إنفجار رهـيب في دمـشـق ... مصرع الإرهابى عماد مغنية

[وطنى مخلص]

-3-

ربما ان العملية كانت كبيرة جدا على قدرة الجهاز الحاكم فى سوريا على التحميل و ربما ان علاقات الرجل المتشعبة بمنظمات الارهاب جعلت عملية اخراجه خارج سوريا عملية محفوفة بالمخاطر و هو مطلوب لتنفيذ احكام بالاعدام و السجن مدى الحياة فى 42 دولة متنفذة
سوريا لم تعلن من الذى مات فى هذا الانفجار الصغير الذى حدث داخل سيارة الميتسوبيشى باجيرو اليابانية الفارهة الضخمة رباعية الدفع مُسدلة الستائر السوداء !!!
كل شيئ تم سريعاُ جدا حيث اعلنت وسائل الاعلام السورية عن افنجار صغير مجهول اسفر عن مقتل شخصين دون ذكر اى تفاصيل لا توجد صور للانفجار الصغير المزعوم ! فكل الصور التى نشرتها وكالات الانباء العالمية هى صور ارشيفية لانفجارات قديمة حدثت فى العاصمة السورية دمشق !!
بينما قامت السلطات السورية على الفور بنقل السيارة الميتسوبيشى باجيرو ليابانية الفارهة الضخمة رباعية الدفع مُسدلة الستائر السوداء بالجثث الموجودة داخلها هكذا كما هى الى مكان مجهول لا احد يعرف اين
و بعد 48 ساعة كاملة من هذا الخبر الذى كنا قد نسيناه اعلنت المنظمة الارهابية المحمديو حزب اللات فى لبنان من خلال فضائيتها " المنار للرُقية النبوية الشرعية و نكاح المتعة و الهبة" بان الجيفة التى ماتت فى انفجار الميتسوبيشى باجيرو منذ يومين هو الشيخ الحاج فاضل (و هو الاسم الحركى للارهابى المجرم عماد مغنية ) فكان هذا الاعلان قنبلة كبرى
إذا سوريا كانت كاذبة عندما كانت تدعى كذبا لدول الاتحاد الاوروبى و الولايات المتحدة الامريكية و 42 دولة متنفذة فى العالم بان عماد مغنية غير موجود فى سوريا و أن عماد مغنية غالبا موجود فى مكان ما من قارة امريكا الجنوبية و ولكنها (اى سوريا ) لا تعلم اى معلومات دقيقة عن مكانه
اذا لا يمكن لاحد فى العالم ان يدعى ان سوريا غير متورطة فى الارهاب المحمدى او انها غير متورطة فى عمليات خطف الطائرات و نكاح المضيفات و خطف الرهائن المسيحيين من لبنان و .....................
أذا كان الرد سريعا من الولايات المتحدة الامريكية على الفور اذا اعلن الرئيس الامريكى جورج بوش فور الاعلان الذى اذاعته فضائية " المنار للرُقية النبوية الشرعية و نكاح المتعة و الهبة" بان الولايات المتحدة الامريكية قررت على أثر هذا الاعلان بزيادة وطاة و ثٍقَل العقوبات الاقتصادية و العلمية و الديبلوماسية المفروضة على كل المسئولين السوريين و قيادات حزب البعث السورى و كل شركاءهم التجاريين فى مشروعاتهم التجارية التى تملأ دول الاتحاد الاوروبى و الولايات المتحدة و اعلنت امريكا ايضا عن قائمة جديدة من العقوبات على هؤلاء المسئولين السوريين و كبار القيادات السورية و اقاربهعم و شركاءهم التجاريين تشمل تلك العقوبات الجديدة تجميد (المنع فى التصرف فى ) ليس فقط الارصدة المالية فى البنوك و الاسهم و السندات و الصكوك بل ايضا الأصول العقارية الموجودة في الولايات المتحدة لهؤلاء الارهابيين الذين أثرو و رغت عيشتهم مما سرقوه من اموال فقراء سوريا و اموال الشعب السورى المغلوب على امره و أكدت الولايات المتحدة فى قرارا العقوبات الاضافية بان سوريا كانت تؤوى الارهابى الدولى عماد مغنية على اراضيها و تكذب بشان عدم معرفتها بمكانه كما لا تزال تتدخل بسلاحى الاغتيالات و العملاء في شؤون جارتها لبنان و تستخدم هذين السلاحين فى تجميد الحياة السياسية فى هذه الدولة المنكوبة بجيرتها للوحش السورى الذى إضطر الى الانسحاب العسكرى من لبنان بعد 29 سنة من المماطلة فى الانسحاب و فرارا من عقاب المجتمع الدولى لها على اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق غير ان الوحش السورى ما فتئ يدمر لبنان بسلاحى العملاء و الاغتيالات و إنتهى البيان الامريكى الرئاسى بالقول بأن الرئيس جورج بوش قد كلف وزيرى المالى و الخارجية بسرعة اعداد قائمة اسماء المسئولين السوريين و اقاربهم و شركاؤهم التجاريين الذين ستشملهم القرارات

طبعا كان لابد لحزب اللات ان يدعى كذبا ان اسرائيل هى المسئولة عن موت الجيفة الارهابية الحقيرة فى قلب العاصمة السورية دمشق ذلك بالرغم من ان اسرائيل نفت نفيا قاطعا اى علاقة لها بهذا العمل على اساس ان اسرائيل اذا قامت بتصفيات لعناصر ارهابية فى اى مكان فى العالم فهى لا تؤكد و لا تنفى قيامها بالتصفية اما اذا نفت فهى بكل تاكيد غير مشاركة فى هذه العملية الرائعة لتصفية هذا العنصر الارهابى المجرم
أما فرنسا فقد اعلنت عن اسفها الشديد لان هذه الجيفة ماتت قبل ان تقبض عليها المخابرات الفرنسية و تنقلها الى السجون الفرنسية لتنفيذ العقوبات المحكومة بها فى فرنسا و نفس الاسف شعرت به المانيا و ايطاليا و اسبانيا و اليونان حيث كانت كل تلك الدول تتمنى ان تتمكن مخابراتها من القبض عليه لتنفيذ العقوبات المحكوم بها فى تلك الدول

بينما اذاعت المنظمة الارهابية حزب اللات اثناء تشييع الجيفة كلمة مسجلة بالفيديو لسبْع الرجال أسد الغابة اشجع رجل فى العالم المحبوس فى الحفرة البرميلية حسن نصر اللات قال فيها ان دم عن الحاك رضوان (العنصر الارهابى المجرم ةعماد مغنية) سيتسبب فى زوال دولة اسرائيل من الوجود لذلك فانه (اى نصر اللات ) فى قمة السعادة باحتراق جيفة هذا الخنزير عماد مغنية !!!
ألف مبروك يا عربان طيب كنتم تقتلوه من زمان حتى تنهار اسرائيل على الفور !!!!
هذا بينما شعرت قيادات فرع غزة من تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى حرق الجيفة الارهابية فرصة سانحة لمحاولتها اليائسة لفك العزلة المضروبة عليها فاتهم فرع غزة من تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى اسرائيل بحرق الجيفة لان هذه الاعمال لا يقوم بها الا اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و دعا سامي أبو إيدز الناطق باسم فرع غزة من تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى الدول العربانية و المحمدية الى فك الحصار الاقتصادى عن فرع غزة من تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى و ازالة السلك الشائك بين الامارة المحمدية غزة-استان و مصر-استان ثأرا لجيفة عم الحاك رضوان اللات ينكحه حورا مصريات من نسوان اهل النار .

تمت

[sce37]

شخصيا أعجبني تحليل الحمامة الحسنة – " من أخذ بالسيف , بالسيف مأخوذه "
فلقد كان المنظر مطابق لحوادث أغتيال "فليحان" و " مــي" ----- ----
أبن مغنيه كان الرأس التنفيذي للفرس بعمليات القتل المدبر و المذابح الجماعية....
لعبت جماعته برقاب كل الطوائف لأشعال الخلاف الطائفي بالحارة اللبنانية ....
الحبش – السنة – الأرمن - الفلسطينيين – الروم - الدروز – أسرائيل ....
و جميع اللبنانية ذبلوه و رفضوا مخطط الصبيان ....
و أنتهت بالضربة الأخيرة - أزمة الكهرباء - التحريض ضد الحكومة - تدخل الجيش - طلقات قناصة - مقتل و أصابة أولاد حركة أمل الشيعية ...!!! ؟؟؟
لكن زعيم أمل أعلن أن حركته لا تتهم الجيش - و أمل أنهت عصر المراهقين - و و و
و كان رد "أمل " واضح و بسيط و فعال...
و حسن نصر لن يجد أمامه ألا أن يلعن أبو خاش أسرائيل - بردوا الواحد يخليه ف السليم ....

[just_jo]

I`am Proud of you Watani

انا فخور بيك يا بشمهندس .........ارشيف سياسى... من الثمانينات حتى الان ....هذا هو وطنى مخلص

و ليس هذا فحسب ....|[حلوة فحسب دى ههههه]|...انت محلل بارع للارشيف السياسى الذى تحملة فى عقلك الذهبى ...باسلوبك المسلى
لبن المعرفة بالسياسة........ لصغار القراء و شحيحى المعرفة السياسية.....

و اطالب مع المطالبين و معك من رب المجد رب السماء ان يفشل كل خطط اعداء لبنان و ينصرة على اعدائة الجائعين للخطية و الدنس و القتل ...اَمين

و أدعو للبطل جورج بوش الابن بدوام الصحة و الحياة الرغدة

لان شعار البطل جورج W بوش ...هو:

هنوريك اللى عمرك ما شفتوا

........سامع يا نصر اللات

[fanous2102]

ياخوفي يابن المغنيه لتكون علي الارض اسد
وفي جنه رضوان من ال***** المخلدين
الي جنه المخلدين يابن المغنيه...

[babylonian]

لا حرمنا الرب من صليب استاذنا العلامة الهرم الاكبر " وطني مخلص " ابو الرجال ..


الى الجحيم يا مغنية ...!!!!

الى الجحيم يا حزب البعث النتن ...!!

الى البحيرة المتقدة بالكبريت يا حزب اللات الرجيم ..!!!


صفعة شديدة الدوي على قفا النظام البعثي العروبي النجس في سوريا دولة الارهاب وراعية الاجرام في العالم وعبدة الفرس ..

فلو كانت اسرائيل هي من اقتصت من ذلك الاجرب الفطيس مغنية .. فبوركت يداها وسلمت اناملك يا باراك ..

فهذه رسالة لاقزام قصر المهاجرين .. بأنه لن يختفي عن اسرائيل اي رأس حزبي لاتي حتى لو كان في احصن معاقل المخابرات العروبية ..!!!

اما لو كانت سوريا هي من قامت بتصفية مغنية .. لأنه يعرف الكثير !
فهذا ليس بغريب عليها .. لا سيما بأن المحكمة الدولية آتية ومعها الخوازيق ..


عاش لبنان ..

ودام صليب لبنان والشرق المسيحي ..

[knowjesus_knowlove]

تبا لك يامحمد ....

فقد غسلت عقول أتباعك وجعلتهم يحرضون أبنائهم على الإرهاب وقتل أنفسهم والآخرين فى سبيل الحور العين والغـــــلمان المخلدون ثم يصرخون بعدها كما صرخت أم الإرهابى مغنية قائلة : لا أحد يقبل موت أولاده من دون سبب...

فهل فعلا مات إبنك دون سبب يا أم المؤمنين الإرهابيين الرعـــــاع ؟؟؟؟



http://www.asharqalawsat.com/details...article=459054

بيروت: سناء الجاك

قالت والدة القيادي في حزب الله عماد مغنية إنها بدأت «مسيرة جهادية» منذ صباها كرمى لأولادها وكانت تريد أن يصبحوا «مجاهدين». وكان لها ما أرادت. وقد وضعت نصب عينيها أن «الشهادة» قد تكون نصيب أولادها. وأضافت: «أتمنى لو أن أولادي بقوا على قيد الحياة. لم أكن أرغب أبدا في موتهم. لكن في مسيرة الجهاد هذه النهاية متوقعة».
الوالدة الثكلى التي فقدت أولادها الثلاثة، لم تحمل الحزن في ملامحها، وانما وارته خلف الغضب الرزين والإرادة الصلبة. فهي من النساء اللواتي كان لهن دور رائد في «المداومة على نشر الثقافة الكربلائية»، كما تصفها قريباتها.
أما ابنته فاطمة فسكونها لم يخف الحزن المكدس في عينيها. الصبية الجميلة التي لم تتجاوز الرابعة والعشرين من عمرها والغارقة في أسود الحداد، اعتذرت عن عدم الكلام لأنها على عجلة من أمرها. تريد الذهاب الى ولديها الصغيرين. إلا انها قالت: «والدي كان صديقي. كان مفعما بالحنان. يعامل أحفاده وكأنهم أولاده ويلاعبهم».
أثناء غيابه المتكرر كانت فاطمة تشتاق الى والدها وتخاف عليه. تقول: «عندما كان يغيب كنت أشعر بأن قلبي ولعان (مشتعل)». «الشرق الاوسط» زارت طيردبا بلدة عماد مغنية، حيث كان يقام مجلس عزاء على روحه. البلدة التي يبلغ عدد سكانها 5500 نسمة ضاقت بالوافدين، فاكتظت بهم طرقها. وتولى عناصر انضباط من كل الاعمار تنظيم مراسم العزاء وتسهيل وصول المعزين. اللافتات المرفوعة تدلنا على الطريق. «عماد مغنية... ويبقى دمك أقوى وينتصر» و«سيبقى اسم عماد مغنية يرعب الصهاينة والاستكبار العالمي». و«حاج رضوان لن نبكيك. فكرامتنا من الله الشهادة».
«رجاء من دون تقبيل لو سمحتن» قالت إحدى المسؤولات عن الانضباط للنسوة اللواتي توافدن الى مكان تجمع النساء حيث كانت عائلة مغنية تتلقى التعازي. الوالدة رفضت الكلام في بادئ الامر. قالت انها متعبة. بعد الإصرار صمتت قليلا لتضيف: «أنا عاتبة على صحيفة الشرق الاوسط. أحيانا تجانبون الحقيقة. وأنا أعرف أن رسالة الاعلام هي الصدق. وانتم صحيفة محترمة. لذا نتمنى عليكم الصدق دائما».

وعدنا الحاجة أم عماد بنقل عتبها. سألناها: متى التقيت عماد للمرة الاخيرة؟ أجابت: «ليس منذ فترة بعيدة. لم يمض وقت طويل على آخر لقاء. غمرته وعانقته، كما في كل مرة. لم أقل اليه هواجسي أو خوفي. كنت أقبل انه في خطر. وكنت أعرف ذلك. لكننا من مدرسة كربلاء نقبل أن أولادنا قد يستشهدون وهم يجاهدون. ومن لا يعيش هذه المدرسة لا يفهم قدرتنا على السير في خطى الامام الحسين للنضال والكفاح».

عن طفولة الراحل قالت: «لا أستطيع أن أصفه. لم يكن في شخصيته أي جانب غير مميز. أخلاق وتربية وعاطفة. والأهم الدين والإيمان. كان يحمل مسؤولية العائلة كذلك كان متفوقا في دراسته. كان بدأ اختصاصا في ادارة الاعمال في الجامعة الاميركية لكنه ترك بعد عام وتفرغ للنضال». وتضيف: «من صغره كان قليل الكلام كثير الأفعال. تميز بالذكاء الحاد والصمت. عام 1975 عندما هُجّرنا من النبعة وجئنا الى القرية جلسنا في بيتنا على التراب. لم نكن نملك شيئا. عمل عماد آنذاك في البساتين. كان صائما ويعمل طوال النهار مقابل خمس ليرات (حوالي دولارين آنذاك). وفر المال وقدمه ليتم طلاء المسجد في البلدة. ونحن بقينا على التراب». كيف كان حضور عماد مغنية في عائلته وبين اصدقائه وأبناء قريته؟

تدخل على خط الكلام الحاجة أم علي، صديقة العائلة التي لم تفارق والدة عماد، فتقول: «الحاجة أم عماد كانت سفيرة ابنها الشهيد في كل بيت من بيوت المقاومة. كنا نشعر دائما انه معنا. كانت تحمل هداياه الى عوائل الشهداء».

يتشعب الحوار. كأن لعماد مغنية صدى في حديث كل امرأة من النساء المتجمعات حول والدته. يجمعن على أن «الشهيد كان رمزا يقرأ فيه كل إنسان جانباً ويستفيد منه». صوره المعلقة في كل مكان تعيد حضوره وكأنه يتجول بين النسوة ويحييهن ويسألهن عن أحوالهن. يستعدن صوته الرخيم. يقلن انه «كان يحب الشعر ويتلو الآيات القرآنية بصوت يدخل الى الشرايين والقلب».

تقول أم علي صديقة الوالدة: «أنظري الى صورته. هكذا كان. لم يتغير. كبر قليلا واكتسب بعض الوزن فقط. ليس صحيحا انه أجرى عمليات جراحية لتغيير ملامحه. فهي لا تزال على حالها». وتشير بيدها الى وجهه في الصورة التي التقطت له قبل حرب يوليو (تموز) مباشرة والتي عممت على وسائل الاعلام ورفعت في كل مكان، لتقول: «هل تشاهدين هذه الحبة (حبة الحسن)؟ كبر حجمها مع العمر. لو كان أجرى أي جراحة لماذا لم يستأصلها». تضيف: «الحاج رضوان استشهد مبتسما».

كيف تعرفن. هل شاهدتن جثته؟
الوالدة لا تجيب. فهي حريصة على كل كلمة تنطق بها شفتاها. لكن الصديقة تمتم بما يشي بذلك. وتضيف: «كان ضميره مرتاحا وكان مبتسما لحظة استشهاده. قبل استشهاده كنا نراه دائما. لكن اذا سألنا عنه أحد كنا ننكر ذلك. كنا نحافظ عليه. العدو الاسرائيلي كان يلاحقه والمقاومة حمته».

تعود والدة مغنية لتقول: «لا ينجح الشخص اذا لم يكن صادقا. ابني لم ينجح إلا لأنه صادق. لم يكذب أبدا. عوائل الشهداء جميعها تعرف ذلك. خسارتي به كبيرة. هذا صحيح. لا أحد يقبل موت أولاده من دون سبب، لكن لدينا سبباً وهو الظلم. ظلم اسرائيل. والآن اضافة الى اسرائيل ظلم الولايات المتحدة. يجب أن تزول إسرائيل من الوجود».

تتولى الصديقة ناصية الكلام لتؤكد ان «شهادة عماد أدت الى ولادة الملايين من عماد مغنية. وأن كل امرأة منا جسد متفجر لإزالة إسرائيل من الوجود».