة. وطنية الأقباط شاهد عليها حرصهم وشغفهم الدائم لتأصيل مفهوم المواطنة بدلاً من مفهوم الطائفية الذى يعتبر المسلم الماليزى أقرب من المصري القبطى ويصا واصف يلقب بمحطم القيود ، والبابا ديمترويس يرفض تبشير الأمريكان ، ويقول لهم عبارته المشهورة....فماذا قال لهم ؟ تابعوا معنا تاريخ مصر الشيق من فم القمص متياس نصر . شاهد الفيديو : http://www.copts-united.com/Copts_Un...asr_Part_1.wmv http://www.copts-united.com/Copts_Un...asr_Part_2.wmv ![]() ![]() ![]() ![]() http://www.copts-united.com/Copts_Un...r_Metyas_Nasr/ |
#6
|
|||
|
|||
![]() رحيل الأب متى المسكين كتبت : إيمان مطر توفى فى الساعة الواحدة من صباح أمس الأول الخميس عن عمر يناهز السابعة والثمانين الأب «متى» المسكين الأب الروحى لدير القديس «الأنبا مقار» بوادى النطرون وذلك بعد قضائه شهرا تقريبا فى أحد المستشفيات الخاصة بمدينة الإسكندرية لعلاجه فى البداية من آلام فى الكلى وقد اكتشف الأطباء إصابته بالتهاب ميكروبى فى الرئة اليسرى مما أدى لتوصيله بأجهزة التنفس الصناعى حتى يستطيع التغلب على أزمات ضيق التنفس التى صاحبته خلال الأسبوع الأخير من حياته وأدت إلى وفاته. ولقد صلى تلاميذه عليه فى الساعة الرابعة فجر يوم الخميس بعد صلاتهم المعتادة وتم دفنه فى مغارة بالجبل داخل أسوار الدير كان قد أوصى بدفنه فيها قبل أربع سنوات وظل الأب متى المسكين مواظبا على أداء واجباته اليومية فى الدير حتى انتقاله إلى المستشفى حسبما يؤكد تلميذه الأب «باسليوس» وكان قد أتم تأليف كتابه «مع العذراء مريم» ولم يمهله القدر لطبعه. لم يكن الأب متى المسكين مجرد شخصية قبطية عادية بل كان مفكرا مصريا بارزا اهتم بشئون الوطن فى أحلك الفترات وقام بدوره فى تهدئة الأجواء أثناء الأزمات حيث اتسمت حياته بالتقشف الشديد والزهد فى أى متاع دنيوى واتبع أسلوب التثقيف والتنوير والمصالحة وتخفيف الاحتقان طوال حياته. ولد الأب متى عام 1919 وتخرج فى كلية الصيدلة عام 1944 واشتغل فى المهنة حتى عام 1948 حيث كان يمتلك صيدلية فى دمنهور وبدأ طريق الرهبنة منذ ذلك العام فى دير الأنبا صموئيل بالصعيد ثم أجبر على الانتقال لدير السريان بوادى النطرون عام 1950 وهناك تم ترسيمه كاهنا وفى عام 1954 اختاره الأنبا يوساب الثانى بابا الإسكندرية وكيلا له بمدينة الإسكندرية حيث مكث هناك عامين ثم قدم استقالته ليعود إلى دير السريان عام 1955 وفى أوائل عام 1956 عاد إلى ديره القديم «الأنبا صموئيل» طلبا لمزيد من الخلوة وظل هناك ثلاث سنوات رشح خلالها للمرة الأولى ليكون بطريركا ثم عاد إلى دير السريان عام 1959 استجابة لطلب البابا القبطى الجديد الأنبا «كيرلس السادس» ثم اختار العزلة مع مجموعة تلاميذه فى صحراء وادى الريان فى كهوف بالجبل لمدة عشر سنوات حيث كانت من أكثر الفترات فى حياته ثراء فى تأليف الكتب وفى عام 1969 دعاه البابا كيرلس السادس مع جماعته الرهبانية «12 راهبا» للانتقال إلى دير الأنبا مقار بوادى النطرون والذى استقر فيه حتى وفاته. تميز الأب متى المسكين بفكره المستنير وبمؤلفاته التى بلغت أكثر من 180 كتابا بخلاف ما تم نشره فى صورة مقالات فى مجلات وصحف دورية «أكثر من 300 مقالة» وتم ترجمة بعض هذه الكتب والمقالات إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والروسية واليونانية والإسبانية والبولندية وتعتبر شروحاته لبعض أسفار العهد الجديد من أكبر مؤلفاته حيث صدرت فى 16 مجلدا يتراوح حجمها ما بين 500 إلى 800 صفحة أما أكثر الكتب التى أثارت ضجة فكان كتابه «الكنيسة والدولة» والذى دعا فيه إلى عدم التعصب ونبذ فكرة الاضطهاد وكان مثار خلاف بينه وبين البابا شنودة الثالث وليس كما أذاع البابا شنودة بأنها خلافات فقهية. وكان الرئيس السادات قد عرض منصب بابا الأقباط الأرثوذكس على الأب متى المسكين عام 1981 أثناء خلافه مع البابا شنودة، ولكن الأب متى رفض ليس فقط لأنه قرار مخالف قانونا لوجود البابا على قيد الحياة ولكن لرفضه المناصب بصفة عامة ولقد امتازت العلاقة بينه وبين الرئيس السادات بالكثير من الود قبل أحداث الفتنة الطائفية حيث منح السادات دير الأنبا مقار مساحة 300 فدان بوادى النطرون وأثناء سفر السادات بالطائرة من القاهرة إلى الإسكندرية لاحظ وجود بقعة خضراء وسط الصحراء وعلم أنها الأرض التى منحها للأب متى المسكين، فطلب إنشاء مدينة تحمل اسمه على مقربة من ذلك الدير وهى مدينة السادات ولقد استفادت الشركة التى قامت بتنفيذ أعمال الإنشاء بالمدينة من تجربة الدير فى مجال الزراعة بصفة خاصة http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=1309 |
#7
|
|||
|
|||
النجاح في إعدادية القاهرة مونيكا الأولي.. درجاتها نهائية
الأوائل: المذاكرة من أول يوم أهم عوامل التفوق 18/6/2006 http://www.emigration.gov.eg/AllNews...4&NewsId=56036 اعتمد الدكتور عبد العظيم وزير محافظ القاهرة نتيجة امتحان الشهادة الإعدادية.. بلغت النسبة العامة للنجاح 77.3% حيث حضر الامتحان 129251 تلميذا وتلميذة ونجح ..99885 جاءت 7 تلميذات بين العشرة الأوائل علي مستوي المحافظة.. واحتل 6 تلاميذ وتلميذات من مدارس خاصة مراكز متقدمة بين العشرة.. احتلت مونيكا ماهر أمين من مدرسة مصر الجديدة النموذجية المركز الأول وحصلت علي 280 درجة من 280 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|