ظاهره اسمها . . . جمال أسعد

[الحمامة الحسنة]

ياجماعة أنتوا حارقين دمكوا ليه، هذا الإنسان كل ب وحقير ووضيع لأنه كل ب الحكومة والناطق بلسانها ،ولكنه لم ولن يمثل المسيحيين ،هو يتكلم ويمثل نفسه فقط ،ويتكلم بما يأمره به أسياده اللى بيرموا له لقمة المًم كما ترمى هذه اللقمة للبوبى، هو شغال عثمانة وإرتضى على نفسه بهذا الوضع الحقير، ويكفيه نقمة المسيح والمسيحيين عليه" ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه" توجد نماذج كثيرة فى مصر على شاكلة المدعو جمال ولكن لاتمت للكنيسة بصلة والمسيحية منهم بريئة ومتبرأة منهم. والمسيح قال ويل لذلك الإنسان الذى به تأتى العثرات.