خطف 15 سائحا في مصر بينهم إسرائيليان ..تنظيم القاعده في مصر

[honeyweill]

11أجنبيا و4 مصريين بين المجموعة.. وأنباء عن نقلهم إلى السودان
مسؤولون بارزون يتابعون اتصالات لإطلاق سراح المخطوفين في مصر


القاهرة - وكالات

قال وزير السياحة المصري زهير جرانة الاثنين 22-9-2008 ان 11 سائحا وأربعة مصريين خطفوا على الحدود المصرية السودانية وان مفاوضات جارية مع خاطفيهم حول دفع فدية. وأضاف ان السائحين هم خمسة ألمان وخمسة ايطاليين وروماني.

وقال جرانة "هذا عمل عصابي" نفذه "ملثمون". وتابع "هناك محادثات جارية بخصوص فدية".

وقالت مصادر حكومية ان اجتماعا حكوميا رفيع المستوى يعقد الان لبحث وسائل علاج الازمة.

وقالت المصادر ان الاجتماع ضم رئيس الوزراء أحمد نظيف ووزير الدفاع والانتاج الحربي المشير محمد حسين طنطاوي ووزير الداخلية حبيب العادلي ومدير المخابرات العامة عمر سليمان.

وقال التلفزيون المصري ان من بين المصريين المخطوفين ضابطا في قوات حرس الحدود.

وأكدت وزارة الخارجية الايطالية ان خمسة ايطاليين من بين المخطوفين. وأضافت أنها على اتصال بدول أخرى لها صلة بالامر لكنها لم تذكر تفاصيل أخرى.

وتحدثت مصادر أمنية مصرية عن احتمال نقل المخطوفين الى السودان.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية المصرية انه ليس لديه معلومات عما حدث وأنه يتأكد من الامر.

وندر في السنوات الماضية وقوع هجمات ضد سائحين في وادي النيل لكن وقعت سلسلة تفجيرات استهدفت سائحين في منتجعات بشبه جزيرة سيناء بين عامي 2004 و2006.

واتهمت مصر مجموعة من البدو يتبنون فكرا اسلاميا متشددا بالمسؤولية عن هجمات سيناء.

http://www.alarabiya.net/articles/2008/09/22/57046.html

[honeyweill]

انباء عن انتهاء الازمة واطلاق صراح الاجانب المخطوفيين دون دفع فدية من علي حدود مصر الجنوبية بعد ان تركهم المختطفيين ولكن بعد ان اخذوا كل ممتلكاتهم من اموال وكاميرات تصوير وذهب وجردوهم تماما

نشكر الرب علي عوده المختطفيين سالمين ونرجو من الداخلية المصرية ان تتيقظ للخلايا الارهابيه لتنظيم القاعده والجماعات السلفية داخل مصر وتبيدهم وتعتقلهم لتحرير مصر من ارهابهم وإثبات تحركها الجدي في الحرب علي الارهاب ولكن الحادث لابد الا يمر مرور الكرام لان هذا سؤثر بالسلب علي السياحه تماما

[وطنى مخلص]

سائح مختطف يتصل بزوجته هاتفيا

تمكن أحد السياح الإيطاليين المختطفين من الاتصال بزوجته عبر الهاتف وأبلغها أنه تم اختطافهم من قبل خمسة أشخاص ملثمين يتكلمون اللغة الانكليزية بلكنة وتعد هذه المنطقة الجنوبية في المثلث الحدودي مزارا للسياح من هواة الرحلات الصحراوية ويقتضي الذهاب إليها الحصول على إذن من السلطات الأمنية المصرية.

Voice of America

[وطنى مخلص]

أُقسم بإربى و فروج حورى و ادبار غٌلمانى و أثداء الكواعب ان بركة مرضان نزلت على اسوان النهاردة
اللات يجعل السنة كلها مرضان على رأس المحمديين

[وطنى مخلص]

اصدرت وزارة الخارجية الاسرائيلية بيانا اكدت فيه انه ليس من بين المخطوفين اى سياح اسرائيليين و اعادت التأكيد على المواطنين الاسرائيليين بان مصر اصبحت المكان الاكثر خطرا على حياة السياح الاسرائيليين
بينما افادت بعض المواقع السودانية بان الحكومة المصرية تريد ان تعرض على الخاطفين 15 مليون دولار نقدا نظير اطلاق سراح المخطوفين

[mimo3641]

لااعتقد انه يوجد فى ماحدث اى مجال للشماتة كما من المدعو لاوطنى ولامخلص ومن ال سابق لاوانه التكهن بمن وراء الحادث وليس امامنا الا تصديق الرواية الرسمية المصرية حيث انها الارجح الى الحقيقة اتقو الله فى مقدرات الامة

[وطنى مخلص]

وزير السياحة جرانة يصرح للإذاعة المصرية ان الحكومة المصرية لا علاقة لها بهذه الجريمة و انها لم تحاول اطلاق سراح السياح المخطوفين و انها لن تحاول عرض جزية لاطلاق سراحهم
و قال ان مسألة الخطف تلك مسألة تخص السائحين المخطوفين و شركة السياحة المصرية التى اتت بهم الى مصر و هى شركة قطاع خاص و ليست شركة حكومية
و اضاف ان المخطوفين حاليا فى السودان و من يريد ان يطلق سراحهم عليه التعامل مع جهتين الشركة القطاع الخاص المصرية التى اتت بهم الى بلد المئة بليون ماذنة و حكومة السودان المحمدية
و أضاف انه لا يوجد اى دليل على ان هؤلاء الكفرة مخطوفين اصلا فكل ما هنالك ان احد هؤلاء الكفرة معه تليفون اتصالات بالاقمار الاصطناعية (الثريا) قلب دماغنا به و هو دائم الاتصال بزوجته فى اوروبا و يزعم فى كلامه معها انه مخطوف من قبل تنظيم القاعدة و الظاهر انه بيهزر معاها و بيناغشها مناغشة الازواج
هذا و قد و بينما اكدت حكومات المانيا و ايطاليا و رومانيا بان الخاطفين عربان يتبعون تنظيم القاعدة
حاولت الحكومة السودانية تحسين صورة العربان الجنجاويد الاوباش فزعمت ان الخاطفين هم من الفور غير ان منظمتى الفور اعلنتا انهما لا علاقة لهما لا بمصر و لا بالخطف و لا بالمخطوفين و انها مسألة تخص تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى و حكومتى العربان فى مصر و السودان

اللات يجعل السنة كلها مرضان على رؤوس العربان المحمديين