|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
لا يا أبونا ساويرس ... ده مش خوف ولا تقية ... دى حكمة وذكاء منه...
فالرعااع الإرهابيون حذروه من الإتصال بالمباحث إقتباس:
ونصلى أن ربنا يحفظه
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-07-2009 الساعة 12:50 AM السبب: تصحيح |
#2
|
|||
|
|||
الدكتور سيد القمنى هو الدكتور سيد القمنى حتى وهو يتبرأ من كتاباته وقناعاته فأبى أن يتوب ويعتزل كما تفعل الفنانات والمذيعات، إنما أعلن توبة وإعتزال المفكر من أمثال جاليليو عندما أعلن أمام محاكم التفتيش الكنسية أنه قد تاب عن مقولته أن الأرض تدور حول الشمس وهمس بينما هو يستدير من مواجهة قضاته "ولكنها لا تزال تدور". كذلك فعل القمنى وهو يتوب فهمس فى آذاننا صارخا "إنما توبتى وإنكارى فنتاج الخشية على حياتى" وليس لخطأ فيها.
من مقالة عادل حزين " نلوم القمنى أم أنفسنا"
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
ولكن اخشى انه اذا وصل هذا المفهوم لمن هددوه بالقتل الا يكتفوا باعتزاله الكتابة فيطالبونه مثلا ان يستمر في الكتابة على ان يكتب عكس ما قاله وهذا هو الانتحار الحقيقي بالنسبة لسيد القمني نصلي ان تحفظه عناية القدير ، كما حفظ الله نعمان السرياني ... |
#4
|
|||
|
|||
![]()
ان توبة الدكتور سيد القمنى بهذة الطريقة فهى تدل على ماوصلت الية بلدنا مصر فى طريقها الى النهاية المميتة فالدولة التى لاتستطيع حماية كاتبمصرى يعيش على ارض مصر فهى دولة فاسدة وليس لها سلطان الاعلى الضعفاء
وعندما لاينبرى الكتاب للدفاع عنة والدفاع عن حريتهم حتى المختلفين معة فهى علمات النهاية وللاسف هولاء الكتاب كانوا يتسابقون للرد على مقالتة وقد صدق الزعيم سعد زغلول عندما قال مفيش فايدة ولينعم الجهلة بجهلهم ![]() آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-07-2009 الساعة 12:53 AM |
#5
|
|||
|
|||
التهديدات للقمنى تدعونا لمزيد من التحدى
تلقى مركز الكلمة لحقوق الانسان بانزعاج بالغ نبأ تعرض المفكر الكبير الدكتور/ سيد القمنى الى تهديدات من جماعات متطرفه تطلق على نفسها مايسمى بجماعة الجهاد فى مصر وذلك بسبب معتقداته واراءة المنشورة فى مجلة روزاليوسف وغيرها وقد جاء فى تلك الرسالة التحذيرية ما نصه اعلم ايها الشقى الكفور المدعو سيد محمود القمنى ان خمسة من اخوة التوحيد واسود الجهاد قد انتدبوا بقتلك اعلم ايها الشقي الكفور المدعو سيد محمود القمني، أن خمسة من اخوة التوحيد وأسود الجهاد قد انتدبوا لقتلك، ونذروا لله تعالى ان يتقربوا إليه بالإطاحة برأسك، وعزموا ان يتطهروا من ذنوبهم بسفك دمك، وذلك امتثالا لأمر جناب النبي الأعظم صلوات ربى وتسليماته عليه، إذ يقول من بدل دينه فاقتلوه أيها الدعي الأحمق نحن لا نمزح .. صدق ذلك او لا تصدقه، ولكننا لن نكرر تهديدنا مرة أخرى . لن ينفعك إبلاغ المباحث بامر هذا التهديد، فلن يفلحوا في حمايتك إلا بصورة وقتية وبعدها سيتركوك فريسة لليوث الاسلام، هذا ان حموك اصلاً . ولن تنفعك أي حراسة خاصة أو اجراءات أمن، فالحارس لن يمسك الرصاصة التي تنطلق من سيارة مسرعة او سطح منزل مجاور، واجراءات الامان لن توقف انفجار القنبلة في سيارتك ... أو أي وسيلة اغتيال أخرى .. فاعتبر بمن سبقوك ممن ارسلناهم إلى القبورمع انهم كانوا اصعب منك منالاً، والسعيد من وعظ بغيره وهو ما ادى بالمفكر الكبير الى بث رسالة اكد فيها براءته من كل الكفريات (على حد تعبيره) التى كتبها بمجلة روزاليوسف وغيرها براءة تامه صادقه وتاكيده على اعتزال الكتابه نهائيا من تاريخ نشر البيان واذ يرى مركز الكلمة ان هذا التراجع من جانب احد المفكرين الكبار بل فى العالم العربى قاطبة يمثل انتصارا كبيرا لدعاة التخلف والجهل ويزيد من طغيانهم وتجبرهم ويعيد امجادهم الزائفة فى حقبة الثمانينات واوائل التسعينات من القرن الماضى عندما اغتالوا المفكر الكبير/ فرج فودة والطبيب/ برزى النحال وحاولوا اغتيال الصحفى المعروف/ مكرم محمد احمد والكاتب الكبير/ نجيب محفوظ وغيرهم . ومن هذا المنطلق يدعو المركز كافة المثقفين والقوى الوطنية وهم الاغلبية المبعثرة بالتضامن مع الدكتور/ سيد القمنى فى مواجهة الشرزمة الجاهله وهم الاقلية المنظمة التى تعيش فى اوهام الماضى وتحلم باساطير القرون الوسطى والتى لن تجد لها موطئ قدم فى حضاراتنا المعاصرة ان هذه الفئه الضاله المنحرفه قد تستطيع ان تخيف او ترهب نفرا قليل باستخدام اسلوب الارهاب والترويع ولكنها لن تفلح ابدا ان تتحدى الالاف او الملايين من الجماهير الواعيه المستنيرة . رئيس مجلس الامناء/ ممدوح نخله اعضاء المركز/حسن اسماعيل – عبد النبى عبد الستار- مرسى الشيخ – فريال جمعه – هبه محمد الحفناوى – عماد عزمى – ميلاد يونان – كمال فريد – |
#6
|
||||
|
||||
أن صوت الشيطان الوهابي المحمدي يحاول التعتيم على صوت الحق
الذي يعرضه الدكتور سيد القمني . أنا كنت أعرف عن طريق أحد الأصدقاء الدكتور فرج فودة و آخر كلمة قالها قبل تعرضه للحادث و كانت أمام عيني : أنا خلاص زهقت كل ما يمسكوا واحد يلاقوا معاه قايمة أغتيالات و أنا من بينها , أنا عايز أربي الأولاد . ولكن تراجع الدكتور فرج فودة لم يمنعهم من أغتياله . تفس التهديدات حدثت مع الدكتور أحمد عبد المعطي حجازي الذي تراجع عن مهاجمة الفكر الوهلبي وما أعرفه أنه جاء بأمر من الدولة نفسها بعد أو أوقفته عن الكتابة في الأهرام أربعة أسابيع كاملة . هم يريدون أن يظل الجميع أسر للفكر الوهابي الأرهابي لكي تعمى العيون أكثر و أكثر ولكي تستمر مصر و شعبها في مزيد من الظلام و لكي تخلوا الساحة لهم فقط . أنا في رأيي أن الدكتور سيد القمني سيفعل مثل الدكتور نصر حامد أبو زيد و سيكتب من الخارج و ربنا معاه و معانا و مع مصر . لو منعوا كل الكتاب في مصر لن يستطيعوا منع الأنترنت و القنوات الفضائية عصر التنوير رجع من جديد و سينهار الأرهاب المحمدي الوهابي و عقيدته لا محالة عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#7
|
|||
|
|||
![]() قال إنه لم يتوقع أن يكون بحثه في شؤون الدين كفر القاهرة: محمد حمدي أعلن الكاتب والباحث المصري الشهير الدكتور سيد القمني بشكل مفاجئ أمس براءته من كل كتاباته السابقة وتوبته من كل «الكفريات» التي كتبها في مجلة «روزاليوسف» المصرية «براءة تامة صادقة يؤكدها عزمي على اعتزال الكتابة نهائياً»، وأعلن أنه مضطر لذلك عقب تلقيه تهديداً بالقتل عبر رسالة وردت إليه على بريده الإلكتروني تحمل توقيع جماعة الجهاد في مصر. ويتلقى القمني، كما يقول، بشكل شبه دائم رسائل على بريده الإلكتروني تتوعده بالقتل، واشار إلى أنه كان آخرها نسخة من بيان تنظيم «قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين» بقتل السفير المصري في العراق ايهاب الشريف مصحوباً بعبارة «عقبالك»، وتقول رسالة «الجهاد»، التي لم يتسن التحقق من مصدرها أو صحتها، للقمني إن التنظيم «انتدب خمسة من الجهاد لقتله ونذروا لله أن يتقربوا إليه بالإطاحة برأسه وعزموا أن يتطهروا من ذنوبهم بسفك دمائه». وتحذر الرسالة القمني من أن إبلاغه الشرطة لن ينفعه، مؤكدة أن الأمن لن يفلح في حمايته، وطالبت الرسالة القمني بإعلان التوبة والبراءة من كل «الكفريات» التي كتبها، وأمهلته أسبوعاً لكتابة براءة صريحة في مجلة «روزاليوسف» المصرية. وأضافت رسالة التهديد بالقتل أنه «إذا أصر على ما هو عليه من الردة والعناد فإن سيوف الموحدين ستنال منه ولن يمنعه حارس إذا انفجرت قنبلة في سيارته أو أطلق عليه الرصاص من سيارة مسرعة». وقال القمني في بيان أصدره أمس: «تصورت خطأ في حساباتي للزمن أنه بإمكاني كمصري مسلم أن أكتب ما يصل إليه بحثي، وأن أنشره على الناس، ثم تصورت خطأ مرة أخرى أن هذا البحث والجهد هو الصواب، وأني أخدم به ديني ووطني، فقمت أطرح ما أصل إليه على الناس متصوراً أنني على صواب وعلى حق فإذا بي على خطأ وعلى باطل، كنت أقصد الخير ولا أفرض رأياً ولا أتعسف موقفاً، أخذ به من أخذ، ورفضه من رفض وهاجمه من شاء من دون مشاكل، كنت أتصور وأنا مهموم بأمتي في زمن وظرف استثنائي على كل المستويات، أني أساعد الناس بهز غفوتهم، وأحياناً كنت أمعن في النقد قصداً حتى يفيقوا، كنت أظن أني نافع أنبه للأخطار التي كثيراً ما تحققت معها نبوءتي بحكم قراءة الأحداث بحياد وليس عن كثير ذكاء». وأضاف: «كنت أتمنى أن أكون عاملاً مساعداً للحاق بآخر قوافل الحضارة، وما ظننت أني سأتهم يوماً في ديني، لأني لم أطرح بديلا لهذا الدين، ولا أرضى بالإسلام بديلا، ولكن لله في خلقه شؤون، ولم يبق لي إلا أن أودع قرائي وهم أهلي وعشيرتي وناسي وأحبائي من القلب، أعترف سيكون الموت بكسر الأقلام موتاً بطيئاً فقلمي هو مناط حياتي ونفسي الذي أتنفسه، لكن إقدامي على هذه الخطوة سيبقى لي من العمر ما يكفي لرعاية من يستحق رعايتي فلذات كبدي، هذا في حال قبول هذا البيان». وقال «إنني أعلن براءة صريحة من كل ما سبق أن كتبته.. ولم أكن أظنه كفراً فإذا به يفهم كذلك، لهذا فقد أعلن، كما قال نص بيانه «توبته وبراءته» من كل «الكفريات» التي كتبتها في مجلة «روزاليوسف» براءة تامة صادقة يؤكدها عزمي على اعتزال الكتابة نهائياً من تاريخ نشر هذا البيان في مجلة «روزاليوسف» حسب طلب البيان التحذيري. وقد استبدل القمني محل إقامته وأرقام هواتفه منذ عدة أشهر، ورفض الرد على هاتفه وأناب ناشر كتبه الصحافي خالد زغلول للحديث نيابة عنه. وقال زغلول إن القمني لا يثق في الأمن، مشيراً إلى أنه أبلغ مباحث أمن الدولة بالتهديدات التي يتلقاها لكنه فوجئ بأن الأمن لا يعرف عنوانه. وأضاف أنه بعد أن وصله تهديد جماعة «الجهاد» قام بإبلاغ ضابط مباحث أمن الدولة ثم اكتشف بعد ذلك أن الضابط الذي حصل على عنوان بريده الإلكتروني لم يبلغ زملاءه في الشرطة. وقال زغلول إن القمني يشعر بانعدام الأمن ويخشى ليس على حياته فقط وإنما على أسرته، وهو الأمر الذي دفعه لكتابة البيان والامتثال لمطلب جماعة الجهاد بإعلان التوبة والتبرؤ من كتاباته. من ناحيته استبعد محامي الجماعات الإسلامية في مصر منتصر الزيات هذه التهديدات، وقال إنه في ذروة الصراع بين الدولة والإسلاميين في مصر لم يتعرض لمحاولة اغتيال سوى ثلاثة هم الأديب نجيب محفوظ والكاتب فرج فودة والصحافي مكرم محمد أحمد، مشيراً إلى أنه في ظل حالة المراجعات داخل «الجهاد» و«الجماعة الإسلامية» والضعف الذي تعرضت له التنظيمات الأصولية المصرية لا يمكن أن تفكر جماعة «الجهاد» أو غيرها في اغتيال أحد من الكتاب أو المفكرين الآن. وأضاف الزيات أنه يستبعد وجود تهديدات حقيقية للدكتور سيد القمني الذي قال إنه ليس بقامة نجيب محفوظ أو فرج فودة. والقمني حاصل على الدكتوراه في فلسفة الأديان من جامعة عين شمس وله العشرات من الكتب المثيرة للجدل من أبرزها كتاب «شكراً بن لادن» الذي صادره الأزهر، وكتاب «رب الزمان» الذي قدم فيه إلى المحاكمة وحصل على البراءة، و«الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية»، أما آخر كتبه فهو «أهل الدين والديمقراطية». وتحظى كتب القمني برواج في سوق الكتب المصرية والعربية، ويعد من أكثر الكتاب مبيعاً وقد طبع عدد من كتبه عدة طبعات. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|