سجل كامل عن الإنشقاق المزعوم في الكنيسة القبطية (مدموج )

دجال متأسلم يزعم أنه بابا جديد، ويتهم القبط بضرب إخوانه المسلمين بالنار والحديد ،
ويقوم برسامة إخوانه الكهنة المطاريد ، ويطلق ويزوج من غير تعقيد !!!!!




يعني الراجل دا – إذا جاز لنا تسميته بالرجل- واضح وصريح ، فهو ليس مسيحي فحسب ، بل ومعادي للمسيحية ، وللمسيحيين ، ويشارك الإسلاميين ، وأمن الدولة ، في افتراءاتهم ضدهم . يعني بالبلدي كدا الجواب باين من عنوانه ، والقصيدة أولها كفر ، ومش كده وبس ، لا ، دا وكمان عاوز يقلب الكنيسة (كرخانة) يعني اللي عاوز يطلق مراته ، يروح يطلقه ، واللي عاوز يتجوز تاني ، يروح يجوزه ، كخطوة أولى لإدخال "المثنى الثلاث والرباع والعرفي والمتعة والمسيار"!!!
ولأن الطيور على أشكالها تقع ، فلقد إلتف حوله جمهرة من الشهوانين ، غالبيتهم من المطلقين ، والقساوسه المشلوحين ، سواء لانحرافات عقائدية ، أم أخلاقية ، لأنه أحل لهم الحرام ، وأباح اهم المحظورات ، رافعاً شعار أحبائه : ( الدين يسر وليس عسر) و( خلق الإنسان ضعيفاً )!!!

فافرحوا يا عبدة إبليس ، قد جاءكم رسول من أنفسكم يروي ظمأ شهواتكم ، وليكون عوناً لكم ، ولبقية رفقاؤكم من أعداء المسيح وكنيسته .
وهاهو يدعوكم : مشلوحين تعالوا / مختلسون تعالوا / زناة تعالوا.. أنا ماكس ، سكتي كلها مسالك ، أنا ملجأ كل مجدف ، انا قبلة كل شهواني.
إفرحوا وتهللوا يا بني يعفور ، فلقد جاءكم المهلك لينادي بالهرطقة والفجور ، ويسهل لكم كل الأمور ، ويخفي على خبر إنحرافاتكم ماجور ، ليبقى فسقكم مستور ، ويرد الإعتبار لكل مشلوح مبتور، ويلبي رغبة كل مزواج ميسور. وليؤسس لكم كنيسة "الشيكا بيكا "على مقام هراطقة أمريكا !!!

ملاحظات :
يتكون " المنتجع المكدس" لكنيسة الشيكا بيكا من :
1 – الباب: ماكس ميشيل ، والسيدة حرمه.
الشباك : ماهر صبحي سيحة .
3 - المنور: سمير ادوارد توما
4 – البدروم :صفوت فهيم جرجس
5 – الكانييف : الرعية من المطلقين والمطلقات ، والشهوانين والشهوانيات ، باشراف امن الدولة بتوع اللعب بالتلات ورقات .