|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
ظللت 7 أيام اقنعه بالمناظرة وعن ما قاله القمص زكريا في نفس الحوار "لا توجد أية حكايات خاصة بيني وبين هذا الكاتب (أبو اسلام)، أو أي أحد على الإطلاق، فعلاقاتي مع الناس علاقة حوار موضوعي، وليس حوارا شخصيا". علق أبو اسلام أحمد عبدالله قائلا: هذا صحيح. لم يحدث بيني وبينه حوار مباشر، إلا أنني تمثلت في دور رجل صالح ودخلت معه في حوار استمر 7 أيام على "البال توك" في غرفة خاصة لاقناعه بعمل مناظرة بينه وبين أبو اسلام، فوافقني حتى جاء يوم المحاضرة فقال لي: "ما لك وما لي. أنا لن أحاور أبو اسلام. وما مصلحتك أنت في ذلك". ويشير إلى أن المحاضرين في الأكاديمية الاسلامية لدراسة الأديان والمذاهب تحاوروا معه وفشل في اثبات أقواله وتساؤلاته التي يرددها، وهذا الحوار مسجل على الانترنت. نحن نحب المسيح أكثر منه وقال أبو اسلام: إذا كان القمص زكريا يتحدث عن عظمة المسيح، فلا يمكن لمسلم أبدا أن يتعرض له أو يتأذى منه، فنحن نحب المسيح أكثر منه، فقد جاء ذكره وتكريمه كثيرا في القرآن الكريم. ويضيف ان الكنيسة نظمت لخمسين دارسا ودارسة من الأكاديمية الاسلامية لدراسة الأديان والمذاهب زيارة لمدة يوم إلى دير وادي النطرون – القريب طريق القاهرة الاسكندري الصحراوي.. "تناولنا في الدير الافطار وأكلنا في ضيافتهم وشربنا الشاي والمثلجات، ثم بدأ حوار طويل بيننا وبينهم بالحب والصفاء". وتابع: "استضافنا أيضا دير مرمينا في منطقة كنج مريوط واكرمونا أيما اكرام وتناولنا الافطار معهم، وزرنا بعض المزارات ودخلنا الكنائس الموجودة داخل الدير، وبلغ من كرمهم أنهم لم يودعونا على باب الدير بل مشوا معنا أكثر من عشر كيلو مترات، هنا تجد الفارق بين زكريا وبين غيره من رجال الدين المسيحيين". الكنيسة طردته بسبب مخالفاته وحول رأي رجال الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القمص زكريا بطرس قال أبو اسلام أحمد عبدالله: لدينا تسجيل للانبا بيشوي "من كبار رجال الدين الارثوذكس" وهو يسفهه، ولدينا تسجيل خاص لأحد القسس عندما كنا في ضيافته في بيته وهو ينتقد أسلوبه أمام عدد كبير من الناس، ويذكر من تاريخه الكثير والكثير. وبشأن أمنية القمص زكريا العودة إلى مصر وقوله إن "حكومة مصر هي التي كانت خائفة من بقائي، لهذا طلبت من رئاستي الدينية استبعادي إلى خارج البلاد، وفعلا تم نقلي إلى استراليا، فخرجت من المعتقل إلى هناك عام 1989م. رد أبو اسلام: ليس هذا صحيحا، فقد ابعدته الكنيسة بسبب أمور داخلية، وأنا أدعي عليه، ويستطيع أن يرفع أمري للقضاء، أن الكنيسة هي التي طردته مرة واثنتين بسبب مخالفته لقوانينها في أمور الزواج، فقد خالفها في قاعدة أن الطلاق لا يتم إلا لعلة الزنى، لكنه قام بالتطليق مقابل أموال يدفعونها لكنيسته، وهناك حالات مثبتة لذلك. وأضاف: وعندما أصدرت الكنيسة القبطية المصرية قرارها بشلحه، توسط له عدد من الأغنياء الذين يساندونه وتوسطوا عند البابا شنودة لكي لا يشلحه مقابل أن يخرج من مصر، فذهب إلى استراليا وبقي فيها فترة، ثم حدث ما ازعج البابا، فتركها إلى أمريكا حيث حدثت منه هناك مخالفات قرر على اثرها البابا شنودة شلحه من الكنائس المصرية هناك، فهاج وماج أتباعه وتمردوا على قرار البابا الذي صرح لجريدة الأهرام "إنهم هناك يتعاملون بالحرية الأمريكية" فرجع زكريا إلى كنيسته تحت ضغوط أتباعه في مواجهة البابا شنودة. لا صراعا بينه وبين الحكومة المصرية واستطرد أبو اسلام: ليس هناك أدنى صراع بين زكريا وبين الحكومة المصرية، أما قوله بأنه قضى عاما في المعتقل، فما المشكلة ما دام أنه خالف القوانين العامة أو تجمهر أو قاد عصيانا مدنيا يعاقب عليه القانون، فهناك أيضا عشرات الآلاف من المسلمين تم اعتقالهم. وتابع بقوله: لا املك أن اتحدث بلسان الحكومة المصرية، لكني اتمنى أن أنال في مصر نفس الحقوق التي ينالها زكريا بطرس، وأن يكون لي من الحقوق المدنية ما يناله أبناء الكنيسة المصرية. لو أتى زكريا إلى مصر أو تركها لن تتحرك شعرة في أجهزة الدولة اطلاقا، ولكن ستتحرك الكنيسة بالضغوط فهي تمقته وتخشاه لأنه ضد مبادئها. http://www.alarabiya.net/Articles/2006/11/30/29517.htm |
|
#2
|
||||
|
||||
|
المكفراتية! مَنْ يحمى موجة تكفير المثقفين والأقباط؟ عبدالستار حتيتة كشفت معلومات وتسجيلات حصلت عليها الأهالى عن وجود نشاط للتطرف والإرهاب وزرع بذور الفتنة الطائفية فى مصر، يقوم به عدد من المصريين المقيمين فى كل من القاهرة وألمانيا وتسعى مجموعة المتطرفين إلى إنشاء قناة فضائية، قالوا إنها سوف تخصص للرد على من أسمتهم ب الكفرة، وتقصد بهم عددا كبيرا من المثقفين والصحفيين والكتاب داخل مصر وخارجها، بالإضافة إلى مهاجمة الأقباط والقساوسة ورجال الدين الإسلامى والمسيحي، ممّن يعارضون لغة التطرف الديني. يدير المجموعة المتطرفة نصاب مصرى معروف لدى أجهزة الأمن المصرية منذ عدة سنوات، وسبق إلقاء القبض عليه وإخلاء سبيله عقب أحداث الفتنة الطائفية فى الإسكندرية أواخر العام الماضي، ويساعده فى جمع التبرعات المالية من الشخصيات العربية والإسلامية، نصاب آخر، وهو مصرى أيضا ومقيم فى ألمانيا، ولوحظ فى المعلومات والتسجيلات التى حصلت عليها الأهالى أن المجموعة المتطرفة تتبنى منذ عدة سنوات، وحتى الآن، الدعوة إلى تكفير الأقباط ورفض التعامل معهم كشركاء فى الوطن، وتهاجم كل الكُتّاب الذين يرفعون شعار الدين لله والوطن للجميع. وأصدر زعيم المجموعة المتطرفة حوالى مائة كتاب طوال السنوات الأخيرة، يسب فيها المسلمين والمسيحيين على حد سواء، لمجرد أنهم يرفضون العنف ونبذ الآخر، وتمارس تلك المجموعة نشاطها من خلال ترخيص كانت قد حصلت عليه من السلطات المختصة فى الدولة، وتضمّنت المعلومات والتسجيلات تخطيط المجموعة المتطرفة لجمع تبرعات قدرها مليون دولار، من أجل تأسيس قناة فضائية لنشر أفكارهم وتوجهاتهم، إلا أن مصادر على علاقة بتلك المجموعة قالت ل الأهالى إن المتطرفين وزعيمهم الموجود على مرمى حجر من مبنى مباحث أمن الدولة بلاظوغلي، اعتادوا فى السنوات الأخيرة استخدام اللغة الدينية المتطرفة لجمع التبرعات المالية من مسلمين أثرياء فى الخليج العربى وبعض الدول الأوروبية، إلا أن أحدا لا يعلم أين تذهب تلك الأموال فى الحقيقة؟ وأضاف المصدر الذى طلب عدم الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية، أنه حاول التعرف على مصير الأموال التى يتم جمعها عبر شبكة المعلومات الدولية الإنترنت لصالح مجموعة المتطرفين، ومنها أموال خاصة بتأسيس مركز وأكاديمية لمحاربة ما قالوا إنه أعمال تنصير ضد المسلمين فى مصر، إلا أن زعيم المتطرفين قال إنه اشترى مبنى لإقامة المركز والأكاديمية به، وأن المبنى تم هدمه لأن محافظة القاهرة اعتبرته من المبانى الآيلة للسقوط (!!). وأشارت المعلومات والتسجيلات إلى أن زعيم المتطرفين يجمع تبرعاته أيضا تحت زعم أنه مسئول سابق فى جريدة الشعب التى كان يصدرها حزب العمل قبل تجميده ويعرض هذا الشخص نفسه على الأثرياء العرب باعتباره من المسلمين الذين وقعوا ضحايا لتعسف الحكومة التى لا تريد تطبيق شرع الله، من وجهة نظره. ويدير الشخص المصرى المقيم فى ألمانيا مركزا يحمل اسم مركز حوار الأديان، وهو يحمل شهادة دبلوم الصنايع، ويعتبر أحد الأطراف الأساسية فى جمع التبرعات، حيث يتم تحويل معظم الأموال التى يتم تحصيلها، إلى حساب خاص فى ألمانيا. وفى مصر اعتاد زعيم المجموعة المتطرفة توزيع البيانات والكتيبات، وبيع المؤلفات التى تدعو إلى الحط من شأن المواطنين المصريين الأقباط، بالإضافة إلى عقد الندوات والحلقات الدراسية المتخصصة فى التهجم على كل من يدعو للحوار والتعايش والمواطنة، إلى جانب تخصيص مواقع إلكترونية على شبكة المعلومات الدولية، تؤدى لإثارة الفتنة الطائفية والتمييز بين المصريين على أساس ديني.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 30-11-2006 الساعة 07:24 PM |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|