تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-02-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
مشاركة: الدولة الصليبية لا محالة منها في الشرق الأوسط

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الجنة مشاهدة مشاركة
سلام محبة وتشجيع على الصمود...
أخي المتنصر هاني...أنت مقتنع بتنصرك وقمت بذلك وانت في كامل قواك العقلية...
أي أنك اخترت الشئ الذي يجعلك في نفسيتك مرتاحا للغاية...
سيدي الفاضل أنا أكلمك كمسلمة أهينت في مجتمعها وأهين أبوها لاختياره لهذا الذين واتهمه أهله بالجنون...ورفضه كل أهله...ألا بحق المولى إني أحس بك...حقا نحن المسلمون أقلية على أرض الوطن لكن هذا لا يعني ان أتنازل عن أرضي ووطني...أو أن أفكر في استقلال ذاتي...لن ينال من يكرهني أو يمقتني مراده...بأن أهيج أو أن أصيب بانهيار عصبي ...أو أتألم بداخلي...لا والله بل أعلن حبي لمن كرهني وعشقي لمن سبني....ولن أرد الصاع صاعين...بل سأثبت كما تبثت اهرام مصر..إلى أن يندثر أصحاب العقول الجوفاء....
أيها الغالي المتنصر هاني...لا بأس في أن تضحي أنت وتترك بصمة الحرية في جبين أبنائك بعدك..إذا صمدنا نحن من بعدنا ستعيش الأمم بسلم وأمان وسلام....
لا تعتقد أن الأقباط وحدهم مكروهون بل إن الحقيقة لا أحد يحب أحدا في هذه الدنيا...هذه الدنيا أصبحت مسرحا للبغض وللكراهية....
يا ليت السلام يعم بالعالم...

يعني انتي اسلمت !! هو في حد بيأسلم دلواتي!! طيبون ياريت تفتحي موضوع تقوليلنا ايه الي عجبك في الاسلام ونتناقش
ولو حضرتك عايزه تقولي انك اصلا مسلمه تعيشيين في اوربا مثلا .؟

كلام ان الدنيا سيئه وكل هذا لايعطيني حقي في الحياه التي اريدها فاذا طمئنت نفسي وموعت الحقيقه بمثل هذا الكلام سننهزم امام الاسلام الارهابي وهذا مرفوض

اما بالنسبة لكلام حضرتك فاعتقد انه في شيء من الظلم
الدول التي تتكلمين عنها هي دول اصلا بلاد للمسيحيين لا يحق لاحد ان يستقل بارض ليست ارضه انما عندما نتكلم عن المجتمع المسيحي في مصر من اقباط ومسيحيين ومتنصريين فانا اتكلم عن اناس اصلا اصحاب الارض ومن اهل البلد واستقلالهم هو نتيجه طبيعيه لرفض الاخر لهم وهذا ابسط حقوق الانسان وعندك تيمرو الشرقيه مثال وكوسوفو ايضا مثال اخر
ده غير ان كوسوفوا مسلميين وباكستان مسلميين والان يحاولون اخذ كشمير لولا وقفه الهندوس الجاده ضدهم ويردون ان ياخذوا مناطق مخصصه لهم في لندن والخ

العقلية المحمديه اصلا تبحث دائما عن احتلال الارض اما بالقوه والغزو او بالسيطره الاجتماعيه

فمثلا التهديدات للمجتمع المسيحي في مصر علي طول الخط تتحدد علي اساس ان الغالبيه تريد مايحدث وليس من حق الاقليات ان تتكلم رغم ان الاغلبيه اصلا لاهية ولا تهتم ومقسمه الي كثير من الطوائف الفكريه والاتجاهات السياسية ولكن يستخدم المحمديون الغالبيه كوسيلة فرض سلطه اجتماعية وهو مايفعلوه في العديد من البلدان

وجزء من المخطط هو تدمير الاقليات وعدم اعطائهم اي حقوق وان اخذوا ياخذوا فتات كي يحمدون الله الف مره علي هذه الفتات وتبقي الغالبية لاهيه في حياتها والمتحكمون في السياسيه والسلطه الدينية الاسلامية مسيطريين علي مصر
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 22-02-2008
جمانا جمانا غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: في عالمي الخاص
المشاركات: 1,403
جمانا is on a distinguished road
مشاركة: الدولة الصليبية لا محالة منها في الشرق الأوسط

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة honey مشاهدة مشاركة

يعني انتي اسلمت !! هو في حد بيأسلم دلواتي!! طيبون ياريت تفتحي موضوع تقوليلنا ايه الي عجبك في الاسلام ونتناقش
ولو حضرتك عايزه تقولي انك اصلا مسلمه تعيشيين في اوربا مثلا .؟

كلام ان الدنيا سيئه وكل هذا لايعطيني حقي في الحياه التي اريدها فاذا طمئنت نفسي وموعت الحقيقه بمثل هذا الكلام سننهزم امام الاسلام الارهابي وهذا مرفوض

اما بالنسبة لكلام حضرتك فاعتقد انه في شيء من الظلم
الدول التي تتكلمين عنها هي دول اصلا بلاد للمسيحيين لا يحق لاحد ان يستقل بارض ليست ارضه انما عندما نتكلم عن المجتمع المسيحي في مصر من اقباط ومسيحيين ومتنصريين فانا اتكلم عن اناس اصلا اصحاب الارض ومن اهل البلد واستقلالهم هو نتيجه طبيعيه لرفض الاخر لهم وهذا ابسط حقوق الانسان وعندك تيمرو الشرقيه مثال وكوسوفو ايضا مثال اخر
ده غير ان كوسوفوا مسلميين وباكستان مسلميين والان يحاولون اخذ كشمير لولا وقفه الهندوس الجاده ضدهم ويردون ان ياخذوا مناطق مخصصه لهم في لندن والخ

العقلية المحمديه اصلا تبحث دائما عن احتلال الارض اما بالقوه والغزو او بالسيطره الاجتماعيه

فمثلا التهديدات للمجتمع المسيحي في مصر علي طول الخط تتحدد علي اساس ان الغالبيه تريد مايحدث وليس من حق الاقليات ان تتكلم رغم ان الاغلبيه اصلا لاهية ولا تهتم ومقسمه الي كثير من الطوائف الفكريه والاتجاهات السياسية ولكن يستخدم المحمديون الغالبيه كوسيلة فرض سلطه اجتماعية وهو مايفعلوه في العديد من البلدان

وجزء من المخطط هو تدمير الاقليات وعدم اعطائهم اي حقوق وان اخذوا ياخذوا فتات كي يحمدون الله الف مره علي هذه الفتات وتبقي الغالبية لاهيه في حياتها والمتحكمون في السياسيه والسلطه الدينية الاسلامية مسيطريين علي مصر
آسفة أستاذ المتنصرهاني...
لكن لم تقرأ ردي جيدا...
لك أفضل التحيات دامت صحتك وأطال عمرك..
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 22-02-2008
garang garang غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 1,457
garang is on a distinguished road
flower مشاركة: الدولة الصليبية لا محالة منها في الشرق الأوسط



الاخت عاشقة الجنة اولا ارجو ان لا تزعلي من اي شخص قال كلمة لا تعجبك
فهي مجرد كلمة ليس الا
والكلام لا يعول علية
ولكني اسمحي لي
من يهدم الكنائس فوق روءسنا ؟
من يقتل المصلين داخل الكنيسة ؟ والعجيب انة بيطلع براءة قبل ماحد يعرف اية الموضوع مثل قاتل عم صبحي وغيرة
من يذبح الاقباط ويمزق احشاوءهم كمافي الكشح والزاوية الحمراء والعديسات ومنشية ناصر وعزبة النصاري ووو الخ
من السهل عليكي ان تنسي فلم يقتل والدك ولا شقيقك
من السهل علي الذي هو يعوم علي البر ان يصبح عوام
يا ابنتي اي تسامح تتكلمي عنة واي محبة ؟؟
ان تاريخ المسلمين معنا كلة دم وقتل واهانات وخطف واعتداات وهتك اعراض
ان اي حادثة تحدث لاي اسرة تجعل الا سرة تكفر بكل شئ وانت تاتي
بعد كل المرارة والمعاناة


لتصطادي كلمة

تتكلمي عن حروب صليبية في ذمة التاريخ
وفلقتونا بها وليس عن
اخيكي او قريب لكي

فهل تريدي منا محبة لقاتل مجرم السنا بشر
ان القانون الالهي عين بعين وسن بسن
لم يلغي او يعطل
والمحبة لمن يفهمها
وليس لمن يستغلها لاستعباد المسيحيين
وماذا عن قبطي دم اخية لم يبرد بعد
او لو عوملت شقيقتة مثلما تدعوننا في قرانكم سبايا او ملكات اليمين او ولد اهبل من صبيان الارهاب فرض علية جزية ولم يساعدة البوليس بل العكس

لو ان امك حدث لها مثلما حدث لشا د ية السيسي عندما قالت للقاضي انا مسيحية فتم سجنها لانها تجرات وقالت هذا لكان الان ليس هذا حالك وليس هذا كلامك بل ذهبتي فورا لتصبحي قنبلة انتحارية وقتلي اي قبطي تجدية في طريقك
الم اقل لكي ان الكلام سهل سهل جدا فقط اتمني ان اري ماتذا سيحدث لكي لو ان احد اليهود اعتدي علي اسرتك او علي مسجد لا اهمية له بالنسبة لنا
الم يحاول الحكم المجنون الحاكم بامر الله هدم كنيسة القيامة؟
ان قولك انك ستحزني لو هدمت كنيسة القيامة اشك فية كثيرا فلم نراكي تحزني عند هدم كنائس في مصر كثيرة من شبرا كنيسة مسرة الي الصعيد والاديرة وكنائسها طالها الهدم فلم نري مسلما واحدا رفض هذا علانية ولا حتي داعية اسلامي بل سمعنا ازهري يسبنا وبشتمنا كالعادة ولم نعد نهتم فقد اعتدنا منكم علي التطاول والسب فهذا خلق اسلامي اصيل بل والتقية فهو اسلوب المسلمين للسيطرة علي العالم
اخر قصة لكي
ابنة شقيقي طالبة في كلية الطب كانت تسير في الشارع وقابلها ملتحي وقال بكل سفالة اسلامية يا كافرة ولما اتت لم تهتم بالقصة ولكن صديقتها قالت ما حدث ولما راتي ثائرا ظلت تضحك وتقول لي بالحرف الواحد
يا عمو لا تهتم احنا بنسمع من دا كثر
والان انت زعلانة اوي
ولا مين يزعل من مين؟؟ ولا تقولي لة دتا مش مسلم
اسف هو مسلم تماما وملتحي حسب السنة
للاسف غالبية المسلمين يطالبوا العالم كلة بان يكون معهم في منتهي الاحترام ويقدس مقدساتهم و يعبد محمدهم ويجل الههم بينما هم يقتلوا ويهينوا ويسحلو ا وعن اي رد فعل يظلوا يتباكوا للمنتهي ويقيموا النادبات علي الحروب الصلبية للان والتي هي اشرف حروب دفاعية في التاريخ صد عدو فقد كل مقومات الانسانية
هل تعرفي مثلا في فتح اسبانيا اخذوا 25 الف فتاة اسبانية للخليفة لكي يتسلي بهن هذا هو اسلامك فهل في هذا اي احترام للانسان او للاخر ام عهر وسفالة
هذا هو محمد كم
قاتل سفاح زير نساء لم يسلم من يدة احد
ولا حتي ام ترضع طفلها
ولا عجوز واهنة
ولا عهد لمسلم ولمحمد نفسة فقد قتل بني قريظة بدم بارد وهم عزل من السلاح لانهم وثقوا فية وهو لا يعيش هو والهه الا من سفك الدماء
ليت كل المساجد تسقط علي رووءسكم فتريحوا وترتاحوا

واتي البشرية الي عهد جديد عهد سلام ومحبة لان الشياطين ذهبوا ولم يعودوا

الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 23-02-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
مشاركة: الدولة الصليبية لا محالة منها في الشرق الأوسط

الاخت عاشقه
حضرتك متنصره ؟

انا لما قريت ردك تاني حسيت ممكن تقصدي كده
ياريت توضحي كلامك واعذريني لو كنت قاسي شوية

..........................................
ياريت تسمعي لكلام الاخ جرانج فهو من احسن الناس الذي يقول الحقائق كما هي
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 23-02-2008
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
مشاركة: الدولة الصليبية لا محالة منها في الشرق الأوسط

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة honey مشاهدة مشاركة
الاخت عاشقه
حضرتك متنصره ؟

لا ياسيد هانى .. هى مسلمه - وابيها مسلم . ولكنه كان غير مسلم واهله غير مسلمين .. الا انه تطوع ليحظى بشرف الاسلام
.


إقتباس:
كمسلمة أهينت في مجتمعها وأهين أبوها لاختياره لهذا الذين واتهمه أهله بالجنون
وهذا حقه بالاختيار .

-------------------------

من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصــــــرى
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 15-03-2008
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
thu مشاركة: الدولة المسيحية لا محالة منها في الشرق الأوسط



رسالة الي جون ماكين وصقور البيت الابيض



اذا لم تدخل مصر في خريطة الشرق الاوسط الجديد فلن تكون خريطتكم ذات نفع او اهمية لانها بهاذا تصبح غير فاعلة نهائيا لانهم يلتفون حول عرب مصر المتطرفون الارهابيون فانتم ونحن نحتاج الي قوه جديدة في الشرق الاوسط تكون درع قوي لحماية مصالح العالم وتهديد الارهابيين
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 05-04-2008
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
cold مشاركة: الدولة المسيحية لا محالة منها في الشرق الأوسط

من الصعب أن تعيش قبطياً في مصر

04/04/2008 - 09:16:54 CEST
بقلم مجدي جورج
توفر لي صحيفة القدس العربي نافذة هامة من خلال المقتطفات اليومية التي تقدمها من الصحافة العبرية، استطيع النظر من خلالها إلى الأوضاع في الدولة العبرية وأوضاع عرب الداخل، الذي كنت أظن أن وضعهم يشبه وضع الأقباط سواء من حيث نسبتهم العددية أو من ناحية معاناتهم التي شبعنا كلام من الإعلام -العربي عموماً والمصري خصوصاً- حول عنصرية إسرائيل تجاههم وظلمها لهم، ورغم اعترافي بمعظم هذه المظالم التي يتعرض لها الفلسطينيين في داخل إسرائيل إلا أنني وجدت من خلال متابعتي لمقتطفات الصحف العبرية أن المظالم والتهميش الذي يتعرض له الأقباط ربما وصل بل وفاق في بعض الأحيان ما يتعرض له العربي في إسرائيل حتى بات من الصعب أن تعيش قبطياً في مصر.

وتكشف مقتطفات الصحافة العبرية أن هناك الكثير من الإسرائيليين الذين يقفون جالدين لدواتهم ولمجتمعهم اليهودي ومدافعون عن عرب الداخل ومعترفين بالمظالم التي يتعرض لها الفلسطينيون ومكونين للجمعيات التي تدافع عن حقوق هؤلاء العرب، واكتشفت أيضاً أن هناك في إسرائيل صحافة حرة لا تخجل من عرض هذه المظالم، ففي جرائدهم الكبرى كـ "يديعوت احرنوت" (أخر الأخبار) وهأرتس (تعني البلاد) ومعاريف (مباشر المساء) وهذه الجرائد الكبرى توازي "الأهرام" و"الأخبار" و"الجمهورية" عندنا، وهناك نماذج لثلاث موضوعات هامة ناقشتها الصحافة العبرية الأسبوع الماضي وتهمنا كأقباط وساترك الحكم للقارئ كي يقارن بعدها بين أوضاعنا وأوضاع عرب إسرائيل، فربما وجد أن وضعنا في بعض الأحيان هو الأسوأ من أوضاع عرب إسرائيل:

أولاً: العلم والتعليم والتوظيف: حيث كتب "جدعون ليفي" في هأرتس بتاريخ 30 مارس مطالباً من وزيرة التعليم في الحكومة الإسرائيلية "يولي تامير" أن تعود إلى خلفيتها اليسارية وتعارض الحصار الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية على غزة رغم أنه يعترف لهذه الوزيرة بخطوتين هامتين وجريئتين وهما السماح للعرب بتدريس النكبة في المدارس العربية وقيامها بإعادة الخط الأخضر إلى الخرائط المدرسية.

والمتأمل هنا لجرأة هذه الوزيرة يجد أن إدخال كلمة النكبة في مناهج التعليم خطوة ليست بالهينة فكلمة النكبة عند العرب توازي حرب الاستقلال والانتصار عند اليهود وهي بداية تكوين دولتهم وقد قوبلت هذه الوزيرة بالاتهامات من الكثيرين ولكنها صمدت حتى استطاعت تنفيذ قرارها وقالت أن هذا القرار سيمس بأطفال 20 % من السكان، وهم عرب الداخل ويجسر الهوة في أذهان هؤلاء الأطفال بين ما يسمعونه في منازلهم عن النكبة وطرد العرب من وطنهم وبين مايتلقونه في المدرسة.. لو قارنا بين هذا وبين ما يفرض على أطفال الأقباط في المدارس الذين يفرض عليهم أن يدرسوا ويحفظوا عن ظهر قلب آيات وأحاديث دينية إسلامية تسبهم وتكفرهم... لو قارنا بين قرار الوزيرة الإسرائيلية وبين بعض مطالبنا كأقباط في مصر فنحن لم ولن نطالب بتدريس نكبة الأقباط بدخول العرب لمصر ولا الفظائع والمذابح التي عانىَ منها أجدادنا عند الغزو العربي لمصر، ومن أهمها مذبحة البشموريين وغيرها ولكن كل ماطالبنا به هو تدريس لمحة عن التاريخ والآثار والحضارة القبطية.. اليهود في إسرائيل رغم كل الكلام عن عنصريتهم لم يغتالوا اللغة العربية في إسرائيل بل هناك الكثير من المدارس تدرس بها، وهناك أقسام كثيرة في جامعات إسرائيل ومنها جامعة تل أبيب تدرس اللغة العربية، وهناك صحف وكتب وإذاعات باللغة العربية، بينما العرب عندما دخلوا قطعوا لسان الأقباط المُصرين على التحدث بالقبطية، ولازالت مناشداتنا كأقباط للدولة بفتح أقسام لتدريس اللغة القبطية في بعض جامعات مصر لا تجد أذان صاغية إلى لآن.

في نفس الصحيفة وبنفس التاريخ كتب "يوأف شيترن" عن أن هناك ثورة أكاديمية في أوساط عرب إسرائيل تواجه بجحود في سوق العمل، وقد ناقش في مقالته مدى الصعوبات التي يواجهها عرب إسرائيل في الحصول على فرصة عمل سواء في الإدارات الحكومية أو في القطاع الخاص رغم حصولهم على أعلى الدرجات الأكاديمية فهل يختلف وضعنا كأقباط عن هذا الوضع؟

الم نسمع عن استقالة د.سالم سلام من رئاسة قسم طب الأطفال بجامعة المنيا بسبب تعنت الجامعة واضطهادها الباحثة / "ميرا ماهر رءوف" الطبيبة المقيمة الأقدم بالقسم من قِبل بعض أعضاء هيئة التدريس بسبب ديانتها، وهذه لم تكن الحالة الأولى ولن تكون الحالة الأخيرة في مسلسل إقصاء الأقباط عن كافة المواقع الوظيفية رغم حيازتهم لكافة المؤهلات اللازمة لذلك؟

ثانياً: الثقافة
وهنا كتب "يعقوب احيمئير" في صحيفة معاريف بتاريخ 30 مارس معترضاً على سماح مسرح "الكامري" الحائز على جائزة إسرائيل بعرض مسرحية "عائد إلى حيفا" -المستندة لقصة "غسان كنفاني"- يعدد الكاتب في مقالته أسباب اعتراضه على هذا العرض، ولكن هذا ليس مجالنا الآن بل مجال حديثنا هو أن هناك مسرح كبير في إسرائيل سيقوم بعرض مسرحية كتبها إسرائيلي مستنداً لرواية عربية تبشر بحق العودة إلى إسرائيل مع كون هذه المسألة تعتبر خط أحمر ومسألة حياة أو موت للإسرائيليين، ومع ذلك لم تخرج مظاهرات منددة بهذا العرض أو مهاجمة لهذا المسرح كما حدث عندما قامت مجموعة من شباب إحدى كنائس الإسكندرية بعرض مسرحية تحت عنوان "كنت أعمى والآن أبصر" التي صورت العودة ولكن بطريقة أخرى وهي عودة مسيحي إلى المسيحية بعد أن تم خداعه من قِبل بعض الجماعات المتأسلمة ودخوله في الإسلام، فقامت الدنيا وهاج المتظاهرون وتجمع حوالي عشرين ألف متظاهر حول هذه الكنيسة وحرقوا ونهبوا الكثير من كنائس وبيوت المسيحيين في الإسكندرية وأصابوا إحدى الراهبات وقتلوا أحد الأقباط بدون أي ذنب أو جريرة ارتكبها الأقباط.

ثالثاً: تصاريح البناء

حيث كتبت تالي نير (محامية في جمعية حقوق المواطن في إسرائيل) في صحيفة "يديعوت احرونوت" مقالة منتقدة تعسف الإدارة الإسرائيلية في إعطاء تصاريح البناء للعرب في داخل إسرائيل ومنتقدة بعض تصرفات الإدارة الإسرائيلية التي تقوم بهدم منازل العرب التي بنيت بدون تصاريح، وعندما قرأت هذا الأمر تعجبت من شجاعة هذه المحامية وشجاعة هذه الصحيفة التي تنشر مثل هذه الموضوعات في إسرائيل، -الدولة التي تَعلمنا منذ نعومة أظافرنا أنها دولة عنصرية- ومصدر هذا العجب أن هذه الاتهامات بالعنصرية توجّه من مسئولين مصريين للدولة العبرية مع أنهم يمارسون العنصرية ليل ونهاراً وبطريقة فجة ضد الأقباط..

فحدث ولا حرج عن معاناة الأقباط في مصر في حصولهم على تصاريح البناء للكنائس والأديرة بل وهدم بعض أسوار هذه الكنائس والأديرة، كما حدث في هدم أسوار دير بطمس ودير الأنبا أنطونيوس، وهذا الأمر ليس قاصر على الكنائس والأديرة فقط بل امتد الآن إلى تصاريح بناء المنازل فهناك تضييق عليهم في كل شيء.

ولعل أهم حادثة تبين هذه المعاناة هي معاناة قرية دير درنكة التي قام الجيش المصري فيها ببناء سور عازل يفصل بين السكان والمقابر وللدخول إلى منطقة المقابر أو دفن أحد الموتى لابد من الحصول على تصريح من الجيش!!! بل وقام الجيش أيضاً بمنع السكان في هذه القرية من البناء والتوسع سواء رأسياً أو أفقياً، حيث يقوم بمصادرة جميع مواد البناء الداخلة للقرية وحجته في ذلك أن مساكن هؤلاء السكان تطل على معسكرات الجيش في حين أن هناك قرى أخرى وأقرب لمعسكرات الجيش من هذه القرية!!! ولم يتم منع البناء فيها كما حدث في قرية دير درنكة ذات الغالبية القبطية.

هذه النماذج الثلاثة السابقة والتي نشرت في كبريات الصحف في إسرائيل ودفاع بعض الإسرائيلين عن حقوق العرب هناك، وانعدام مثل هذه المناقشات الجادة لمشاكل الأقباط من صحافتنا القومية وندرة عدد المسلمين المصريين المدافعين عن حقوق الأقباط في مصر يجعلنا نشعر كأقباط بالمرارة -خصوصاً أن الظلم والتهميش الواقع علينا يأتي من مصريين مثلنا ولا يأتي من جيش احتلال- وهذا الظلم يجعلنا نردد مع الشاعر قوله:

وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد

Magdigorges2005@hotmail.fr
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 05-04-2008
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
cold مشاركة: الدولة المسيحية لا محالة منها في الشرق الأوسط

من الصعب أن تعيش قبطياً في مصر



04/04/2008 - 09:16:54 CEST
بقلم مجدي جورج
توفر لي صحيفة القدس العربي نافذة هامة من خلال المقتطفات اليومية التي تقدمها من الصحافة العبرية، استطيع النظر من خلالها إلى الأوضاع في الدولة العبرية وأوضاع عرب الداخل، الذي كنت أظن أن وضعهم يشبه وضع الأقباط سواء من حيث نسبتهم العددية أو من ناحية معاناتهم التي شبعنا كلام من الإعلام -العربي عموماً والمصري خصوصاً- حول عنصرية إسرائيل تجاههم وظلمها لهم، ورغم اعترافي بمعظم هذه المظالم التي يتعرض لها الفلسطينيين في داخل إسرائيل إلا أنني وجدت من خلال متابعتي لمقتطفات الصحف العبرية أن المظالم والتهميش الذي يتعرض له الأقباط ربما وصل بل وفاق في بعض الأحيان ما يتعرض له العربي في إسرائيل حتى بات من الصعب أن تعيش قبطياً في مصر.

وتكشف مقتطفات الصحافة العبرية أن هناك الكثير من الإسرائيليين الذين يقفون جالدين لدواتهم ولمجتمعهم اليهودي ومدافعون عن عرب الداخل ومعترفين بالمظالم التي يتعرض لها الفلسطينيون ومكونين للجمعيات التي تدافع عن حقوق هؤلاء العرب، واكتشفت أيضاً أن هناك في إسرائيل صحافة حرة لا تخجل من عرض هذه المظالم، ففي جرائدهم الكبرى كـ "يديعوت احرنوت" (أخر الأخبار) وهأرتس (تعني البلاد) ومعاريف (مباشر المساء) وهذه الجرائد الكبرى توازي "الأهرام" و"الأخبار" و"الجمهورية" عندنا، وهناك نماذج لثلاث موضوعات هامة ناقشتها الصحافة العبرية الأسبوع الماضي وتهمنا كأقباط وساترك الحكم للقارئ كي يقارن بعدها بين أوضاعنا وأوضاع عرب إسرائيل، فربما وجد أن وضعنا في بعض الأحيان هو الأسوأ من أوضاع عرب إسرائيل:

أولاً: العلم والتعليم والتوظيف: حيث كتب "جدعون ليفي" في هأرتس بتاريخ 30 مارس مطالباً من وزيرة التعليم في الحكومة الإسرائيلية "يولي تامير" أن تعود إلى خلفيتها اليسارية وتعارض الحصار الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية على غزة رغم أنه يعترف لهذه الوزيرة بخطوتين هامتين وجريئتين وهما السماح للعرب بتدريس النكبة في المدارس العربية وقيامها بإعادة الخط الأخضر إلى الخرائط المدرسية.

والمتأمل هنا لجرأة هذه الوزيرة يجد أن إدخال كلمة النكبة في مناهج التعليم خطوة ليست بالهينة فكلمة النكبة عند العرب توازي حرب الاستقلال والانتصار عند اليهود وهي بداية تكوين دولتهم وقد قوبلت هذه الوزيرة بالاتهامات من الكثيرين ولكنها صمدت حتى استطاعت تنفيذ قرارها وقالت أن هذا القرار سيمس بأطفال 20 % من السكان، وهم عرب الداخل ويجسر الهوة في أذهان هؤلاء الأطفال بين ما يسمعونه في منازلهم عن النكبة وطرد العرب من وطنهم وبين مايتلقونه في المدرسة.. لو قارنا بين هذا وبين ما يفرض على أطفال الأقباط في المدارس الذين يفرض عليهم أن يدرسوا ويحفظوا عن ظهر قلب آيات وأحاديث دينية إسلامية تسبهم وتكفرهم... لو قارنا بين قرار الوزيرة الإسرائيلية وبين بعض مطالبنا كأقباط في مصر فنحن لم ولن نطالب بتدريس نكبة الأقباط بدخول العرب لمصر ولا الفظائع والمذابح التي عانىَ منها أجدادنا عند الغزو العربي لمصر، ومن أهمها مذبحة البشموريين وغيرها ولكن كل ماطالبنا به هو تدريس لمحة عن التاريخ والآثار والحضارة القبطية.. اليهود في إسرائيل رغم كل الكلام عن عنصريتهم لم يغتالوا اللغة العربية في إسرائيل بل هناك الكثير من المدارس تدرس بها، وهناك أقسام كثيرة في جامعات إسرائيل ومنها جامعة تل أبيب تدرس اللغة العربية، وهناك صحف وكتب وإذاعات باللغة العربية، بينما العرب عندما دخلوا قطعوا لسان الأقباط المُصرين على التحدث بالقبطية، ولازالت مناشداتنا كأقباط للدولة بفتح أقسام لتدريس اللغة القبطية في بعض جامعات مصر لا تجد أذان صاغية إلى لآن.

في نفس الصحيفة وبنفس التاريخ كتب "يوأف شيترن" عن أن هناك ثورة أكاديمية في أوساط عرب إسرائيل تواجه بجحود في سوق العمل، وقد ناقش في مقالته مدى الصعوبات التي يواجهها عرب إسرائيل في الحصول على فرصة عمل سواء في الإدارات الحكومية أو في القطاع الخاص رغم حصولهم على أعلى الدرجات الأكاديمية فهل يختلف وضعنا كأقباط عن هذا الوضع؟

الم نسمع عن استقالة د.سالم سلام من رئاسة قسم طب الأطفال بجامعة المنيا بسبب تعنت الجامعة واضطهادها الباحثة / "ميرا ماهر رءوف" الطبيبة المقيمة الأقدم بالقسم من قِبل بعض أعضاء هيئة التدريس بسبب ديانتها، وهذه لم تكن الحالة الأولى ولن تكون الحالة الأخيرة في مسلسل إقصاء الأقباط عن كافة المواقع الوظيفية رغم حيازتهم لكافة المؤهلات اللازمة لذلك؟

ثانياً: الثقافة
وهنا كتب "يعقوب احيمئير" في صحيفة معاريف بتاريخ 30 مارس معترضاً على سماح مسرح "الكامري" الحائز على جائزة إسرائيل بعرض مسرحية "عائد إلى حيفا" -المستندة لقصة "غسان كنفاني"- يعدد الكاتب في مقالته أسباب اعتراضه على هذا العرض، ولكن هذا ليس مجالنا الآن بل مجال حديثنا هو أن هناك مسرح كبير في إسرائيل سيقوم بعرض مسرحية كتبها إسرائيلي مستنداً لرواية عربية تبشر بحق العودة إلى إسرائيل مع كون هذه المسألة تعتبر خط أحمر ومسألة حياة أو موت للإسرائيليين، ومع ذلك لم تخرج مظاهرات منددة بهذا العرض أو مهاجمة لهذا المسرح كما حدث عندما قامت مجموعة من شباب إحدى كنائس الإسكندرية بعرض مسرحية تحت عنوان "كنت أعمى والآن أبصر" التي صورت العودة ولكن بطريقة أخرى وهي عودة مسيحي إلى المسيحية بعد أن تم خداعه من قِبل بعض الجماعات المتأسلمة ودخوله في الإسلام، فقامت الدنيا وهاج المتظاهرون وتجمع حوالي عشرين ألف متظاهر حول هذه الكنيسة وحرقوا ونهبوا الكثير من كنائس وبيوت المسيحيين في الإسكندرية وأصابوا إحدى الراهبات وقتلوا أحد الأقباط بدون أي ذنب أو جريرة ارتكبها الأقباط.

ثالثاً: تصاريح البناء

حيث كتبت تالي نير (محامية في جمعية حقوق المواطن في إسرائيل) في صحيفة "يديعوت احرونوت" مقالة منتقدة تعسف الإدارة الإسرائيلية في إعطاء تصاريح البناء للعرب في داخل إسرائيل ومنتقدة بعض تصرفات الإدارة الإسرائيلية التي تقوم بهدم منازل العرب التي بنيت بدون تصاريح، وعندما قرأت هذا الأمر تعجبت من شجاعة هذه المحامية وشجاعة هذه الصحيفة التي تنشر مثل هذه الموضوعات في إسرائيل، -الدولة التي تَعلمنا منذ نعومة أظافرنا أنها دولة عنصرية- ومصدر هذا العجب أن هذه الاتهامات بالعنصرية توجّه من مسئولين مصريين للدولة العبرية مع أنهم يمارسون العنصرية ليل ونهاراً وبطريقة فجة ضد الأقباط..

فحدث ولا حرج عن معاناة الأقباط في مصر في حصولهم على تصاريح البناء للكنائس والأديرة بل وهدم بعض أسوار هذه الكنائس والأديرة، كما حدث في هدم أسوار دير بطمس ودير الأنبا أنطونيوس، وهذا الأمر ليس قاصر على الكنائس والأديرة فقط بل امتد الآن إلى تصاريح بناء المنازل فهناك تضييق عليهم في كل شيء.

ولعل أهم حادثة تبين هذه المعاناة هي معاناة قرية دير درنكة التي قام الجيش المصري فيها ببناء سور عازل يفصل بين السكان والمقابر وللدخول إلى منطقة المقابر أو دفن أحد الموتى لابد من الحصول على تصريح من الجيش!!! بل وقام الجيش أيضاً بمنع السكان في هذه القرية من البناء والتوسع سواء رأسياً أو أفقياً، حيث يقوم بمصادرة جميع مواد البناء الداخلة للقرية وحجته في ذلك أن مساكن هؤلاء السكان تطل على معسكرات الجيش في حين أن هناك قرى أخرى وأقرب لمعسكرات الجيش من هذه القرية!!! ولم يتم منع البناء فيها كما حدث في قرية دير درنكة ذات الغالبية القبطية.

هذه النماذج الثلاثة السابقة والتي نشرت في كبريات الصحف في إسرائيل ودفاع بعض الإسرائيلين عن حقوق العرب هناك، وانعدام مثل هذه المناقشات الجادة لمشاكل الأقباط من صحافتنا القومية وندرة عدد المسلمين المصريين المدافعين عن حقوق الأقباط في مصر يجعلنا نشعر كأقباط بالمرارة -خصوصاً أن الظلم والتهميش الواقع علينا يأتي من مصريين مثلنا ولا يأتي من جيش احتلال- وهذا الظلم يجعلنا نردد مع الشاعر قوله:

وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد

Magdigorges2005@hotmail.fr


http://www.copts-united.com/08_copts...4/04/3937.html
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نفاق مسيحيي الشرق مخاوي الليل المنتدى العام 7 02-10-2008 05:28 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:30 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط