|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
إقتباس:
اذا كنا متخصصين ظلم لبعض يبقى مش حنستنى انهم يظلمونا ازااااااااااى يا ذهبى الفم طول ماحنا متفرقين ومحدش قادر يلمنا ونبقى ايد واحدة وطول ما فينا جبناء يبيعوا اهلهم واللى من دمهم وتمد ايدها للثلاثين من فضة كثمن وطول ما فى ناس لسه مستعدة تبوس جزمهم يبقى انسى القضية القبطية صدق من قال يوما الاقباط اعداء انفسهم سامحونى بس الاحباط بعد الخبر ده وصل للمنتهى معايا آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 07-08-2007 الساعة 05:59 PM |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس من الموضوع المنشور هنا:
http://www.copts-united.com/montadaa...from=&ucat=62& إقتباس:
|
#3
|
||||
|
||||
محمد الذي أصبح بيشوي زلزال جديد يهز مصر
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...7/8/254257.htm حرب اللافتات والأفكار.. أحدث الساحات الطائفية نبيل شرف الدين من القاهرة: انتقل أجواء الاحتقان الطائفي من ساحة الاعتداءات والاعتصامات، إلى ساحة جديدة هي "المعارك الفكرية"، وهي نوع لا يقل خطورة عن اللجوء للعنف والعنف المضاد، وذلك على خلفية قصة الشاب المصري المثير للجدل محمد احمد حجازي، الذي أصبح يفضل أن ينادى باسم مسيحي جديد هو (بيشوي)، بعد أن أعلن اعتناقه ومعه زوجته العقيدة المسيحية، وأكدا عزمهما مقاضاة السلطات لتسجيل طفلهما الذي لم يزل جنيناً في بطن أمه، كمسيحي المولد، وأن يدونا في كافة الأوراق الرسمية باعتبارهما مسيحيين. ولم يكتف محمد أو بيشوي بهذا الإعلان الصريح غير المسبوق في مصر، على الرغم من وجود حالات "تنصير" أخرى لكن أبطالها لم يقدموا على هذه الخطوة من داخل البلاد، ولا بهذه الطريقة التي لا تخلو من التحدي للسلطة وذائقة المجتمع الذي تهيمن عليه غالبية ساحقة من المسلمين، ووسط أجواء وصل فيها التعصب كثيراً إلى حد "الهوس الديني"، كما يقول علماء الاجتماع السياسي. المواطنة وحرب اللافتات لهذا، وامتداداً لسلسلة الاحتقانات الطائفية التي شهدتها مصر على نحو متواتر خلال الأعوام الأخيرة، والتي وصلت فيها الأمور إلى حد إراقة الدماء من الجانبين المسلم والمسيحي، فقد كان منطقياً أن تشكل قصة "محمد ـ بيشوي"، زلزالاً يهز الرأي العام، وينشغل به الإعلام، ويستغله المتعصبون من هنا وهناك لتصفية حسابات مزمنة، وإطلاق قذائف المدفعية المضادة للآخر، بينما أصابت الناس حالة ملل من فرط استخدام تعبير "المواطنة"، سواء على صعيد الساسة أو النخب، بينما ليس هناك من مواطنة ولا من هم يحزنون، فالمثير للدهشة هنا أنه فيما مضى وحتى خمسينات القرن الماضي، لم يكن هناك من يتحدث أو ربما سمع بمصطلح "المواطنة"، ومع ذلك فقد كانت هناك مواطنة حقيقية، وكان مجرد السؤال عن ديانة المصري مما يعد تجاوزاً لحدود اللياقة، حتى اندلعت الآن في مصر ما يمكن وصفه بـ "حرب اللافتات". فبعد أن أغرقت شوارع القاهرة ملصقات على آلاف السيارات تحمل عبارات وشعارات دينية، تحدد الهوية على نحو استدعى ردة فعل من قبل المسيحيين، الذين راحوا يضعون الصلبان والأيقونات والملصقات المسيحية بدورهم. وامتدت أجواء حرب اللافتات إلى كل مكان تقريباً، من أبواب المنازل، وصولاً إلى المساجد والكنائس، مروراً بظاهرة مترو الأنفاق الذي أصبح ساحة للدعوة والترويج للتعصب الديني، ناهيك عن انتشار النقاب والجلباب ورقعة البرامج والموضوعات الدينية في كافة وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة، وبدت حالة الاستقطاب في المجتمع المصري عند أكثر زواياها حدة وانعطافا. أجواء الطائفية وسط هذا المناخ المتوتر، وفي هذه الأجواء المحتقنة، وبينما تستعر معركة حول أحقية العائدين إلى المسيحية بعد اعتناقهم الإسلام، حتى تفجرت قنبلة من العيار الثقيل، بطلها الشاب محمد بيشوي" الذي يبدو سلوكه مشوباً بقدر من الالتباس والغموض، إذ تنقل في غضون عدة سنوات بين أقصى اليمين وأقصى اليسار، من الثورية الاشتراكية إلى السلفية الوهابية، حتى استقر به المقام عند إعلان تحوله إلى المسيحية وفق هذا السيناريو الفج، الذي حقق له فيما يبدو ـ وكما قال محاميه القبطي الذي تنحى عن قضيته ـ رغبته في الشهرة وسعيه إليها مما دفع محاميه ممدوح نخلة إلى التخلي عن مباشرة هذه القضية وانسحابه منها، "لأنه لا يريد أن يثير الرأي العام في مصر"، على حد تعبيره في مؤتمر صحافي عقده خصيصاً لإعلان انسحابه. كما تأتي هذه القصة بعد تصريحات لمفتي مصر الشيخ علي جمعة الشهر الماضي، قال فيها إن المسلمين بوسعهم تغيير دينهم بما أن هذه "مسألة ضمير" بين الشخص وربّه، كما نشر على موقع المنتدى المشترك لصحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "نيوزويك" على شبكة الانترنت، والذي نسب إلى المفتي قوله " "إذا كان السؤال الرئيسي المطروح هو هل يستطيع شخص مسلم أن يختار دينا آخر؟ والجواب : نعم يستطيع". أندرو وماريو وبدا أن "محمد ـ بيشوي" عاقد العزم على المضي في تحديه حتى النهاية فأعلن أنه اتفق مع زوجته ـ وهي مسلمة اعتنقت المسيحية كذلك وهي حامل ـ على أن يُسجل طفلهما كمسيحي في شهادة ميلاده، وأوضح أنه عقد قرانه وسجله رسمياً وفقا لقواعد الشريعة الإسلامية لأن ديانته وديانة زوجته في بطاقات هويتهما هي الإسلام، غير أنهما عادا وتزوجا بعد ذلك في الكنيسة، ووفق طقوسها كمسيحيين أرثوذكسيين وعلى الرغم من خلو القانون المصري من أية نصوص تتحدث عن الردة أو تؤثمها، إلا أن آلاف المسيحيين المصريين الذين أشهروا إسلامهم لأسباب اجتماعية غالباً، (كالرغبة في الزواج من مسلمة، أو في الطلاق الذي تحظره الكنيسة القبطية بشكل صارم)، وباتوا برغبون في العودة الى دينهم المسيحي يواجهون مشكلات إدارية جمة، إذ ترفض السلطات تغيير ديانتهم في بطاقة الهوية أو في أية أوراق رسمية، مما خلق لهؤلاء مشكلات لا حصر لها، ووصلت في بعض الحالات إلى مفارقات مثيرة كما في حالة الطفلين الشقيقين ماريو وأندرو اللذين اعتنق والدهما الإسلام، وسجلهما باسمين إسلاميين، لكن الطفلين رفضا أن يعترفا بكونهما مسلمين، كما رفضا أيضاً دخول امتحان مادة الدين الإسلامي في المدرسة، وكتب احدهما في ورقة الإجابة عبارة واحدة هي : "أنا مسيحي". وكانت المحكمة الإدارية العليا في مصر وافقت في الثاني من تموز (يوليو) الماضي على بحث طعن مقدم من مجموعة تضم 12 قبطيا يطالبون بحق العودة إلى دينهم الأصلي بعد أن سبق وأشهروا إسلامهم، وقررت المحكمة بدء نظر الطعن والاستماع إلى الطرفين في الأول من شهر أيلول (سبتمبر) المقبل، بعد انتهاء الإجازة السنوية للقضاة.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#4
|
|||
|
|||
![]()
كل مايعمل يعمل للخير
طبعا الأستاذ ممدوح نخله معذورتحت الضغط الرهيب من كل الجهات هو عمل كل ما يستطيع عمله ...ربنا معاه الموضوع ده برغم أنسحاب وغلق القضيه .... عمل ضجه أعلاميه أحسن من كسب القضيه نفسها عن ظروف المتنصرين و حريه العقيده في مصر .... ربنا مع كل المتنصرين ويابختكم بصليب الأضطهاد .... أن كان الرب معنا فمن علينا.... بالنسبه للمتنصر بيشوي و زوجته ربنا يستر ويظلل عليكم بيمينه ..... صلوتنا مع المقبوض عليهم من منظمه مسيحي الشرق الأوسط ....صلواتكم لأم النور في فتره الصوم المقدسه لنري ذراع الرب حول خائفيه ![]() ![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
لقد اخطا المستشار ممدوح فى ترتيب تحركاته خطا قاتليدفع ثمنه الىن الكثير من القبط المعتقلين فى هوجة اعتقالات الناشطين القبط حاليا فمن المعروف ان زعر المحمديين هو من انكشاف صورة المحمدية الحقيقة فى العالم و انهم عندهم استعداد ان يسهلوا تحول نصف المحمديين للمسيحية شريطة ان يكون هذا اجراء للحفاظ على صورة المحمدية المكذوبة التى يريدونها ان تسود افكار العالم الحر عنهم اعتقد ان لو محمد حجازى بدء سلسلة من اللقاءات مع مراسلى المحطات التليفزيونية العالمية فى ارض القبط و لو عبر مترجم اذا كان لا يتقن الانجيزية و لو عبر الفيديو كنفرانس من جهاز الكمبيوتر الخاص به فهذا سيكون له ابلغ الاثر لتحقيق امله فى ان تسمح السلطات له بإستخراج اوراق رسمية مسيحية فيدهم التى تؤلمهم هى وهمهم المرضى الغبى بانهم فى عصر الانتر نت يسيتطيعون ان يوهموا العالم الحر ان المحمدية ليست هى المرادف الموضوعى للارهاب و الذبح و النكح و السلب و النهب آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 09-08-2007 الساعة 08:03 AM |
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
![]() هذه هى الخطوة الإيجابية التى يجب أن تبلغ لمحمد حجازى بأن يعمل لقاءات لتلفزيونات عالمية طالما ان التليفزيون المصرى قام بالتحريض على محمد والتعتيم على مشكلته وتحويلها إلى أنه إنسان غير سوى ومحب للأضواء وهوائى وعقلية غير سوية ،عن طريق مذيعة التليفزيون المدلسة منى الشرقاوى ، فلابد من مساندة يد خارجية للموضوع حتى يعرفوا أن أفعالهم المفضوحة والمضللة ومحاولة إخفاء هذا الإضطهاد سوف يتم فضحه حول العالم كله..لابد أن تحول القضية إلى رأى عام عالمى ليروا الوجه القبيح لحكام مصر وجلاديها ، لأنهم حكام يخافوا ولايختشوا. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
لا فائده من العقول المتحجره المستشار نخلة انسحب والشيخ يوسف البدرى المتخلف قدم بلاغ ضده للنائب العام تقدم الداعية الشيخ" يوسف البدري" ومعه 12 محاميًا ببلاغ للنائب العام ضد المستشار "ممدوح نخلة" مدير مركز "الكلمة" لحقوق الإنسان" ، بعد أنسحابه من الدعوى التي قام برفعها أمام القضاء الإداري للمطالبة بتغيير خانة الديانة في البطاقة الشخصية الخاصة بالشاب المتنصر" محمد حجازي " وجاء مضمون البلاغ يطالب بإغلاق مركز "الكلمة" والتحفظ على محتوياته، وحجب موقعه على الانترنت، إلى حين الإنتهاء من التحقيق في شكواه وتحريك الدعوى الجنائية ضد المشكو في حقهم ، مشيرا إن" نخلة" أثار إستفزاز مشاعر المسلمين بإقامته دعوة قضائية باسم الشاب" محمد أحمد حجازي" أعلن فيها أعتناقه المسيحية، وذلك لتمكينه من إثبات ديانته الجديدة في أوراقه الرسمية، بعد تغريره بهذا الشخص كما ذكرت عائلته، واستغلال حاجاته وإغرائه بالمال بمعرفة منظمات تنصيرية تعمل في الخفاء لإشعال الفتنة،وأضاف أن" نخلة" تعمد نشر هذه القضية على أكبر مستوى إعلامي، وتحدى مشاعر المسلمين ودغدغة مشاعر المسيحيين واللعب بعواطفهم الدينية، بالزعم أن لديه ألف حالة لمسلمين تركوا الإسلام وتنصروا سرأ ، كما أتهمه بتلقي تمويل من "جهات معادية" لإثارة الفتنة بين المصريين بدعوى كاذبة هي الدفاع عن حقوق الأقباط، وحضوره المؤتمر "المشبوه" لأقباط المهجر بنيويورك ، وتقديمه ورقة عمل نشرها موقعه قال فيها: إن المسلمين هم في الأصل عرب غزاة ليسوا بمصريين، وإن المسيحيين هم فقط المصريون أصحاب البلد ، ويتظاهر بإظهار العلاقة بين المسلمين والمسيحيين على غير حقيقتها من التعايش السلمي الذي جعل المسيحيين المصريين على أنهم أقلية مضطهدة مهضوم حقوقها يستحل دماءها وأموالها وأعراضها ،وقال إن من شواهده على ذلك، هو قيامه بكل ما هو مستفز للمسلمين المصريين بتلمس الذين يسيئون إلى الإسلام والمسلمين، والظهور بمظهر المدافع عنهم مثل حضوره مع المدون" كريم عامر" الذي كان طالبًا بكلية الشريعة والقانون بالأزهر وكتب مقالات على الإنترنت، أعلن فيها إلحاده وسب الرسول وسب شعائر الإسلام ،وأشار إلى أن نخلة تطوع بحضور التحقيق معه في مجلس التأديب بجامعة الأزهر لإثارة مشاعر المحققين وعلماء الأزهر، ومن ورائهم جموع المسلمين، كما تعمد إثارة مشاعر المسيحيين وأستفزاز مشاعر المسلمين بترويج معلومات مغلوطة بإظهار في الأحاديث وكتابته المنثورة، وذلك بزعم أن المسلمين يخطفون بنات المسيحيين لإجبارهن على اعتناق الإسلام، والزعم بتعرض المسيحيين لمذابح عنصرين من إخوانهم المسلمين ذلك كذبا وتلفيقا . ومن جانبه نفى نخله أدعاءات" البدرى" وأتهاماته مشيرًا أنه كما قام بتأسيس بمركز "الكلمة" لحقوق الإنسان تسجيله كشركة مدنية بمصلحة الشهر العقاري برقم 5729 لسنة 1996 توثيق المعادي، ثم تم تسجيله كمؤسسة أهلية طبقًا لأحكام القانون وأنه يسعى للدفاع على حقوق الإنسان وتعزيز جوانب المواطنة بين المصريين دون تميز ، ودائما ما يدافع على كافة المصريون دون تميز وعقد لقاءات بالمركز لمناقشة قضايا تهم الوطن، مثل التعديلات الدستورية ، و ضحايا عبارة السلام ، ومناقشة الأحزاب الدينية في مصر ، وأن أعضاء المركز أغلبهم من المسلمين مثل الدكتور" جهاد عوده" والأستاذ" حسن إسماعيل "والأستاذ" سامي حرك " والمركز يشارك في كافه قضايا المجتمع ومنها القضية القبطية التي هي جزء من المجتمع المصري ويحب مناقشتها ولا نضع رأسنا في الرمال في ظل ما تمر به البلاد من أحتقانات طائفية يجب معرفة أسبابها ومعالجتها أما قضية "محمد حجازي" فهو شخص تقدم لي بطلب برفع قضية كمحامى شأن أي محامى يمكن أن يتولى هذه القضية كموطن مصري وليس الهدف هو إثارة المشاعر وقد قام بالانسحاب حفاظا على مشاعر الوحدة الوطنية . http://www.copts-united.com/montadaa...from=&ucat=62& ارحمنا يارب من هؤلاء المتخلفين |
#8
|
||||
|
||||
صلاح الدين محسن يؤكد أقوال محمد حجازى بأنه كان معتقلا معه وأنه منذ أكثر من خمس سنوات قال له بأن له ملف كمتنصر فى أمن الدولة منذ كان فى السادسة عشر من عمره
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1079&Itemid=1
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|