|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
أم أن كل ما نأتي بيها من أمهات الكتب الإسلامية؟؟؟ هل فضح أعماله التي تتنافى مع الإنسانية سب؟ الرجاء قراءة المراجع التي نأتي بها قبل أن تطلق على ما نقوله سب!!! إقتباس:
"31- و قيل من طلق امراته فليعطها كتاب طلاق. 32- و اما انا فاقول لكم ان من طلق امراته الا لعلة الزنى يجعلها تزني و من يتزوج مطلقة فانه يزني. " ( متى 5 : 31 ، 32 ) " 3- و جاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امراته لكل سبب. 4- فاجاب و قال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا و انثى. 5- و قال من اجل هذا يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته و يكون الاثنان جسدا واحدا. 6- اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. 7- قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطلق. 8- قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم اذن لكم ان تطلقوا نساءكم و لكن من البدء لم يكن هكذا. 9- و اقول لكم ان من طلق امراته الا بسبب الزنى و تزوج باخرى يزني و الذي يتزوج بمطلقة يزني. 10- قال له تلاميذه ان كان هكذا امر الرجل مع المراة فلا يوافق ان يتزوج. 11- فقال لهم ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين اعطي لهم. 12- لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم و يوجد خصيان خصاهم الناس و يوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السماوات من استطاع ان يقبل فليقبل. " ( متى 19 : 3 - 12 ) هل تلاحظ ما قاله المسيح ؟ من استطاع أن يقبل فليقبل إذا كان البائسين والبائسات الذين تتكلم عنهم أطاعوا وصية الكتاب المقدس ما كانوا سيطلبون الطلاق ، وإذا كان خالفوا المسيحية ، فلماذا تطلب من البابا مخالفة المسيح لأجلهم؟ "ينبغي ان يطاع الله اكثر من الناس" (اع 5 : 29) "1- كذلكن ايتها النساء كن خاضعات لرجالكن حتى و ان كان البعض لا يطيعون الكلمة يربحون بسيرة النساء بدون كلمة. 2- ملاحظين سيرتكن الطاهرة بخوف. 3- و لا تكن زينتكن الزينة الخارجية من ضفر الشعر و التحلي بالذهب و لبس الثياب. 4- بل انسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن. 5- فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله يزين انفسهن خاضعات لرجالهن. 6- كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه سيدها التي صرتن اولادها صانعات خيرا و غير خائفات خوفا البتة. 7- كذلك ايها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الاناء النسائي كالاضعف معطين اياهن كرامة كالوارثات ايضا معكم نعمة الحياة لكي لا تعاق صلواتكم." ( 1 بط 3 : 1 - 7 ) "22- ايها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب. 23- لان الرجل هو راس المراة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة و هو مخلص الجسد. 24- و لكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهن في كل شيء. 25- ايها الرجال احبوا نساءكم كما احب المسيح ايضا الكنيسة و اسلم نفسه لاجلها. 26- لكي يقدسها مطهرا اياها بغسل الماء بالكلمة. 27- لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها و لا غضن او شيء من مثل ذلك بل تكون مقدسة و بلا عيب. 28- كذلك يجب على الرجال ان يحبوا نساءهم كاجسادهم من يحب امراته يحب نفسه. 29- فانه لم يبغض احد جسده قط بل يقوته و يربيه كما الرب ايضا للكنيسة. 30- لاننا اعضاء جسمه من لحمه و من عظامه. 31- من اجل هذا يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته و يكون الاثنان جسدا واحدا. 32- هذا السر عظيم و لكنني انا اقول من نحو المسيح و الكنيسة. 33- و اما انتم الافراد فليحب كل واحد امراته هكذا كنفسه و اما المراة فلتهب رجلها " ( اف 5 : 22 - 33 ) هل يا ترى يا أستاذ محمد ، إذا اتبعت كل أسرة تلك النصائح ، هل سيفكر أحد الزوجين بالطلاق؟ لا أظن فلا تطالب البابا بتغيير ما أمر به المسيح لإرضاء مخالفي المسيح. شكرا ساويرس آخر تعديل بواسطة saweres ، 29-01-2005 الساعة 05:33 AM |
#2
|
|||
|
|||
مع احترامى للأخ ساويرس... ولكل من يتعجب من قضايا إيمانية مسيحية كمشكلة صعوبة الطلاق مثلا... فى يقينى أن المسيحية لها فلسفة عامة على كل من يريد التوصل لحلول مشاكل زمنية أو تبدو غير مسايرة لحاجة ألأفراد الحياتية كالرغبة فى الطلاق مثلا, يجب على كل مهتم أن يتفهم أن المسيحية لها فلسفة قائمة على تحمل الألم... فى المسيحية تحمل الألم مطلوب لكى تتطهر الروح... تحمل الألم هو جزء من الفلسفة التى تجعل الفرد المسيحى يتفهم لماذا يتحمل المسيح العذاب وكيف لا يتنافى ذلك مع قدرته... لو كان التخلص من مبعث الألم فى الحياة سهلا والتملص من المسؤليات التى تقصم الظهر سهلا بكلمة طلاق أو بهروب من الأولاد مثلا إن كانوا هم سبب الألم فهذا يتنافى تماما مع فلسفة المسيحية......... يمكن تفهم الفلسفة المسيحية فقط إن تفهمنا نظرية تحمل الألم التى تطهر النفس وتكبت الجسد... وعند تفهم تلك النظرية يصير سهلا من بعد ذلك أن نقتنع بتعاليم من ضربك على خدك... ومن طلب منك الرداء فاعطه الثوب ايضا وتعاليم كثيرة جدا تبدوا لغير الفاهم متعارضة مع الطبيعة الإنسانية... وفهم تلك النضرية... تحمل الألم... يجعل تقبل فكرة الفداء سهلة جدا ومبررة وهى عقدة الكثيرين فى عدم فهم الديانة المسيحية...
ولذلك يقول الكتاب من يريد أن يخلص فليحمل صليبه ويتبعنى... لكل أمرىء صليب فى هذه الحياة ...مسؤلية عناء مشقة... إن كنت تريد أن تكون مسيحيا فلا مجال للتملص من حمل تلك المسؤلية... أما إن رغبت فى حياة هذا العالم وفى التمتع بالتسهيلات التى تجعل حياتك لنفسك فقط فقد استويت حقك فى الحياة ولا تستحق أجرا أبديا......... أيضا التملص من الألم هو باب للخطية... لذلك تجد بعض الفلسفات ... ولا أقول الأديان تجعل من تسهيل حياة معتنقيها فى منتهى السهولة فاالجنس فى متناول اليد بكلمة لها شكل التزاوج... والتخلص من المسؤلية سهل بكلمة أنت طالق... وإن افتقرت فباب السلب والغنائم والفىء والجزية مفتووح وهكذا تسهيلات للجرائم باسم الدين الذى هو دين الفطرة ... الفطرة التى هى الشهوات بعينها... ليس غرضى الإلماح بشىء إلا التأكيد على ان المتكلم فى المسيحية ينبغى عليه أولا أن يلم بفلسفة الألم وتحمله لكى يسهل عليه من بعد ذلك أن ينتقد ويتخيل طلبات المسيح من تابعيه....
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر آخر تعديل بواسطة sammy ، 29-01-2005 الساعة 10:20 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
البابا شنودة: تعداد المسيحيين في مصر ١٢ مليوناً والكنيسة تعرف عدد «شعبها» ولا يهمنا ا | abomeret | المنتدى العام | 8 | 30-10-2008 03:43 AM |