سوسن هندي المصرية.. هذه هي حكايتي مع الإسلام

المشاركة الأصلية بواسطة ميناوس

أما عن زواج الرسول -صلى الله عليه وسام- من عائشة وهي صغيرة فلذلك حكمةجليلة فهي التي نقلت للمؤمنين حياة النبي في بيته ليقتدوا به علمتهم كيف يأكل وكيف يصلي وكيف يعامل زوجاته و لو كانت كبيرة السن لم تكن تستطيع حفظ كل ما سمعته من النبي فكما يقال ( التعليم في الصغر كالنقش على الحجر )هذا ردي للأنني أجد ديني يجيبني عن كل تساؤل

حكمة جليلة؟؟ أول مرة أنظر لإنسان يرى أن الشذوذ حكمة جليلة!!!
زواج الأطفال ، حكم جليلة؟!!!
إذا كان محمد ذاته أخبر صحابته أن لا ينقلوا عنه إلا القرآن ولا يكتبوا كتاب غير كتاب الله
أي كان يرفض الأحاديث ، تأتي الآن لتقول أنه إتخذ عشيقة وزوجه عمرها 9 سنوات لكي تحفظ عنه؟؟
تزوجها وتوفى عنها وعمرها 18عاما
هي وحفصة كانوا بيتفقوا عليه عشان ما يروحش عند زينب ، ونعم الرسل
هي السبب في قتل عثمان
نسيت حادثة الإفك؟ ولا إفك ولا بتاع اللي حصل حصل ، طول الليل وهي مع صفوان
حتى بالأمارة الأغنية بتقول " ورا الجمل يا صفوان ، ياما أكلتك برتقان "
نسيت رضاع الكبير؟ دي اللي كانت بترضع المؤمنين كلهم عشان يدخلوا عليها
هنقول ايه ولا ايه في وصف حسانتها وما تعلمته من صلعم
هيييييييييييييييييه الله يرحمك يا عش عش كنتي بتساعدي الشباب

[knowjesus_knowlove]

التعليم في الصغر كالنقش على الحجر

معلش ياساويرس يا أخويا...
الخلاصة والبهاريز كلها هنا

رَسُول ُ الفِسْقِِ إغْتَصَبَ الصَغيرةُ عَائشةً بإسم الإلــَــــــــــــــــــــــــــــــــه

وهى لم تبلغْ مِنَ الأنُوثةِ مَبْلَغَاً ولا حتىَ قَرُبَتْ نُحَــــــــــــــــــــــــــــــــــاه

من الأُرجُوحَةِ إلى فِراشِ النَدلِِ سارتْ بلا مُبَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالاه

غيرُ عَالمةٍ أنَ الذئبَ سَيَنْتَهِكُ عُذرَتِها ياوِلْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد اه

فى السادسةِ مِن عُمرِِها أرَاهَا الدَنئُ عَورَتِهِ بكلِ غَبَــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبين فخْذيها دَلَكَ إِرْبَهُ دَلكاً خفيفاً ... يا رُحْمَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه!

فأدْمَت المسكينةُ ومن نزيفها لم تَشْفَ قَطٌ حَتَى الوَفـَـــــــــــــــــــــــــــــاه

ظَانةٌ أنها حَائِضٌ ولم تعٍ أن للحيضِ أوقاتاً لا طُولَ الحَيـَــــــــــــــــــــــــاه

أعْلَمَهَا يَومَاً أنَ حُورُالعَيْنِ يَعُدْنَ بَكَارَىَ فى نَهَارٍِ ومِسـَــــــــــــــــــــــــــاه

فصَرَخَتْ بِخَوفٍ و ذُعْرٍ و لَوعةٍ وَاوَجَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــعاه!

ألماً مِمَا عَانَتْهُ يَومَ إغتصَبْها اللئيمُ ... وَا حَسْـــــــــــــــــــــــــــــــــــرَتْاه!

ثُمَ صَارْتْ للمُؤمنين أُماً وهى فى سِنُ الطُفولةِ و الصِبـــَـــــــــــــــــــــــاه

تُعَلِمَهُم أمُورَ الجِنْسِ وفَرْكَ الثَوْبِ إذَا إحْتَلَمَ المُؤمِنُ فى نَوْمَــــــــــــــــــاه

وعَلَى الكِبَارِ أشْفَقَتْ فأرْضَعَتْهُم عَشْرَ رَضْعْاتٍ بلا مُــــــــــــــــــــــــوَاراة

ومع صَفْوَانْ بن المُعَطَلِ خَلْفَ الجِمَالِ كانَتْ تَخْتَبِرُ قـُــــــــــــــــــــــــــوَاه

فَبَرْهَنَتْ لنَفْسِهَا أن مُحَمَدَاً كَانَ أمْلَكَهُمُ لإرْبِهِ و شَهْـــــــــــــــــــــــــــــواه

وقدْ أصْبَحَتْ للعَاهِرَاتِ مَثَلاً يُقْتَدَى بهِ ويَتْمُ إحْتـْـــــــــــــــــــــــــــــــــــذاه