|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
|||||||
|
|||||||
Pharo Of Egypt كيف حالك ؟ أما زلت لا تدرى أين قال طه حسين بأنه سيكتب كتاباً أحسن من القرآن !! إقتباس:
وأستطيع أن أشرحه لك ولباباواتك وقساوستك الذين لا يحسنون القراءة كتلاميذ الابتدائية ! إقتباس:
كلاهما لا تملك عليه دليلاً واحداً ! وأما تقييم طه حسين للقرآن ، فهو كتقييمه لكتابك كلاهما ليسا من عند الله ! لقد قال طه حسين إن ورود خبر فى القرآن لا يعنى أن نصدق به فأين تصريحه ذاك مما زعمت كذباً بأنه ادعى أنه سيكتب كتاباً أحسن من القرآن ؟! عندما يصرح أحدهم بأن قصيدة الأخطل ليست من عند الله هل معنى ذلك أنه يصرح بأنه سينشد قصيدة أفضل منها ؟ لا يستويان إلا عند من ضرب التثليث الوثنى على قلبه وقال له ارقد عليك ليل طويل ! أى بنى ! أنصحك أن تراجع عقيدتك لتعرف من إلهك ! لعلهم خدعوك هناك كما خدعوك هنا ! من السهل أن يأتوا لك بأى كلام ، ثم يوهموك بأن معناه أن المسيح هو الله ، مستغلين واسع ذكائك الباهر ! إقتباس:
أنا أوافقك أن يكون رأيك فى علمائك الذين غرروا بك وجعلوا منك سخرية على الملأ ! أما أن هذا رأيك فى نفسك ! عليك أن ترفق بنفسك أكثر من هذا ! أفق مما أنت فيه إذن ، فقد توسطت الشمس كبد السماء ! إقتباس:
أهذا ما يعلمونكم إياه فى كنائس الرب الطاهرة ! عندما يأتيك أحدهم بتحليل علمى تقول له (بذمتك مش مكسوف) ! هذا كل ما علمك إياه علماؤك واسعو الفهم ! بالطبع هذا يفيدهم كثيراً ! فعندما يأتيك أحدهم لينقض عقيدتك ـ الذكية حقاً ـ بأن الثلاثة هم واحد فالرد المفحم جاهز عندك : (بذمتك مش مكسوف) ! هو رد ـ والحق يقال ! ـ يصلح لكل الأمور والمسائل ، يثبت وينفى ويحلل ويقيم الدليل وكل شىء وأى شىء !! بالطبع أنت أثبت عقيدتك فى ربك بهذه الطريقة العلمية الرائعة التى تتعلمها فى كنائس الرب ! ما أشد رسوخ عقيدتك الذكية ، وما أشد ثبوتها بالأدلة القاطعة (بذمتك مش مكسوف) !! الطريف فى الأمر أن ربك نفسه لم يكن يملك هذه الحجة القاطعة ! لو كان يملكها لكانت مشاكله مع اليهود محلولة منذ البدء ! ولو كان يملكها لأعطاها لأنبيائه فى عهده القديم ليفحموا بها أعدائه واأسفا على جهله بهذه الحجة الدامغة : (بذمتك مش مكسوف) !! إقتباس:
ولا تأخذه العرب على معناه الحرفى ، ولذلك قد يطلقونه على من ماتت أمه أصلاً ليست مشكلتنا أن كنيستك لم تقرأ كتاباً فى علم اللغة لتعلم شيئاً عن التطور الدلالى ! وليست مشكلتنا أنهم يرضعونك ألبان الجهل ومعاداة العلم !! سيبقى العلم علماً وإن كرهه علماؤك زاد الله فى ذكائهم ! وسيبقى الجهل جهلاً مهما دافع عنه شعب الكنيسة واسع الفهم ! وما دمت تعتبر أن أى تعبير للردع والزجر قائله سباب وشتام ولعان ، فهذا رأيك إذن فى ربك له المجد ! مرقص : 11 : 13 فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئا فلما جاء اليها لم يجد شيئا الا ورقا لانه لم يكن وقت التين فاجاب يسوع وقال لها لا يأكل احد منك ثمرا بعد الى الابد وكان تلاميذه يسمعون ......... وفي الصباح اذ كانوا مجتازين رأوا التينة قد يبست من الاصول فتذكر بطرس وقال له يا سيدي انظر التينة التي لعنتها قد يبست ها هو المسيح يلـعن، فيستحق رأيك بأنه سباب وشتام ولعان ! كن أكثر أدباً مع ربك أكثر من هذا !! ويل لك يا كورزين ، ويل لك يا بيت صيدا ، ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون ويل لكم ايها القادة العميان ، ويل لكم ايها الاغنياء ، ويل لكم ايها الشباعى ، ويل لكم ايها الضاحكون الآن هذه عبارات ربك ـ له المجد طبعاً ! ـ الذى يستحق أوصافك المؤدبة التى أخذتها من الكنائس الطاهرة ! يا أغبياء ! لا يا عزيزى ، لا أصفك وإخوانك فى المنتدى بذاك ، لست فى مثل رقيكم الكنسى ! ولا أيها المشرف التقى ، لا تتسرع بالضغط على زر الإزالة ، فليس هذا كلامى ! هو كلام ربكم لمحاوريه يا أغبياء ..... ولكن ويل لكم ايها الفريسيون ..... ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون ....... فأجاب واحد من الناموسيين وقال له يا معلّم حين تقول هذا تشتمنا نحن ايضا ! فقال : وويل لكم انتم ايها الناموسيون !! ما رأيك عزيزى فى ربك الذى يلـعن ويشتم ويتوعد بالويل ؟! لقد صرحت برأيك من قبل ، شكراً لك !! إقتباس:
ولعلك تكثر من ترديده لما تأثرت به من كثرة سماعه من علمائك فى كنيسة الرب ! النبى عليه الصلاة والسلام معصوم بالمعنى الذى وضحه علماؤنا وبينوه وهو لا يقتضى أبداً عدم الخطأ مطلقاً ليست مشكلتنا أن علمائكم يكذبون عليكم ويخادعونكم بالأوهام الكاذبة ليست مشكلتنا أنهم يلبسون عليكم دينكم خوفاً من رؤية نور الحق ليست مشكلتنا أنهم لا يستطيعون القراءة ـ ناهيك أن تطالبهم بالفهم ! ـ فلا يعلمونكم الحق كل ذاك ليس من مشاكلنا ، كما أن الشمس ليست مشكلتها عمى من لم يرها ! إقتباس:
فكان جوابك هو رابط لأحد علمائك ـ الذين لا يحسنون القراءة كالعادة ! جوابى لم يتغير يا عزيزى ، كلامك وكلام أبيك زعم جاهل لا أكثر ! بالضبط مثل عقيدتك فى التثليث الوثنى ، كلاهما لا تملك عليه دليلاً ! أبوك ظن أن كل رواية فى كتب المسلمين هى صحيحة ! جهله أوقعه فيما تفوه به بلا علم ! هو يظن أن الأمور فى الإسلام كما فى المسيحية ! عندكم لا تعرفون التثبت من الأخبار ولا تعلمون شيئاً عن السند لأنكم حرمتموه فجهلتموه ! فظن أبوك أن حال المسلمين كذلك ، فلا يتثبتون من الأخبار ، ولا يحللون ولا يناقشون ! جهل أن المسلمين يتثبتون من أسانيد الأخبار ، ويجمعون بين الروايات وكل أولئك العلوم لا يعرفها أبوك ولا علماؤك ، وشعب الكنيسة محروم منها ! فلتأت لى بسند واحد صحيح لرواية واحدة تذكر الجهل الذى تفوه به أبوك ونقلته أنت فرحاً فخوراً ! وكيف تعرف أصلاً ما هو شروط السند الصحيح إذا كان علماؤك لا يدرون عنه شيئاً ؟! اذهب إلى أبيك فى الكنيسة ، وقل له : اتق الله ، كفاكم كلاماً بجهل فى كتب قوم لا تحسنون حتى قراءتها ! آخر تعديل بواسطة Abu_Ibraheem ، 25-12-2004 الساعة 06:38 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|