|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
شاهد اختبارات مسلمين فيديو : وأيقظني حلم 12:30 SATURDAY من كل اسبوع دراما وأيقظني حلم الساعة 12:30 الظهر على قناة الحياة ![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
هموم قبطية 7
اسم الكاتب: صموئيل بولس وتعجبت جداً لمنظر هؤلاء المسلمين العرب وهم يدخلون إلى المقر التبشيري ببروكسيل ، ليسألوننا عن المسيح ، ويتناقشون معنا في العقائد المسيحية ومقارنتها بالعقائد الإسلامية بصراحة تامة وبدون أدنى خوف، وذلك بعدما هاجروا من بلاد الخوف ، إلى بلاد الأمان ، حيث كرامة الإنسان محفوظة ومصانة. وتذكرت المسلمين المصريين المتنورين في وطني ، وكيف كانوا يأتون للكنيسة ليسألونني عن السيد المسيح، الله الكلمة المتجسد ، "كما يراه المسيحيون" ، وما هي الفروق بينه وبين عيسى ابن مريم، العبد القرآني ، "كما يراه المسلمون" ، وبينه وبين نبي الإسلام ، وما هي دلائل النبوة ، ومفهوم الوحي ، والخطيئة ، والفداء ، كما يراها المسيحيون ، والعديد من الأسئلة الأخرى والتي كانوا يطرحوها عليّ داخل الكنيسة ، وهم في غاية الهلع والخوف خشية من مراقبة مباحث أمن الدولة ، أو شيوخ الجماعات المتطرفة ، وكيف كانت لهم رؤية مغايرة للامور تختلف تماماً عن رؤية عوام المسلمين، لا سيما في البحث والتقصي والتمحيص. وكيف كانوا يصرحون لي بأن تعاليم دينهم عجزت عن أرواء ظمأ أرواحهم إلى السمو ، والقداسة ، وجوع عقولهم إلى المعرفة ، ونفوسهم إلى الطمأنينة ، وضمائرهم إلى الراحة. وكيف كانوا يبدون انبهارهم وإعجابهم من قداسة سيرة المسيح ، وكماله الأدبي اللا متناهي، حتى أنه خلا تماماً من الخطايا والذنوب ،وسائر دلائل الضعف البشري. وكيف كانوا يتوقفون طويلاً أمام هذه المسألة التي تعني لهم الكثير ، لا سيما للذين تعمقوا منهم في دراسة شخصية مؤسس دينهم ، كما روتها كتب السيرة ، وكانوا يطرحون هذا السؤال المهم: لماذا زخرت سيرة نبينا بكل هذه الحسيات الموغلة في الماديات ، من ُملك زمني، وسلطان أرضي ، وزعامات سياسية ، وعسكرية ،واقتصادية، واهتمام غير عادي بالأمور الجنسية، حتى تزوج بهذا العدد الكبير من النساء الصغيرات الجميلات، بينما خلت سيرة السيد المسيح من كل ذلك ، واقتصرت فقط على الروحيات والسماويات؟ وكيف كان بعضهم يتوصل إلى معرفة الجواب الصحيح لهذا التساؤل البديهي ، فيؤمن بالمسيح الرب القدوس ، ويعتنق الدين المسيحي "في الخفاء" ، وكيف كان هؤلاء المهتدون يترددون على الكنيسة للصلاة وهم متخفين، وكثيرون منهم كانوا يضطرون إلى تغيير خط سيرهم مرات عديدة حتى يصلون إلى الكنيسة بسلام ، وغالباً ما كانوا يختاروا كنيسة بعيدة جداً عن محل سكناهم ، خشية أن يراهم أحد من معارفهم ، فيوشي بهم للسلطات ويلقي القبض عليهم ، ويودعون في السجون والمعتقلات، بتهمة الردة عن الإسلام واعتناق المسيحية، وهي جريمة ليس بعدها جريمة في عرف الحكومة المصرية وبقية الحكومات الإسلامية. ولا زلت أتذكر كيف اضطر أحدهم "وكان طبيباً من عائلة كبيرة" للسفر إلى أعماق الصعيد متنكراً في جلباب مزارع بسيط، لينال سر المعمودية المقدس في كنيسة قبطية صغيرة ، داخل قرية ريفية نائية جل أعضائها من المزارعين البسطاء، حتى الأب الكاهن نفسه كان تعليمه بسيط جداً ، وكيف وافق بصعوبة شديدة على تعميده (في السر) بعدما ادعى أمامه أنه مجرد فلاح بسيط ، ومقطوع من شجرة ، ولا يوجد أحد يعبأ بأمر تعميده ، وكيف ألقى بنفسه تحت أرجل أبونا يرجوه بدموع أن يقبل تعميده ، فقال له أبونا لو أنا عمدتك وعرف المسلمون في القرية بذلك لأحرقوا الكنيسة ، ومنازل المسيحيين، لكن كلمة الرب لا تقيد، ولتكن مشيئته، وقام بتعميده سراً. وتذكرت المعاناة الرهيبة التي يمكن أن يتعرض لها الخادم القبطي في حالة ثبوت مساعدته روحياً وإيمانياً لأي مسلم يرغب في اعتناق المسيحية. http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=27&archive= |
#3
|
|||
|
|||
تابع :هموم قبطية 7
وتذكرت معاناتي أنا شخصياً ، ومعاناة أصحاب الحالات التي كنت أتولى متابعتها. تذكرت كل ذلك ، وقارنته بسهولة تعميد المسلمين داخل الكنائس الغربية ، وداخل الكنائس الشرقية بالغرب ، وما يصاحب ذلك من احتفالات وتهنئات والتقاط الصور التذكارية ، بدون أدنى خوف أو خجل. وكيف يتردد هؤلاء المؤمنون الجدد على الكنائس في طمأنينة ، وقفزت إلى ذهني صورة "الصول: محمد أبو صباع" الجالس سعيداً على كرسيه على باب البطريركية، ليترقب الداخلين والخارجين ، لا سيما الذين كانوا يقصدون مكتبي ، لعله يظفر بأحدهم ، فيصطاده ، ويقدمه هدية ثمينة إلى رؤسائه في لاظوغلي ، لعله يحصل على مكافأة ، أو ترقية ، وكان المسؤول عن هذا الملف آنذاك "1988 – 1993" سيادة المقدم "حاتم كساب" ( لعله اصبح الآن لواء ، أو خرج على المعاش). وعلى بعد مترين من الصول محمد ، تجثم نقطة شرطة عادية ، مدعمة بقوات من الأمن المركزي! ويعد هذا الصول، من أشهر وأقدم مخبري مباحث أمن الدولة في مجال التجسس على رجال الكنيسة ، وعلى الاشخاص المرتدين العائدين للمسيح ، والمتنصرين، كان يتمتع بخبرة طويلة تعود إلى الستينيات، كما كان يتمتع بذكاء خارق مصحوب بحكمة السنين ، فهو كان في الستينات من عمره، ونظراً لكفاءته فلقد تمسكت به كل الإدارات الأمنية المتعاقبة ، ولم تغيره بآخر أكثر شباباً ، بل أبقت عليه كل هذه السنين الطويلة ، مستفيدة من قدراته وخبراته وإنجازاته التي يشهد عليها ملف خدمته. كان الكل يهابه ويتقي شره ،حتى قدس أبونا المتنيح القمص: حزقيال وهبه ، نفسه!!! والبعض الآخر كان يكسب وده ، محققاً المثل القائل: اطعم الفم تستحي العين!!! إلا أنا ، الوحيد الذي لم أضطر إلى كسب وده ، رغم شدة حاجتي لذلك ، نظراً لظروفي الخاصة جداً، والتي جعلتني مطلوباً ، مما شكل له نوع من التحدي الذي يحمل ضمناً استخفافاً بتهديداته المبطنة ، وعدم الاهتمام بالسلطة التي يمثلها ، على هذا فلم أتعامل معه ، أو أحاول التقرب منه ، أو الدخول معه في أي حوارات ودية ، كما كان يفعل الآخرون ، وكنا نلعب معاً لعبة (حاوريني يا ويكه)!!! فكل يوم أدخل البطريركية يبادرني بالتحية: صباح الخير يا صموئيل باشا!!! فأرد عليه: صباح الفل يا عم محمد ! فيقول بخبث: تعال اشرب شاي ! إمتى بقى ها تيجي وتشرفنا!؟ فأجيبه: مش كل طير يتاكل لحمه! فكان يرد: كل بأوانه يا صموئيل باشا!!! وكانت عيناه يتطاير منهما الشرر وهو يقول ذلك ، وكأن لسان حاله يقول: متى أقبض على هذا الصيد الثمين؟ كنا نتكلم لغة خاصة لا يفهمها أحد سوانا ، كانت نظراته تحمل تهديدات جبروت وبطش السلطة الزمنية التي يمثلها ، بينما كانت نظراتي تحمل تحديات السلطة الأبدية التي أمثلها باعتباري خادماً للمسيح. كان كلانا ينتمي إلى عالم مختلف تماماً عن الآخر ، وعلى طرفي النقيض منه. كان يكرهني كراهية عميقة ، فهو يعرف إني كنت شيخ جامع ، وقبلها كنت عضواً في الجماعات الإسلامية المتطرفة ، ويعرف قصة إيماني بالمسيح ، وانتمائي العميق للكنيسة ، ويعرف أن لي نشاطاً كبيراً في إعادة المرتدين ، وتبشير المسلمين ، وإخفاء الأطفال المطلوب أسلمتهم. نعم ، لقد كان - بحكم عمله - يعرف كل شيء عني ، إلا شيئا واحدا عجز عن معرفته طوال خمس سنوات قضيتها في الخدمة، وهو: كيف أخدم؟ وبالرغم من كل المعلومات التي كان يحصل عليها من بعض الخائنين ، إلا أنه لم يتوصل إلى جملة مفيدة واحدة تتعلق بأسرار خدمتي! ولم يكن ذلك براعة مني ، ولا قدرات تنسب لبشر ، بل كان الأمر في غاية البساطة ، وهو حماية الرب لي بفضل بركة وصلوات آباء الكنيسة المرفوعة من أجل سلامتي.على هذا فلم يكن الأمر مجرد تحفز طبيعي بين فرد من مباحث أمن الدولة اسمه محمد ، وبين خادم حالات خاصة من الكنيسة اسمه صموئيل. كلا ، بل كان صورة مصغرة لعلاقة الكنيسة القبطية بأجهزة الأمن: الكنيسة بصليبها. وأجهزة الأمن بسيفها. وكما عجز السيف في كسر الصليب ، عجز الصول محمد من النيل مني. http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=27&archive= |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
وايضا : شاهد اختبارات مسلمين فيديو : وأيقظني حلم 12:30 TUESDAY من كل اسبوع دراما وأيقظني حلم الساعة 12:30 الظهر على قناة الحياة 3- برنامج درامي بعنوان "وأيقظني حلم" ويحكي عن حياة أشخاص حقيقيين التقوا بالسيد المسيح فكان نقطة تحول في حياتهم. أيقظني حلم يبث أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس. حلقة جديدة مع "فتاة أندونيسية" وهي تروي قصتها http://www.lifetv.tv/ |
#5
|
|||
|
|||
وأحب هنا أن أؤكد للقراء بأن النشاط القبطي التبشيري يسير بهدوء وثقة، ورغم أنه يعتمد أساليب روحية مقدسة خالية تماماً من أية اغراءات دنيوية، إلا أنه استطاع ربح الكثيرين من نفوس إخواننا المصريين المسلمين، رغم علم كل مسلم بما ينتظره من أهوال لو ترك دينه وانضم للمسيحية . ويخطىء كل من يظن إن نشاط الأقباط في تبشير العرب هو من الأمور المستحدثة، لأنه قديم من قدم الإسلام نفسه، بل وقبل ظهور الإسلام بقرون، فالتاريخ الكنسي يؤكد لنا وجود نشاط قبطي تبشيري وسط العرب اعتباراً من القرن الثاني الميلادي، وأقمنا منهم أساقفة حضروا مجامع نيقية والقسطنطنية وأفسس، وكان لبعض آباؤنا مجهودات كبيرة في إصلاح اسقف العرب "بولس" ( من القرن الثالث) واعادته ثانياً الى استقامة الايمان بعد كان قد تهرطق. وفي العصر الإسلامي، نجد شخصيات عربية انضمت للاقباط، مثل الرجاء ابن الواضح، ومن منا ينس قصة اهتداء خليفة المسلمين الحاكم بأمر الله، بعد كثير من الاضطهادات التي وجهها ضد الأقباط ، كما إن قصة استشهاد "المزاحم " لا تزال حاضرة في الأذهان . والمشكلة التي تواجهنا كلما أردنا فتح ملف المتنصرين، هي وجود شخصيات مصرية اسلامية كبيرة بينهم، وترى الكنيسة أنه ليس من الحكمة التحدث عنهم، نظراً لمراكزهم الحساسة، وخوفاً على حياتهم . ولا أحد يعرف الأسباب التي أدت بالإمام الفحام ( شيخ الأزهر) في عهد السادات، بتقديم استقالته من منصبه، وسيأتي وقت تسمح فيه الكنيسة برواية القصة كاملة . ولا أنس أبداً ذلك المشهد العجيب الذي رأيته بعيني أبان خدمتي في الوطن، عندما استدعاني احد الاباء الكهنة، وطلب مني الجلوس مع أحد الاشخاص المرموقين الذي كان يتردد على الكنيسة بطريقة سرية، ليسأل عن المسيح، وقد اصيبت بالذهول عندما علمت حقيقة شخصيته، وسألته ألا تشعر بالخوف لو عرفت الحكومة بأمرك؟ فأجابني قائلاً: ربنا لن يسمح بذلك، لأنه يريد أن يعمل بي من خلال موقعي، ولو حدث، فأنا مستعداً للاستشهاد، أو العزل، والطرد خارج البلاد. ومع الأيام أدركت وجود كثيرين مثله، بل وأدركت ما هو أبعد من ذلك، على هذا فلم أعد استبعد أن أرى أحدهم وقد صار أسقفاً !!! فأنت قد ترى أب كاهن، أو أب راهب، اسمه أبونا حنا، أو أبونا مرقص، ولا يخطر على بالك إنه كان ذات يوم يحمل اسم محمد، أو مصطفى !!! أنهم يعيشون في سلام وهدوء لأتباعهم إرشادات الكنيسة الداعية الى الحكمة والاختباء وراء الصليب . http://www.coptic-album.com/details.php?image_id=569 ابونا صليب الصموئيلى صورة نادرة لأبونا صليب الصموئيلى اللى كان مسلم و أمن http://www.coptic-album.com/details.php?image_id=569 |
#6
|
|||
|
|||
جدل في الأردن حول عمليات تبشير وتنصير للاجئين العراقيين
وزير الأوقاف الأردني لـ الشرق الاوسك : تبشير وتنصير لاجئي العراق المسلمين أمر مستبعد ولا تقبل به الأردن > مساعد مدير كنيسة «النعمة»: نقبل لاجئي العراق من مختلف الأديان ولا ننكر تحول مسلمين للدين المسيحي الشرق الأوسط-عمان: هدى الصالح «طوبى لصانعي السلام»، و«طوبى للمساكين بالروح» و«طوبى للحزانى» بموعظة يسوع على الجبل، بحسب إنجيل المسيح متى البشير5. هذه بعض العظات التي أصبحت معتادة لدى «بعض»، وليس كل، اللاجئين العراقيين في الأردن من قبل الارساليات الاغاثية الغربية. فتحت عدد من كنائس الأردن وبالتعاون مع الكنائس الغربية من خلال إرسالياتها، أبوابها للاجئي العراق على الأراضي الأردنية مسيحيين ومسلمين، سنة وشيعة وأكرادا على حد سواء، بالإضافة إلى الصابئة والصوفية وغيرهم من مختلف الديانات من ضحايا الحروب أو النظام البعثي السابق. ومن خلال تقديم المساعدات الإنسانية من غذاء وكساء، بالإضافة إلى الإرساليات الطبية مزودة بالأدوية الطبية والمستشفيات المتنقلة، تبث لهم «محبة الرب» ورسالة يسوع. إحدى الكنائس الأردنية تبنت، وبالتعاون مع إرساليات الكنائس الأجنبية من الولايات المتحدة وبريطانيا وكوريا وماليزيا، فتح فصول دراسية تحت غطاء الكنيسة لأطفال العراق اللاجئين في الأردن، من خلال العمل في مظلة قرار منع قبول العراقيين اللاجئين في المدارس الأردنية حكومية كانت أو خاصة، ممن لم يتمكنوا من التحصل على الإقامة الدائمة. «عبد المسيح» هكذا أصبح اسم أحد لاجئي العراق في الأردن، عقب تعميده بالماء المقدس من قبل إحدى الكنائس في وادي «جلعاد» المقدس في الأردن. وفي حديثه مع «الشرق الأوسط» أوضح تذبذبه في الوقت الحالي ما بين أن يكون مسيحيا أو مسلما ينتمي للطائفة الشيعية كما السابق، بعد أن وافق على تعميده مجاملة للقس الأمريكي جودي ميلر، الذي وفر له عملا يقتات منه وكساء وغذاء. وابتدأت قصة «عبد المسيح» مع الكنيسة، عقب فراره من أحكام بالإعدام من قبل النظام البعثي السابق عام 1992، نتيجة فراره من الجيش أثناء الحرب العراقية الإيرانية، وهروبه مرة أخرى عقب إعلان توبته أثناء غزو العراق للكويت. ثم بعد ذلك تعرف على القس الأمريكي وتتوثقت علاقته به، عقب إخراجه من السجن بتهمة البيع أمام الإشارات الضوئية، والذي يعد مخالفا للقانون الأردني باعتباره تسولا، موفرا له العمل في «مقصف» للكنيسة، عامين كاملين، تردد فيهما اللاجئ المسن «عبد المسيح» إلى الكنيسة، فإضافة إلى تأمين لقمة العيش، تعلم اللغة الانجليزية وأتقن استخدام جهاز الكمبيوتر. ومقابل ذلك كله، كان عليه حضور الصفوف الدينية لقراءة الكتاب المقدس، وأداء الصلاة يوم «الخميس» والذي أعجب فيها بطريقة تلاوة التراتيل، والتي أشبه ما تكون بالترانيم بالإضافة إلى المواعظ. وبين في حديثه قيام الكنسية برحلات متكررة إلى وادي «جلعاد» المقدس، مع أعداد كبيرة من مسيحي العراق ومسلميه سنة وشيعة وأكرادا، بالإضافة إلى الصابئة واليزيدية، سواء أكانوا أطفالا أو نساء أو شيوخا. 15 عاما قضاها «عبد المسيح» خارج العراق، عمل خلالها وبطريقة غير شرعية حارس عمارة، وسائقا لشحن البضائع، ونجارا، تارة بهوية مسلم شيعي داخل البطاقة وتارة مسيحي خارجها لتأمين لقمة العيش. ولم تبتعد قصة «أشواق» 29 عاما والفارة برفقة طفليها من جحيم العراق، عقب سقوط نظام الرئيس السابق صدام حسين كثيرا عن سابقتها رغم تباين التفاصيل. http://www.copts-united.com/gnews/mi...from=&ucat=12& |
#7
|
|||
|
|||
[QUOTE=godhelpcopts]ابونا صليب الصموئيلى
صورة نادرة لأبونا صليب الصموئيلى اللى كان مسلم و أمن http://www.coptic-album.com/details.php?image_id=569 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ابونا صليب الصموئيلى صورة نادرة لأبونا صليب الصموئيلى اللى كان مسلم و أمن ( يمين الصورة ماسك عصا ) ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#8
|
|||
|
|||
حوار مع الأب الحبيب
أبونا القمص زكريا بطرس ![]() أجرى الحوار السيد : سامي عطوان رئيس ومدير تحرير جريدة صوت المهاجر :سامي : كيف نوقظ ضمائر أبناءنا من أجل أن يتحركوا في اتجاه دعم التبشير والإعلام المسيحي ؟ : أبونا أنا شخصيا لا أرى سوى وسيلة أخرى غير إن الإنسان يقبل المسيح في حياته ويشعر بمشاعر المسيح وتكون أهدافه أهداف المسيح ورغبته هي رغبة المسيح لا لتكن مشيئتي بل مشيئتك أنت فيؤمن بخطة الله للبشر لخلاص الناس ويبتدي يكرز حياته ويكرز وقته وماله وجهده في خدمة المسيح وربح النفوس نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس ... :سامي الأقباط في المهجر شخصيات معظمها ناجحة ولكن كلهم جزر متفرقة كيف نجمعهم ليكونوا في خدمة شعبهم وكنيستهم ؟ :أبونا انا هقول لحضرتك باختصار كل الأسئلة دي الصعبة .. الكتاب بيقول ايه ليس بأحد غيره الخلاص ... لأنه ليس اسما آخر تحت السماء قد أعطى بين الناس ينبغي أن نخلص .. المسيح إذا دخل قلب إنسان جعله عضوا في جسده فلما يبقى عضو في جسد يبقى كله متحد في جسد المسيح فيشعر بأفكار المسيح ويحس بهدف المسيح وخدمة المسيح وتجمعهم كلهم لكن يجمع المتفرقين إلى واحد هو اللي بيجمع مش احنا .. المسيح يدخل القلب .. بيقول أن المسيح دخل القلب ده نداء بروتستانتي !! ليه يا عم ... لأن المسيح دخل القلب في المعمودية .. فلماذا دعوة المسيح يخش القلب .. كلام يبدو أنه هو منطقي ومعقول لكن أقول لهم لو فتحنا الكتاب المقدس على سفر الرؤيا إصحاح 3 وعشان نشوف الآية دي اتقالت لمين ها أنا واقف على الباب واقرع إن سمع أحد صوتي فتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي) وهذه الآية قيلت لملاك كنيسة اللادوقية وملاك الكنيسة بحسب تفسير الأباء أسقف الكنيسة طيب ازاي يقول لأسقف الكنيسة أو لكاهن الكنيسة أو لراعي الكنيسة يقول له أنا واقف على الباب طيب ماهو مش متعمد ولا راعي من غير ما يتعمد .. طب هو متعمد من صغره طب ازاي يقول له أنا واقف على الباب وعايز أدخل هو كده لأن احنا نيمناه في القلب مش بس نيمناه وطردناه كمان من حياتنا كأنه لم يكن فقبول فاعلية الروح القدس في حياتي قبول عمل المسيح في قلبي قبول خضوعي لسيادة المسيح وسلطان المسيح دة موقف .. أقول يارب أنا عايزك تخش حياتي فاعلا .. يعني أنا في المعمودية باخد المسيح بس دي بتبقى طاقة كامنة لابد أن تتحول إلى طاقة فاعلة لما أنا أسلم إرادتي بالكامل لشخص ما- فإذن لا حل إلا المسيح .. دة حل كل حاجة على المستوى الفردي وعلى المستوى الجماعي ، لأن المسيح هو الذي يجمع المتفرقين إلى واحد .. http://www.amcoptic.com/thanks_father.htm : موقف القمص زكريا بطرس: 1ـ نعتقد أن القمص زكريا بطرس متوقع كل ما يقال أو يكتب، بل يسعد بذلك لمجرد حماية الكنيسة من مسئولية ما يقوم به في هذا الحقل الشائك. 2ـ ونعتقد أنه إن كان أبونا القمص زكريا قد وضع رأسه على كفه، ألا يكون قد وضع كرامته تحت قدميه؟؟!! عملا بقول معلمنا بولس الرسول "أما نحن فبلا كرامة" (1كو4: 10) وأيضا: "في كل شيء نظهر أنفسنا كخدام الله في صبر كثير، في شدائد، في ضيقات، في ضربات، في سجون ... بصيت ردئ وصيت حسن، كمضلين ونحن دائما صادقون ... كحزانى ونحن دائما فرحون" (2كو6: 4ـ8) عن أبناء القمص زكريا بطرس http://www.amcoptic.com/thanks_father.htm |
#9
|
|||
|
|||
هموم قبطية 10
وكان بعضهم يأتي الى مكتبي بالكنيسة ويقول لي أنا أريد أن أصبح مسيحياً ! وعندما اساله عن السبب كان يقول لان المسيح طاهر وانتم طاهرون وصادقون ومتعلمون وتقدسوا الزواج وترعوا اطفالكم وتعلموهم تعليم جيد ! بل وأعرف مسلمين أصبحوا مسيحيين واصروا على اختيار المسيحية على الطريقة القبطية الارثوذكسية المحافظة،ويقولون إن المسيحية القبطية تناسب محافظتنا،فضلا على انها من صميم بلدنا،وليست مستوردة من الخارج. وبعضهم يغار على الكنيسة القبطية أكثر من الاقباط الاصليين، بل وبعضهم أصبحوا رهبانا وكهنة وخداما بالكنيسة القبطية ، دون أن يعرف العالم عنهم شيئاً، ولا الأقباط أنفسهم. وهذا كله من ثمار التبشير السليم الذي تلقوه، سواء بطريق مباشر، أو من خلال تأثرهم بقداسة سيرتهم . ولهذا ، فالحكومة المصرية، والسعودية ، والإخوان ، والجماعات الإسلامية ، يبذلون جل جهدهم في التضييق على رجال الكنيسة القبطية ويعتدون على كنائسهم ورعاياهم ليجعلوهم منشغلين دوماً بقضايا اخرى حتى لا يجدوا وقتاً لتنصير المسلمين. وهذا كلام انطق به عن معرفة ، وأسأل عنه أمام الله في اليوم العظيم، لأني كنت شيخا في الجماعات الاسلامية المتطرفة، ، ثم في اسلام السلطة ، والتقيت بالامين العام لرابطة العالم الإسلامي، وبالسكرتير العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي (اعضائه رؤساء وملوك وامراء العالم الإسلامي) ، وعرفت مدى فزع كل هؤلاء من قوة ايمان الكنيسة القبطية الارثوذكسية ،وهذا اقوله للتاريخ: رابطة العالم الاسلامي في مكة، تخطط وتمول لأسلمة الاقباط دون سواهم من بقية الطوائف المسيحية،وقد قالوا لي إن الكاثوليك والبروتستانت والروم لا يشكلون لنا أي أهمية ولا يمثلون لنا أدنى تحدي ! وآخر مهمة كلفت بها من قيادات تنظيم الجهاد في مصر،كانت إعداد دراسة تتناول البنية التحتية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية. http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=27&archive= آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 23-08-2006 الساعة 07:21 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية | Bohira | المنتدى العام | 16 | 01-07-2007 08:02 AM |
الخوف من التنصير فى مصر | boulos | المنتدى العام | 13 | 28-12-2006 05:00 AM |
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ | makakola | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 8 | 02-10-2005 03:44 AM |
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 2 | 12-05-2005 06:14 PM |