|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
الخط الهمايوني 2/4/2005 عادل داود-قبطي بالمهجر جمال عبد الناصر وثورة 23 يوليو 1952 ألغت الثورة دستور 1923 ووضعت دستورا جديدا في 1/12/1952 نص على "أن الاسلام دين الدولة مع اطلاق حرية العبادة لجميع الناس". كما أصدر عبد الناصر قرار باعادة تنظيم جامعة الأزهر الا أنها صارت مقصورة على الطلاب المسلمين في فروع العلم المختلفة الى جانب المواد الدينية مما كان له أثر كبير في تعميق الانفصال بين أبناء الشعب الواحد وتعميق التفرقة الطائفية. الأعمال النبيلة للرئيس جمال عبد الناصر في مجال بناء الكنائس: 1- وضع حجر أساس كنيسة كوم حمادة 1953م: وقد أناب الرئيس عبد الناصر السيد أنور السادات 2- اعادة افتتاح كنيسة مار جرجس بحدائق حلوان أوائل 1986: عندما قامت الشرطة باغلاقها لأكثر من عام. 3- المساهمة في بناء الكاتدرائية المرقسية بالعباسية حيث قرر أن تساهم الدولة بمائة ألف جنيه كما قام بوضع حجر الأساس في 25/6/1968م. وتبرع بخمسون ألف جنيه أخرى بعد ذلك. كما قامت الدولة باصدار طابع بريد تذكارا لعودة رفات القديس مار مرقص الرسول الى أرض مصر وافتتاح الكاتدرائية المرقسية بأرض الأنبا رويس تخليدا لهذه الذكرى. 4- التبرع بمبلغ عشرة الآف جنية عام 1967 عندما كانت البطريركية تمر بأزمة مالية. 5- كنيسة السيدة العذراء بالزيتون 1968م كان ظهور السيدة العذراء مريم في كنيسة الزيتون حدثا عظيما. مما دفع عبد الناصر أن يذهب بنفسه الى هناك ومعه حسين الشافعي سكرتير المجلس الاسلامي الأول. حيث وقف في شرفة منزل أحمد زيدان كبير تجار الفاكهة الذي كان مواجها للكنيسة لكي يتحقق بنفسه من رؤية العذراء وفي تلك الليلة ظهرت أم النور ظهورا صريحا واضحا بدءا من منتصف الليل واستمر حتى الخامسة صباحا. وكان من نتيجة هذه الزيارة أن قام الرئيس عبد الناصر بتسهيل بيع الجراج ومنزل أحمد زيدان الى البطريركية 6- أرض دير مار مينا حيث دفع قداسة البابا كيرلس السادس مقدم أرض دير مار مينا من تبرعات أولاد عبد الناصر وبقيت خمسة جنيهات أخذها الرجل الذي كتب العقد كأتعاب له. 7- نزاهة السلطة والأحكام القضائية في عهد عبد الناصر أ- في ديسمبر 1952 اصدر مجلس الدولة برئاسة الدكتور عبد الرازق السنهوري حكما تاريخيا بالغاء الأمر الاداري الصادر من وزارة الداخلية عام 1950 بايقاف الشعائر الدينية بكنيسة القصاصين بالاسماعيلية وقرر الحكم بجواز اقامة الشعائر الدينية في أي مكان يخصص لهذا الغرض ولا يحق لوزارة الداخلية وقف تعطيل هذه الشعائر. ب- حكمت محكمة سمالوط الوطنية بجواز اقامة الشعائر الدينية من صلاة ووعظ وتعليم وارشاد بمحل سكن القس (أي بمنزله) وكان ذلك في مارس 1954. ج- في عام 1958 قررت النيابة العامة بأنه لا مانع من عقد اجتماعات دينية لممارسة الشعائر الدينية بمنزل بدون حاجة لترخيص مادامت في حدود القانون. د- في 30 مايو 1964 أصدرت المحكمة الادارية العليا حكمها بالغاء القرار الصادر بمنع بناء كنيسة في الأرض المخصصة لها في مدينة بورسعيد وقالت المحكمة ان ما ساقته الوزارة تبريرا للقرار المطعون فيه من خشية الفتنة لاحتمال حدوث احتكاك بين المسلمين والأقباط قول غير سديد. ذلك أنه ليس هناك أحياء خاصة بالأقباط وأخرى بالمسلمين بل أنهم جميعا يعيشون جنبا الى جنب وتوجد كنائس في أحياء الغالبية العظمى من سكانها من المسلمين كما أن هذه الكنائس بعضها مقام بجوار الجوامع ومع ذلك لم تقع الفتنة أو حصل من جراء هذا أي اخلال بالنظام أو الأمن. الحوادث المؤسفة التي حاقت بالكنيسة القبطية في عصر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر 1- قام بنزع ملكية أراضي أوقاف البطريركية والأديرة القبطية وتم توزيعها على الفلاحين المسلمين بنسبة 99%. وكان هذا أمرا غير لائقا حيث أن أوقاف الأديرة والكنائس عبارة عن تخصيصات دينية الطابع وفي الغالب يكون مصدرها وصية تتيح امكانية صيانة أحد الأديرة والحفاظ عليه أو تمويل أعمال خيرية أو مصروفات تشغيل رجال الدين. كما أن ممتلكات البطريركية لا تشكل أملاكا لشخص معين وأموالها انما هي في خدمة الألوف من الأقباط. وعلى سبيل المثال فقد صودرت من أوقاف دير الأنبا أنطونيوس بمركز ناصر بني سويف ما يقرب من 850 فدان. والعجيب أن قانون توزيع الأراضي الزراعية لم يطبق على الأوقاف الاسلامية مثلما طبق على الأوقاف المسيحية. وفضلا عن ذلك فان تطبيق هذا القانون على أوقاف الأقباط وحدهم قد ألحق الضرر بالخدمة المسيحية الدينية كما ألحق الضرر بالمنتفعين من تلك الخدمات. كما أدى الى افقار المسيحيين الأغنياء لصالح المسلمين الفقراء. 2- الاعتداء على كنيسة بضواحي الأقصر عام 1968م 3- حادثة جبانة الأقباط باخميم سنة 1970م حدثت معركة مؤسفة ومؤلمة سنة 1970 في جبانة الأقباط باخميم راح ضحيتها خفير الجبانة (عطا الله أبادير) وأحرقت جثته بالنار أما القمص فلتاؤوس سدرا كاهن المدينة فقد ضرب على راسه في مواضع مختلفة كما ضرب بالسكين في أماكن أخرى من جسمه كما أصيب السيد عزيز جاد السيد في عينه اصابة بالغة وأصيب أيضا شاب أجريت له على الفور عملية تربنة. كما أصيب البعض بجروح نقلوا على أثرها للمستشفى كما اصيب آخرون اصابات مختلفة وقيل أن سلطات الأمن قبضت على نحو 67 شخصا أفرج عنهم جميعا. بالاضافة الى ما سبق فقد تجمع الغوغاء والعامة وأخذوا جثة الطفل (نجل مراد جبرا الغنامي) وأحرقوها كما أحرقوا عربة دفن الموتى وأخذ بعضهم بالقيام بهدم البيوت المجاورة بالجبانة ورموا الأقباط بالحجارة والطوب وسحلوا بعض المسيحيين في الشوارع وخرج الغوغاء بمظاهرة عدائية وحمل بعضهم عمامة القمص فلتاؤوس سدرا وفراجيته على صندوق ميت فارغ وكانوا يهتفون بهتافات عدائية ضد المسيحيين مما أجبرهم على الاختباء في بيوتهم. عصر الرئيس (المؤمن) محمد أنور السادات 1971-1981م كان الرئيس المؤمن رجلا طائفيا وعضوا بجماعة الاخوان المسلمين وقد صرح في جدة عندما كان السكرتير العام للمجلس الاسلامي عام 1956م بأنه خلال عشرة سنوات سوف يحول أقباط مصر الى الاسلام أو تحويلهم الى ماسحي أحذية وشحاذين (أسامة سلامة - مصير الأقباط في مصر صفحة 217). وقد شجع الجماعات الاسلامية سياسيا وماديا. وعند اعداد الدستور الدائم سنة 1971 اقترحت الكنيسة القبطية على ألا ينص في الدستور على دين بالذات كدين للدولة أو أن يضاف الى المادة الثانية من الدستور (الاسلام دين الدولة) التعبير الآتي (وتعترف الدولة بالكنيسة القبطية بصفتها الكنيسة الوطنية). أو تعديل المادة 34 من الدستور المؤقت (1964) بما يكفل حرية اقامة بيوت العبادة دون قيود وفي عام 1979م تم تعديل الدستور وذلك بتغيير عبارة (الشريعة الاسلامية مصدر رئيسي من مصادر التشريع) ليكون (الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسي للتشريع). مواقف نبيلة للرئيس السادات 1- كنيسة مدينة العاشر من رمضان 31/5/1978م وذلك بانابة السيد حسب الله الكفراوي وزير الاسكان وفضيلة الدكتور محمد عبد الرحمن وكيل الأزهر بوضع حجر الأساس لكنيسة جديدة ومسجد في حضور قداسة البابا شنودة الثالث. 2- التبرع لترميم كنيسة طوخ دلكا 25/12/1978م حيث تبرع بترميم كنيسة مار جرجس وكنيسة الدير بطوخ دلكا الملحقة بمدرسة الأقباط. وكان يساوم الأنبا بنيامين أسقف المنوفية على تغيير اسم المدرسة الى مدرسة السادات بدلا من مدرسة الأقباط وقد رد عليه نيافته ان الأقباط يفخرون أن سيادتك تعلمت في مدرستهم وهنا صمت السادات. 3- التبرع لكنيستنا في واشنطن أثناء وجوده بأمريكا سنة 1979 بمبلغ خمسة الآف دولار 4- التبرع بسداد دين على الكاتدرائية سنة 1979م بمبلغ خمسة وتسعون الف جنيه بأن قامت الدولة باعفاء الكنيسة من هذا الدين بأن تبرعت بسداده. مظالم عصر السادات فيما يخص الكنائس فقط 1- بعدما قام بترميم كنيسة وقف دير البراموس بطوخ دلكا عاد واستولى على وقف الدير لكي يبني عليه مدينة ميت أبو الكوم الجديدة وذلك بدون أي تعويض للدير عن أراضيه التي استولى عليها. 2- تعنت الادارات المحلية ومديريات الأمن فمن الأمور المؤسفة صدور قرارات جمهورية ببناء بعض الكنائس ويتم ايقافها عن طريق المحليات لأعذار مثل "دواعي الأمن" مثل كنيسة مار جرجس في رأس البر وكنيسة التحرير في امبابة وكنيسة السيدة العذراء بالعياط وكنيسة السيدة العذراء بحي كليوباترا بالاسكندرية. 3- الاعتداء على جمعية النهضة الأرثوذوكسية بسنهور 8/9/1972 4- اشعال النار في جمعية دار الكتاب المقدس بالخانكة 6/11/1972 واحراق محلات ومنازل عدد من الأقباط والتي على أثرها تم تشكيل لجنة برلمانية بمجلس الشعب برئاسة وكيل المجلس حينذاك الدكتور جمال العطيفي صاحب أشهر توصيات حبيسة الأدراج. وبعد انتهاء اللجنة من تقصي الحقائق لبحث ظروف الحادثة قام السادات بزيارة قداسة البابا شنودة الثالث في المقر البابوي واتفق السادات على اعطاء البابا خمسون تصريح لبناء الكنائس دفعة واحدة كل عام يتصرف فيها البابا دون الرجوع للسادات ولكن السادات لم يحترم ذلك الاتفاق حتى أنه حتى وفاته بأكتوبر 1981 لم تحصل الكنيسة على أكثر من ستين تصريح أو قرار جمهوري تقريبا. 5- كنيسة العياط 1973 حيث حصلت الكنيسة على قرار جمهوري لبناءها وعند الحفر بوضع أساس الكنيسة قام الاسلاميون المتطرفون والغوغاء بالهجوم على عمال الحفر بالعصي والبنادق وأوقفوا العمل في حفر أساس الكنيسة. 6- كنيسة العذراء في البيطاخ بنواحي سوهاج 1975 هاجم الغوغاء والعامة الكنيسة وكسروا الأبواب والشبابيك والدكك وأخذوا الأواني المقدسة والملابس الكهنوتية وصعدوا الى أعلى الكنيسة ليؤذنوا واصيب عدد كبير من الأقباط بجراح شديدة ولم يهتم الأمن بالقبض على الجناة. 7- كنيسة المحامدة بنواحي سوهاج هاجم الغوغاء والعامة الكنيسة وأحدثوا تلفيات كثيرة بها وضربوا الكاهن القس/ داود القمص كيرلس عندما تعرض لهم وفتحوا رأسه ولم يقبض على الجناة. 8- حادثة كنيسة الملاك ميخائيل بالعوايسة مركز سمالوط يوليو 1976 وذلك أثناء زيارة الأنبا بفنوتيوس للكنيسة حيث قام الغوغاء والعامة من المتطرفين المسلمين بتمزيق اللافتات وقذفوا القاعة الملحقة بالكنيسة بالطوب وكسّروا ما بها من نوافذ وترابيزات وكراسي ودكك وقذفوا الكنيسة بالطوب. 9- اغلاق كنيسة السيدة العذراء بقرية منقطين مركز سمالوط 1977 حيث قامت الشرطة باغلاق الكنيسة وذلك لعدم وجود ترخيص لها. 10- حادثة مدينة التوفيقية بمركز سمالوط 1978م حيث قام المسلمون بالهجوم على بيوت الأقباط ونهبها وسرقتها ثم هجموا على منزل القس غبريال عبد المتجلي وضربوه ونهبوه والذي توفى على أثر ذلك وتم قتل امرأه وطفل عمره 11 عام وجرح عدد كبير من الأقباط. 11- قتل القس رويس زاخر في أبوتيج 24/11/1978م كاهن كنيسة يوحنا المعمدان بدويقة بأبو تيج ولم تقم جهات الأمن بالقبض على الجناة 12- اغلاق كنيسة يوحنا المعمدان بالزاوية بأسيوط 24/2/1979م 13- حريق كنيسة قصرية الريحان بمصر القديمة 19/3/1979م حيث أتت عليها النيران بالكامل ولم يبق منها شيئا. وقيدت القضية ضد مجهول والجدير بالذكر انقطاع المياه عن المنطقة لمدة ثلاثة أيام قبل الحريق كما أن الدولة أقرت وقتها بأنها ستعيد بنائها على نفقتها ولم يحدث وقتها شئ من ذلك. 14- حادثة كنيسة اسبورتنج الاسكندرية 7/1/1980م حيث ألقى أحد المتطرفين قنبلة على الأقباط المجتمعين في الكنيسة ليلة عيد الميلاد. كما انفجرت قنبلة أخرى في صاحبها قبل أن يلقيها على كنيسة أخرى بالاسكندرية. 15- حادثة الزاوية الحمراء يونيو 1981 حيث أعلن المسلمون حقهم في قطعة أرض اعتزم بعض الأقباط على اقامة كنيسة عليها وتحول من شجار عادي الى معركة مسلحة وذلك بتشجيع وايحاء من الدولة حيث بلغ عدد القتلى الأقباط أكثر من (81) قتيل بالاضافة الى احراق وتدمير محلات ومنازل وممتلكات الأقباط. 16- حادثة كنيسة السيدة العذراء بمسرة 2/8/1981م وذلك بوضع قنبلة انفجرت أثناء حفل زفاف بالكنيسة مما أدى الى اصابة 59 شخص منهم 14 مسلما وقد توفى 3 من المصابين منهم 2 من المسلمين. 17- قرارات 5 سبتمبر 1981م أ- عزل قداسة البابا شنودة الثالث بدير الأنبا بيشوي بوادي النطرون وذلك بالغاء قرار رئيس الجمهورية رقم 2782 لسنة 1971 بتعيين الأنبا شنودة بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وتشكيل لجنة للقيام بالمهام البابوية من خمسة أساقفة. مع العلم أن الدولة لا تملك حق تعيين أو عزل البابا وانما هو اجراء شكلي فقط بعد اختيار البابا فعليا عن طريق القرعة الهيكلية بالكنيسة. ب- اعتقال ثمانية أساقفة وأربعة وعشرون كاهنا ج- اعتقال بعض الأقباط والقيادات القبطية وذلك بحجة التوازنات. وكانت النتيجة الطبيعية لكل ذلك هي التعجيل بنهاية السادات المأساوية في 6 أكتوبر 1981 على أيدي أبناءه كما كان يناديهم لتنطوي صفحته الى مزبلة التاريخ. عصر الرئيس حسني مبارك 1981 الى الآن صاحب أشهر قرار جمهوري برقم 157 لسنة 1991 والمنشور في الجريدة الرسمية الصادرة بتاريخ 2/5/1991م صفحة 889 وذلك بتصليح دورة مياه كنيسة ميت برة مركز قويسنا محافظة المنوفية. وليس لنا أي تعليق على ذلك!!!!! المواقف النبيلة للرئيس حسني مبارك تجاه الكنيسة 1- القرار رقم 6 لسنة 1985 باعادة تعيين الأنبا شنودة الثالث في 3يناير 1985م قام الرئيس حسني مبارك بالافراج عن كافة المعتقلين السياسيين الذين اعتقلهم السادات في سبتمبر 1981 واستقبلهم في القصر الجمهوري الا أنه ترك البابا في حجزه حتى يوم 13/1/1985م وهو ما أعطى انطباعا بأن قضية الوحدة الوطنية والمساواة بين كافة المصريين ليست لها الأولوية في النظام الحالي. كما أن قرار رجوع قداسة البابا الى كرسية لم يأتي بالصيغة التي طلبها الأقباط وهي الغاء قرار الرئيس السادات وانما جاء القرار يعاد تعيين الأنبا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية. كما جاء القرار بناء على اقتراح وزير الداخلية وهو ما أعطاه طابعا أمنيا وبدا الأمر كما لو أن مسألة الوحدة الوطنية والأقباط شأن أمني وليس سياسي. 2- جعل عيد الميلاد عيدا قوميا وعطلة رسمية في الدولة ديسمبر 2002م ونحن ننتظر جعل عيد القيامة المجيد أيضا عيدا رسميا. 3- الاهتمام بمنطقة شجرة مريم بالمطرية 21/5/1992م. 4- تشكيل لجنة مشتركة لحل مشاكل الأوقاف القبطية تم تشكيل لجنة رقم 133 (ا) لسنة 1996 لدراسة مشكلة اعادة الأوقاف القبطية الى الكنيسة حيث تم اعادة ما يقرب من نصف الأوقاف التي تم مصادرتها. 5- القرار الجمهوري رقم 13 لسنة 1998 بتفويض المحافظين في مباشرة اختصاصات رئيس الجمهورية الخاصة بالتراخيص للطوائف الدينية بتدعيم الكنائس أو ترميمها وذلك مع عدم الاخلال بأحكام القوانين واللوائح المنظمة لهذه الأعمال. بالرغم من أن الأقباط كانوا يتوقعون أن تقوم الحكومة بالغاء التشريعات المتحكمة في بناء وترميم الكنائس كلية 6- القرار الجمهوري رقم 453 لسنة 1999 وينص على أن يكون الترخيص بترميم أو تدعيم كافة دور العبادة من اختصاص الجهة الادارية المختصة بشئون التنظيم في كل محافظة. مظالم عصر حسني مبارك فيما يخص دور العبادة في عهده أثمرت وأينعت بذرة الارهاب الاسلامي وتعددت حوادث الاعتداء على أرواح وممتلكات وكنائس الأقباط ويمكن تلخيصها في الآتي أ- أصبحت الدولة ممثلة في جهاز الشرطة والأمن طرفا في الكثير من هذه الاعتداءات ومنها على سبيل المثال وليس الحصر: 1- تحرك الأمن المركزي لمنع عمل سندة من الداخل للسور الآيل للسقوط لكنيسة ههيا شرقية. 2- هجوم الشرطة على كنيسة مار مينا بالمندرة بالاسكندرية مايو 1996 3- هدم مبنى مطرانية شبرا الخيمة فبراير 2001 4- حادثة منقطين بسمالوط 16/2/1991 حيث قامت الشرطة بالهجوم على الكنيسة بقوات مدججة بالسلاح محمولة على 17 سيارة كبيرة واعتدوا على القسوس بالضرب بالأيدي والأرجل وقاموا بتخريب الكنيسة وموجوداتها من كتب مقدسة وأيقونات وألقوها أرضا وداسوها بالأقدام كما قاموا بتخريب سكن الكاهن. وفي اليوم التالي قام رجال الشرطة بنزع أبوا ب ونوافذ الكنيسة وتحميلها على سيارات الأمن المركزي. 5- هدم سور كنيسة البلينا سوهاج. 6- اغلاق كنيستين بالاسكندرية الكنيسة الأولى بالكيلو 19 طريق الاسكندرية العجمي بنجع العرجي الكنيسة الثانية بالقرب من العامرية 7- الهجوم التتري على دير الأنبا أنطونيوس في 19/8/2003 8- الاعتداء على كنيسة الشهيد جورج بأسيوط في 19/9/2003 9- اعتداءات متكررة من الجيش المصري الباسل على مركز بطمس لخدمة المعوقين التابع لدير راهبات مار يوحنا الحبيب وذلك في أعوام 1996، 1997، 2001، 20/2/2002، 16/4/2003 10- الاعتداء على كنيسة طحا الأعمدة مايو 2004 والذي راح ضحيتها القس ابراهيم ميخائيل واثنين من شمامسة الكنيسة ب- تعنت ومراوغة الادارات المحلية في اجراءات ترميم الكنائس على سبيل المثال: 1- دير السيدة العذراء والأنبا ابرام بقرية دلجا بديرمواس 2- كنيسة السيدة العذراء بأبو الهدر مركز ديروط أسيوط 16/2/1999 3- كنيسة مار يوحنا المعمدان بقرية أولاد الياس مركز صدفا 4- كنيسة العذراء والملاك غبريال بناحية سندنهور بنها قليوبية 5- مبنى كنيسة السيدة العذراء بكفر درويش بالفشن بني سويف 6- المراوغة في اقامة جبانة بناحية السراروة مركز جرجا 7- كنيسة السيدة العذراء والشهيد أبانوب بالقلج مركز الخانكة 8- كنيسة السيدة العذراء بقرية الأشمونين مركز ملوي 9- كنيسة الأقباط الكاثوليك بقرية حجازة قبلي بمركز قوص 10- الكنيسة الانجيلية بأبو حماد الشرقية 11- كنيسة القديس مار مرقص الرسول بأسيوط ج- بعض الحوادث الارهابية ضد الكنائس 1- حادثة كفر الشيخ تناقل المسلمون في احدى قرى كفر الشيخ أن الأقباط مجتمعون في منزل واحد منهم للصلاة فقام المسلمون بحرق المنزل على من فيه مما أدى الى احتراق زوجة صاحب المنزل. 2- حادث أبوقرقاص 1989 قامت جماعة من المتطرفين المسلمين بالهجوم على كنيسة السيدة العذراء للأقباط الكاثوليك وقتل فيها اثنين من الأقباط 3- حوادث أبو قرقاص 2/3/1990 حيث خرج الارهابيون بعد صلاة الجمعة بالاعتداء على الأقباط و سلب ونهب وتخريب منازلهم ومتاجرهم وكنائسهم 4- القاء متفجرات على كنيسة السيدة العذراء بعين شمس في 16/3/1990. 5- انفجار قنبلة في كنيسة السيدة العذراء بسنهور الفيوم 19/4/1990 6- احراق كنيسة بورسعيد يوليو 1990 7- احراق كنيسة الأنبا أنطونيوس بحوش عيسى 1991 8- مذبحة دير المحرق القوصية أسيوط 11/3/1994 9- حريق كنيسة الأنبا ابرام بالعزب الفيوم في 19/4/1996 10- مذبحة قرية الفكرية أبو قرقاص المنيا 12/2/1997 قام المتطرفون المسلمون بهجوم ارهابي على الأقباط في صحن كنيسة مار جرجس مما أدى الى استشهاد تسعة أشخاص 11- حادثة قرية التمساحية القوصية أسيوط في 7/3/1997 هاجم الغوغاء عقب صلاة الجمعة كنيسة الأمير تادرس المشرقي 12- الاعتداء على كنيسة قصر رشوان بالفيوم في 28/8/2000 13- الاعتداء على كنيسة السيدة العذراء بقرية بني واللمس مغاغة 10/2/2002 14- ومازال العرض مستمرا لمزيد من الأحداث. الخلاصة: اننا نطالب بأحد الحلول التالية: 1- تطبيق روح ونصوص الخط الهمايوني كاملة بدون نقص أو تحريف. وفيما يتعلق ببناء الكنائس أن تكون من سلطة البابا أو رؤساء الطوائف مع أخذ الموافقة مباشرة من رئيس الجمهورية بدون أي وساطات طالما لا يوجد هناك موانع ملكية وذلك في ظرف مدة معينة ولا يكون هناك أي مانع للبناء لأي سبب آخر مهما كان. 2- الغاء الخط الهمايوني وكل ما يتبعه من قوانين مقيدة لحرية بناء الكنائس وانشاء قانون موحد لجميع دور العبادة بدون استثناء. |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
أقباط المهجر بقلم د. عمرو حمزاوي 22/8/2008 هذه دعوة لـ«المصري اليوم» ولغيرها من الصحف المستقلة، لمعالجة ملف أقباط المهجر بصورة موضوعية، بعيداً عن التعميمات والمبالغات وخطاب التخوين الطائفي. وقناعتي أن صلب المعالجة الموضوعية المبتغاة إنما يتمثل في طرح النقاط الثلاث التالية: 1) علينا أن نقدم لقراء الصحافة المصرية معلومات موثقة عن أقباط المهجر.. في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا أو الدول الأوروبية وأستراليا وكذلك تحليل تفصيلي لهوية منظماتهم المختلفة وبرامجها الاجتماعية ومواقفها السياسية. هنا لابد من النظر إلي أقباط المهجر في سياقين متقابلين: من جهة مواطنتهم المصرية وما اكتسبوه من خبراتهم المجتمعية والإنسانية في مصر، ومن جهة أخري مواطنتهم الغربية الراهنة ووضعياتهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المهجر. أقباط المهجر لا يمثلون كتلة صماء واحدة، ولا ترفع غالبيتهم لواء مطالب قبطية فقط، بل لهم تجاه مصر مطالب وطنية تتعلق بمواطنة الحقوق المتساوية والحريات والديمقراطية.. هي محل إجماع بين القوي الوطنية المصرية، كما أن لهم في المهجر مواقف اجتماعية وسياسية تتفاوت بتفاوت حظوظهم من الغني والتعليم والاندماج. 2) علينا أن نناقش بهدوء، ودون مبالغات طائفية، مطالب أقباط المهجر، وجلها - كما ذكرت أعلاه - يتعلق بالحقوق المدنية والحريات الدينية والتمثيل السياسي للأقباط في مصر، ومحاربة التمييز الموجه ضدهم. نعم هناك نزوع متطرف لبعض الشخصيات الهامشية داخل عدد من دوائر أقباط المهجر، ومحاولات من البعض الآخر لتوظيف علاقات مع صناع قرار ومشرعين أمريكيين بالأساس، للضغط علي الحكومة المصرية لتغيير بعض الممارسات، إلا أن هؤلاء وأولئك لا يمثلون القاعدة، بل الاستثناء الصريح. غالبية أقباط المهجر هم مواطنون ووطنيون مصريون، لهم مطالب مشروعة يتردد صداها في الداخل المصري قبل الخارج، ولا تملك الجماعة الوطنية المصرية أن تتجاهلها أو أن تقترب منها بمنطق النفي المخل بحقائق الواقع أو بمنطق التجريم لمجرد أنها تثار في عواصم أجنبية. فالتمييز ضد الأقباط والنواقص التي ترد علي حرياتهم وحقوقهم الدينية والمدنية هي ظواهر قائمة، تعبر عن واقع مجتمعي وسياسي، علينا أن نتوقف عن إنكاره، وأن نبحث عن مداخل لتغييره، إن أردنا الحفاظ علي الوحدة الوطنية فيما وراء الخطاب الرسمي الاحتفالي والقبلات المتبادلة بين رجال الدين المسلمين والمسيحيين. 3) ثمة مبالغات كبيرة في تقييم نفوذ أقباط المهجر في الغرب وقدرتهم علي التواصل مع صناع القرار والمشرعين. وتتواتر ذات المبالغات في معرض تقدير أهمية العلاقات بين الأقباط وبعض مراكز صناعة السياسة والدوائر الإعلامية في العواصم الغربية. فعلي كل هذه المستويات تظل فاعلية أقباط المهجر شديدة المحدودية، بل تكاد منظماتهم تغيب عن الصورة الكلية حين المقارنة بجماعات المصالح القوية في الغرب، كالمنظمات اليهودية في الولايات المتحدة وألمانيا وتجمعات الأرمن في الولايات المتحدة وفرنسا وغيرها. ينبغي علي المراقبين في مصر، صحفيين وأكاديميين، التوقف عن المبالغة حين الحديث عن منظمات أقباط المهجر، والكف عن تصويرها كوحوش كاسرة تتأهب للانقضاض علي المصالح المصرية في الخارج.. فهذه الصورة تجافي الحقيقة في كل مضامينها. المهم أيضاً هو أن ندير في صحافتنا المستقلة نقاشاً صريحاً حول مدي شرعية وفاعلية التعاون مع الخارج، لدفع قيم المواطنة وحقوق الإنسان قدماً في مصر، والمحاذير العديدة الواردة علي ذلك. وللحديث بقية. |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
مستقبل التعايش بين المسلمين والأقباط بقلم د.شريف دوس ٣/ ١٢/ ٢٠٠٧ يعيش علي أرض مصر شعب واحد يتكون من أغلبية تدين بالإسلام وأقلية مسيحية، وهذه الأقلية لا تمثل أقلية عرقية أو سلالية (اثنية) أو لغوية، وهو الأمر الذي ميز شعب مصر بدرجة عالية من التماسك (Social Cohesion) أو التكامل والاندماج الاجتماعي (social Integration) علي أن هذا لا يعني أن العلاقات بين المسلمين والأقباط قد خلت في هذه الحقبة أو تلك من الاحتكاك وأحيانا من الصراع، ولكن لم يؤد أي من هذه الصراعات إلي العزل أو الانعزال. وقد أسهمت مشروعات بناء دولة حديثة في العصر الحديث في صياغة نموذج متقدم للتكامل بين المسلمين والأقباط، خصوصا في عصر دولة محمد علي باشا، مما أدي إلي تولي اثنين من الأقباط منصب رئيس وزراء مصر سنة ١٩٠٨ وسنة ١٩١٩، وتولي قبطي رئاسة مجلس النواب. وجاءت ثورة سنة ١٩٥٢ ومعها التيارات الفكرية المتعاركة ومنها التيار الإسلامي الأصولي المتطرف، الذي اشتد بأسه بهجرة العمالة المصرية، وأغلبها من المسلمين إلي الجزيرة العربية، وعودة ٢ مليون عامل وموظف وفني ومهني إلي مصر من الجزيرة العربية، حاملين الأفكار والعادات الأصولية الإسلامية الوهابية، وبذات الوقت هجرة مليون مصري أغلبهم من المسيحيين إلي بلاد الغرب، التي تساند الفكر العلماني الديمقراطي العصري، وهذا كله أدي إلي التغير الاجتماعي في تركيبة الشعب المصري . وفي خط مواز لهذا التغير مارست السلطة والدولة والحكومة بعد ثورة سنة ١٩٥٢ سياسة فكرية وعمليات التفرقة أدت إلي تقويض حقوق الأقلية المسيحية في مصر، مما أدي إلي صدمات شعبية بين المسلمين والأقباط، تتكرر سنويا دون حلول حاسمة من الدولة. وقد كان السبب الرئيسي لهذه الصدمات هو القواعد والعرف السائد لمنع بناء الكنائس في مصر، والرقابة الأمنية علي بناء الكنائس، وباقي الحقوق المنتقصة، مثل تهميش التمثيل القبطي في المجالس المحلية والشعبية والنيابية وتخطي الأقباط في الوظائف العامة والشرطة وجهات الأمن والقضاء والخارجية والجامعات، مع استمرار التمييز ضدهم خلال خمسة عقود، مما أدي إلي انعدام وجودهم في كثير من القطاعات العامة للدولة. كما شملت مناهج التعليم المدرسي والجامعي، خصوصا القطاع الأزهري منه، عدم احترام العقائد الأخري والتشكيك في الكتاب المقدس والتحقير بالأقليات، وأخذت الصحافة والنشر والإعلام المرئي والمسموع نفس المنهاج. ولابد أن نشير إلي أن الدولة والحكومة والمسؤولين الكبار ومعهم الكثير من المستنيرين من المسلمين قد بدأوا في السنوات الأخيرة تدعيم حقوق الأقلية لتحقيق المواطنة في مصر. قد بدأنا لكن ببطء. ماذا نفعل وماذا سيحدث؟ إن مستقبل التعايش بين الأقباط والمسلمين يعتمد علي ثلاثة محاور: أولا: أن تدعم الدولة والحكومة المواطنة بقوانين تنفيذية لا تسمح بإهدار حق أي مواطن وإصدار التوجهات نحو رفع التمييز والتهميش ضد المسيحيين في كل القطاعات. ثانيا: العمل علي تهدئة الاحتقان الشعبي بين المسلمين والمسيحيين بتفعيل المواطنة والإصرار علي أن ينال كل مواطن حقوقه المدنية والدستورية وممارسة حرية إقامة الشعائر الدينية. وهذا العمل المكثف تحتاجه المناطق الشعبية والعشوائية والقري والنواحي، ويحتاج هذا العمل سنوات عدة لتغيير المفاهيم غير الحضارية والخاطئة، وتربية أجيال جديدة تحترم الآخر وتسمح بالاندماج الاجتماعي والانصهار في المواطنة كما عهدناه في النصف الأول من القرن العشرين. نحتاج لعمل مضن في التعليم والإرشاد الديني والأحزاب والمحليات ودور العبادة والصحف والكتب والمجلات والإذاعة المسموعة والمرئية والفضائيات، أي إعادة تثقيف الشعب بأكمله. ثالثا: التأكيد علي وطنية الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية الشرقية، بالشواهد التاريخية والمواقف الوطنية لرئاسة الكنيسة، وذلك لفصل المؤثرات العالمية المحيطة بقضايا الشرق الأوسط والخليج والسودان ولبنان علي العلاقة بين الأغلبية المسلمة والأقلية المسيحية في مصر. إن الكنيسة القبطية لا علاقة لها دينيا أو اجتماعيا أو سياسيا بالمعتقدات المتطرفة لبعض الطوائف المسيحية الغربية وتأكيد فصل الظروف الدولية عن علاقة أبناء الوطن الواحد. وللدولة دور رئيسي في المحاور الثلاثة عاليا. ويمكن للدولة توجيه الفكر الاجتماعي الشعبي إلي ما هو في صالح مصر وأبنائها، وإلا سنشهد في العقود القادمة مزيدا من الاحتقان الشعبي والانسلاخ الاجتماعي والانعزال، فنجد الأقباط أكثر ارتباطا داخل كنائسهم، والمسلمين أكثر التفافا حول أصحاب المعتقدات الخارجية المتطرفة مثل الإسلام البدوي الوهابي، وسيؤدي هذا إلي مزيد من الشرخ في علاقة الأكثرية والأقلية بعضها ببعض. إن سلوك الناس يمكن أن يؤدي إلي إفساد الأنظمة السليمة. كذلك فإن الأنظمة الفاسدة كثيرًا ما تؤدي إلي إفساد الناس. ---------------------------------- نقلا عن موقع"جريدة المصرى اليوم" |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
أضواء على القضية القبطية Thursday, 04 September 2008 باقلام قرائنا - شيرين شوقى المحامى يعاني الأقباط فى مصر من تمييز واضح وتحيز ضدهم ويتـم التشدد بشكل متعنت ضدهم عند طلب بناء الكنائس فتفرض قيود صارمة ...وسلسلة من الإجراءات التى لا يتعرض لمثلها أى بناء فى مصر ... ولا بد من موافقة أمنية .. !! وغالباً ما تنتهي هذه المعاناة برفض طلب البناء .. !! حتى أن السفارة الإسرائيلية بمصر تنعم بحرية وأمان أكثر من الكنيسة التى يتم التعامل معها وكأنها خطر محدق يصيب الوطن فى مقتل ..!!! - والتشدد الحكومى يتجلى بأبرز صوره حينما تضع الحكومة حراسات على الكنائس لا لحمايتها بل لمراقبتها والتجسس عليها وهو الأمر الذى برهنت عليه كل الإعتداءات التى مرت على كنائس الأقباط بمصر فلم يقم أحد من الحراسة بإطلاق عيار نارى واحد لحماية الكنيسة التى من المفروض أنه مكـلف بحراستها .. !! - لو كانت الكنيسة تقوم بوضع بلاطة للأرض يتطلب ذلك قراراً من رئيس الدولة ثم أصبح الأن من صلاحيات المحافظ .. !! - وفى الوقت التى أصبحت فيه مصر غارقة فى الفساد ولا يطبق القانون على الكثيرين ومنهم الكبار علية القوم مثلاً .. يتم التشدد الملفت للنظر والغرابة نحو الكنيسة فلو تم الصلاة فى قاعة أو أى مكان حتى فى بعض الأحيان صادر به ترخيص تقوم جحافل الشرطة بمحاصرة وإغلاق هذا المكان ويتم إعتقال مجموعة من الأقباط ويهب الأهالي للهجوم والحرق والسلب والنهب .. الخ وكأن القانون فى مصر ينحصر تطبيقه على بناء الكنائس وأماكن الصلاة للأقباط فقط وبالطبع لمنعهم قدر الإمكان من الصلاة .. !! - وعلى النقيض تماماً يتم التعامل مع كل حالات الإعتداء تقع على الأقباط بمنتهى التراخى ويتم القبض على المجنى عليهم الأقباط ..! وفى النهاية يتم تحضير محاضر صلح عرفية .. !! ويتم تبرئة الجناة وكأن شيئاً لم يكن فأين القانون والتشــدد الرهيب الذى نجده عند بناء الكنائس أو تجديدها أو حتى إغلاق ما هو كائن منها .. والأمثلة كثيرة جداً .. ففى أبرز الحوادث التى أصابت الأقباط وكنائسهم مثل .. كنيسة الخانكة 1972 .. والزاوية الحمراء 1980 .. الهجوم على كنائس الأقباط طوال السبعينيات والثمانينات حتى الكنائس الأثرية لم تسلم منها .. مثل كنيسة قصرية الريحانة1979 .. وطما 1992 بسوهاج .. بهجورة بقنا 1997.. المنيا وابو قرقاص .. .. وكنيسة التمساحية 1997.. بأسيوط والكشح 2000/1998 ..... وجرزا .. الجيزة .. كفر دميان .. الفيوم ..كنائس الأسكندرية ... .. إسنا .. عزبة واصف .. وصولاً إلى دير أبو فانا بالمنيا 2008 .. والفشن ببنى سويف 2008 ... إلخ - قائمة طويلة جداً لا تنتهى .. فأين كانت جحافل الشرطة من هذه الإعتداءات وأين نفضتهم العنترية عند تجديد سور أو حائط أو طلاء حائط فى كنيسة وهمتهم الكبيرة فى إغلاق الكنائس وها هم فى حوادث الإعتداء على الأقباط فإن لم يشاركوا الجناة يقفون موقف المتفرج الشامت .. وكم مجـرم عوقب بهذا القانون الذى يتشدقون به علينا .. !! وهل تم تعويض الأسر المشردة والتى قتلت عوائلها .. !! - نقطة أخرى وهى التعتيم المتعمد على عدد الأقباط الحقيقي - فى العام 1977 عندما إستقبل الرئيس كارتر قداسة البابا شنودة قال مرحباً به : (( انا أعلم أن عدد الأقباط 7 مليون نسمة)) .. وكانت الدولة قد أعلنت فى فى نفس هذه الفترة أن عدد الأقباط 2 مليون وثلث المليون .. !! - ففى تعداد 1976 فى عهد السادات ووزارة ممدوح سالم ذكر التعداد أن عدد المسيحيون ((2,285630)) مليون قبطي .. !! - فى حين ذكرت جيهان قالت فى مذكراتها أن زوجها السادات: (( أعاد الثقة لستة ملايين قبطى .. ! )) .. والعجيب أن تعداد 1986 ذكر أن تعداد الأقباط : ((2,868139)) مليون نسمة !! ... - وعند إحصاء عام 1996 لم يذكر عدد الأقباط .. !! والملاحظ أن عدد الأقباط الحكومى لا يزيد مع زيادة المـواطنين المصريين .. !! - وتذكر الكنيسة القبطية فى عام 1992 أن عدد الأقباط 10 مليون وبعد مرور كل هذه السنوات وحتى 2008 وإذا أخذنا فى الإعتبار أن الأقباط لم يطرأ عليهم زيادة ( فرض جدلي لا أكثر .. ! ) وبإضـافة مليون و600 ألف مصري قبطي بالخارج يصبح المجموع : ((11مليون و 600 ألف)) هذا بخلاف عدد الأقبـاط من المـذاهب الأخرى كالكـاثوليك والبروتسـتانت .. !! - وقد ذكر قداسة البابا فى فى حديث له مع منى الشاذلي : فى معرض الحديث عن مشكلة ماكس ميشيل ( لو فرضنا أن عدد الأقباط 10 مليون .. فقاطعته منى الشاذلى .. هل هذا عدد الأقباط فى مصر.. قال قداستة البابا شنودة لا هم أكثر من ذلك) ورفض أن يذكر رقما ًمحدداً .. والبابا هنا يتحدث عن الأقباط الأرثوذكس فقط .. - ومن جانب أخر ذكر نيافة الأنبا باخوميوس أن عدد الأقباط 13 مليون وذلك فى حديث له مع جريدة المصرى اليوم : العدد الصادر فى الجمعة ١٤ مارس ٢٠٠٨ عدد ١٣٧٠ .. (وقال الأنبا باخوميوس: «طبقاً لإحصائية الدولة عام ١٩٩٧ الخاصة، فإن عدد الأقباط في مصر ٦.٥ مليون نسمة، .. وكشف باخوميوس عن أن الأقباط في مصر عددهم ١٣ مليون نسمة، وفقاً للتعداد السنوي الذي تقوم به كل مطرانية، وقال: «إن الأقباط في عام ١٩٧٧ كانوا ٧ ملايين نسمة، وذلك وفقاً لإحصائيات الأمم المتحدة والهيئات الدولية، والتي أبلغت بها مع البابا شنودة في الولايات المتحدة، وإحصائياً فإن مصر تزيد ٣% سنوياً، أي أننا نتضاعف كل ٣٠ عاما، وهذا يعني أننا في عام ٢٠٠٧ أصبحنا ١٤ مليوناً، ولكن نتيجة لانتشار الهجرة وسط الأقباط واهتمامهم بتحديد النسل فقط، فقدنا مليوناً وأصبحنا ١٣ مليون نسمة، وإذا كان الإحصاء الأخير للدولة لم يعلن فإن الهيئات الدولية لديها إحصائيات تؤكد كلامي». - والجدير بالذكر مثلاً أن من ألقوا نظرة الوداع على جثمان قداسة البابا كيرلس السادس فى 9/3/1971 كانوا قرابة 2 ملـيون قبطى .. !! فكيف أن الأقباط يكون تعدادهم حتى 1986 يقل عن ثلاث ملايين ؟! - ما سر إخفاء الحكومات المصرية المتتابعة للعدد الحقيقي للأقباط ؟ هذا السؤال يطرح نفسه الأن .. - عدد الأقباط الكبير الذى لو إعترفت به الحكومة المـصرية لزاد الضـغط الدولى عليها بإلزامها بإعطاء الحق لإصحابه على الأقـل بحسب نسبة السكان ورفع الإضطهاد الواقع على الأقباط والذين يعانون من التهميش الواضح فى كل مناحي الحياة السياسية والإجتماعية أيضاً. --------------------------------- نقلا عن موقع "حقوق الأقباط" |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
رقـم الفتوى : 2924
عنوان الفتوى : حكم أهل الكتاب تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999 السؤال ما حكم أهل الكتاب في الوقت الحاضر في الإسلام هل هم مؤمنون أم كافرون ؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: 1- فقد دل القرآن والسنة والإجماع على أن من دان بغير الإسلام فهو كافر، ودينه مردود عليه وهو في الآخرة من الخاسرين قال تعالى (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) [آل عمران:85] وقال تعالى: ( إن الدين عند الله الإسلام )[آل عمران:19] 2- وجاء النص القاطع بأن أهل الكتاب الذين لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم، أو أشركوا مع الله غيره، أو جحدوا بنبوة نبي من الأنبياء أنهم كفرة ولا يدفع عنهم الكفر إيمانهم أو التزامهم بكتابتهم، فلو آمنوا حقاً بالنبي والكتاب لآمنوا بجميع الأنبياء والرسل. قال الله تعالى: ( إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا * أولئك هم الكافرون حقاً واعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً ) [النساء: 150، 151] وقال تعالى : ( يأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون ) [آل عمران:70] وقال:(قل يأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعلمون ) [آل عمران:98] وهو خطاب لأهل الكتاب المعاصرين للنبي صلى الله عليه وسلم وهم يؤمنون بعيسى والإنجيل، وبموسى والتوراة. وقال تعالى: ( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ) [المائدة: 73] وقال تعالى: ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحداً لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ) [التوبة:31] وقال تعالى: ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة) [البينة: 1] فكونهم أهل كتاب لا يمنع من كونهم كفاراً، كما نطق بذلك كتاب الله. 3- وإباحة طعام أهل الكتاب لا ينافي الحكم بكفرهم، فإن الذي أباح طعامهم هو الذي حكم بكفرهم، ولا راد لقضائه ولا معقب لحكمه جل وعلا. 4- وما جاء في القرآن الكريم من وعد ال ن ص ا ر ى أو اليهود بالجنة إنما هو للموحدين منهم الذين آمنوا بنبيهم ولم يشركوا بالله أحداً ولم يدركوا بعثة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. ومن ذلك قوله تعالى: (إن اللذين آمنوا والذين هادوا وال ن ص ا ر ى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) [البقرة: 62] وهذا ما اتفق عليه أهل التفسير والعلم بكتاب الله عز وجل، ويؤيده أن من اعتقد ألوهية عيسى أو بنوته لله أو أعتقد أن الله فقير أو يمسه اللغوب والتعب فليس مؤمناً بالله حقيقة وكذلك من اعتقد أن عيسى عليه السلام هو الذي يحاسب الناس يوم القيامة ويجعل النار لمن لم يؤمن بألوهيته أو بنوته، من اعتقد ذلك لم يكن مؤمناً باليوم الآخر حقيقة، ولهذا وصف القرآن أهل الكتاب من اليهود وال ن ص ا ر ى بأنهم لا يؤمنون بالله واليوم الآخر، فقال تعالى: ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) [التوبة:29] وأما قوله تعالى: ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا ن ص ا ر ى) [المائدة: 82] فتمام الآيات يبين أن المراد بهؤلاء من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم وتأثر بسماع القرآن ودعوته، ولكثرة المستجيبين من ال ن ص ا ر ى كان الن ص ا ر ى أقرب مودة للمسلمين وأسرع قبولاً للإسلام وهذا يصدقه التاريخ والواقع قال تعالى: ( ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً وأنهم لا يستكبرون* وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين* ومالنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق ونطمع أن يدخلنا ربنا مع القوم الصالحين* فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء المحسنين* والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم. ) [المائدة:82- 86] 5- إذا تقرر هذا فأهل الكتاب الموجودون في عصرنا صنفان: صنف بلغته دعوة الإسلام وسمع بالنبي صلى الله عليه وسلم ولم يؤمن به، فهؤلاء كفار في الدنيا، مخلدون في النار في الآخرة إن ماتوا على كفرهم، والدليل على ذلك الآيات المذكورة آنفاً، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار" رواه مسلم. وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث طويل : " إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن: تتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر أو فاجر أو غبرات أهل الكتاب، فيدعى اليهود فيقال لهم: من تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزيراً ابن الله فقال لهم: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فما تعبدون؟ فقالوا: عطشنا ربنا فاسقنا فيشار ألا تردون ؟ فيحشرون إلى النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضاً، فيتسا قطون فى النار. ثم يدعى ال ن ص ا ر ى فيقال لهم: من كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد المسيح ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فيقال لهم: ما ذا تبغون ؟ فكذلك مثل الأول " رواه البخاري ومسلم. والصنف الثاني: صنف لم تبلغهم دعوة الإسلام ولم يسمعوا بالنبي صلى الله عليه وسلم، فهؤلاء على فرض وجودهم في هذا الزمان الذي تقدمت فيه وسائل المعرفة والاتصال، اختلف العلماء في حكمهم في الآخرة، وأرجح الأقوال أنهم يمتحنون في عرصات القيامة، فمنهم الموفق الناجي ومنهم الخاسر الموبق. أما حكمهم في الدنيا فهم كفار باتفاق أهل الإسلام، تجب دعوتهم وإيصال الهدى إليهم، وتجري عليهم أحكام الكفار من أهل الكتاب. 6- وجميع ما سبق يعد من الأمور المعلومة بالاضطرار من دين الإسلام، فمن أنكر كفر اليهود وال ن ص ا ر ى أو شك في ذلك فهو كافر . قال القاضي عياض في كتابه الشفا، في سياق ذكره ما هو كفر بالإجماع: ( ولهذا نكفر من دان بغير ملة المسلمين من الملل أو توقف فيهم أو شك أو صحح مذهبهم، وإن أظهر مع ذلك الإسلام واعتقده واعتقد إبطال كل مذهب سواه، فهو كافر بإظهاره ما أظهر من خلاف ذلك) انتهـى وقال في الإقناع وشرحه من كتب الحنابلة في باب المرتد: ( أو لم يكفر من دان بغير الإسلام كال ن ص ا ر ى واليهود، أو شك في كفرهم أو صحح مذهبهم. فهو كافر لأنه مكذب لقوله تعالى: ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) [آل عمران 85] والله أعلم آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 23-01-2009 الساعة 06:52 PM |
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
إقتباس:
هل تستطيع ان تثبت ان محمدك هذا رسول او نبى هل تستطيع ان ثبت ان القرأن كلام الله ام هو شيطان هل تستطيع يا جهبذ |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)
إقتباس:
لن ارد عليك بمثل الفاظك الحقيرة ولكن سأرد عليك بأيات من القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم {وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }التوبة61 {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً * وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً }الأحزاب 57/58 {زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ اتَّقَواْ فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ }البقرة212 آخر تعديل بواسطة thetruth15815 ، 21-01-2009 الساعة 12:39 PM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|