حصة التربية الدينية !!

[elmafdy]

الحقيقه انها مش ها تفرق فى أى حاجه , مش ها تفرق خالص

بالنسبه للمسيحى فهى حصة يطرد فيها من فصله ليتجمع مع مسيحييى باقى الفصول ليتلقى درس الدين من مدرس قد يكون مسيحى بالاسم و لا يعرف شيئا مما يشرحه
و بالتالى فهى فى أغلب الاحوال عديمة الفائده بالنسبه للطلبه المسيحيين .

اما بالنسبه للمسلم فهى حصة لتعليم كراهية الاخر و رفضه و تعليم العنف و الارهاب و كل الموبقات التى يذخر بها الدين الاسلامى ,

و لكن حتى الغائها لن يغير فى الامر شيئا , فمنابر غرس الموبقات الاسلاميه موجوده طول الوقت و فى كل مكان , لو لغينا حصة الدين فى الفصل , مش ها نقدر نلغى حصص العربى اللى تحولت مع المناهج الجديده لحصص دين برضه ما بين احاديث و سور مليئه بالسواد الاسلامى , لو تركنا المدرسه كلها لن نستطيع الغائها من دروس و خطب المساجد التى انتشرت و كثر روادها لتخريج دفعات جديده من المسلمين الارهابيين , ناهيك عن الفضائيات و شرائط الكاسيت و السيديهات , و الكتب و الكتيبات و غيرها .

فالمجتمع المصرى اصبح متأسلما اكثر من أى مكان اخر فى العالم و لا أمل فى أصلاحه , لا بالغاء حصص الدين و لا بألغاء اى شئ .

قد فات الاوان لأعادة مصر الدوله المدنيه المتحضره بعد ان اصبحت مصرستان حقيقه و امر واقع

المفدى

[nosha]

فعلا لا فائدة، و حتى لو المناهج كلها تطورت و ازيلت السموم الإسلامية المتطرفة و العنصرية من مناهج اللغة العربية و التاريخ و غيرها فلا فائدة بعد أن خربت عقول جيلين كاملين أو ثلاثة تقريبا لأن المدرس الذى يدرس المنهج نفسه متعصب و لن يكون مقتنع بالمنهج الذى يدرسه، و الأب و الأم متعصبين، و إمام المسجد متطرف و الإعلام شرحه. يمكن لو الإعلام مع التعليم مع الخطاب الدينى الإسلامى تطوروا معا - و هذا من رابع المستحيلات طبعا - يكون هناك أمل فى بعض التحسن البطئ ، و لكن طبعا أنا أستبعد حدوث ذلك.
المهم إن الفترة القادمة تحتاج إلى صلاة و تضرع و شجاعة و أن نعلم أطفالنا أسس الإيمان المسيحى القويم و السلوك كأبناء النور لأن الاضطهاد قادم و الأيام القادمة أصعب و الحقيقة أن كلمات الدكتور رأفت وليم فى قناة الكرمة قد لمستنى كثيرا عندما قال أن "الذى لم يعش للمسيح لن يستطيع أن يموت من أجل المسيح و يمكن ناس كثيرة لما يوضع السيف على رقبتها تنكره". و لذلك أهم شئ هو ثباتنا فى المسيح و ثبات أولادنا و هذا هو أهم شئ.
أما عن تحسن الأحوال فقد أصبح من المحال لأن الأوان قد فات.

[moheb.awad_allh]

ya gama3h blash tshaom kol shia mstata3 3Nd alab 3 aw 4 yaso3 yshfihom 3La aid abona makary mmkn y3mlo tasir aktr mn 10000 khatib fi gam3 aw kol mnahg mot3asba

[besoo]

المشاركة الأصلية بواسطة elmafdy

الحقيقه انها مش ها تفرق فى أى حاجه , مش ها تفرق خالص

بالنسبه للمسيحى فهى حصة يطرد فيها من فصله ليتجمع مع مسيحييى باقى الفصول ليتلقى درس الدين من مدرس قد يكون مسيحى بالاسم و لا يعرف شيئا مما يشرحه
و بالتالى فهى فى أغلب الاحوال عديمة الفائده بالنسبه للطلبه المسيحيين .

اما بالنسبه للمسلم فهى حصة لتعليم كراهية الاخر و رفضه و تعليم العنف و الارهاب و كل الموبقات التى يذخر بها الدين الاسلامى ,

و لكن حتى الغائها لن يغير فى الامر شيئا , فمنابر غرس الموبقات الاسلاميه موجوده طول الوقت و فى كل مكان , لو لغينا حصة الدين فى الفصل , مش ها نقدر نلغى حصص العربى اللى تحولت مع المناهج الجديده لحصص دين برضه ما بين احاديث و سور مليئه بالسواد الاسلامى , لو تركنا المدرسه كلها لن نستطيع الغائها من دروس و خطب المساجد التى انتشرت و كثر روادها لتخريج دفعات جديده من المسلمين الارهابيين , ناهيك عن الفضائيات و شرائط الكاسيت و السيديهات , و الكتب و الكتيبات و غيرها .

فالمجتمع المصرى اصبح متأسلما اكثر من أى مكان اخر فى العالم و لا أمل فى أصلاحه , لا بالغاء حصص الدين و لا بألغاء اى شئ .

قد فات الاوان لأعادة مصر الدوله المدنيه المتحضره بعد ان اصبحت مصرستان حقيقه و امر واقع

المفدى

حبيبى المفدى

اسمحلى اختلف معاك من رأيى ان ألغائها افضل حتى و ان كانت نقطه فى بحر

اقل و اصغر سبب ان طلبه المدارس الخاصه المسيحيه فى حصه الدين لازم و حتما يتركوا الفصل للغلمــان حتى و ان كان عددهم لا يذكر بالنسبه لعدد المسيحيين

سبب تافه فعلا و لكنه بيأثر فى نفسيه الطفل , كفايه انه يحس و انه و زملائه اغلبيه و بيطروا يسيبوا الفصل للغلمـــان

[sant1]

اولا : لا اوافق
لماذا ؟ لان الطلبة بيحضروا جميع الحصص مع بعض ويكون فى زميل لى مسلم يجلس جانبى وفى حصة الدين انفصل عنة واذهب الى الحصة ويجى واحد تانى يجلس بجانبة ....وبكدة عاملنا احزاب داخل الفصل وفصلنا .... ان زميلى المسلم اللى قاعد جنبى وبيحضر جميع الحصص معايا افضل من الزميل الاخر اللة مش بيحضر جميع الحصص وكمان مش مسلم ...(فاياريت بلاش التميز اللى بيحصل فى الصغر علشان بتقلب بمصيبة فى الكبر)