دين "يشجع القتل"

المشكلة تحدث عندما تكون من تعاليم الجماعه القتل والإعتداء وكراهية الغير..

كلام جميل يا عزيزي

تعاليم الجماعة و الجماعة اراءها قد تختلف و قد لا تمثل الدين و انا هنا لا اقلل من شان ابن باز رحمه الله و لكن لكل جماعة اتجاهاتها و انا لست " وهابية " انا مسلمة معتدلة لم و لن اصيب غيري بالاذى فالتعطش للدم من افعال المجريمن و المرضى و المرض لا يقتصر على فئة معينة دون غيرها

و لو قرات في الاعلى سترى اني قلت المسلم الحق لا المتشدد او المتطرف او غيره و غيره

فكما يوجد المسلم المتشدد او كما يقال الارهابي ايضا يوجد المسيحي و اليهودي فالارهاب عالمي لم يختص به المسلمون فقط

هل يوجد في القرءان ما يحث المسلم على ايذاء جاره و ان كان يهودي ؟؟!!

لو وجد هذا النص لاكل بعضنا بعض هنا و في كل مكان

بالنسبة لنقل مقال مساء الدم يا ريس الظاهر ان الذاكرة عندك اتلخبطت يا حارس
و لا ادري على اي اساس تتحدث عن تلك المواضيع و هي في مكان اخر على ما اذكر
و لكن ما علينا


مساء الدم يا ريس قصيدة وجهتها طفلة عراقية للرئيس صدام حسين في عيد ميلاده لا علاقة لها بالارهاب و تأييده !

ظلمتني :)

انا قلت اني مؤيدة لقتل النساء و الاطفال بدون سبب !!!

للارهاب عدة معاني و انواع ايضا لا تقتصر على ارهاب القتل و الدمار و انا اعترف اني ارهابية اذا ماتهم الاسلام بانه دين قتل حسنا فانا ارهابية اذا فهو ديني و اعرف ما به اكثر من غيري و اذا ما اصبحت ايات الجهاد تحث على الارهاب فانا ارهابية فهو قرءاني و اذا اصبح من يستنكر الظلم الواقع على اخوته من قبل الطغاه اصحاب الديانات الاخرى و اللذين لا يتعرض لهم احد مع العلم بظلمهم الواضح فانا ارهابية لاني اقف معهم



ظروف الحرب تختلف و اتحداك ان تاتي بفتوى تحث على ايذاء او قتل الجار المسيحي او اليهودي مالم يبدا هو

يا عزيزي قادة الغرب يبررون ما يقتل من اطفال و مدنيين و يقولون بان لكل حرب ضحايا و الخسائر لا بد منها

فبماذا تبرر تصرفاتهم و اين هو دور الكنائس و رجال الدين لقول كلمة حق يحرمون فيها هذه التصرفات البلهاء !!

تعيبون على المسلمين فقط اتمنى ان تذكر لي كم من ضحايا المسلمين اللذين قتلتهم الولايات المتفككة ؟!!!

و قارنهم بمن اسقطهم المسلمون لنرى باي ميزان تحكم

اذكر انني تحدث معك مرة يا ميراج و قلت لك العداء بيننا لم نعرفه الا على صفحات الانترنت بينما نعيش مع غيرنا بسلام و باحترام و من هنا بدء الكره يتسلل للاخرين !