تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-10-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
تابع تقرقر 2006 من سفاره الامريكيه بالقاهره لواشنطن عن الحاله داخل مصر

...................
الاعتداء على الحرية الدينية


أصدر مركز البحوث الاسلامية رأياً قانونياً فى ديسمبر عام 2003 يدين البهائيين بالردة. فى مايو عام 2006 طلب وزير العدل توجيه من مركز البحوث الاسلامية للتحضير لاستئناف الدولة ضد القضية المحورية فى تأييد حقوق البهائيين. أصدر مركز البحوث الاسلامية تفسيراً اسلامياً قانونياً ينص على أن العقيدة البهائية "بدعة". التفسير الصادر عام 2006 استند إلى رأى يعود إلى عام 1985 أتهم البهائيين بالعمل على دعم الصهيونية والإستعمار، وصنفهم على أنهم "مرتدين".


فى بعض الاوقات تقوم الدولة بمحاكمة أعضاء الجماعات الدينية التى يعتقد فى أن ممارستها تنحرف عن المسار الرئيسى للعقائد الاسلامية بزعم أن أنشطتها تهدد التوافق الاجتماعى. ففى عام 2004 تم القبض على المسلم الشيعى محمد رمضان حسين الدرينى نظراً لإعتناقه للمذهب الشيعى، وتم الافراج عنه فى يونيو 2005 بعد أن أمضى خمسة عشر شهراً فى الحجز الادارى بدون تهمة أو محاكمة. كانت هناك تقارير موثوق فيها تفيد بأن أعضاء جهاز مباحث أمن الدولة كرروا تعذيب وسوء معاملة درينى أثناء فترة احتجازه.


فى مايو عام 2003، قام جهاز مباحث أمن الدولة بالقبض على متولى إبراهيم متولى صلاح، نتيجة لأرائه حول الاسلام. وقد تم الافراج عنه بعد صدور ثمانية أحكام منفصلة من محكمة أمن الدولة العليا ‏(‏طوارئ‏)‏ بالافراج عنه. وقد تم الافراج عن المتهم ‏-‏ الذى كان محجوزاً فى سجن الوادى الجديد، بالقرب من أسيوط ‏-‏ فى 23 أبريل 2006.


فى الوقت الذى لا يحظر فيه كل من الدستور أو القوانين المدنية أو قانون العقوبات ممارسة التبشير بالديانة المسيحية، فإن قوات الشرطة قد قامت بمضايقة هؤلاء المتهمين بالتبشير بتهمة السخرية من أو إهانة الاديان السماوية أو إثارة الفتنة الطائفية.


وفى حين أنه لا توجد قيود قانونية على تحول غير المسلمين إلى الاسلام، إلا أنه وردت بعض التقارير بأن قوات الشرطة قامت بمضايقة الذين تحولوا من الاسلام إلى المسيحية. فى أبريل 2005 قامت السلطات باحتجاز بهاء العقاد، مواطن مسلم بالولادة لكنه تحول إلى المسيحية. وظل العقاد محتجزاً رهن التحقيق بتهمة "ازدراء الاديان السماوية" فى سجن طره ، جنوب القاهرة، حتى نهاية فترة التقرير،. يتم الزعم بأن قوات الأمن تفرض رقابة منتظمة وفى بعض الأحيان عدائية على المواطنين المسلمين بالولادة والذين يشتبه فى أنهم تحولوا إلى المسيحية. أحد هؤلاء الذين تحولوا أبلغ أن رجال الأمن قاموا بالضغط عليه حتى يكون مخبراً لهم.


يأمر القانون بإتباع خطوات إدارية عقب تحول غير المسلمين إلى الاسلام. إذ يتم تلقائياً تصنيف الأبناء القصر للذين تحولوا إلى الاسلام، وفى بعض الحالات الأبناء الراشدين، على أنهم مسلمون فى نظر الدولة بغض النظر عن ديانة الزوج الآخر. يكون هذا التصرف مطابقاً لتفسير الدولة للشريعة الاسلامية الذى ينص على "لا ولاية لغير المسلم على المسلم".


فى أبريل 2004 أصدرت محكمة إدارية حكماً يسمح لمنى مكرم جبران التى أسلمت ثم عادت لتتحول إلى المسيحية بإسترداد إسمها ‏(‏المسيحى‏)‏ وهويتها الأصلية. كان بعض المراقبون القانونيون يأملون فى أن القضية ستشكل سابقة هامة بما أن الدولة عادة ما ترفض الاعتراف بحق المواطنيين الذين تحولوا من الاسلام للمسيحية. وقد نص حكم المحكمة المكتوب على أن "الدستور يكفل المساواة بين المواطنين... بدون أى تمييز على أساس الجنس أو النوع أو اللغة أو الدين. كما تكفل الدول حرية الفكر والدين وفقاً للمادة 46 من الدستور... ويتحتم على الدولة قانوناٌ أن تسجل دين المرأة الحقيقى ولا يجوز للدولة بأى حال من الأحوال استخدام سلطتها المفوضة فى اجبار المرأة على أن تظل على الديانة الاسلامية." منذ نهاية يونيو 2006، كان هناك 148 قضية أخرى تتعلق بأفراد تحولوا للاسلام ثم عادوا إلى المسيحية وكانوا يحاولون استرداد هويتهم المسيحية الأصلية؛ وقد حصل 32 فرداً من بين الـ 148 على أحكام تسمح لهم باسترداد هويتهم المسيحية وتم ذلك بالفعل بالنسبة لمعظمهم ولم تستأنف الدولة أيا من هذه القضايا.


على عكس تلك القضايا السالف ذكرها، لم تعترف الحكومة بتحول أفراد مسلمين فى الأصل إلى المسيحية أو ديانات أخرى. وفى غياب وسيلة قانونية نحو تسجيل التغير الطارئ على حالتهم الدينية، يلجأ بعض الذين تحولوا إلى البحث عن مستندات هوية غير شرعية، إما عن طريق تقديم وثائق زائفة أو عن طريق دفع رشاوى لبعض موظفى الحكومة الذين يعملون على استخراج هذه الوثائق. فى هذه الحالات تقوم السلطات دورياً بتوجيه التهم إلى هؤلاء المتحولين بمخالفة القوانين التى تحظر مثل هذا التزوير.


وفقاً للشريعة الاسلامية من منظور الدولة، فإن الزوجة غير المسلمة التى تتحول إلى الاسلام يجب أن يتم تطليقها من زوجها "الذمى"، غير المسلم. عند تحول الزوجة، تسأل سلطات الأمن الزوج غير المسلم إذا كان على استعداد للتحول للاسلام، فإذا اختار عدم إعتناق الاسلام، تبدأ إجراءات الطلاق فورا. يتم وضع الأطفال تحت وصاية الأم بعد تحولها للاسلام وطلاقها من الزوج.


فى أبريل عام 2005، منحت محكمة الأسرة السيدة وفاء رفعت عدلى ‏-‏ إمرأة مسيحية تحولت إلى الاسلام ‏-‏ طلاقاً من زوجها المسيحى سيد فاروق عدلى بعد أن رفض إعتناق الاسلام.


تم اعتقال عدة آلاف من المواطنين بدعوى دعمهم أو عضويتهم لجماعات إسلامية تسعى إلى قلب نظام الحكم. وتقول الحكومة أن هؤلاء الأشخاص كانوا محتجزين بسبب عضويتهم أو إشتراكهم فى أنشطة بالنيابة عن جماعات عنف متطرفة، بصرف النظر عن انتمائهم الدينى. تراقب أجهزة الأمن الداخلية الجماعات والأفراد المشتبه فى تورطهم أو تخطيطهم لأنشطة متطرفة. وتقوم أجهزة الاستخبارات الأمنية باحتجاز هؤلاء الاشخاص بصورة مستمرة، كما يسمح لهم قانون الطوارئ لهذه الأجهزة بتجديد فترات الاعتقال على نحو غير محدد.
..............................


http://cairo.usembassy.gov/pa/irf06ar.htm

راجع التقرير المفصل عن احوال الاقباط داخل مصر والتمييز ضدهم وعدد الكنائس الجديده
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 13-10-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
لماذا ولدت مسلما .؟



لماذا وُلدَّت في الإسلام؟ لإجابة هذا السؤال الأساسي نقدّم التحليل التالي الذي يستند على حقائق تأريخية واقعية. الحقائق التاريخية في هذا التحليل مأخوذة من تاريخ الإسلام في مصر، الذي هو نموذج لانتشار الإسلام في البلاد المسيحية المحتلة تحت الإضطهاد الإسلامي للمسيحية.

إنّ الإجابة الفورية لهذا السؤال أنّك وُلدّت في الإسلام لأن أبويك كانا مسلمين عند ولادتك. علي الرغم من أنّ الإيمان لا يُورّث، للمعتقدات الدينية للعائلة المباشرة تأثير قوي يوجّه ويشكّل معتقدات الشخص الدينية، وموقفه تجاه الأنظمة الدينية الأخرى. هذا التاثير أقوي في الإسلام لأن سلطة الحكومة الإسلامية في البلد الإسلامي تفرض قاعدة الشريعة الإسلامية التي تجعل الشخص المولود لأبوين مسلمين يُسجّل كمسلم في سجلات الولادة الرسمية. لكن هذا فقط بداية الطريق. بعد ذالك، تقوم الدولة الإسلامية ببرنامج مُركّز من تلقين الإسلام للصغار بواسطة المساجد، المدارس العامّة، وأجهزة الإعلام (راديو، تلفزيون، صحافة، ومنشورات مختلفة). تقوم الحكومة الإسلامية بتمويل، والسيطرة علي، كلّ هذه الأجهزة. الأهداف الرئيسية لبرامج الأسلمة هي أسلمة الشعب والقضاء على الثقافة المسيحية الوطنية. تنكر برامج الأسلمة حقائق التاريخ وتزيفها وذلك بتقديم ألف سنة من الجهاد الإسلامي العسكري العنيف الدموي، الذي أدى إلى انتشار الخراب والنهب والقتل وانتهاك الحرمات، كسلسلة فتوحات سلمية رحبت بها الشعوب المقهورة! برامج الأسلمة تطمس وتخفي تاريخ الحضارات التي سبقت الإسلام مثل الحضارة القبطية (المصرية المسيحية) والحضارات السريانية والأشورية والفينيقية. على سبيل المثال، تم إزالة التاريخ القبطي من القرن الأول إلى القرن السابع الميلادي من المناهج والكتب الدراسية للمدارس الحكومية لعشرات السنين حتى عام 2002. وصل العداء للحضارات السابقة للإسلام لدرجة أنهم، في عهد الحاكم بأمر الله (996-1021)، قاموا بتشويه وجه أبي الهول وكسروا أنفه. كما قد استخدم حكام عرب مسلمون الحجر الجيري الذي كان يغطي أهرام الجيزة في مشاريع البناء المختلفة التي قاموا بها. تخترع برامج الأسلمة تاريخ خيالي مزيف وتنشره لمدح ولتمجيد الفتوحات العربية الإسلامية وللادعاء بتفوق الحضارة الإسلامية رغم أدلة تاريخية مناقضة. تقوم أيضا هذه البرامج بأسلمة المناهج الدراسية بملئها بآراء ضد المسيحية واليهودية. كما تقوم بحملة افتراءات على، وطعن في، المسيحية وتعاليمها وكهنتها مستخدمة وسائل الإعلام المختلفة والجوامع والمدارس حيث تدعي أن غير المسلمين كفار محتقرون ومُزدَرى بهم في وطنهم. يؤدي هذا إلى جو من الكراهية والسخرية والتزمت ضد غير المسلمين.

لنفس هذه الأسباب، وُلد أبويك وأجدادك مسلمين. وهكذا إلي أن نصل إلي أجداد أجدادك الذين لم يولدوا مسلمين. هم كانوا مسيحيين. كانوا مسيحيين وُلِدوا لآباء مسيحيين. كان الشعب المصري بكامله مسيحي عشية الغزو العربي الإسلامي في عام 640 ميلادية. هذا يعني أن تراثك القديم مسيحي، ليس إسلامي. هؤلاء الأجداد القدماء الذين كانوا ضعفاء في إيمانهم المسيحي، إعتنقوا الإسلام تحت ضغوط كثيرة. تغيير الديانة تحت ضغوط لا يُعتبر تغييرا شرعيا، لأنه ليس مؤسسا على إعتقاد عميق والتزام حقيقي بدين أو عقيدة مختلفة. وإنّما يتم لتجنّب إمّا إضطهاد إقتصادي أو تعذيب جسدي، أو للحصول علي منفعة مادية، أوبدافع الزواج.

بعد عصر الفاطميين، لم يكن الإرتداد عن الإسلام مسموحا بعد إعتناقه. طبّقوا الشريعة الإسلامية التي تقضي بعقاب الإعدام للمرتد عن الإسلام. يقول لنا تاريخ العصر الفاطمي أن كثيرين من أجدادك عادوا إلي المسيحية عندما سُمِح بهاذا بدون إضطهاد. ربّما أنك تفكّر في هذا لنفسك في المستقبل.

لذالك، إذا أمكن إعادة عقارب الزمن للماضي، وأُزيلت عوامل الضغط والإضطهاد من التاريخ الحزين لمصر تحت الحكم الإسلامي، لكنت قد وُلِدت لأبوين مسيحيين. وعلى الأرجح كنت تختار أن تبقى مخلصا وأمينا لحبيبك المسيح للأسباب نناقشها في هذا الموقع على الشبكة العالمية.

ترْك أجدادك القدماء للمسيحية واعتناقهم للإسلام حدث تحت ضغوط واضطهادات، لهذا لم يكن قانونيا صحيحا. إعتناقهم الإسلام تحت ضغوط كان السبب أنك مسلم اليوم، لذلك فإنه من واجبك ومن حقك كشخص مسئول حرّ أن تتساءل وتعيد النظر في وضعك كمسلم، وتلقي نظرة جديدة للمسيح بعقل مفتوح محايد غير متحيّز خالي من روابط أيّ أفكار سابقة، وتقرّر وتختار إذا كنت تريد أن تبقى مسلما، أو ترجع إلى مسيحك المتروك، وبذلك تستعيد خلاصك الأبدي، وتستردّ تراث آبائك المفقود وشخصيتك الوطنية لمصر الخالدة. "ثم ان طلبت من هناك الرب إلهك تجده إذا التمسته بكل قلبك وبكل نفسك" (تثنية 29:4). "هاأنذا واقف على الباب واقرع. إن سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشى معه وهو معي" (رؤيا يوحنا 20:3).

لا يستطيع إنسان أن يعرف أين هو ذاهب إلا إذا علم أولا أين كان وكيف وصل إلى مكانه الحالي (مايا أنجلو).

قائمة المحتويات:
( أ ) خلاصة
(ب) الإنتشار السلمي للمسيحية في قرونها الأولى تناقض مع ضغوط الأسلمة
(ج) طرق الأسلمة: الإضطهاد الإسلامي للمسيحية
( د) طرق الأسلمة: هجرة
( ه ) طرق الأسلمة: معدلات التناسل
( و) طرق الأسلمة: عدم الإستقرار السياسي
( ز) ثورات مصرية ضدّ الإمبريالية العربية الإسلامية
(ح) ألأسلمة والإسلام في مصر اليوم



http://3lotus.com/ar/Islam/why-born-muslim.htm
شاهد انتشار المسيحيه السلمي في مصر وانتشار الاسلامي الحربي في مصر

آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 13-10-2007 الساعة 08:12 AM
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية Bohira المنتدى العام 16 01-07-2007 08:02 AM
الخوف من التنصير فى مصر boulos المنتدى العام 13 28-12-2006 05:00 AM
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ makakola منتدى الرد على اكاذيب الصحافة 8 02-10-2005 03:44 AM
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي Pharo Of Egypt المنتدى العام 2 12-05-2005 06:14 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 01:39 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط