سنقاطع للأبد .. بأبى انت و اٌمى يا رسول اللات

[وطنى مخلص]

و بالفعل لم يعد لدى عمرو اديب ما يفخر به فى لعب المحترفين الذين لم يكونوا الا العوبة فى ايدى الهواه الذين يحرزون الاهداف و ياكلون من بيوتهم و عرق جبينهم لانه لا يوجد فى الطرف المسيحى خُروم و لا خدام للخروم
و المسألة واضحة فعمرو اديب الذى سيرفع نباحه بمنتهى الهنف خلال الايام القادمة القليلة ضد القس زكريا بطرس و سيعلق عمرو اديب وزر قناة الحياه كلها التى هى قناة عالمية تبث بعشرات اللغات و تقف وراءها كنائس سويدية عملاقة و رجال اعمال سويديين عمالقة فيعلقها كلها فى رقبة القس زكريا بطرس كما ينوى عهمرو اديب ان يثير موضوع البول توك و يعلقه كله فى رقبة القس زكريا بطرس رغم ان البال توك برنامج امريكى يتحدث فيه ملايين البشر و وكلاء البرنامج فى الشرق الاسوط هم سعوديون ارهابيين محمديين و ابونا القمص زكريا غرفته ليست اكثر الغرف انتشارا و لا شهرة بين الغرف التى تلوك فى سيرة مغامرات ارب رسول اللات
فعمرو اديب يعرف هذا و لكنه يتصرف بهوى واحد و هو ستر فضيحة ملك الخٌرمين الانكح و البحث عن مصب مصرى قبطى بالذات لاحقاد المحمديين وارهابهم غير كارثة زيارة ملك الخُرمين لمعقل الصليبية و الصليبيين و البابا المسيئ لإرب رسول النكح و الذبح
ذلك ان عمرو اديب ما هو الا غُلام نكاح مفخد لسيده ملك الخٌرمين ولى نعمته و عمرو اديب كأرهابى مجرم محمدى قذر بطبيعته له منهجه فى افتعال الاحداث من العدم للتغطية على احداث اخرى لا يريد لها اسياده فى الرياض و مكة المٌخرمة و المدينة المنكحة ان تظهر او تبان لها ردود افعال او تكون محل لنقاش عادى لدى عامة المحمديين الارهابيين الاقذار حتى يعرفوا من خانهم فى معسكر الارهاب المحمدى و من باعهم فى معسكر الارهاب المحمدى
و عمرو اديب بخبرته يشعر باننا نحن القبط رهينة دائمة فى يد قوى الارهاب المحمدى و ان علينا وحدنا ان ندفع ثمن هزائم جيوش المحمدية الثقيلة و ان نكون من دماءنا المسفوكة فى شوارعنا و على ارض آباءنا و اجدادنا ستارا لاخطاء خّدام الخُرمين فى حق الخُرمين
و هذا الارهابى القذر يعد بحملة ارهابية جديدة للتغطية على جريمة عبد اللات خادم الخُرمين الاخيرة فى حق الارهاب المحمدى الانكح
و يعد فى حملته بأستضافة العنصر الارهابى زغلول النجار مع بعض رجال الكنيسة و اننى اناشد من هنا كل رجال الكنيسة القبطية الارثوذكسية بمقاطعة برامج فضائية اوربيت المنكحة و رفض الاستضافة فى فضائية اوربيت المنكحة مهما كان الثمن المعروض
لانكم يا آبائى لو شاركتم فانتم تشاركون فى قتل القبط و انتم تشاركون فى التهجم على رب المجد و التجديف على الروح القدس
و لا مكان لحجة انكم ستكونون الصوت الآخر الحر لان عمر اديب كغٌلام مفخد خبير فى شئون تحقيق غايات إروب اسياده لن يسمح بأن يكون هناك صوت آخر حر كل ما هنالك انك ستكونون العوبة فى يد شيطان الآيات الشيطانية فلتحذروا يا آبائى من هذا الشيطان و لا تستجيبوا لاى ضغوط يمارسها ضدكم بعض المزعوم مسيحيتهم للظهور فى برنامج عمرو اديب الذى يحاول به ان يدفع القبط من دماءهم ثم خطيئة عبد اللات ابن عبد العزيز فى حق ارب سيده امكح الخلق
حافظوا على الدم القبطى ان يسفك بواسطتكم و كرامة رب المجد من ان تداس بواسطتكم و امتنعوا عن الحضور
و نداء آخر لرجال الكنائس البروتستانتية و الكاثوليكية
فعروا اديب اذا فشل فى استجلاب اى من رجال القبط الارثوذكس سيلجا لاستجلاب بعضكم ليستدرجكم الى المزايدة فى الوطنية الشعاراتية الزائفة و التاييد لارب رسول اللات عن الكنيسة القبطية الارثوذكسية فلتتضامنوا معنا هذه المرة للمصلحة المسيحية العامة و لا تكونوا معنا كالشريك المخالف فهو يريدكم ان تقولوا ان يكشف حقيقة المحمدية لاننه ارثوذكسى اما البروتستانت فطيبين !! و ستجد ارثوذكسى آخر سيقول ردا على ذلك انه لم يكشف حقيقة المحمدية الا بعد ان تعاون و تآخى مع البروتستانت و هكذا يستفيد المحمديين من ضربنا فى بعض كما تفعل جريدة المصرى اليوم التابعة لنجيب ساويرس دائمات انه تحقيق الحلم الدائم للمحمديين بضرب المسيحى فى المسيحى
بينما يجد مسيحى ثالث يغنى لرسول اللات :" يا سلام ع الحنية يا سلام ع الانسانية "

تمت