|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
تضامنا مع نجيب ساوريس ودفاعا عن مصر حقّ المواطن الكاتب/ غسّان بن خليفة Wednesday, 05 December 2007 مرّة أخري يتبيّن مدي حاجة مجتمعاتنا العربية الي العلمانية. اذ هاجمت قوي الظلام المتحكّمة أكثر فأكثر في رقاب أمّ الدنيا ، مصر الحضارة والثقافة وقلعة العروبة في العصر الحديث، رجل الأعمال المصري المعروف نجيب ساوريس بسبب تعبيره عن رأيه في انتشار الخمار. كما نُقل عنه قـوله ـ وهو ما نفاه علي كلّ حال ـ أنّه سيسعي الي التصدّي الي هذه الظاهرة بإنشاء قناتين فضائيتين، الأولي إخبارية والثانية فنّية تعرض أفلاما لا تخضع للرقابة الأخلاقية للكهنة المسلمين الجدد من مشايخ الأزهر الرجعيين. فسرعان ما هبّت العاصفة، وبدأ بعض الإسلاميين في اطلاق حملات المقاطعة للرجل ولشركاته في حركة غريزية، أشبه ما تكون بتحرّكات قطعان الأغنام، التي كثر انتشارها في مجتمعاتنا مؤخّراً.. كما انقضّ علي الرجل/ الفريسة زعيم الإنتهازيين المصريين وهو صحافي قومجي ـ مع احترامي للقوميين الديمقراطيين الشرفاء ـ عضو بالبرلمان المصري، عُرف بدفاعه عن جرائم نظام صدّام حسين. نفس الشخص الذي عرف في تونس بتواطئه مع النظام التونسي، حيث ما انفكّ ينشر له المقالات الإشهارية علي صفحات جريدته التي نشر علي أعمدتها ايضا حوارات مع أمثاله من القومجيين التونسيين الذيم جمعوا الحسنيين، كما يقال، بتبريرهم لاستبداد نظام العراق السابق ونظام تونس الحالي، بل واستبداد كلّ الأنظمة العربية، مع احتفاظهم لنفسهم بحقّ شتم الولايات المتّحدة واسرائيل ما لم تعطهم وزارة الداخلية الأمر بالتوقّف عن ذلك، عند زيارة أحد المسؤولين الأمريكان أو الصهاينة لتونس. قامت الدنيا ولم تقعد اذا، لأنّ ساوريس عبّر عن رأيه كأيّ مواطن مصري واع في مسألة تهمّ المجتمع الذي يعيش فيه. اذ انبرت خفافيش الظلام وضباع الإنتهازية لتنهش من لحمه ولتحذّره من التدخّل في شؤون المسلمين لأنّه مسيحي ! أيّ تخلف أكبر من هذا؟! الجماعة صاروا ينظّرون للطائفية بين أبناء المجتمع الواحد. يريدون منّا ان نعيش داخل كنتونات ثقافية، منعزلين عن بعضنا البعض بسبب الإختلاف في الدين أو المذهب، وان لا نتحدّث الاّ بما يوافق عليه رجال الدين المحافظون الذين نصّبوا أنفسهم أوصياء علي المجتمع. ولا غرابة في انّ بعض المتحدّثين باسم الكنيسة القبطية ساندوا بشكل غير مباشر هذه الحملة، فالسعي واحد علي ما يبدو عند رجال الدين المصريين، مسلمين ومسيحيين، فكلا الطرفين يريد ان يحتكر لنفسه حقّ التحدّث باسم أتباع ديانته وان كان لم ينتخبهم منهم أحد، وبالرغم من أنّه يوجد فيهم من هو مسيحي أو مسلم ثقافة ووراثة فقط، وايضا العلماني والملحد... عار علي مصر التي شغلت العرب والعالم منذ القدم بتقدّمها وبريادتها السياسية والثقافية والفنّية، مصر التي خاض فيها حــــزب الوفد، ومن بعده الزعيم القومي الشريف جمال عبد الناصر، معركة الإستقــــلال دون أدني تمييز بين مسلم ومسيحي، تصير اليوم مقبرة للحرّية ومرتعا للظلامية الدينية والطائفية. لا أعرف الكثير عن شخص ساوريس ولا عن مواقفه السياسية، اذ قد يكون متواطئا مع السياسات الإستبدادية للنظام المصري، ففي ظلّ أنظمتنا الفاسدة لا مناص من ان تحوم بعض الشبهات حول ايّ رجل ـ أو امرأة ـ أعمال ناجحـة. لكن دفاعي عنه هو من منطلق ايماني بحقّه في الإختلاف وايضا في الدفاع عن أفكاره وعمّا يراه أصلح لمجتمعه. فحتّي في حال صحّة سعيه الي بعث قناة فضائية تواجه تزايد النزعة المحافظة اجتماعياً ودينياً في مصر ، كما نقل عنه، فإنّ ذلك من حقّه بنفس القدر الذي يُقبل به وجود قنوات محافظة ـ الي حدّ الرجعية أحياناـ تدافع عن التديّن والخمار كقناة اقرأ وغيرها. كما انّ دفاعي عنه، هو من منطلق المناكفة عن حرّية أيّ فرد من المجتمع في التعبير عن أفكاره وارائه، بما في ذلك الإسلاميين الذين أعتبرهم خصوما فكريين ـلا أعداءـ للمشروع الديمقراطي العربي في صيغته القومية اليسارية العلمانية، مع إمكانية ان يكونوا حلفاء سياسيين في معركة إرساء الديمقراطية. والأهمّ من كلّ ذلك، هو وجوب الإشارة في هذا المقام، الي الدور المشبوه الذي قامت به قناة العربية التي نشرت الخبر بلغة طائفية مقيتة علي موقعها وهو أمر غير غريب عن قناة أُنشئت خصيصا للتصدّي للخطاب الإعلامي التحرّري الوطني والتنويري لقناة الجزيرة، ولتسويق احتلال العراق ودعم مشاريع الفوضي الخلاقة و الشرق الأوسط الجديد الأمريكييّن، القائميْن علي تأجيج نار النزاعات الطائفية والمذهبية في المنطقة وتفتيت هويّتها العربية، العلمانية بطبعها. كما يجب التنديد مرّة أخري بمسؤولية النظام المصري المستبدّ، كغيره من الأنظمة العربية المستغلّة لموجة التدّين في مجتمعاتها، لسكوته عن تجاوزات رجال الدين والإسلاميين المتشدّدين الذين نجحوا في التسلّل منذ سنوات الي مراكز هامّة في النظام الثقافي والتعليمي، وحتّي السياسي، بمصر، تحــت أنظاره المتواطئة كنظام لا يهمّه سوي الحفاظ علي وجوده وعلي امتيازات المنتفعين منه وان ذهب المجتمع، ومعه التقدّم والحضارة ومكتســــــبات عصر النهضة...، هباء منثورا. * صحفي من تونس http://coptsrights.com/home/index.ph...d=70&Itemid=39 حقوق الاقباط |
#2
|
||||
|
||||
![]()
احمد الأسوانى
2007 / 11 / 26 لا أعرف المهندس نجيب ساويرس معرفة شخصية ولم تكن لى علاقة بعمله أو بشركاته فى يوم ما ولكنى أعجبت بهذا الرجل بعدما قرأت تصريحاته للصحف ولقاءاته على كثير من الفضائيات خلال الثلاثة اعوام السابقة والتى أوضحت كثيراً من ملامح شخصيته فهو مصرى أصيل إبن بلد حقيقى ذكى وبارع فى أعماله وهو ما يفسر استثماراته الناجحة فى جميع أنحاء العالم كما أنه رجل لا يخاف أحدا وكما يقال بالبلدى فى مصر(صباعه مش تحت ضرس حد) أى أنه ليس من الفئه التى يبتزونها لوجود مايشينها أويخجلها اذا اُعلن على الملأ مثل كثير من رجال الأعمال ومع أن مقولة أن رأس المال جبان صحيحة إلا فى حالة هذا المصرى الأصيل الذى يعلن بكل شجاعة فى كافة تصريحاته ولقاءاته أنه علمانى وهو تصريح لا يجرؤ حتى مثقفينا على اعلانه فتجد البعض منهم يعلن أنه ليبرالى أو ديموقراطى ولكن ل! ا يستطيع أحدهم وهو بالفعل يؤمن بالعلمانية أن يجسر على إعلان ذلك بسبب خوفهم من تكفيرهم بعد أن تم بالكذب إقران العلمانية بالكفر على لسان كثير من مشايخنا ورجال السياسه لدينا ولكن يقف هذاالمصرى الأصيل بكل بساطه ليعلن علمانيته دون خوف أو حساب المكسب والخسارة كما يفعل كثيرون وأشد ما أعجبنى فيه أنه يرفض مصطلح التسامح الذى يرفعونه دائما لوصف علاقة المسلم بالمسيحى وهو مصطلح غبى يدل على الغرور والكبر لأن التسامح يكون من القوى للضعيف رحمة به أو شفقه ولكن علاقتنا جميعا يجب أن تكون علاقة مساواة وندية ومواطنة بالمعنى الحقيقى وليس بالمعنى الحكومى وكان هذا رده على صحفية بالأهرام تكتب تعليقا منذ شهور على أحد حواراته بأن نجيب ساويرس كوّن ثرواته فى ظل تسامح إسلامى فكان رده عليها قويا بليغا لرفضه هذا المصطلح الفاشل وأخيرا كان تصريحه الأخير عن الحجاب الموجود فى الشارع المصرى ومع أنه تكرار لما ذكره من قبل فى حوارات كثيره ولكن هذه المره لتعليقه على ما ورد فى برنامج الإخوان عن رفضهم لتولية القبطى والمرأة لرئاسة الدولة المصرية وإعلانه الواضح والصريح بأن الأقباط لا ينتظرون إذنا من الأخوان لدخولهم ال! سياسة أولتوليهم المناصب وأن المناصب يتولاها الأكفأ بصرف النظر عن دينه وكانت هذه هى الأشاره لبدء حرب إعلامية من الإخوان على ساويرس وشركاته والدعوة لمقاطعته وبالطبع جرى تحريف تصريحاته عن الحجاب ومع إنه أعلن أنه ليس ضد الحجاب ولكن ضد أن ينتشر هذا الزى الأفغانى والأيرانى فى شوارع مصر ولكنهم رفعوا راية التعصب وأن ساويرس القبطى يحارب الحجاب المسلم وركب الموجه بالطبع ذيل الأفعى مصطفى بكرى والذى من الطبيعى أن يكره ساويرس كما يكره كل إنسان عقلانى وحرفى هذه البلد ونفخ فى نيران الفتنه على صفحات جريدته الطائفية (الأسبوع) كى يقول أن ساويرس يحارب الإسلام بمحطاته الفضائيه ويحارب الحجاب ويدعو للعرى والإباحية وفى الأهرام التى تدنى مستواها للغاية وأصبحت مرتعا للكراهية والتطرف قرأنا لمن يدعو لمحاسبة ساويرس عن تصريحاته وأن يدفع ثمنها غاليا وهذا بقلم المحرر الإقتصادى للجريدة ويدعى أسامه غيث وغيره كثيرون هذا عدا الحملة التى انتشرت بين مواقع المتطرفين على الإنترنت وتدعو لتفجير شركاته وإغتياله وأكثرها إعتدالا تدعو لمقاطعة منتجاته ومن المؤسف أن تجد الجميع ساكتا على مايحدث فلم نقرأعن تضامن أى مثقفين أورجال اعمال اوسياسيين مع الرجل والكل نفض يده أمام هذه الوحوش الهمجيه ! واصرالرجل الشجاع على تصريحاته وأنه لم يهين رمز إسلامى كماقالوا ولم يستسلم ويرفع الرايه كما فعل وزيرالثقافه المصرى فاروق حسنى من قبل بسبب الحجاب عندماتراجع وأعلن عن تشكيله لجنه فى وزارته من المشايخ لمراجعة الأعمال الأبداعيه ولكن ساويرس لم يخف ولم يجبن لأنه يعلم ان رأيه هو الرأى الذى يقتنع به ولم يتعدى على دين أحد لذا يجب على كل المثقفين المؤمنين بالعلمانيه والليبراليه البدء فى تدشين حمله لمساندة الرجل فى حريته فى إبداء رأيه كمايريد دون محاربته فى ماله والتحريض على اغتياله وصدقونى لو كان الأمر بيدى ولو كنا فى بلد حر فعلا لرشحت هذا الرجل رئيسا لمصر وسأكون اول من يعطيه صوته |
#3
|
|||
|
|||
عصمت السادات ينضم للحملع لدعم ساويرس ضد الاسلاميين
أقتلواساويرس او إطرحوه أرضا !!! ![]() أقتلوا ساويرس !! كتب أنور عصمت السادات الأربعاء, 05 ديسمبر 2007 القتله والمحرضين هم أنفسهم ...من كانوا علي ايام نجيب محفوظ و السادات .... يتمنون ان يروا مظاهر الفقر والخراب تعم البلاد ... ويجدوا في هذا مرتعا لهم أنور عصمت السادات - نائب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية نعم أقتلوه ففي قتله والخلاص منه حلا لكل مشاكل مصر وسوف ترفع مصر هاماتها ورأسها الي الاعلي وتفتختر بأنها تخلصت من أسباب تخلفها ...وانهاءا لعصر وحياة و مؤسسات نجيب ساويرس .. التي انتشرت في الارض ..تعيث فسادا !! ويعمل بها مئات الالاف من المصريين ... و نجيب ساويري ليس أفضل ولا أهم من نجيب محفوظ ... فقد حاولوا قتله وهو شيخ كبير .. لانه تجرا ونطق ببعض ما يجول في صدره وفكره ونشره في كتاب في شكل رواية .... أستحقت أكبر جائزة تمنح علي وجه الارض ...جائزة نوبل نوبل . ونجيب ساويرس ليس أفضل من الزعيم انور السادات .. الذي أغتيل بسبب أفكاره التقدمية وبعد نظره ... والذي أثبتت الايام صدق رؤيته ... القتله والمحرضين هم نفسهم ...من كانوا علي ايام نجيب محفوظ و السادات .... يتمنون ان يروا مظاهر الفقر والخراب تعم البلاد ... ويجدوا في هذا مرتعا لهم وساحة كبيرة ليمارسوا فيها الفساد .. أقتلوه أو أطرحوه أرضا فيبقي لكم وجه محرضيكم خالصا لكم ...وأخبروني ماذا ستجنون بعدها ..أو لننتخب و نختار من كل حزب ومن كل مؤسسة اقتصادية مصرية شاب قوي يحمل سيفا .. ويضربونه ضربة رجل واحد .... فيتفرق دمه بين المصريين الجدد ...والاجيال الجديدة ... فلا نسمع عنه بعدها ابدا ... ونعود الي عصور التجارة بالمبادله .. ظاهرة مصرية أسمها نجيب سويرس .. ليست يشهادة المصريين ولكن بشهادة العالم المتحضر ورجال ومؤسسات الاقنصاد العالمي . ظاهرة مصرية لا تقل في حجم تعاملاتها عن مستوي مؤسسات امريكية كبيرة يعرفهاالعالم .. تلك الظاهرة موجودة بمصر ... بالقطع لابد ان يكون لها أعداء وخفافيش تعشق الظلام ... وتموت من ضؤ النهار ....وتسعي لاصطياد الكلمات التي تحمل بعض التناقضات او المعارضة فتكبرها وتحملها أكبر من حجمها ومن معناها .... شخصية انسانية قبل أن تكون أقتصادية ... تنطق بما ينطق به رجل الشارع البسيط .... يحب ان يري ويسمع كل ما هو أصيل في تراث الشعب المصري ... كفانا مزايدات علي حب مصر .... فكلنا مصريون حتي النخاع .. ![]() أنور عصمت السادات نائب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية http://66.102.9.104/search?q=cache:v...n&ct=clnk&cd=3 |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|