|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#13
|
||||
|
||||
مشاركة: هل ينفذ السلفيون مخططا سعوديا لبث الفتنة بعد رفض طلب عدم محاكمة مبارك؟
عادل حمودة ومي سمير: انهيار الدولة في مصر (مقاله قويه جدا )
عادل حمودة ومي سمير: انهيار الدولة في مصر - سلفية تهدد الوحدة الوطنية.. وكساد في الاقتصاد يهدد بالإفلاس .. وعدالة مهددة بالبلطجة .. وشعور بالأمن غائب عن المواطن نشف الزيت في مفاصل كثير من الحركات التي تصف نفسها بالسلفية.. وتصلبت عضلات الحركة في أقدامها.. ونسيت غريزة المشي إلي الأمام.. متشبثة بمظاهر ماضٍ أصيل.. جميل.. دون أن تجتهد في تفسير جوهره.. فبقيت سجينة في ملابسها. لم تجد هذه الحركات من عهد الرسول الكريم سوي اللحية الطويلة والجلباب القصير والحجامة والسيوف والسواك والنقاب ورفض النساء السلام بالأيدي واستدعاء حالة الجاهلية ليصنفوا المسلمين خارجهم في حزب الكفار.. بينما خصوا أنفسهم بجماعة الصحابة.. دون أن يشهروا سند ملكيتهم للإسلام.. كي نقبل بأحكامهم.. فدين الله ملك لكل عباد الله.. دون إكراه.. فمن شاء فليؤمن.. ومن شاء فليكفر. والحقيقة أن التسمية الواقعية للسلفية هي الوهابية.. فعيونهم التي يرون بها هي عيون محمد بن عبد الوهاب.. واجتهاداتهم التي يروجون لها هي اجتهادات تلاميذه ومريديه.. والشرطة الدينية التي تحرق الكنائس وتهاجم البيوت بحثا عن الفجور وتعترض طريق النساء غير المنتقبات هي صورة بالكربون من مطوعي السعودية.. وغالبيتهم أصحاب سوابق.. قضوا فترة العقوبة في حفظ القرآن.. وخرجوا يفتشون في ضمائر الناس عن الحلال والحرام. وليست مصادفة أن نجد راية السعودية مرفوعة في مظاهراتهم.. ومعلقة في تجمعاتهم.. ومرسومة علي صدور أبنائهم. وليست مصادفة أن السعودية هي التي مولتهم.. وأنفقت بسخاء علي قنواتهم الدينية التي حولت شيوخهم من خريجي التربية الرياضية والمعاهد الفنية إلي نجوم تليفزيونية. إنها سلفية "الأقمار الصناعية".. وصلت إلي الناس حتي غرف نومهم.. دون أن يحتاجوا الذهاب إلي المساجد.. وهو ما ضاعف من أعداد النساء اللاتي تأثرن بها. بدأت البصمة الوهابية علي السلفية المصرية منذ سبع سنوات تقريبا.. دون أن تتصور القيادة الروحية في الرياض أنها بغير قصد كونت جيشا من المقاتلين الجاهزين بإشارة منها لخلق اضطرابات طائفية ومتاعب اجتماعية تفزع المصريين وتروعهم وتفقدهم الثقة في ثورتهم.. وتشوهها.. فلا يقلدها أحد.. ولا يهتدي بنور حريتها أحد.. فكأن ما نراه توجيها عن بعد.. يبقي علي جبهة القتال في مصر.. دون أن يتجاوزها إلي السعودية بالذات.. فنحن هنا ندفع الثمن وهم هناك ينعمون بالاستقرار. ونجح شيوخ السلفية الوهابية في خلب لب البسطاء من سكان العشوائيات الذين يشعرون بالظلم والقهر.. فقد بدوا رغم ضعف علمهم الديني أنشودة من التفوق علي شيوخ الأزهر التابعين لنظام مبارك الفاسد.. ففقدوا مصداقيتهم.. وتنازلوا عن شرعيتهم.. فانقسم أهل الذكر إلي مؤيدين ومعارضين.. فقد سبقت الحرب المذهبية الحرب الطائفية. وبانتهاء اسطورة الدولة الراعية وبتحطيم تاج الرئيس الأب.. لجأ الفقراء إلي الجمعية الشرعية وجمعية أنصار السنة كي تساعدهم علي مواجهة أعباء الغلاء وتكاليف العلاج ومصاريف ستر البنات بالزواج.. بجانب تحفيظ صغارهم القرآن.. وحسب وثيقة أخيرة لويكيليكس، فإن وزير الأوقاف السابق الدكتور حمدي زقزوق أعلن بصراحة أن الحكومة السعودية وأثرياء المصريين في الخليج يدعمون هذه الجمعيات بمبالغ طائلة تقدر بالمليارات.. وحسب مصادر مباشرة يصعب الإفصاح عنها فإن التمويل سيتضاعف إذا ما دخل السلفيون الانتخابات البرلمانية القادمة ووضعوا دستورا محافظا يضمن حكمهم للبلاد. وساند الموقف السعودي جهاز أمن الدولة.. فشجع التيارات السلفية بدعوي أنها تكفر الإخوان المسلمين.. وسمح بفتاواها الجامدة طالما كانت بعيدة عن نظام الحكم.. فقد كانت معركته المباشرة مع التيارات الدينية السياسية.. دون أن يدرك أنه يكرر نفس الخطأ الذي وقع فيه أنور السادات في سبعينيات القرن الماضي.. حين تولي تسمين الجماعات الجهادية لضرب التنظيمات اليسارية فإذا بها تدخل في دوامة من العنف وصلت ذروتها إلي حد اغتيال رئيس الجمهورية.. فيما يعرف بحادث المنصة. تصور نظام مبارك أن السلفيين الذين يرون في الديمقراطية فكرة ملحدة يمكن أن يحارب بهم الإخوان المسلمين.. الأكثر مرونة.. والأشد رغبة في التغيير.. وبدرجة أو أخري يؤمنون بصندوق الانتخاب علي خلاف السلفيين الذين يخضعون لشيخهم ويطيعونه طاعة عمياء.. وكأنهم الصورة الدينية لنظام حكم مبارك. وقد فقد الإخوان كثيرا من الشباب الذي كان جاهزا للانتماء إليهم خاصة في المناطق الشعبية.. فالسلفيون كانوا أقرب إليه من حبل الوريد.. كما أن تهورهم بدا مغريا لكثير من المراهقين الذين يبحثون عن زعيم جريء.. قادر علي تنفيذ ما يقول في الحال.. علي طريقة هتلر في المانيا.. وموسوليني في إيطاليا.. وفرانكو في إسبانيا. عندما انتخب أوباما رئيسا للولايات المتحدة أشاد بوصوله إلي السلطة في أقوي بلاد العالم مرشد الإخوان مهدي عاكف قائلا له :" لقد أيقظت الأحلام للناس جميعا في مختلف أنحاء العالم".. بينما طالبه الداعية السلفي الشهير حسن أبو الاشعل بأن يعود إلي جذوره الإسلامية فإن لم يستجب سيعتبرونه مرتدا ويقيمون عليه الحد. ويؤمن الاقباط بأن السلفيين هم أداة في يد أمن الدولة يضغطون بها علي البابا شنودة كي يطوعونه ويخضعونه.. والدليل علي ذلك السماح بالمظاهرات التي وجدت في قضية كاميليا شحاتة حجة لسب البابا وتحطيم صورته دون أن تتدخل قوات الأمن لردعهم. وبسقوط النظام السابق تحرر السلفيون من سيطرة أمن الدولة وخرجوا من تلقاء أنفسهم يثيرون الفتن الطائفية ويشعلون الحرب الأهلية ويحرقون الكنائس المسيحية فيما يجهز علي وحدة المصريين ويفتتها.. وهي الوحدة التي حافظت علي أقدم دولة علي وجه الأرض. ولأن العنف يولد العنف.. والتعصب هو الوجه الآخر للتعصب.. ومن يعيش بالسيف فبالسيف يموت.. خرجت من رحم الكنيسة المصرية المتسامحة جماعات شابة.. قررت الاستشهاد من أجل الصليب.. وانتقلت المواجهة بين المصحف والإنجيل من المظاهرات والاحتجاجات والهتافات إلي الاغتيالات.. وسقط قتلي بالرصاص الحي من الجانبين.. وفاحت رائحة الدم فاتحة الشهية لشهوة القتل.. في انتظار مزيد من الضحايا يحلم كل منهم بالجنة التي وعدهم بها الدعاة علي منابر الكنائس والمساجد والزوايا.. فكل طرف يحكم باسم الله.. وهو في الحقيقة لا يحكم إلا باسم نفسه.. لا أحد منهم أمير المؤمنين.. ولا أحد منهم فارس من فرسان الصليب. تكون علي الجانب القبطي ما سمي باتحاد شباب ماسبيرو.. نسبة إلي المكان الذي تجمعوا فيه يوم حرقت كنيسة أطفيح.. وبقوا فيه عدة ايام.. وتولي أعضاؤه ــ وغالبيتهم تحت الثلاثين ــ حماية الكاتدرائية يوم أن تلقي البابا تهديدا بنسفها وهو فيها.. وبتماسكه المعهود لم يقترب البابا من موضوع التهديد.. ووسط الهتاف بحياته تحدث عن مواجهة العنف بالتسامح.. ومواجهة الكراهية بالمحبة.. مستشهدا بقول السيد المسيح" لا تخاف أنا راعي الخراف".. لكن.. يبدو أن سياسة" من ضربك علي خدك الأيمن فأدر له الايسر" لم تعد تقنع الأجيال الجديدة.. لقد أصبحت تؤمن بأن من اقترب من كنيستك فأطلق عليه النار.. ولو لم نتعادل في الحياة فلنتعادل في الموت. ما يجري دفع أقباط أمريكا وكندا إلي طلب الحماية الدولية لعائلاتهم في مصر. ولا يخاف الأقباط وحدهم من السلفيين وإنما يخافهم ايضا المسلمون المتفتحون.. المجتهدون.. الداعون للتعايش في دولة يحكمها قانون يساوي بين المواطنين دون تفرقة دينية أو عرقية أو طبقية.. فالبقاء للدستور. ولو كان غالبية المصريين يخافون علي حياتهم وحريتهم وخصوبتهم وجنسيتهم من هجمات السلفية، فإن الإخوان يخشون علي مستقبلهم السياسي منهم.. فكان لابد من التوحد بينهما.. بين العقل والعضلات.. بدعوي أن الله ألف بينهم.. وأعلن الطرفان ائتلافهما في مؤتمر جماهيري «حُشر» فيه اسم مصر.. حشدوا له 50 ألفا.. حضره من أصحاب الفضيلة من هنا ومن هناك.. محمد عبد المقصود ومحمد حسان وصفوت حجازي.. راحوا جميعا يبشرون بالولايات المتحدة الإسلامية. حذر الشيخ محمد حسان من أنه إذا لم يتحد الإسلاميون ستخطف مصر.. دون أن يضيف أنهم لو اتحدوا ستخطف أيضا.. والفرق سيكون فيمن خطفها. وشدد الدكتور حلمي الجزار علي أن الإخوان والسلفيين شيء واحد.. متناسيا كتاب" تنبيه الغافلين إلي حقيقة الإخوان المسلمين" الذي كفر فيه مؤلفه أحمد عامر ــ وهو من جماعة أنصار السنة في دمنهور ــ الشيخ يوسف القرضاوي وأباح دمه. ووصف صفوت حجازي ثورة" 25 يناير" بأنها ثورة صنعها الله.. متجاهلا دور البشر الذين صنعوها وساندوها وماتوا في سبيلها.. إن الله لا يساعد إلا الذين يساعدون أنفسهم.. وهو نفس ما جري عندما عبر المصريون القناة يوم 6 أكتوبر 1973 حين أصر البعض علي أن الملائكة كانت تقاتل نيابة عن الجنود.. دون تفسير لما جري في الثغرة. وبسبب هذا التحالف تراجع الإخوان عن تصريحاتهم السابقة بقبول رئيس قبطي والسماح للنساء بتولي الوظائف العامة والمناصب النيابية.. سيضحي الإخوان بتوجهاتهم الليبرالية المنفتحة من أجل أصوات السلفيين وقوتهم البدنية التي سيوكلون إليها حماية صناديق الانتخاب. بل إن الإخوان مستعدون للتضحية بوحدة الوطن بالصمت علي هجمات السلفيين علي الأقباط وكنائسهم.. ولن يدينوها.. سيلعبون دور الشيطان الأخرس من أجل الحكم.. إن الحكم إلا للمرشد العام. ولاشك أن النظام السابق استيقظ متأخرا في مواجهة السلفية.. واكتفت وزارة الأوقاف بتوزيع كتاب" أجدادنا والسلفية" وصفت فيه تعاليم الإسلام بأنها تعاليم قادرة علي الاندماج مع القيم الحديثة.. مثل الحرية.. والديمقراطية.. وتكوين الأحزاب السياسية.. ومساواة المرأة بالرجل.. وحقها في الحصول علي ما يتمتع به. ووضعت الوزارة مشروعا تكلف 10 ملايين جنيه لإقناع المصريين بأن النقاب عادة لا عبادة. لكن.. كل ذلك تبخر.. ولم يبق في المواجهة سوي مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة الذي يري أن الأزهر مهما تعرض لانتقادات سياسية هو وحده المعبر عن الإسلام الوسطي الصحيح.. فعلماؤه يعرفون حقيقته.. أما خصومه الحقيقيون فهم من لا يرون فيه سوي التشدد والتعصب ونفي الآخر والجمود في أماكنهم بدعوي الحفاظ علي أصول السلف.. فلو كان النبي علي قيد الحياة لتعامل مع أكثر بيوت الأزياء أناقة.. ولترك الجمل وركب الرولزرويس.. ولتخلص من الحجامة ودخل مستشفي وادي النيل.. وربما شاهد عروض الأوبرا. علي أن ما وصلت إليه الفتنة الوطنية يصعب السكوت عليه.. يضاف إلي ذلك غياب الأمن.. وكساد الاقتصاد.. وتهديد العدالة.. وهي الأركان الرئيسية للدولة.. وهي علي ما يبدو مهددة بالانهيار.. وهو ما جعل أصواتا تتزايد حدتها تترحم علي النظام السابق.. وتطالب في الوقت نفسه بفرض الأحكام العرفية. ومهما كانت المتاعب التي نعاني منها فإن يوماً واحداً من حكم جمال مبارك ــ الذي سقط بلا رجعة ــ بألف يوم مما نحن فيه.. كما أن كل ما نحن فيه هو من تراكمات نظام أبيه.. تراكمات ظلت مكتومة ومسكوتاً عنها حتي جاءت الثورة لترفع الغطاء عنها فخرج لنا كل العفن. وللحرية ثمن يجب أن يدفع في الثورات.. والثمن الذي دفع زهيد إذا ما قورن بمذابح ثلاثين عاما في الثورة الفرنسية.. مثلا.. وراجعوا ما حدث في الثورات الأخري في الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي والصين وإيران. إن الهدم لا يحتاج أكثر من لحظات نضغط فيها علي زر التفجير فيسقط البناء ركاما وحطاما.. أما البناء فيحتاج إلي سنوات وخبرات ويتعرض لصراعات ومواجهات.. ولو كان للسلفية الشرسة حسنة فهي أنها حذرتنا مبكرا من خطورتها. كما أن أنها كشفت انتهازية الإخوان.. فهم مرة مع الدولة المدنية.. ومرة مع الخلافة الإسلامية. مرة مع المسيحيين ومرة مع السلفيين الذين يكرهون المسيحيين.. مرة مع حرية المرأة ومرة مع حبسها في نقابها إذا لم تسجن في بيتها. ويصعب القبول بدعوة فرض الأحكام العرفية بعد أن ظللنا سنوات عمرنا نطالب النظام السابق برفع حالة الطوارئ.. إن قوانين العقوبات تكفي لمحاسبة كل من يخرج عن النظام العام.. بشرط أن نؤمن بأنه لا أحد فوق الحساب والعقاب.. سواء سلفيا أو ليبراليا.. إخوانيا أو مسيحيا. شيخا أو تابعا.. رئيسا أو مرؤوسا. إن موقفنا مما يحدث علي أرض مصر من جنون وجنوح هو موقف الحياة نفسها من كل كائن حي لا يتوالد.. وموقف المجتمع من كل عضو لا ينتج.. وموقف صاحب الأرض من كل شجرة لا تثمر في حقله.. الإهمال.. ثم القطع.. ثم حشو الموقد بها. إن مصر لن تهمل إلا الذين يهملونها.. ولا تكافئ إلا الذين يقابلون هداياها الجميلة بهدايا أجمل.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
السلفيون يبادرون بتنفيذ خطة طرد الأوقاف من مساجد مصر بعد سيطرتهم على مسجد النور | الحمامة الحسنة | المنتدى العام | 2 | 29-04-2011 09:33 AM |
السلفيون الجدد يشعلون الفتن في مصر بالشريعة الوهابية | makakola | المنتدى العام | 0 | 11-04-2011 10:11 AM |
السلفيون والثورة | makakola | المنتدى العام | 1 | 11-04-2011 07:13 AM |
المشير طنطاوي في حوار لدير شبيجل أثبتت البديل فبركته:دول عربية تضغط لعدم محاكمة مبارك | el chife | المنتدى العام | 1 | 07-04-2011 10:07 AM |
موقع ارهابي : الشعب يريد محاكمة ساويرس والإفراج عن كاميليا وأخواتها بقلم المتخلف مح | emad62 | المنتدى العام | 3 | 01-03-2011 04:07 PM |