
26-01-2007
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
|
|
وطبقا لوكالة الانباء الإيرانية (ايرنا) فإن أحمدي نجاد ابلغ الوزير القطري أن على جيران إيران «التعرف على أفضل مصالحهم»، والوقوف الى جانب الجمهورية الإسلامية.
وفي تفسير يثير التساؤلات حول ميثاق منظمة المؤتمر الإسلامي، أوضح احمدي نجاد أن أي هجوم على دولة إسلامية، يجب اعتباره هجوما على كل الدول الإسلامية.
ويأمل احمدي نجاد في أن تشق قطر وسلطنة عمان مجلس التعاون الخليجي. بينما ستمنع سوريا وليبيا والسودان ظهور موقف عربي موحد ضد تهديدات ايران.
كما يعتمد احمدي نجاد أيضا على فرنسا وروسيا لشق مجلس الأمن وعزل الولايات المتحدة. فقرار الرئيس شيراك لفتح قنوات اتصال مباشرة مع أحمدي نجاد بإرسال مبعوث خاص، يعتبر في وجهة نظر بعض الخبراء، أن فرنسا ستعارض الخطط الاميركية لمزيد من العقوبات ضد إيران. كما ان الجمهورية الإسلامية تضاعف جهودها لإقناع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدعوة احمدي نجاد إلى موسكو قبل الدورة القادم لمجلس الأمن في شهر مارس.
http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPa...7/1/206800.htm
|