|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
نصيحة للمدعو ماكس رأيت صورتك فى الملابس الكهنوتية والحقيقة آخر وجاهة... طول إيه... وعرض إيه ...والذقن المرتفعة دائما للعلاء كل دى مؤهلات بس عايز مخرج يتبناك بصراحة حتكون فى الدور بتاعك مقنع أكثر من برسوم جميل أو داود يوسف اللى بيبالغوا فى تمثيلهم ... وإبعد عن اللعبة اللى بتلعبها الآن , التمثيل أحسن و أكسب لك بدل المرمطة والفضايح وبرضة فيه بريق وشهرة وصحافة و ألوان وملابس مزركشة ... وسيبك من الأسود اللون ده مش بتاعك.. يللا ....
![]() ![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
من هذا المكس
زباين مكس ميشيل سيكونوا اما من الكهنة المشلوحين كما اشار هو في جريدة رزواليوسف او من يريدون ان يتزوجوا ويطلقوا خلافا لما جاء في الانجيل المقدس او من اصحاب الفكر المختلف مع قداسة البابا شنودة وما اكثرهم كذلك سيكون زباين المكس ميشيل من السطحيين في الايمان والذين لا يهمهم الايمان او العقيدة كثيرا اي مثل يهوذا الذي باع سيده بقليل من الفضة فهذا الشخص من الواضح انه قربة دولارات فهو مدعوم من ماما امريكا كما اشار هو بنفسه في موقع العربية اذن هذه هي الفئات التي سوف تلهث وراء هذا المكس اما كل الاقباط الحقيقيين هم ابناء كنيسة مارمرقس وابناء البابا شنودة الثالث وسوف تمر هذه الزوبعة ويذهب ماكس هذا مثلما ذهب جلال دوس من قبله فمن هذا حتي يقاوم كنيسة الله فلنصلي الي الرب ان يحفظ كنيستنا وسيدنا البابا شنودة وان يهدي مكس ومن يتبعه حتي يرجعوا الي الرب والي الايمان المستقيم ![]() ![]() ![]() قول لنــا يا أخ ماكــس **** أنت ليــه ماشــي بـالعكـس رجعتنــا لعهد آريــوس **** كان زيـك كـــده بيهلــوس أحنا شعب على وعي كبيـر **** ما يتــأثرش بحملة تغيـيـــر عدى علينا من عينتك كتيـر **** تمسكنــا بإيمانـا مالوش نظيـر يا رب أحفظنـا من الديابه **** اللـي خرجت علينـا من الغابـة ديب لابس عبـاية الإخوان **** وديب اسمـه ماكــس كمــان الكنيسة القبطية عريقة قوية **** لا تتأثر ولا تهتز على طول عتية اسم على مسمى يا ماكـس **** تخــرب العقل وتقتــل النفس ارجع لنا بالسلامة يا سيدنا **** وجودك وسطنا يقوينا ويساعدنـا ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة copticdome ، 05-07-2006 الساعة 03:21 AM |
#3
|
|||
|
|||
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=22353
القس صليب متي عضو المجلس الملي لـ «المصري اليوم»: مكسيموس عميل أمريكي مصيره «مزبلة» التاريخ.. ومجمعه المشبوه سيكون مركزاً لإطلاق الحملات التبشيرية في مصر.. ساويرس أكد أن المواقف الوطنية للبابا شنودة كانت دافعاً للولايات المتحدة وإسرائيل لمحاربته، ومحاولة شق كنيسته وزعزعة استقرارها عن طريق مكسيموس، مشيراً إلي أن الحكومة المصرية مسؤولة بشكل تام عن إنشاء مجمعه المقدس رضوخاً لضغوط خارجية. مكسيموس «عميل أمريكي» ولا يقول هذا الكلام إلا رجل عميل، http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=22353 ![]() ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
الراسل : المهندس عدلي ابادير يوسف الرئيس مبارك واركان حربه وأعمدة نظامه المرتشين علناً من السعودية ينفذون خطة طويل العمل لاخلاء مصر من الأقباط أو اسلمتهم . وهذا الظلم الفادح سينتهي بتدخل عدالة السماء ونهاية عرش آل سعود على يد بن لادن الخارج من عباءة السعودية (ولكن هذا مسلك واخلاق العرب في الاعتراف بالجميل). والدولة تساهم في شق الكنيسة القبطية وترسل الدكتور جهاد عودة عضو لجنة السياسات للمشاركة في هذه الجنازة (دولة ما عندهاش اخلاق يقودها مجموعة لصوص ومرتشين). ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
هام
وصلنى هذا الإيميل رجاء مشاركة الجميع
"غيرة بيتك أكلتنى" كن إجابيا و شاركنا حملتنا عهد شنودة هو الأسوأ فى تاريخ الأقباط تلك العبارة صدرت من السيد " ماكس ميشيل " فى حوار معه يوم الأحد 2/7 بجريدة المصرى اليوم ضمن سلسلة من الافتراءات و الاتهامات الموجهة إلى الكنيسة القبطية و خاصة إلى رأس الكنيسة ممثلة فى البابا شنودة الثالث والمجمع المقدس كما تضمن هجومه على الكنيسة عزمه على إقامة مجمع مقدس موازي للمجمع الحالي و أعضائه هم عبارة عن بعض الكهنة المشلوحين فى عهدنا الحالي. المشكلة ليست فى ماكس ميشيل... و إنما فى التوجهات الخفية التى تهدف إلى شق صف المسيحيين المصريين من خلال خلق قضية من حين لآخر و تهويلها و التضخيم من حجمها... و ما أكثر تلك القضايا , لكننا اليوم نتطرق فقط إلى قضية السيد " ماكس ميشيل " نظرا لتجاوزه حدود الحوار المتحضر و افترائه الشديد على الكنيسة الأرثوذكسية و قياداتها . ما الذى بإمكانى أن أفعله لتوضيح الحقيقة و الدفاع عن كنيستي بأسلوب مؤثر و متحضر ؟ قررت " أسرة المشاركة الوطنية بالأسكندرية " القيام بحملة شعبية قبطية , يقوم فيها كل مسيحي بالتوقيع باسمه علي نص رسالة موحدة يقوم بإرسالها إلى جريدة المصرى اليوم على العناوين التالية- بريد إلكترونى : admin@almasry-alyoum.com editorial@almasry-alyoum.com تليفونات: المقر الرئيسى بالقاهرة: +2 / 02 / 79 – 26 – 440 مكتب الإسكندرية: +2 / 03 / 48 – 01 – 353 فاكس: القاهرة: +2 / 02 / 79 – 26 - 231 عنوان بريدى: المقر الرئيسى بالقاهرة: 11 شارع جمال الدين أبو المحاسن – جاردن سيتى - القاهرة مكتب الإسكندرية: 1 شارع جمال الدين ياسين – محطة الرمل – الغرفة التجارية - الإسكندرية أرسلها إلى كل أصدقائك المسيحيين فى العالم يتبع.. |
#6
|
|||
|
|||
الرسالة
Copy + paste the following letter and sign it with your name : اطبع الرسالة التالية و وقع عليها بإسمك و إرسلها بأى من الطرق السابق ذكرها: السيد رئيس تحرير جريدة (المصرى اايوم) , الأستاذ مجدي الجلاد... تحية طيبة و بعد, طالعتنا جريدتكم الغراء بحوار أجراه الصحفي أحمد الخطيب مع السيد "ماكس ميشيل" الذي يعرف نفسه - باسم الأنبا مكسيموس الأول - بتاريخ 2 يوليو 2006 , سُمح له فيه أن يتحدث بحرية أعتدنا عليها من جريدتكم. وقد علمتنا (المصرى اليوم) أن حرية الفرد تنتهى عند حدود الآخرين , ولكن حرية السيد " ماكس ميشيل " فى حديثه لم تخلُ من الافتراء و الاتهامات الزور الموجهة إلى الكنيسة الأرثوذكسية , شعبًا و رعاة حتى رأس الكنيسة الممثلة فى الجالس على الكرسى البابوى. و من منطلق حرية الرأى و التعبير و سماع الرأى و الرأى الآخر اسمحوا لنا نحن أيضًا أن نعقب على كل ماقاله السيد " ماكس ميشيل " من ادعائات فى حديثه. ولقد قمنا بتلخيص حديث السيد " مكس ميشيل "فى النقاط التالية: 1- كنيسة البابا شنودة لقد ردد السيد " ماكس ميشيل "هذه العبارة أكثر من مرة , لذا نحب أن ننوه أنه مع كامل احترامنا لقداسة البابا شنودة الثالث والبطاركة السابقين له إلا أن الكنيسة ليست كنيسة البابا ولا كنيسة مجموعة محدودة من البشر , فالكنيسة باختصار هى جماعة المؤمنين بالمسيحية الملتفين حول الله و البابا هو أحد أعضاء هذه الجماعة المكونة للكنيسة. وقيادة الكنيسة لا تخضع لأهواء البابا يديرها بطريقتها الخاصة , بل إن هناك قوانين و قواعد لا يستطيع أن يخرج عنها أبدا وفى مقدمتها الكتاب المقدس و القوانين التى تسلمتها الكنيسة من السيد المسيح له المجد منذ ألفى عام ووصلت إلينا عن طريق الرسل والتلاميذ وخلفائهم الشرعيين. كما أن سن أى قانون أو تشريع لإدارة شئون الكنيسة جديد لا يتم إلا بموافقة الأغلبية من أعضاء المجمع المقدس , وللعلم فإن قوانين الكنيسة تنص على أن البابا له صوت واحد فقط مثله مثل باقي الأساقفة إلا في حالة تساوي الأصوات بين مؤيد ومعارض فهنا فقط يحتسب صوت البابا باثنين. 2- كنيسة البابا شنودة مخالفة لكل الكنائس الأرثوذكسية فى العالم فى موضوع الطلاق و بعد أن أوضحنا أن الكنيسة ليست كنيسة البابا , نريد أن نوضح تمسك الشعب من أصغر فرد فيه إلى رأس الكنيسة المتمثلة فى قداسة البابا بتعاليم الكتاب المقدس الذى جاء فيه " ما جمعه الله لا يفرقه إنسان " و " لا طلاق إلا لعلة الزنا " و ليس فى يد أى شخص فى الكنيسة بما فيهم البابا نفسه أن يأمر بما يتعارض مع تعاليم الأنجيل. وكل من لا يحترم تعاليم الله الواردة في الإنجيل يفصل نفسه عن الكنيسة ويعتبر بذلك خارجًا عن المسيحية لانكاره ركن أساسي من أركان العقيدة. كما أن السيد " ماكس ميشيل " يبدو أنه لا يعلم أن الأرثوذكس فى العالم أجمع متحدون فى كل شىء خاص بالعقيدة و بالطبع أحكام الطلاق , كما أن الكنيسة الكاثوليكية أيضا تتفق معنا و إن كانت أكثر تشددا فى موضوع الطلاق, ومن المعلوم أن جميع الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية والأسقفية والبروتستانتية في مصر قد اتفقت من ربع قرن على قانون موحد للأحوال الشخصية يعتمد على تعاليم الكتاب المقدس في عدم اباحة الطلاق الا لعلة الزنا وتم تقديم هذا القانون إلى الجهات المختصة ليحل محل بعض اللوائح الفاسدة التي وضها علمانيين في ظروف سيئة علم 1938 والتي كانت لا تتفق مع تعاليم السيد المسيح الصريحة ولا مع تاريخ الكنيسة العريق ولا مع باقي القوانين المعمول بها في كل كنائس العالم الرسولية. 3- موضوع ترسيم الأساقفة:- شرط الرسامة لكي تكون قانونية وفي الكنيسة الأرثوذكسية أن تتم على يد أساقفة قانونيين يستمدون سلطان الرسامة من السيد المسيح نفسه والذي انتقل منه إلي الرسل ومن ثم إلى خلفائهم. فأين تسلسلك التاريخي؟ إن رسامتك أنت نفسك باطلة لعدم توافر هذا الشرط القانوني فيمن رسمك ,بالإضافة لكونك متزوجًا وهو ما يعد مخالفة صريحة لقوانين الكنيسة والتي اشترطت بتولية الأسقف كما جاء في قرارات مجمع نيقية المسكوني بقيادة البابا أثناسيوس الرسولي الذي تضع اسمه على طائفتك وأنت بعيد كل البعد عنه, كما أن القوانين الرسولية تشترط اختيار وموافقة الشعب على راعيه وهذا يتعارض مع مبدأ الرسامة أمريكاثم توزيع أتباعك على الإيبارشيات. 4- عهد شنودة هو الأسوأ فى تاريخ الأقباط و شهد انهيار الجانب الرعوى و البابا لا يهمه خراب بيوت الأقباط نعتقد أن إجابة هذا السؤال تترك للأقباط لا إلى السيد " ماكس ميشيل " ... فبعد نياحة البابا القديس كيرلس السادس - و الذى أحدث نهضة روحية فى الكنيسة القبطية - تولى من بعده قداسة البابا شنودة مهام الكرسى الباباوى,وليس المجال هنا لتعديد الإنجازات الكنسية في الفترة الماضية ولكن سنكتفي بالخطوط العريضة: 1- رسامة أكثر من 100 أسقف لإدارة شئون الكنيسة ويعاونهم أكثر من 3 آلاف كاهن وكان المبدأ الغالب في هذه الرسامات هو أن من حق الشعب أن يختار راعيه. 2- اتساع نطاق الكنيسة القبطية لتشمل مدنًا وشعوبًا في كل أنحاء العالم ولتشهد انضمام فرنسيين وبريطانيين وأمريكان ويابانيين وأفارقة وبرازيليين وغيرهم إلى الكنيسة المصرية الأرثوذكسية بأعداد تقدر بعشرات الآلاف. 3- انتشار التعليم اللاهوتي من خلال ما يقرب من نصف مليون خادم بمدارس الأحد داخل وخارج القطر وانشاء أكثر من عشرة أفرع جديدة للكلية اللاهوتية. 4- الحفاظ على الدور الوطني للكنيسة في مساندة حقوق الشعب الفلسطيني المقهور ورفض الظلم أو العدوان على أشقائنا في لبنان أو العراق , والجدير بالذكر أن موقف الكنيسة الصارم الرافض للتطبيع قد أدخلها في واحدة من أخطر الأزمات التي مرت عليها في العصر الحديث إبان اعتقال الرئيس السادات لقداسة البابا ومجموعة من الأساقفة والكهنة في سبتمبر 1981. 5- القيام بدور خدمي واجتماعي واضح بين صفوف الشعب المصري بنشر المستوصفات والمدارس ولجان البر (المعنية بتنظيم المساعدات لغير القادرين) في كنائس كثيرة في مصر. 5- لا أمل فى اصلاح الكنيسة البابا شنودة و الشعب القبطى إلا من الخارج لانتعجب كثيرا من تصريح كهذا من شخص أعلن على الملأ أن أعتراف الحكومة المصرية به جاء بعد ضغوط أمريكية... أى بضغط خارجى وحسب علمنا أن السفارة الأمريكية في مصر نفت هذا الكلام جملة وتفصيلاً. و إن كانت مؤسستنا الكنسية بحلجة إلى إعادة ترتيب بعض الأوضاع فهذا شأنها شأن أى مؤسسة مصرية و لكنها تمضى قدما بأيدى أبنائها و لن تأتى أبدا من الخارج. |
#7
|
|||
|
|||
تابع الرسالة
6- كنيسة شنودة تستخدم أموال الفقراء فى التشويه و التجريح فى الفضائيات المسيحية
إن كان هناك أى سوء فى توزيع الأموال كما هو الحال فى جميع المؤسسات المصرية , إلا أنه لم يحدث يوما أن وجهت الكنيسة أموالها لأى غرض قبل أن تتأكد من اشباع الفقراء و قضاء إحتياجاتهم على قدر الإمكان. أما بخصوص الفضائيات المسيحية فالكنيسة المصرية لها قناة وحيدة و هى قناة أغابى أى المحبة. و أى متابع منصف أمين لهذه القناة يستطيع التأكد بمنتهى السهولة أنها لم توجه يوما ما أى تجريح لأى شخص أو فكر أو معتقد , فكل برامج هذه القناة تنصب فقط على هدف واحد لا غير ألا وهو الدين المسيحى و كيفية نمو و بناء الشخص المسيحى من الناحية الروحية. وقناة أغابى ليست نوعًا من الترف و إنما هي ضرورة ملحة بسبب إغفال الدولة حق المصريين المسيحيين أن يكون لهم برامجهم الدينية فى تليفزيون الدولة المصرية التى يدفعون فيها ضرائب أسوة بأخوتهم المسلمين... لكن الدستور الذى ينص على المساوة بين جميع المواطنين توقف عند جمع الضرائب فقط ! ولمن لا يعلم فإن قناة المحبة (أغابي) - التي أطلقت في 14-11-2005 -لم تنشر أي خبر ولم يرد بها أي ذكر للأحداث الطائفية المؤسفة من العديسات إلى الأسكندرية خشية إثارة مشاعر الأقباط أكثر فأكثر بل دأبت دائمًا على نشر رسالة المحبة, أما في حال ظهور بعض التحديات للايمان المسيحي مثل فيلم شفرة دافينشي أو ظهور بعض المنشقين الذين ينادون بغير تعاليم السيد المسيح في الكتاب المقدس فلابد أن تقوم القناة بتحضير الردود المناسبة دون أي تجريح, أما ما أسميته بالهجوم الكاسح فكل ما ورد فيه صحيح مائة بالمائة وعلى المدعي أن يثبت العكس. أما عن استخدام أموال الفقراء فى انشاء قناة فضائية قبطية فنحب أن نطمئن السيد " ماكس ميشيل " أنه كما أن أغنياء طائفتك سوف يمولون بناء الكنائس و الايبارشيات فى جميع أنحاء مصر – كما ذكر فى حديثه - فنحن أيضا لدينا أغنياؤنا لينشئوا لنا قناة فضائية. وعلى حد علمنا أنه لا توجد ضريبة تفرضها الكنيسة على الشعب كما أن الأرثوذكسية لم تعرف صكوك الغفران بعد, أما إذا كان أفراد الشعب يتبرعون بجزء من أموالهم إلى الجمعيات والكنائس للصرف منها على الأنشطة والخدمات المختلفة فهذا يتم بطيب خاطر وبمبادرات من الشعب لأن الكل يرى المشاريع الخدمية الكبيرة التي تقوم بها الكنائس من مستشفيات وحضانات ودور مسنين...... أما إذا كانوا يرون بذخًا في الصرف فالحل الطبيعي هو التوقف عن دفع التبرعات والثورة ضد النظام الكنسي ومقاطعة الكنائس والكهنة الذين يستولون على أموالهم كما يحاول أن يوحي السيد "ماكس ميشيل" في حديثه. 7- البابا شنودة يقوم بحملة أشبه بالتطهير العرقى بالعزل و الشلح لمن يعارضه أولا- الجالس على الكرسى البابوى في أي كنيسة أرثوذكسية ليس من حقه أن يتخذ قرارًا منفردًا بالشلح أو الوقف عن العمل الرعوي من تلقاء نفسه , و بمنتهى الصراحة فإن الكتاب المقدس هو الفيصل الأول والأخير في ترتيب أمور الكنيسة وهو مصدر كل مبادئ التشريع الكنسي ويتولى أمر محاكمة الكهنة المجلس الإكليريكي وهو محكمة كنسية تتحرى أقصى درجات العدالة بل أن كثيرًا ما رجا أفراد من الشعب الكنيسة وقف هذا الكاهن أو ذاك ولكن كان التريث والحلم هو سيد الموقف دائمًا مما ساهم في نزع فتيل الكثير من الأزمات.وكم من كهنة تم تقديمهم واتهامهم أمام تلك المحكمة وتمت تبرئة ساحتهم. ثانيًا: هذا النظام لم يبتدعه البابا شنودة ولكنه موجوده من القرن الأول الميلادي ( برجاء مراجعة رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس .....) وقد قام ذلك المجلس بمحاكمة كل من حاد عن الصواب سواء بأحكام مؤقتة أو نهائية. ثالثًا: بخصوص إهانة واذلال الموقوفين والمشلوحين- كما ورد بالحديث- فلقد أصر المجلس الإكليريكي على الحفاظ على سرية التحقيقات حفاظًا على سمعة عائلات تلك القيادات كما أصر على استمرار صرف الرواتب والمعاشات حتي يحافظ على الاستقرار المالي لتلك الأسر, وكم من كاهن راجع نفسه ورجع إلى صوابه والتزم بتعاليم الإنجيل فرجع الى رتبته. رابعًا: نود أن نتسائل: ماذا يحدث لو اعتنق عالم من الأزهر المذهب الشيعي هل سيسمح له بالتدريس في الجامعة السنية؟ قطعًا لا,ولذا فإنه من الواجب على كل طائفة ان تحافظ على فكرها نقيًا ولا تسمح بوجود أي انحراف عقيدي أو سلوكي بين صفوفها وإلا اتهم القادة بالتقصير وخيانة الأمانة. وفي عجالة نتناول الأمثلة التي أوردها السيد ماكس ميشيل في الحديث: - الكاهن السابق ابراهيم عبد السيد والكاهن السابق اغاثون : كانا يقومان بمخالفات صريحة في التزويج والتطليق والخروج عن التعاليم الأرثوذكسية بشكل يتعارض مع تعاليم الكتاب المقدس. - الدكتور جورج بباوي: التحق بسلك التدريس في كلية لاهوت تابعة لكنيسة غير ارثوذكسية ببريطانيا فيكون بذلك قد عزل نفسه من الكنيسة الأرثوذكسية. - المتنيح الأنبا إغريغوريوس: كانت هناك بعض الاختلافات في الرأي باعتراف البابا ذاته ولكن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية, فمدفن الانبا اغريغوريوس موجود إلى الآن في الكاتدرائية الكبرى بالقاهرة كما أن كتبه وأفكاره منتشرة في كل المكتبات والأوساط الكنسية. - المتنيح القمص متى المسكين: أيضًا كان هناك خلاف في الرأي بشهادة البابا أيضًا ولم يرد البابا أن يحاكمه لأن الخلاف في الأفكار وليس بين الأشخاص بشهادة كل منهما. ويالمناسبة, لم يحضر البابا أو أي من الأساقفة جنازة الأب متى المسكين لأن وصيته كانت تقتضي دفنه في مغارة حفرها بيده دون مراسم رسمية أو تأبين حتى أن مقبرته لا يوجد عليها شاهد للتعريف بسيرته بناءً على رغبته. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|