|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
صحيح ان الرئيس المناضل جورج بوش ( امده الرب بجند من عنده ) من الممكن ان يرتكب خطأ تكتيكياً جسيماً .. ولكن !! من يدري ما حكمة تصرفه هذا وما بعده السياسي والاستراتيجي ؟! لماذا لا يكون يخطط للمستقبل القريب , حين سيشن حربه ضد الارهابيتين ايران وسوريا .. بضربات جوية محكمة شديدة التدمير .. ووقتها سيحتاج الى تركيا ..! لا نعلم بالتحديد ما هي الخطة وكيف تسير ؟ |
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
![]() جورج بوش نفسه فى بداية الحملة العالمية على الارهاب قال ان امريكا اخذت على عاتقها تخليص العالم من الارهاب و ان الحملة العالمية على الارهاب ستطول عشرات السنين و ان تخليص العالم من الارهاب سيتم على مراحل متعددة لكل مرحلة حلفاءها و حليف هذه المرحلة قد يكون عدوا فى المرحلة التى تليها ![]() ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
حبيبى سيريان مان .... لو رجعنا بالتاريخ للوراء لعرفنا أن أتباع الشيطان المسلمين فى الخلافة العثمانية التركية هم الذين قاموا بذبح المسيحيين فى أرمينيا وفى كل البلاد التى كانت خاضعة لهم .... ولكن بعد سقوط الخلافة تحولت تركيا إلى دولة علمانية على يد أتاتورك الذى جحد محمد ودينه العفن ... وقد قام أتاتورك بإنشاء دولة ونظام جديد مبنى على مؤسسات ديموقراطية وجيش علمانى يضع المسلمين تحت حذاء جنوده .... ولذلك فإن نظام تركيا الجديد لايجب أن يلام على مافعله النظام الفاسد القديم وبالتالى لايجب أن يدفع الأتراك العلمانيين الجدد ثمن مافعله أجدادهم الذين كانوا تحت تأثير شيطان محمد ... بل يجب فتح صفحة جديدة معهم ويتم التعامل معهم على أساس هذا المنطق .... بالضبط مثلما لايجب محاسبة شعوب وحكومات ألمانيا واليابان وإيطاليا و العراق الحالية على الجرائم التى إقترفها هتلر وهيروهيتو وموسولينى وصدام ... و لكن لامانع من تذكير هذه الشعوب بجرائم أجدادهم من وقت لآخر حتى لاتتكرر هذه المآسى مرة أخرى.... وكمثال آخر ... لو حدث وإنتهى الحكم العربى الإسلامى فى مصر وعاد الأقباط لحكم بلادهم ... فأعتقد أنه من الظلم محاسبة الأقباط على الجرائم التى فعلها العربان المسلمين فى حق البشرية ..... ومن المؤكد أيضا ياعزيزى أنك تعلم أن السلطة فى أمريكا تتنازعها قوتان هما الحزب الجمهورى اليمينى القائم على المبادئ المسيحية والحزب الديموقراطى اليسارى القائم على المبادئ الإلحادية وكل منهما له برنامجه المخالف للآخر تماما والذى يسعى من خلاله إلى إفساد خطط الحزب الآخر... وأيضا تعلم أن الكونجرس يسيطر عليه الديموقراطيون الذين يريدون إفساد خطط الرئيس بوش الجمهورى والذي يعلم تماما أن ماحدث للأرمن هو إبادة جماعية ولكنه يعارض توقيت هذا القرار فى هذا الوقت بالذات من هؤلاء الديموقراطيون..... فهؤلاء الملحدين يريدون إثارة تركيا حتى تغضب وبالتالى تثور على بوش وتمنعه من إستخدام أراضيها فى حرب العراق وبالتالى يفشل فى إحراز تقدم فى هذه الحرب حتى يستخدمونها كورقة فى صالحهم للفوز فى إنتخابات الرئاسة القادمة... وبكل أسف يقع بعض المسيحيين واليهود فى هذا الفخ فيشاركون فى تنفيذ خطط هؤلاء الملحدين .... أما بالنسبة لتعامل بوش مع مبارك وعبدالله فذلك ليس حبا فيهما ولكن فقط لأنهم أحسن الوحشين .... لأن البديل لهما سيكون مهدى عاكف أو أسامة بن لادن .... فهل سيرضيك ذلك ياعزيزى ؟؟؟
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: بوش يعارض ابادة الأرمن
إقتباس:
![]() هذه الجملة تذكرنى بالفيلم ’ حرب تشارلى ويلسون ‘ الذى بدأ عرضه الان فى مصر ، وينقل لنا خفايا القصة الحقيقية لتسليح المجاهدين الأفغان عبر حلف سرى أميركى‑پاكستانى‑سعودى‑إسرائيلى ، وأهم تلك الخفايا شبه الكوميدية , فانحيازاتها الخاطئة شبه الانتحارية تملأ خريطة العالم من حولنا بدءا من كوسوڤو إلى كردستان . وملخص الفيلم أن امرأة تكساسية ثرية حسناء لا تتوانى عن تقديم جسدها من أجل رفع اسم المسيح ونصرة إيمانها المتشدد ( ؟ ! ) ، فتبناها عضو كونجرس زئر نساء سكير ومتعاطى للكوكائين ( ؟ ! ) ، ومن ثم نفذها عميل استخبارات أميركية متصعلك منبوذ ومشكوك فى ولائه ( ؟ ! ) ، مستخدما الأسلحة السوڤييتية التى اغتنمتها إسرائيل من العرب ( ؟ ! ) ، يا للهول ( ؟ ! ) ، أو حسب الملصق الدعائى الأكثر مرحا : ’ مع مشروب جامد وبعض الماسكارا وكثير من قوة الأعصاب ، من يمكنه القول إنهم لا يستطيعون إسقاط الإمپراطورية السوڤييتية ؟ ! ‘ . ( للأسف النسخة تم حذف مشاهد كثيرة للدور العربى هذا بالذات ما يخص تعاونه الخفى مع إسرائيل ) . دحر الشيوعيين من خلال رعاية الإسلاميين . صاحب الفكرة نفذها زبيجينيو برچيزنسكى ناصح الأمن القومى للرئيس كارتر وكانت من الأمور القليلة جدا التى صادقت عليها ولاية ريجان الجمهورية النقيضة بالكامل ، وواصلت السير فيها ، وهنا يأتى الفيلم ليروى كيف ارتفعت مخصصاتها من 5 مليون دولار إلى بليون دولار مناصفة مع السعودية . لكن الفيلم ينقل لنا باستفاضة بالغة المرح تلك السلاسة الهائلة التى أتت فيها تلك الحرب الصغيرة منخفضة التكاليف بنتيجة هائلة وهى انهيار الإمپراطورية السوڤييتية . نهدى هذا الفيلم لحكومتنا الرشيدة حيث لدينا الآن مثل هذا الموقف بالضبط : إمپراطورية الإسلام استفحلت داخل بلادنا ، وهناك فئة اصبحت ذات تاثير وهم ’ الاقباط - المحافظين الجدد ‘ المسيحيين ، والأدهى أنهم قادرين على تحقيق نتائج باهرة فيما يخص تقويض الجذور العقيدية للإسلام وقد حققت الكثير منها بالفعل ، فلو أن حكومتنا غير قادرة على إعلانها حربا علمانية صريحة على الإسلام ‑وهو بلا شك الموقف الصحيح إطلاقا‑ فعلى الأقل لا يجب عليها أن تقف فى وجه دورة جديدة ، تدور فيها الدوائر على الإسلاميين الذين صنعتهم بيدها . لقد خلف انهيار إمپراطورية الشر السوڤييتية بعض الجماعات الإرهابية الإسلامية تافهة الخطر تماما لدى المقارنة ( هذا على أية حال ما قاله Zbigniew Brzezinski برچيزنسكى What is most important to the history of the world? The Taliban or the collapse of the Soviet empire? Some stirred-up Moslems or the liberation of Central Europe and the end of the cold war - ) . ![]() ![]() ![]() |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|