ألا ترى انه عندما يكون الشخص بعيدا عن بلاده ثم يريد ات يأخذحقه أن يلجأالى بلد تعاون عدوه وتغتصب الأرض ان الرصاصة لا تميز ان امريكا لا تحبنا ولا تقنعني بغير ذلك ولكن انها السياسة ألم تمد بن لادن أثناء حربه مع الأتحاد الروسي ولكن الحق يؤخذ من داخل الوطن
بالحقوق المشروعة ونحن لانمثل سوى 0.6/10 من السكان ونأخذحقوق لاتأخذها أي أقلية في العالم وان كان وعلى حد التعبير اضطهاد الذي لا ألمسه في دمياط ابدا وهات واحد مندمياط يرد..ولكن ألم نتعلم من غزو العراق من غزو الصرب من الذي كان يقتل الصرب انها بالطبع السياسة ..ان السياسة كفر فلنبتعد عنها ولنحاول ان نستفيد من الأوضاع المحلية بالضغوط الخارجيةالتي للأسف صنعتها 11 سبتمبر ولكم كان يسعدني ان موقعكم هذا هو الذي يصنعها
ان موقعكم للأسف يغير القوانين ولكن ما في الصدور غائر ولن تستطيعو الوصول اليه
وسيزيدالحقد والضغينة وساعتها هات مايطبق هذه القوانين فسيتم التحايل واستخدام الكلام الملتوي للسياسة .ان أخذحقوقنا باقناع الطرف الأخر أفضل بكثير .وباقناعهم اننا نصنع معهم جزئاكبيرا من انجازات الوطن .واننامعهم في الاوقات العصيبةونبني هذا الوطن لذا سيكون لنا حق المواطنة بكامل حقوقها من مطالبة واعتراض.وانا اعلم ان هذا لن يتم في يوم.هاتو ما كسبناه من مثل موقعكم هذا (ازدياد العداوة .تحريض زاصبحناأعداء للوطن.....)لكم كان يشرفني ان يظهر عالم مثل مجدي يعقوب يبرزلهم اننا نصنع مجد بلد ومع ذلك لانأخذ حقوقنا أطفالهم يحفظون اسمه عن ظهلر قلب ..استغلو هذا زولا تلجأو لأموال السياسة التي لا تعرف أخا ولا صديق. لذا سميته العجز لأنكم تأخذون من بعيد صورةمن بعدواحد ولكن نحن الذين نعيش من قرب الصورة كلها.فتعالو وشوفها كاملة.
02-08-2005
النمط الخطي
