اتجاه قوي لأسلمة العُمّال غير المسلمين بالسعودية

[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة garang

الايمان المسيحي لة كرامة
الهنا لة كرامة
نحن لا نشحت الناس بالفلوس للكنيسة او الايمان
لان الله يدخل القلوب بمحبة الناس لة
المسيحيين يعبدوا الله ليس خوفا
او رعبا من جهنم
او طمعا في جنة
لكننا نعبدة حبا و اعجابا بحبة اللا نهائ
(( الذين ولدوا ليس من دم ولا من مشيئة بشر بل من الله ))
ادفعوا بلايين للناس لكي تشهر اسلامها لا يهم
من اختارة الرب لا يمكن لابليس ان يتنزعة ابدا بل هو في يد الرب سعيدا
اتذكر عبد الرحمن الافغاني
دولة بكاملها ارادت قتلة
وتحدي افغانسات اكبر دولة مسلمية في العالم وظل علي محبتة للمسيح
اليس هذا افضل لو ان العالم كلة اشهر اسلامي بعقود عمل او دولارت لن تصلح لة لو قابل خالقة
وتذكر شهدائنا في الكشح وعلي كل ثري مصر تحدي للاسلام في ظلمة
يسوع اعظم

يسوع اعظم

يسوع اعظم

ان لم تصدقوني اسمعوا برنامج سءوال جريء لتروا مسلم سابق كيف غير الرب قلبة وتحول الي ملاك طاهر وذكي ولماح الرب يبارك عملة
يسوعنا هو الاعظم ومملكتة علي الكل تسود

حقيقى أخى جرانج

الإيمان المسيحى له كرمة ولا يُباع ولا يُهان بشريعة المؤلفة قلوبهم

بل يُمنح ويوهب مجاناً لأنقياء القلب الباحثين عن أبديتهم

إيمان المسيحة قوى فهو الذى يدافع عن نفسه

وليس محتاج لكنوزالدنيا كى يغرى به الناس لكى يدخلوه

الإيمان المسيحى ليس سلعة راكدة تباع بأبخس الأثمان

لأن السلعة الراكدة تقول:

"خلينى خلينى لما ييجي الصدمان العدمان يشترينى "

الإيمان المسيحى ليس للمحسوبين بل للموعودين

الإيمان المسيحى هو الجوهرة الثمينة الذى لأجله يضحى المؤمن بكل جواهر وكنوز العالم ليقتنيه

ويكفى أننا لانعبد إلهنا خوفاً بل نعبده شكراً لمحبته الكبيرة لنا

التى أحبنا بها أولاً قبل أن ندرى من أمرنا شيىء

[sherif kk]

اخوتى الاحباء فانتم كما قلتم بان المسيحية والحياة مع السيد المسيح له كل المجد

افضل مئه مليون مرة من كنوز العالم كله . فمن يبيع المسيح من اجل عمل ذو مرتب عالى

او خوفا على حياته او مفابل مالى او اى ماديات اخرى . فهو رخييييييييييص جدا ومثل هذا

لا حاجه لنا به لانه لا توجد اى صله بينه وبين المسيح ولا المسيحيه لان لو كان له صله

فعندها لا يهمه عمل ولا يوجد خوف ولا ينظر لاى ماديات مهما كانت . ومن اهلك نفسه

وروحه قصدى اسلم ... فهنيئا له حور العين والحياة بجانب محمد والويسكى والمزه

[el chife]

يُقرر الإيمان المسيحي أن الكتاب المقدس هو رسالة الله للإنسان، رسالة محبة الله الخالق للإنسان المخلوق ..هو إعلان الله الخاص عن نفسه، الإعلان الوحيد المعصوم من الخطأ.


هبات الله وعطاياه لا تُشترى بالمال
مهما صنعوا أعداء المسيحية لايستطيعوا أن ينالوا من قوة ومحبة المسيح

(يوحنا 3 :16)

16لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. 17لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ، بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ. 18اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ. 19وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً. 20لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. 21وَأَمَّا مَنْ يَفْعَلُ الْحَقَّ فَيُقْبِلُ إِلَى النُّورِ، لِكَيْ تَظْهَرَ أَعْمَالُهُ أَنَّهَا بِاللهِ مَعْمُولَةٌ».