انتخابات الرئاسة الأمريكية 2004......(مدموج)

[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove

كويس يا أخويا فرعون إنك صححت المعلومة عن شاربتون وكذلك إنك أكدت أننى لست أمريكيا ولكنى موزمبيقيا علشان الناس (وخصوصا الحاج يوساب) تعرف إننى ليست لى أية مصالح شخصية فى الدفاع عن الرئيس بوش أو أمريكا الحزب الجمهورى..
تأييدى لبوش نابع من إقتناعى أنه رئيس مسيحى مؤمن مدافع عن الأخلاقيات المسيحية و الأقليات المضطهدة تحت الحكم الإسلامى....

كنت أفكر فى كتابة موضوع عن الرئيس الفاسد أخلاقيا و الملحد كلينتون وهو خير ممثل للحزب الديمقراطى اليسارى ...حتى وجدت هذا المقال ساعدوني.. أنا محتار!.. الذى يوضح أن كل تصرفات كلينتون كانت منافية للمسيحية وتصب فى صالح المسلمين (ضرب يوغوسلافيا ) وتشجيع الشواذ ( السماح بدخولهم الجيش الأمريكى) وتأييد الإجهاض و السماح به...
وأنا على يقين أن إنشغال هذا الرجل الفاسد فى مغامراته الجنسية هو السبب فى هجمات 11 سبتمبر ...إذ أعطى كل الإهتمام للخروج من مشاكله الشخصية وترك أمن أمريكا مفتوحا للمهاجمين...

أتمنى أن يصل هذا الموضوع للجميع حتى يعرفوا حقيقة الحزب الديموقرطي ورجاله..لذلك أتمنى أن يفتح المنتدى للتصفح بدون تسجيل حتى يقرأه أكبر عدد من مسيحيى الشرق قبل الإنتخابات الأمريكية ..

كنت قد كتبت رأيى هذا بناءا على تحليلى الشخصى للأحداث والتى ثبت صحتها أخيرا فى برنامج وثائقى يدين كلينتون وإدارة الحزب الديموقرطي إلا أننى بالصدفة وجدت فى تعليقات هذا الرابط مايؤكد كلامى
وهو تعليق لشاهد عيان عراقى مسلم عن تسرب معلومات عسكرية أمريكية خطيرة أثناء إدارة كلينتون



http://www.alarabiya.net/Articles/2006/09/23/27702.htm

8 - كلنتون زير نساء ام رئيس دولة
السياب |23/09/2006 م، 05:24 مساء (السـعودية) 02:24 مساء (جرينيتش)
الولايات المتحدة كانت مخترقة امنيا الى حد كبير في عهد زير النساء كلنتون واحداث سبتمر الماساوية كانت واحدة من نتائج تلك الفوضى العارمة التي عمت ادارة اقوى دولة في العالم واذكر انه في عام اعتقد 1994 كنت في احد الليالي جالسا في نادي جمعية المهندسيين العراقيين في العلوية عندما جائني صديق عزيز لي كان يعمل ظابطا في المخابرات العراقية وطلب مني ان اعود مبكرا الى البيت تلك الليلة وان اغير اتجاه طريق عودتي الذي اعتدت عليه يوميا والذي كان يمر من امام مقر المخابرات الرئيسي في المنصور ولما سالته لماذا اجابني هامسا ان الولايات المتحدة ستضرب مقر المخابرات العراقية في تلك الليلة بين الساعة الواحدة والثانية والنصف صباحا وانهم يعرفون هذه المعلومات منذ يومين وفعلا حدث الهجوم الصاروخي من قبل ادارة كلنتون تلك الليلة والذي قتلت على اثره الفنانة ليلى العطار فلنا ان نتخيل كيف اصبحت اذن اسرار الولايات المتحدة العليا في زمن هذا الداعر كلنتون ان من يعيش في الولايات المتحدة الان وانا واحد منهم يدرك ان الامن وهيبة الدولة الاميركية واسرارها وقدرتها على التحرك السريع هو الان في ايدي امينة وعلى اعلى درجات المسؤلية وستثبت انتخابات نوفمبر القادمة ان الشعب الاميركي لايثق الا بالجمهوريين لانهم اهل للمسؤلية.