تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

 
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 27-07-2007
آية اللطف آية اللطف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
الإقامة: سوريا حلب
المشاركات: 738
آية اللطف is on a distinguished road
بسم الله الرحمن الرحيم

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة
العزيزة آيه
أحترم آرائك وحواراتك الهادئة ياآيه ولكن..أنت تقولين أن الذى يحدث الآن بإسم الإسلام فالإسلام برىء منهم لأنه لاقتال فى الإسلام...

()
أولا شكرا لحسن حوارك عزيزتي الحمامة الحسنة
ثانيا أنا لم أقل لا قتال في الإسلام وإنما ذكرت أن للقتال شروطا أولها :
لا قتال في الإسلام إلا في ظل دولة لها قائد معروف يتحمل مسؤولية تصرفاته
ثانيها :
أن لا يكون القتال من مبدأ التسلط وإنما من مبدأ الرحمة لإخراج الناس من ذل العبودية إلى عز الإرادة الحرة ومن ثم اختيار ما يشاؤون من دين بحرية تامة
ثالثها :
وضع القوانين التي تساعد على ضبط الأمن بين الناس على اختلاف مللهم وعقائدهم


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة
هل عمرك سمعتى أن السيد المسيح حمل فى يد سيف لنشر المسيحية..؟ هل سمعتى يوما عن تلميذ من تلاميذ السيد المسيح قتل تلميذ أخر بالسيف..؟ بل عندما نقرأ فى الإنجيل عندما جاءوا الجند للقبض على السيد المسيح لصلبه أستل واحد من الشعب والذى كان يقف مع المسيح ،أستل سيف وقطع اذن عبد رئيس الكهنة فقال له يسوع رد سيفك إلى مكانه لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون وقام السيد المسيح بإعادة أذن ذلك العبد فعادت أذنه سليمة.
()
عزيزتي المسيح عليه السلام لم ينشئ دولة لذلك لم يأمر باستخدام السيف لحكمة يعلمها الله وربما من بعض الحكم أن يستشعر الناس أهمية وجود دولة تحمي الدين

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة
ثم انك تقولين أن الإسلام يدعو إلى المحبة والسلام ...عزيزتى ألا ترى معى أن هذه الجملة مبالغ فيها جدا لدرجة لايصدقها عقل..!!! .
()
يكفي أن تعلمي أن الآية التي تلت آية العدة للحرب مباشرة هي آية السلم
( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (60) وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61الأنفال)

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة
منذ إنتشار الإسلام لم نرى غير الحروب والغزوات والهلاك والقتل وهتك الأعراض وإستباحة الدماء لمن لايخضع للإسلام ...
()
حتى تكوني منصفة فابحثي في التاريخ لتجدي أن كل حروب المسلمين لم تكن لمن لا يخضع للإسلام وإنما لمن يحارب الإسلام

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة
فلماذا لم تنتشر المسيحية بحد السيف ولكن إنتشرت بالمحبة..؟ ومع هذا نجد ان أعداد المسيحيين فى العالم يفوق عدد المسلمين اضعاف مضعفة..؟ لماذا الدين الذى أنتشر بالمحبة يفوق عدده الدين الذى أنتشر بحد السيف..؟ ...
()
عزيزتي الذي أخبرك بذلك قد خدعك لأن المسيحية لم تنتشر إلا في ظل السيف عندما اعتنقها الرومان وبدؤوا يجبرون رعاياهم على اعتناقها
وصدقيني لو بقي أتباع المسيح عليه السلام يدعون لدين المسيح لوحدهم من غير نصرة دولة لانقرض هذا الدين في أرضه
على كل نحتاج لأن نكون على قدر المسؤولية فنبحث عن الحقيقة بأنفسنا ولا ننتظر غيرنا ليبحث لنا ويعطينا ما يريد

وكما يقول المفدي :
ربنا يهدي الجميع
آمين ..........

آخر تعديل بواسطة آية اللطف ، 27-07-2007 الساعة 11:50 PM
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نرجو من الجميع الانصات الي ماياتي Bible المنتدى العام 3 22-06-2005 01:58 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:59 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط