|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() اوراسكوم اول الشركات المتضرره من أعمال الشغب الجزائريه تليها مصر الطيران الصوره توضح مدخل مكاتب اوراسكوم وتم تدميره تماما من الجزائريين تغطية شاملة من الصحافة - مراسلينا فرار أربعين مصريا من اوراسكوم خارج الجزائر وثلاثة ألاف محتجزين استدعت الخارجية المصرية، أمس، السفير الجزائرى بالقاهرة عبدالقادر حجار، لمطالبته بإبلاغ سلطات بلاده ضرورة توفير الحماية للعاملين المصريين فى الجزائر، الذين تعرضوا لاعتداءات من قبل جماهير متعصبة فى العاصمة. كانت أحداث العنف اندلعت مساء أمس الأول، إثر بث إحدى الصحف الجزائرية خبراً كاذباً عن مقتل ٩ جزائريين وإصابة المئات من الجزائريين فى القاهرة، عقب مباراة السبت، وهو ما أدى إلى مهاجمة جماعات جزائرية مقار سكن وعمل مصريين بالجزائر، خصوصاً فى شركات «أوراسكوم تليكوم» و«المقاولون العرب»، و«مصر للطيران» التى تحطم مقرها الرئيسى. واكتفى السفير الجزائرى بتحميل الإعلام المصرى وقنوات مودرن ودريم والحياة، مسؤولية ما حدث من شحن جماهيرى، فيما تواصلت أمس لليوم الثانى على التوالى الاعتداءات على المصريين فى الجزائر، إذ حوصر مصنع يعمل به مئات المصريين، وتلقت «المصرى اليوم» مكالمات تليفونية من هؤلاء، أكدوا فيها تعرضهم للقذف بالكرات النارية، مما تسبب فى إصابة عشرات منهم. قال المهندس ياسر فتحى، مدير موقع بشركة «أوراسكوم»، إن حوالى ٢٠٠٠ مصرى محاصرون داخل بيوتهم فى العاصمة بعد أن تلقوا تعليمات من السفارة بعدم مغادرة بيوتهم حرصاً على حياتهم، واتهموا الشرطة الجزائرية بعدم توفير الحماية لهم، من جهة أخرى، احتجز الأمن الجزائرى ١٧ مواطناً مصرياً من قرية المدامود بالأقصر فى فندق بالعاصمة الجزائرية الجزائر من يوم الأربعاء الماضى، بعد تلقيهم تهديدات بالقتل من متعصبين جزائريين. وقال عمر فتحى الديب، الذى تتحفظ السلطات الجزائرية على والده فتحى الديب، إن والده الذى يعمل مقاولاً فى مجال التركيبات الكهربية محتجز برفقة ١٦ آخرين من أبناء قرية المدامود الذين يعملون بالجزائر منذ أكثر من ٧ سنوات بعد تلقيهم تهديدات بالقتل. ولايزال نحو ٤٠٠ مصرى فى فرع شركة «المقاولون العرب» محاصرين داخل مقر الشركة، فيما تقف الشرطة الجزائرية عاجزة عن التصرف. ونجح ٤٠ مصرياً من الفرار من الجزائر مساء أمس، وهم من العاملين فى شركات «المقاولون العرب» وأوراسكوم، ومهند للسجاد، وشركات خاصة أخرى، وقال أحد الهاربين من عنف المتعصبين الجزائريين إن مطار العاصمة الجزائرية فيه مصريون كثيرون يحاولون النجاة، إلى جانب عدد كبير من المحاصرين فى مساكنهم فى مناطق ومدن مختلفة، مشيراً إلى أنهم عادوا بـ«ملابسهم» ودون ترتيب أو استعداد مسبق. ................. الصحافة الجزائرية وجريدة الشروق تحرض على المصريين وتدعو للإنتقام منهم المصري اليوم لعبت الصحافة الجزائرية دور المحرض الرئيسى ضد المصريين المقيمين فى الجزائر، وطالبت الجزائريين بالانتقام لمن سمتهم «شهداء القاهرة»، فى إشارة إلى مزاعم مقتل مشجعين جزائريين عقب مباراة ١٤نوفمبر باستاد القاهرة. خرجت جريدة «الشروق» اليومية، أوسع الصحف انتشارا هناك، بموضوع يدعى موت ١٧ مشجعا جزائريا بالقاهرة، مما دفع الجزائريين إلى الهجوم على المصريين العاملين بالجزائر، ومحاصرتهم وقذفهم بالحجارة وزجاجات البنزين المشتعل، إضافة إلى الضرب المبرح لكل من يقع فى أيديهم وإحراق منازلهم. ولم تكتف الجريدة بما لفقته من أخبار كاذبة، تم نفيها بعد ذلك من خلال مسؤولين جزائريين رسميين، بل خرجت، أمس، بعدة موضوعات وتقارير تزيد من معاناة المصريين هناك، وتحت عنوان «رضا سيتى يروى للشروق تفاصيل المذبحة»، ادعى هذا الشخص الذى تم نشر صورته أنه لقن مواطنا جزائريا الشهادة، وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة بفندق بالقاهرة وقام بتكفينه بعلم الجزائر. وذكرت الجريدة أن هذا الفنان كان شاهد عيان على «المجزرة المرتكبة فى حق الجزائريين بمصر»، وأنه دخل الجريدة وملابسه ممزقة على جسده، حاملا الراية الوطنية ملطخة بدماء الجزائريين «الذين أُعتدى عليهم من طرف المناصرين بتواطؤ من الشرطة المصرية». ونشرت الصحيفة موضوعا آخر فى صفحتها الأولى بعنوان «ادخلوا مصر آمنين، واخرجوا منها مصابين ومنهارين»، زعمت فيه أن امرأة حاملاً تدعى «نور الهدى» قدمت برفقة زوجها لمشاهدة المباراة، وفى طريق العودة إلى الفندق تعرضت الحافلة التى كانت تستقلها للرشق بالحجارة والضرب والاعتداء، وتمكن الجمع الغفير من المشجعين بالقاهرة من عرقلة مسيرة الحافلة وفتح المجال أمام «المتوحشين المصريين» للوصول إلى نوافذ الحافلة بسهولة. وقال شاهد عيان: «حاولنا حماية السيدة نور الهدى من الأحجار الكبيرة التى كانت تتهاطل عليها وعلينا، لكن الصدمة كانت قوية جدا عليها لهول الحدث، وما إن وصلنا إلى الفندق حتى فقدت نور الهدى جنينها، وكادت تموت هى أيضا لولا تدخلنا مباشرة لإنقاذها». ونشرت الجريدة عناوين فرعية فى تقاريرها مثل «الشرطة المصرية تواطأت مع مناصريها لضربنا ورشقنا بالحجارة، وحمدنا الله على التعادل – فى نتيجة المباراتين - ولو فزنا لرجعنا إلى بلادنا فى توابيت»، و«أوقفوا حافلتنا فوق النيل وسرقوا مفاتيحها وضربونا»، و«غنينا معهم لنأمن شرهم، وضُربنا بالحجارة وكدنا نرمى فى النيل». وادعت الجريدة نفسها أن الشرطة المصرية قامت بتجريد النساء من ملابسهن بحجة تفتيشهن، وأن رجال الشرطة «كانوا يتطلعون عليهن من خلف الباب». فى سياق متصل شارك الفنانون والأدباء والرياضيون بالجزائر فى معركة التهييج ضد المصريين المقيمين هناك، وذلك على صفحات الجريدة نفسها. وصرحت الأديبة أحلام مستغانمى أن «الإهانة ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما تمت إهانة العلم الجزائرى، فى بلد يرفرف فوقه العلم الإسرائيلى ويحمى فيه الأمن المصرى أبناء إسرائيل»، وأضافت «شكرا للذين حققوا لإسرائيل أمانيها بما يفوق أحلامها الأبدية»، داعية مصر «العربية»، باسم ٣٦ مليون جزائرى، لـ«الاعتذار للعلم». واعتبر الأخضر بلومى، لاعب الجزائر السابق، أن قيمة مصر «سقطت فى الحضيض، بعد الاعتداء الذى تعرض له اللاعبون والمناصرون الجزائريون فوق أرض الفراعنة». من جانبها لم تختلف جريدة «الهداف» الجزائرية عن سابقتها، وجاء مانشيت الجريدة أمس بعنوان «استاد القاهرة تحول إلى استاد تل أبيب»، ثم موضوع بعنوان «وزارة العمل تمنع رسميا تشغيل المصريين فى الجزائر». ...................... الخارجية المصرية تستدعي السفير الجزائري استدعت الخارجية المصرية، أمس، السفير الجزائرى بالقاهرة عبدالقادر حجار، لمطالبته بإبلاغ سلطات بلاده ضرورة توفير الحماية للعاملين المصريين فى الجزائر، الذين تعرضوا لاعتداءات من قبل جماهير متعصبة فى العاصمة. كانت أحداث العنف اندلعت مساء أمس الأول، إثر بث إحدى الصحف الجزائرية خبراً كاذباً عن مقتل ٩ جزائريين وإصابة المئات من الجزائريين فى القاهرة، عقب مباراة السبت، وهو ما أدى إلى مهاجمة جماعات جزائرية مقار سكن وعمل مصريين بالجزائر، خصوصاً فى شركات «أوراسكوم تليكوم» و«المقاولون العرب»، و«مصر للطيران» التى تحطم مقرها الرئيسى. واكتفى السفير الجزائرى بتحميل الإعلام المصرى وقنوات مودرن ودريم والحياة، مسؤولية ما حدث من شحن جماهيرى، فيما تواصلت أمس لليوم الثانى على التوالى الاعتداءات على المصريين فى الجزائر، إذ حوصر مصنع يعمل به مئات المصريين، وتلقت «المصرى اليوم» مكالمات تليفونية من هؤلاء، أكدوا فيها تعرضهم للقذف بالكرات النارية، مما تسبب فى إصابة عشرات منهم. قال المهندس ياسر فتحى، مدير موقع بشركة «أوراسكوم»، إن حوالى ٢٠٠٠ مصرى محاصرون داخل بيوتهم فى العاصمة بعد أن تلقوا تعليمات من السفارة بعدم مغادرة بيوتهم حرصاً على حياتهم، واتهموا الشرطة الجزائرية بعدم توفير الحماية لهم، من جهة أخرى، احتجز الأمن الجزائرى ١٧ مواطناً مصرياً من قرية المدامود بالأقصر فى فندق بالعاصمة الجزائرية الجزائر من يوم الأربعاء الماضى، بعد تلقيهم تهديدات بالقتل من متعصبين جزائريين. وقال عمر فتحى الديب، الذى تتحفظ السلطات الجزائرية على والده فتحى الديب، إن والده الذى يعمل مقاولاً فى مجال التركيبات الكهربية محتجز برفقة ١٦ آخرين من أبناء قرية المدامود الذين يعملون بالجزائر منذ أكثر من ٧ سنوات بعد تلقيهم تهديدات بالقتل. ولايزال نحو ٤٠٠ مصرى فى فرع شركة «المقاولون العرب» محاصرين داخل مقر الشركة، فيما تقف الشرطة الجزائرية عاجزة عن التصرف. ونجح ٤٠ مصرياً من الفرار من الجزائر مساء أمس، وهم من العاملين فى شركات «المقاولون العرب» وأوراسكوم، ومهند للسجاد، وشركات خاصة أخرى، وقال أحد الهاربين من عنف المتعصبين الجزائريين إن مطار العاصمة الجزائرية فيه مصريون كثيرون يحاولون النجاة، إلى جانب عدد كبير من المحاصرين فى مساكنهم فى مناطق ومدن مختلفة، مشيراً إلى أنهم عادوا بـ«ملابسهم» ودون ترتيب أو استعداد مسبق. ..................... السفير الجزائرى فى صحافة بلاده يهدد بالانسحاب من القاهرة.. وعندما سألناه قال: «لا أستطيع الكلام..السفارة تحت الحصار» «قد أنسحب من القاهرة، احتجاجا على الاعتداء على الجزائريين»، هذا التصريح للسفير الجزائرى بالقاهرة عبدالقادر حجار لوسائل الإعلام فى بلاده، كان سببا فى اتصال «المصرى اليوم» به لمعرفة حقيقة تهديده بترك القاهرة، لكنه رفض إعطاء أى توضيحات، وقال: «لا أستطيع الحديث حاليا، لأن السفارة تحت الحصار». ذهبنا إلى السفارة الجزائرية لاستطلاع الأمر، ورصد الحصار الذى أشار إليه حجار، فلمسنا حالة أمنية مكثفة فى الشوارع المحطية بها، حيث تواجد العشرات من ضباط وعساكر الأمن المركزى، على رأسهم قيادات من وزارة الداخلية برتب «لواء» وصل عددهم إلى ما يقرب من ٥، مصطفين حول المبنى الرئيسى للسفارة المطل على شارع البرازيل بالزمالك، مانعين خروج أو دخول أى مواطن غير جزائرى. كما اصطف عدد من الجنود أمام باب سفارة البحرين المواجه للسفارة الجزائرية، بينما وقفت ٧ سيارات أمن مركزى وسيارة «مصفحة» امام الباب الجانبى للسفارة بشارع محمد إسماعيل. التواجد الأمنى لم يقتصر على أبواب السفارة الجزائرية فقط، حيث وقف عدد من أمناء الشرطة مرتدين زياً مدنياً على أبواب العقارات والمحال المجاورة للسفارة، لمنع وقوع أى اشتباكات بين الجزائريين والمصريين. فى الوقت نفسه احتشد عدد كبير من الجزائريين «ملتحفين» بعلم بلادهم و«تى شيرتات» خضراء أمام السفارة، وافترشوا الحديقة الداخلية وسلم السفارة الداخلى فى انتظار حصولهم على تأشيرات سفر إلى السودان لمتابعة المباراة الفاصلة بين الفريقين، بعدما رفضت شركات السياحة المصرية التعاون مع السفارة الجزائرية وإمدادها بالأتوبيسات السياحية لنقل المشجعين إلى مطار القاهرة، خشية اعتدائهم على السائقين وإتلاف الأوتوبيسات. حاولت «المصرى اليوم» الدخول إلى السفارة، بعدما قام الأمن المصرى وأمن السفارة الجزائرى بمنع دخولنا مرتين، على الرغم من إظهار كارنيهات النقابة وإخبارهم بوجود ميعاد مسبق مع المستشار الإعلامى، قائلين: «مفيش شغل فى السفارة، الشغل هيبدأ يوم الأحد». غير أننا تمكنا من الدخول، إلا أن السفارة قامت بإغلاق الباب الداخلى للمبنى، ورفض أحد مسؤولى العلاقات العامة الحديث معنا، وأحضر الأمن وقام بإخراجنا بالقوة. وأغلقت السفارة الباب الداخلى للمبنى، ومنعت دخول المواطنين الجزائريين إلى مكتب السفير، واكتفت بالحديث معهم من شرفة مكتب السفير لتهدئة حدة الهتافات التى أطلقها الجزائريون، فيما فضل البعض منهم افتراش حديقة السفارة والبعض الآخر خرج لإحضار بعض الأطعمة والمشروبات من أحد المحال بالشارع. وشهد شارع البرازيل احتكاكا بسيطا بين أحد الجزائريين وأمين شرطة، عندما قال الأمين: «هنغلبكم ٥ - صفر»، وهو ما جعل الجزائرى يشتبك معه وطلب منه عدم الحديث فى الكرة، وتدخل أحد الضباط لفك الاشتباك. ورصدت «المصرى اليوم» بعض المضايقات من جزائريين لطلبة المدارس وبنات كلية الفنون الجميلة، حيث تعمد الضيوف مضايقة المصريين وتحرش بعضهم بالفتيات بالشارع فى ظل وجود الأمن، وردد الطلاب الهتافات «يمين شمال.. هنروح المونديال». من جانبه رفض احد رجال الأمن المسئول عن تأمين السفارة من الخارج التعليق على تصريحات السفير الجزائرى بأن السفارة محاصرة، قائلاً لـ«المصرى اليوم»: «خلى رئيس التحرير بتاعكم ييجى، هو اللى يرد على سفير الجزائر». شركة المقاولون العرب تجلي موظفيها الي مكان بعيد لحمايتهم سادت حالة من الاستياء فى مجلس إدارة شركة المقاولون العرب، برئاسة المهندس إبراهيم محلب، بسبب اعتداء عدد من الجزائريين على موقعها فى الجزائر، مساء أمس الأول، وإحداث تلفيات كثيرة فى المعدات وبعض المركبات الخاصة بمشروعات الشركة هناك، وتهديدهم العاملين والمهندسين. ووصف محلب ما حدث بأنه أفعال غير مسؤولة، موضحاً أنه لم يكن يتوقع هذه الأعمال التخريبية، رغم أن فرع الشركة هناك يتولى أعمالاً ومشروعات لصالح وطنهم، مشدداً على رفضه التام هذه التصرفات التى وصفها بأنها أعمال صبيانية، منتقداً الربط بين مباراة فى كرة القدم، وعلاقة بلدين شقيقين ببعضهما البعض، وقال إن الجزائريين يتحملون الجزء الأكبر من الأزمة، لافتاً إلى أن الجماهير المصرية لم تصدر عنها أى من هذه الأفعال من قبل، سواء فى مصر أو فى الجزائر، بعد هزيمة منتخبنا فى مباراة الذهاب فى التصفيات نفسها. وأعلن المهندس محمد عادل فتحى، نائب رئيس الشركة، أن الاتصالات التى أجراها مجلس الإدارة مع السلطات المصرية ونظيرتها فى الجزائر، أسفرت عن نقل ٣٣٠ عاملاً وموظفاً ومهندساً من المقر الرئيسى للفرع، إلى مقر آمن بعيداً عن منطقة الشغب، بينما لايزال ٧٠ آخرون فى المقر الرئيسى، موضحاً أن هناك محاولات مكثفة لنقلهم. وقال فتحى إن مجلس الإدارة أجرى اتصالات مكثفة مع المهندس حسام عبدالدائم، مدير فرع الشركة فى الجزائر، والذى أكد عدم وجود إصابات بين العاملين، وأن جميع التلفيات جاءت فى المعدات، موضحاً أن الشركة لم تقف بعد على حجم الخسائر النهائية. ونقل فتحى، عن عبدالدايم قوله إن السلطات الجزائرية استدعت قوات مكافحة الإرهاب، وبعض فرق الجيش للتصدى لأعمال الشغب وتهدئة الأوضاع، محذراً من تجدد الاعتداءات غداً، إذا انتهت المباراة الفاصلة بين الفريقين لصالح مصر. على صعيد متصل، تكثف مجموعة من رجال الأعمال ورؤساء الشركات العامة، جهودها لتأسيس مجلس الأعمال المصرى - الجزائرى، فى ظل ما سموه تقاعس الجانب الجزائرى عن اتخاذ أى خطوات لولادة هذا الكيان الذى سيدافع عن مصالح القطاع الخاص العامل فى البلدين. وتسيطر حالة من القلق والغموض على أوساط عدد من كبار المستثمرين المصريين المتواجدين فى الجزائر، خاصة أن مصر تحتل المرتبة الأولى فى قائمة أكبر المستثمرين الأجانب هناك، وذلك عقب اتخاذ الحكومة الجزائرية قرارات من شأنها التأثير على أداء الاستثمارات الأجنبية. قال المهندس إبراهيم محلب، رئيس الجانب المصرى فى مجلس الأعمال المصرى - الجزائرى، إنه بالرغم من انتهاء الجانب المصرى من تشكيل أعضائه، فإن الجانب الجزائرى لم ينته بعد من تحديد ممثليه. وأضاف محلب فى تصريح لـ«المصرى اليوم» أنه تم عقد لقاء مع السفير الجزائرى فى القاهرة، سأله خلاله الأعضاء المصريون عن أسباب تباطؤ بلاده فى هذا الشأن، إلا أنه وعد بنقل هذه الاستفسارات إلى بلاده لمعرفة الأسباب. وأوضح محلب أن من بين الاستفسارات طلباً إلى السفارة الجزائرية للتأكد من جدية القرارات التى اتخذتها الحكومة الجزائرية وتوضيحها، خاصة أنها تتعلق بفرض ضريبتين جديدتين، الأولى تصل إلى ١٥٪ وتفرض على الأرباح المحولة إلى الخارج، والثانية نسبتها ٢٠٪ بعنوان الضريبة على أرباح الشركات، موضحاً أن مصر لم تتسلم الصيغة النهائية من اللائحة التنفيذية لهذه القرارات، لمناقشة آثارها على المستثمرين المصريين. وقال محلب إنه من المقرر عقد لقاء مع الدكتور محمود محيى الدين، وزير الاستثمار، لبحث القرارات الجزائرية، لافتاً إلى أن شركات المقاولات المصرية فى الجزائر لم تتأثر بهذه القرارات، لأنها تعمل بعقود متفق عليها ومحددة الضريبة، وهو ما يجعلها لا تتأثر بها، إلا إذا تم تطبيقها بأثر رجعى، وهو أمر مستبعد. وأوضح محلب أن حجم أعمال شركات المقاولات المصرية فى الجزائر بلغ ١٠٠ مليون دولار، مشيراً إلى أن القرارات سيتم تطبيقها فى العقود الجديدة، وهو ما يعنى رفع أسعار خدمات المقاولات هناك. الصحف الجزائرية تدعو للانتقام من المصريين في الخرطوم اليوم السابع اهتمت الصحف المصرية بكواليس الساعات القليلة القادمة عن المباراة الفاصلة بين المنتخب المصرى والجزائرى للتأهل لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا، حيث نقلت الصحف المصرية الاعتداءات التى تعرض لها العاملون بالجزائر وكذلك حريق مقر مكتب مصر للطيران فضلا عن مانشيتات الصحف الجزائرية التى نقلت أكاذيب عن سقوط قتلى من المشجعين الجزائريين بالقاهرة واتهامات بهتك حرمة النساء الجزائريات فى القاهرة ودعوات للانتقام لدماء الشهداء فى الخرطوم. وفى نفس السياق كتب عدد من الكتاب حول فلسفلة مباراة مصر والجزائر وما من روح واحدة وهدف واحد لدى الشعب المصرى، حيث نجحت تلك المباراة فيما فشلت فيه أحزاب كثيرة وشخصيات عديدة ومواقف عظيمة فى تجميع شمل الشعب المصرى الجزائر ترفض نزول طائرات مصرية على أراضيها عماد توماس - الأقباط متحدون قال المهندس (م.ع) -وهو أحد المهندسين المصريين العاملين في شركة (أوراسكوم للإنشاء والصناعة) في ولاية (ارزيو) بالجزائر التابعة للمهندس ناصف ساو يرس- في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون" بأنه قام بالاتصال هاتفيًا صباح اليوم الثلاثاء بإدارة الشركة في مصر التي أبلغته أن المهندس ناصف ساويرس جهز ثلاثة طائرات سعة كل طائرة 450 فرد بتكلفة 2 مليون دولار، ورفضت سلطات المطار في الجزائر نزولها خوفًا على رجوع المصريين إلى بلادهم وعدم عودتهم مرة أخرى مما يسبب خسارة فادحة للاقتصاد الجزائري. وأكد المهندس (م.ع) على تواجد قوات إضافية من الجيش الجزائري تسمى "الدرك الوطني" التي شدّدت الحراسة على سكن المصريين، لكنه عاد وانتقد الجزائريين الذين يقومون بأعمال النظافة لسكن المهندسين وشراء احتياجاتهم فقد تم تحريضهم وتهديدهم من قبل المشجعين المتعصبين بعدم التعامل مع المصريين. وأضاف أن العمال المصريين احتجزوا مدير المشروع المصري "مراد عزمي" داخل مسكنهم حتى يتم تسهيل سفرهم ورجوعهم لمصر، ويقوم بإدارة المشروع الآن الشريك الجزائري ويدعى "زمورى". وانتقد المهندس (م.ع) سفر الكابتن أحمد شوبير لصحيفة "الشروق" الجزائرية، التي اعتبرها السبب الرئيسي في الأحداث التي حدثت لهم بعد نشر شائعة وفاة أحد المشجعين الجزائريين في مصر ونشر صورة له. كما انتقد أداء الخارجية المصرية في التعامل مع الأحداث. الداخليه المصرية تعلن 32 إصابه في الإشتباكات بين المصريين والجزائريين في القاهره والجيزة وكالة أنباء الشرق الأوسط "مينا" المصرية عن المتحدث باسم وزارة الصحة عبدالرحمن شاهين قوله إن 12 مصرياً و20 جزائرياً أصيبوا في المواجهات التي حصلت بين الجمهورين في وسط القاهرة والجيزة أمس السبت بعد المباراة المصيرية بين المنتخبين، والتي اسفرت نتيجتها عن احتكامهما الى مواجهة فاصلة تقام الأربعاء المقبل في السودان لتحديد هوية الذي سيتأهل منهما إلى النهائيات. وذكر شاهين أن 29 من المصابين خرجوا من المستشفى، فيما أكد أن حال الثلاثة الآخرين مستقرة. وانطلقت شرارة المواجهات بين الجمهورين عندما رمت مجموعة من المشجعين المصريين الحجارة على حافلة تقل مشجعين جزائريين، وذلك بحسب مراسل وكالة "فرانس برس" بسبب إستفزازات من المنتخب الجزائري للمصريين حسب شهود عيان . وتأتي هذه الحادثة بعد رشق حافلة لاعبي المنتخب الجزائري يوم الخميس الماضي، والتي نتج عنها إصابة بعض لاعبي المنتخب الذين وضعوا ضمادات على رؤوسهم خلال مباراة أمس السبت. شاهد فديو بشع عن تدمير مقر شركه مصر الطيران للخطوط الجويه تماما http://www.youtube.com/watch?v=E-ri9zx_1Tk شاهد فديو بشع عن تدمير الجزائريين لمقر اكبر الشركات المصرية أوراسكوم للإنشاءات والتعمير إحدي شركات ساويرس http://www.youtube.com/watch?v=8MioJhxgtrU شاهد فديو بشع عن تدمير متوحش لمحلات التجار المصريين بالجزائر http://www.youtube.com/watch?v=c452VVShgN8 شاهد فيديو بشع للإعتداء على حافله المنتخب المصري بالسودان http://www.youtube.com/watch?v=GQfWI_5Bn5g آخر تعديل بواسطة john mark ، 17-11-2009 الساعة 08:46 AM |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
بجد لو مصرستان دية دولة درجه خامسه
كانت علي الاقل خلت السفير يعبث تحذير شديد اللهجة ولو كانت دولة محترمه كانت هددت بازمه دبلوماسية او حتي سحب السفير او يمكن توصل لحرب لكن عبدة ارب محمد لا يوجد عندهم رامة
__________________
ⲉϥ̀ⲥⲙⲁⲙⲁⲧ ̀ⲛϫⲉ ⲡⲁⲗⲁⲟⲥ ϧⲉⲛ Ⲭⲏⲙⲓ وقوم أتوا من أقاصي البلاد لرمي الحجار ولثم الحجر فوا عجبي من مقالاتهم أيعمى عن الحق كل البشر أنّما هذه المذاهب أس بابٌ لجذب الدنيا إلى الرؤساء أفيقوا أفيقوا يا غواة فإ نّما ديانتكم مكرٌ من القدماء |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
توقعات بكارثة أسوء من 67
30 الف جزائري يذهبون بالطائرات الحربية للانتقام والثأر من المصريين وليس التشجيـــــع وهذا اضعاف العدد المصري هناك دعوي لتدخل الجيش المصري في السودان لانقاذ مايمكن انقاذه لانها ستتحول لحرب شوارع والحكومه الجزائريه متواطئه ومنعت طائرات رجالنا الاعمال لكي يكون لديها اسري في اراضيها فهل الحكومه المصرية لا تستطيع التصرف الان ومرتبكة |
#4
|
|||
|
|||
نجيب ساويرس: الجزائرين حرقوا مصنع التعبئه لجيزي وخسائرنا خمسه مليون دولار
نجيب ساويرس: الجزائرين حرقوا مصنع التعبئه لجيزي وخسائرنا خمسه مليون دولار مواطن مصري بالجزائر : تلقينا اتصالات بأننا أسري الى أن تفوز الجزائر أو نقتل نجيب ساويرس : خسائرنا في الجزائر خمسه مليون دولار كرم جبر : ادعو ساويرس وباقي رجال الاعمال لسحب الاستثمارات من الجزائر ولا يكلمني احد عن الوحده العربية والقوميه فمصر كرامتها أولا اوراسكوم : ارسلنا ثلاث طائرات بتكلفه ثلاثه ملايين دولار لانقاذ عمالنا وموظفينا فرفضت السلطات الجزائرية نزولهم الي مطار الجزائر إلا بعد المباره وكأنهم أسري هشام ابو حديد / يوجد 30 الف جزائري في السودان اغلبهم ذاهبون للأخذ بالثأر وقتل المصريين الذي لايفوق عددهم الخمسه عشر الف ويحاصر الجزائريون كل المباني الاعلاميه في الخرطوم واغلبهم جاءوا بطيران حربي جزائري . مراسلينا المهندس نجيب ساويرس رئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم تليكوم، فى تقرير عرضه البرنامج بمناسبة إجراء تغييرات فى الهيكل الإدارى لأوراسكوم وتولى المهندس خالد بشارة منصب العضو المنتدب للشركة، أشار إلى أن بعض الجزائريين المتعصبين قاموا أمس، الثلاثاء، بإحراق مصنع التعبئة لشركة رينجو الوكيل المعتمد لنا فى الجزائر، بعدما قاموا أول أمس، الاثنين، بالاعتداء عليه وسرقة معدات بـ 5 ملايين دولار. مضيفاً أن البعض قام بتخريب أجهزة كمبيوتر تحتوى على بيانات عملاء لنا فى شركة "جيزى" العلامة التجارية لشركة "أراسكوم تليكوم" فى الجزائر، وأن خطورة هذه الهجمات تتمثل فى إمكانية دخول المخربين على السويتشات وإيقاف الشبكة عن العمل نهائياً، ولم يستبعد ساويرس أن يكون هناك منافسون وراء هذه الاعتداءات، خاصة مع ارتفاع عدد الذين هاجموا المصنع. بالاضافاه الي قيام 7 من المشجعين الجزائريين باقتحام الفندق الذى يقيم فيه المنتخب المصرى وانهالوا عليه بالسب والشتائم.وقامت الفيفا الدولية بتسجيل هذا ضد الجزائر. - هشام أبو حديد الصحفى بجريدة المصرى اليوم والموجود حالياً بالسودان، يؤكد أن المشجعين الجزائريين قاموا بالتجمع أمام الفندق الذى يقيم فيه الصحفيون المصريون وحرقوا العلم المصرى، فى محاولة فاشلة منهم لاستفزاز المصريين، لافتاً إلى أن 30 ألف جزائرى جاءوا للسودان من أجل أخذ الثار وليس التشجيع. طالب الكاتب الصحفى كرم جبر رئيس مجلس إدارة روزاليوسف، ضرورة تنحى كل العواطف وكل ما يندرج تحت اسم الوطنية والقومية بين البلاد العربية لإعادة تقييم الموقف من جديد للدفاع عن كرامة المصريين، التى يجب أن تكون فوق كل اعتبارات، موضحاً أن "سكوتنا سنين طويلة واحترامنا للقومية والوطنية أعطانا مزيدا من الإهانة، ويجب أن نعاملهم بالمثل حتى يتوقفوا عن استفزاز الشعب المصرى". كما طالب جبر جميع رجال الأعمال المصريين المستثمرين فى الجزائر، بضرورة فض استثماراتهم و"لمّ فلوسهم، والرجوع لبلدهم مصر الأولى بمشروعاتهم"، مشيراً إلى أنه طوال السنين الماضية والشعب المصرى يتم الضغط عليه ومعايرته تحت اسم العروبة، فقبل الحفاظ على اسم العروبة يجب أن يعى الطرف الآخر مفهوم العروبة وليس نحن فقط، حتى نأخذ حقنا، وأخيرا لم ينكر جبر إدانة الإعلام الرياضى فى البلدين فى حدوث هذه الأزمة ووصفه بأنه نفخ فى النار. 7 مشجعين جزائريين يقتحمون فندق المنتخب المصرى والبقية تجمهروا فى الخارج وحرقوا العلم وسط ترديد عبارات السب والشتائم لاستفزاز المصريين ـ دعوى قضائية أمام مجلس الدولة ضد الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء وعائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة والهجرة، لتقصيرهما فى حماية العاملين المصريين بالجزائر بعد قرار وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعى بإلغاء رخص العمل المصرية، مقدمة من الدكتور سمير صبرى المحامى، وأشارت عائشة عبد الهادى، خلال مداخلة هاتفية، إلى أنها تتابع الموقف أولاً بأول، وأن هناك تحركا إيجابيا لاحتواء الموقف وحماية المصريين، وتهدئة الوضع، مضيفة أن العمال الذين عادوا من الجزائر، رجعوا من أجل إجازة العيد، وأن هذه المشكلة طارئة، وأن سمير صبرى تخصص فى رفع الدعاوى عليها، وعقب السيناريست تامر حبيب بأن الجزائر شعب عصبى خاصة فى كرة القدم، بالإضافة إلى أن الكرة فى دم الشعب المصرى. ـ السفير عفيفى عبد الوهاب سفير مصر بالسودان، يشير حول اللقاء المرتقب اليوم فى السودان بين مصر والجزائر فى مداخلة هاتفية إلى أن الوضع مطمئن، ولم يصب أحد من أعضاء البعثة المصرية بأى سوء، وأن السودانيين يبذلون كل الجهد لحماية المباراة، وتأمين الشوارع حول الاستاد على بعد 2 كيلو متر، مشيراً إلى أن الرئيس السودانى عمر أحمد البشير التقى بأعضاء البعثتين لتهدئة الأوضاع. هذا وأصبح المصريين فى الجزائر رهائن حتى نهاية المباراة مما أدى إلى إضراب مئات العاملين المصريين عن الطعام خاصة بعدما ألقى الجزائريون المولوتوف على منازلهم ومنعوا عنهم المأكولات، وحسبما كتب الزميل عادل صبرى أن الجزائريين رفضوا طلبا لرئيسى "المقاولون العرب " و"أوراسكوم" بدخول 8 طائرات لإعادة الأسر المصرية إلى أرض الوطن. و رشق مشجعى الجزائر لأتوبيس المنتخب الوطنى المصري بالسودان بالحجارة لتصل حالة التصعيد الجزائرى ذروتها بعدما ارتفعت الإصابات بين المصريين بالجزائر حيث تم على إثره تشكيل فريق عمل من الخارجية لمتابعة أحوال المصريين فى الجزائر وضمان أمنهم وسلامتهم مع التركيز على تنظيم توافد الجماهير المصرية على السودان. كما تابعت الجريدة اللاعبين المصريين بالسودان مؤكدة على عدم وجود إصابات بينهم رغم رشقهم بالحجارة موضحة أن هناك إجراءات مشددة لحماية البعثة المصرية من قبل السفارة المصرية بالسودان. دعاء المصريين.. يا رب النصر لمصر" تحت هذا الشعار، أبرزت "الأخبار" تفاؤل الجماهير فى المباراة الفاصلة التى تجمع منتخبنا الوطنى بنظيره الجزائرى على استاد أم درمان فى العاصمة السودانية الخرطوم، كما نقلت الجريدة اتصال الرئيس مبارك ببعثتنا هناك الذى طالبه فيه الرئيس لاعبى المنتخب ببذل أقصى جهد والعودة للقاهرة منتصرين بأذن الله الطيران الحربي يرسل ألاف كثيره تفوق اعداد المشجعين للاخذ بالثأر وليس التشجيع . أشار هشام أبو حديد "موفد المصري اليوم بالخرطوم" خلال برنامج 90 دقيقة المذاع عبر فضائية المحور: إن شوارع الخرطوم لم تهدأ من الصباح، حيث زحف الجمهور الجزائري إلى الخرطوم. كما أكد أيضًا إن أعداد المشجعين الجزائريين يفوق بكثير أعداد المشجعين المصريين وذلك بسبب الترتيبات الجيدة التي أعدّتها السفارة الجزائرية لجمهور الجزائر بعكس ما فعلته السفارة المصرية. موضحًا أن هناك حصار من قِبل المشجعين الجزائريين لمباني الإعلاميين المصريين هناك، كما أشار إلى أن هناك مصري تعرض لاعتداء من جزائري حيث طعنه الجزائري بمطوة ولكنه أوضح أنه تم تحويله إلى المستشفى وحالته مستقرة الآن. يذكر أن هناك 30 ألف جزائري ذهبوا إلى الخرطوم وسيقوم بالتشجيع 10 آلاف فقط ولكن العدد الباقي ذاهب بهدف أخذ الثأر من المصريين. |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
إقتباس:
من الخرطوم
الأن إعتداءات جماعيه وحرب شوارع في الخرطوم من البربر ومئات اتصالات من الخرطوم تصرخ تقول نحن نقتل والمصريون يهرولون والجزائريون ورائهم بالاسلحة |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
فوز حزين على جثث المصريين بقلم / جون مارك ما شهدته الجماهير المصرية من إرهاب نفسي واضح في الأيام القليلة الماضيه ما كان إلا جزء من الحرب النفسيه الإرهابية التى شنها البرابره على المشجعين المصريين والمنتخب الوطني بهدف تخويفهم وإحباطهم وما كان من إرسال ضعف عدد المشجعين إلا نوع من التخويف والثأر إذا فاز المنتخب المصري علي الجزائريين التي تواطئت حكومتهم معهم بشكل علني واضح امام العالم عندما سمحت بتدمير اقتصاديات دوليه وأسر وتهديد جاليه كامله منعت الطائرات المصريه من نقلهم خارج الجزائر كنوع من التهديد في حاله خسروا المباراه يغضب البرابره ويخرجون لقتلهم لإكمال ما قاموا به من عمليه تدمير موسعه لاقتصاديات الجاليه المصريه بالجزائر وتدميرهم نفسيا وإصابتهم بإصابات بالغه عندما فازت مصر هب الشرق الاوسط كله فرحه معها وعندما فازت الجزائر ورغم المحاولات العنيفه من الاعلام بإصطناع الفرحه إلا انهم كانوا غير فرحين لما كانوا يشاهدونه من احداث داميه قام بها البرابره الجزائريين ضد الاسري المصريين هناك وما فعلوه في مضيفيهم في مطار القاهره والاشتباك مع المصريين في القاهره والجيزه ومع هذا عندما فازت الجزائر فازت فوز السارق لقطعه حلوي فرحه مؤقته لكنها مغلفه بعار ما فعلوه امام العالم من اهانه للمصريين لن يمحيها التاريخ ولا على مر أجيال ومن يتنازل عنها بإسم دين او قوميه يكون اكبر خائن واكبر عميل مهزق لأنه بعد الكرامه وخاصه أن تكون كرامه امه بحجم الأمه المصرية وتاريخها لايوجد كرامه أخري نبكي عليها . الأمة العربية الساحره الشريرة إن هذه الامه الناكره للجميل التي دأب المصريون على خدمتها واستفادوا منها حق استفاده بعد ان سرقوها وسرقوا خيرها ونشرو فيها عاداتهم السقيمه والأن كل دوله تحاول الظهور يكون على حساب المصريين لانهم الاهم والاكبر في المنطقه فما حدث مع مصر من البرابره لا يجوز ان يمر مرور الكرام لانه نقطه بدايه وليست نهايه في خساره مباراة كره قدم فهو بداية لصفعه على وجهه مصر وقادتها وشعبها تقول لهم استفيقوا من غفلتكم هؤلاء الهمج من تدعوهم اشقاء اول الاعداء فماذا حدث معكم من اجل (ماتش كوره ) 1- تدمير ممتلكات الجالية المصرية بالكامل من محالات تجارية وسرقتها وإشعال الحرائق فيها . 2- منع وتواطؤ الحكومه الجزائرية في مساعده الطائرات المصريه التابعه لساويرس من نقل الأسري 3- تدمير إستثمارات مصرية من اكبر الشركات المصرية (اوراسكوم والمقاولون ) 4- تدمير مقر شركة الخطوط الجوية المصرية 5- حرق منازل المصريين والتعدي عليهم بالسب والضرب والحصار والترهيب 6- تدمير صالتي الاستقبال والسفر في مطار القاهره من المناصريين الجزائريين واهانه الموظفين 7- خسائر ماديه تقارب العشره ملايين دولار لمجموعه اوراسكوم وسرقته ثمانين ألف جهاز هاتف 8- إهانه الرموز المصرية والتاريخية في الإعلام الجزائري البربري لمده اسبوع 9- طعن مصري في الخرطوم قبل المباراه ويوجد بالمستشفي والأن يحدث تعدي على الجماهير المصرية بالخرطوم لو هذه الأحداث حدثت لأي دوله في العالم لإعتبرته حرب معلنه تماما عليها تطورت لحرب عسكرية ورغم ضبط نفس المصريين وحكومتهم لأعصابهم وسط كل ما حدث من تعديات بشعه أثرت بالسلب على أداء المنتخب وإرهابه قبل المباراه بالطوب والإعتداء على حافلته . فالأن لو الحكومة المصرية فعلا لديها كرامه وتحترم نفسها وشعبها لقطعت تماما العلاقات مع الجزائر وطالبتها بتعويض خسائر المستثمرين طالما هي (الجزائر) لا تحترم الإستثمارات الخارجية ولا تستطيع تأمين رؤس الموال فمعني ما فعلته ان كل دوله تختلف مع الجزائر في مباراة كره قدم او ازمه دبلوماسيه يقوم البربر بالهجوم على استثمارات الدوله ولذلك فقبل مطالبتنا للدوله المصرية بهذا نطالب رجال الاعمال المصريين بمغادره الجزائر واغلاق اعمالهم هناك وسحب الموظفين والجاليه المصريه بالكامل مع سحب رؤوس الأموال وتقدم مذكره دوليه بحق الجزائر كدوله غير قادره على حماية الإستثمارات الخارجية وأرض ليست خصبة للاستثمار . وايضا على الحكومة المصريه بعد ان انتهت خطه الجزائريين البربر بإرهاب المصريين والفوز في مباراتهم ليدخول كممثل عن انفسهم فقط او من يشجعهم فقط لكأس العالم الذي يتمنوه من الدنيا فلابد من إغلاق السفاره الجزائريه في مصر وقطع العلاقات معهم وطرد سفيرهم واغلاق سفارتهم نهائيا ومطالبتهم بالتعويض عن الخسائر المادية والأدبية وتقديم اعتذار علني عما فعلوه بالجاليه المصرية بالجزائر وفرنسا ومنع البعثات المهمات التدريبية والدراسية الجزائرية في مصر وطرد كل الطلاب الدارسين مع اجلاء الجاليه الجزائريه بالكامل من ارض مصر . لو لم تفعل الحكومه هذا فهي بذلك تعلن امام نفسها وام الشعب والعالم انها لا تحمي المواطن المصري وبذلك فهي تكون حكومة غير شرعيه لا ترد كرامتها وكرامتة شعبها . دور الشعب المصري ان يقف موقف مشرف كما عودنا من ضبط النفس ولكن علية برد كرامته بأس وسيلة فالأن فازت الجزائر بعد حمله إرهاب للمصريين في مصر وفرنسا والجزائر وايطاليا ولكن هذه ليست النهاية بل البداية لمحاكمته وحساب النظام الجزائري لما حدث من احداث داميه ضد شعبنا . اقباط المهجر اول من حذروكم يا حكومة من البربر الجزائريين وانتم ترسلون مراسلين رياضيين بدلا من مراسلين حربيين وقوات من الجيش تحمي جماهيرنا التي تذبج الأن مذابح جماعيه على يد العدو الجزائري |
#7
|
||||
|
||||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
عزيزي جون مارك ....
أولاً .. جميل جداً شعورك بالوطنية والإنتماء للوطن كقبطي .... ولكن ياعزيزي أي إنتماء هذا إذا كان من تعتبرهم شركاءك في الوطن يتجاهلون وجودك ويتمنون زوالك من على وجه الأرض؟؟؟ رعاااع مسلمين أسلموا كل شئ وجعلوه يشهد لشيطان محمد ... حتى الكورة أسلموها وقد سبق إثبات ذلك في موضوع أسلمة الرياضة في مصر بعد أن تدروش فريقها فأصبح فريق المفقلسين ... http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=26028 ثانياً ... أراك متحاملاً على الجزائريين على الطريقة المحمدية ... أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ... ربما لأنك لاتعرف أن صراع الفريقين قديم جداً ومن قبل حدث عام 1984 http://www.youtube.com/watch?v=i-r7_-jYQoI وكان السبب فيه إستفزاز بعض الجماهير المصريين الهمج لبعضلاعبي الجزائر الأكثر همجية ورعونة ... يعني فخار يكسر بعضه ... و بسبب إيمانهم جميعاً بتعاليم الشيطان المحمدي العين بالعين والبادي أظلم ... وصلنا إلى ماقام به الهمجي المسلم الغلاااام المخلد حسام حسن المترعرع على أسلوب التربية المحمدية http://www.youtube.com/watch?v=D2SX2OwzX8k ومن ناصروه وشجعوه على إجرامه مثل الغلااام المخلد عمرو أديب ... إسمعه هنا وهو يثير الجماهير بأسلوبه الهمجي القمئ وهو يقول إحنا كلنا مسلمين ... لاتقتربوا من إخوانكم المسلمين العرب... http://www.youtube.com/watch?v=MYfpu...eature=related فهل ذكر هذا المغفل إخوانك الأقباط المسيحيين الذين تضرروا من هذه الهمجية ؟ وهل بعد كل ذلك يشرفك أن تنتمي وتشجع هذه الحثالات من البشر من الشعبين الذين ركبهم شيطان محمد ودلدل رجليه ثم إستخدمهم في العنف والسب واللعن وقلة الأدب والمسخرة والجري وراء الداعرات بدلاً من الجري وراء الكرة ؟؟؟
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#8
|
||||
|
||||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
الى كل من يشعر بالخطر - وبضميره يخشى على ساويروس مما يحدث .
احب ان اطمئن الاخوه الاحباء ان خسائر شركه ساويروس فى جيزى الجزائر لم تصل بعد الى خمسه مليون دولار . و ساويروس مابيسبش مليم احمر لحـــــــد . ( رغم الغاء المليم الاحمر ) الضرائب الجزائريه تطالبه ب596 مليون جنيه ضرائب من عام 2005 حتى الآن . فربما تكون هذه فرصته للتوقف عن السداد لحين التسويات وخلافه . عرفتوا ليه هو ماتهزش ساعه الازمه ؟
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#9
|
|||
|
|||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
إقتباس:
اسف اختلف معاك مع احترامي وتصديقي وايماني بكلامك الي هو بقوله واكيد حضرتك عارف في ايه انا بحبها اوي في كتاب ربنا بتقول : كل الامور تعمل معا للخير الي حصل ده كان صفعه ليستفيق مصر ان العرب هم ضد المصرية والفرعونية والقبطية والتاريخ المصري والوطنيه التي احلت محلها القوميه والعربية الفاسدة والان لو استمعت للاعلام واليوم وانا بشغلي كنت اسمع كلام لم اكن اتخيل اني سأسمعه من مسلمي مصر بالاخص هناك حاله كفر عامه بعد هذه الضربه التي تلقتها مصر كفر من العروبه من الخضوع للاسلام ذو الثقافه العربيه وليس المصرية الازهريه من كل شيء المسيحين والمتنصريين ليسوا مختلفين عن مصر ولا يجوز ان نقول الدين الان لان مصر هي بلد الكنيسة القبطية قبل اي شيء البربري الي عايز يقتلك مش هيفرق بين قبطيه ومسلمه يغتصبها فهؤلاء البربر قطعت العلاقات معهم ليوم الدين حتى لو كان مسيحي او حتي متنصر وفعل في مصريين ما يحدث الان في الخرطوم فانا عدوه اللدود . مفيش حد في مصر نام امبارح لان الي حصل شيء يدعو للغثيان لما المصريين يتجري وراهم زي الاغنام يطاردون من ذئاب البربر يبقي مفيش بعد كده اهانه وشكرا آخر تعديل بواسطة john mark ، 19-11-2009 الساعة 07:48 AM |
#10
|
|||
|
|||
مشاركة: اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب
إقتباس:
ما حدث فى الخرطوم خطة سياسية نفذت بأسلوب عسكرى.. والجزائريون خلعوا ملابسهم الداخلية وأظهروا أعضاءهم إهانة لمصر.. وتهديدات بالقتل لزيدان وتريكة وزكى.
![]() شعور ثلاثى سينتابك ولن تتخلى عن أحد منهم وأنت تتابع برامج "التوك شو" مساء أمس الخميس، فقد سلطت الضوء على "الخزى" و"العار" و"الآسى" الممزوجين بالأسف، بعد أحداث العنف التى شهدتها المباراة الفاصلة فى العاصمة السودانية الخرطوم، حيث قرر الاتحاد المصرى لكرة القدم رفع شكوى لـ"فيفا" وتعليق عضويته فى اتحاد شمال أفريقيا حسبما ذكر "بلدنا"، واللافت للانتباه هو تصريحات المهندس، حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة، فى "البيت بيتك" الذى اعترف مؤخراً وبعد فوات الأوان بأن ما حدث كان مخطط له، بعد أن عسكر مجموعة من الجزائريين لمدة 3 أيام أمام الإستاد وبحوزتهم الأسلحة البيضاء، مضيفاً أن السلطات السودانية للأسف لم تستطع إيقافهم، ورغم كل ذلك الحكومة الجزائرية تصف موقف مصر بـ"السلبى" إزاء أحداث 14 نوفمبر السبت الماضى. الأسف مستمر، خاصة بعدما كشف "48 ساعة" عن تلقى لاعبى المنتخب المصرى لتهديدات بالقتل كانت لمحمد زيدان ومحمد أبو تريكة وعمرو زكى، فى حالة تسجيلهم أى أهداف، ولا تزال أيضاً معاناة الأسرة المصرية بالجزائر وهروبهم من جحيم الاعتداءات مستمر، كل ذلك وسط مطالب بطرد السفير الجزائرى وجميع الجالية الجزائرية الموجودة بمصر، واقتراحات بتقديم شكاوى لمنظمة العمل العربية لحماية استثماراتنا بالجزائر وإرسال فريق من المحامين للتظلم دولياً. بينما نقل "العاشرة مساء" عن شهود عيان قولهم إن الجزائريين خلعوا ملابسهم الداخلية وأظهروا أعضاءهم الذكورية فى رسالة مهينة للشعب المصرى، وتأكيداتهم بأن ما حدث يعد خطة سياسية محكمة نفذت برئاسة بوتفليقة، وهو الشىء نفسه الذى أشار إليه "الحياة اليوم" حيث حرق الجزائريون العلم المصرى ودهسوه بسياراتهم. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
عاجل :الطيران الاستراتيجى الاسرائيلى يشن غارات تأديبية على السودان | وطنى مخلص | المنتدى العام | 15 | 08-04-2009 10:24 AM |
ضبط أميركي بحوزته 152 قطعة أثرية بسيناء ومصرع جزائرية وإصابة سوري في حادث سير | boulos | المنتدى العام | 1 | 31-01-2007 11:13 PM |
اعتداءات على الدير الأبيض | boulos | المنتدى العام | 6 | 04-11-2006 08:57 AM |
الجليطه الرسمية علي متن الطيران المصرية | Bohira | المنتدى العام | 1 | 27-06-2005 02:19 PM |