|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
سلام
إقرأ متى 17 من عدد 24 حتى آخر الأصحاح وإجابة السيد المسيح عن سؤال إعطاء الجزية فى متى 22 من عدد 17 حتى 21 ورسالة رومية 13 عدد 6 و 7 ------------------- من وجهة نظرى إن الجزية كانت أحسن من دلوقتى .. لأن البديل المطلوب عوض الجزية هو قلوبنا وضمائرنا وعقولنا وان نشارك المسلمين فى جميع الشرور ، والا يستحل دمنا |
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
مش واسعة دية شوية؟! يوساب انا بحب الدبلوماسية برده بس لما توصل للجزية يبقي الواحديفجر نفسه و يخش النار. |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
خدنى معاك يا بلبل ![]() ربنا يرحمنا من اللى مننا قبل ما يرحمنا من اعدائنا بجد ![]() |
#5
|
||||||
|
||||||
إقتباس:
نحن نصلى دائما ... لكن ما يحدث حولنا لا مفر منه ... يجب أن أكون مستعد و أموت بكرامة و أنا أشهد للمسيح له كل المجد و ليس أنا خائف جبان ناكره ... إقتباس:
إقتباس:
أنا أنسان مسيحى و أعتز بمسيحيتى و لى كل الفخر و أضطهد من أجل أيمانى و بالتالى المسيح هو كرامتى ... إقتباس:
لا تنسى أن المسيح ضحى بنفسه من أجلنا ... فأن أردت أن تكون مثله فعليك أيضا أن تكون مثله مضحى ... و تبذل نفسك من أجل أحبائك ... و تحمل صليبك و تتبعه ... إقتباس:
لم يطلب ما لنفسه ... لكنه كان ثائرا فى طلب الحق و لم يكن يسكت أبدا ... كان مدافعا مجهارا بالحق مدافعا عن المساكين و المضطهدين ... لم يسكت أمام الفريسيين و الكتبة و كان ينتهرهم ... و قلب موائد البائعين لكى لا يدنسوا الأماكن المقدسة ... إقتباس:
ما أعظم من يبذل نفسه من أجل أحبائه ... آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 16-12-2005 الساعة 01:38 PM |
#6
|
|||
|
|||
إنى إذ كنت حراً من الجميع إستعبدت نفسى للجميع لأربح الأكثرين - 1 كور 9 : 19
كذلك أيضاً الحر المدعو هو عبد للمسيح - 1 كور 7 : 21 إنكم لستم لأنفسكم لأنكم قد إشتريتم بثمن - 1 كور 6 : 19 ، 20 من حقك أن تكون حراً فكراً وروحاً وترفض أن يستعبدك أحد فكرياً أو روحياً لكن يجب أن تكون عبداً لمن حررك وإشتراك لاتستطيع أن تتحرر من إلتزامات المحبة وووصايا السيد المسيح فيجب أن تساعد الناس وتدفع الجزية وتعطى على قدر الطاقة وتطيع أوامر السيد المسيح الخاصة بالمحبة والتسامح والغفران |
#7
|
|||
|
|||
المسيح جاء في زمن الاحتلال الروماني لليهود... و لم تكن رسالته لتحرير اليهود فقط بل كانت رسالته لتحرير العالم كله من الخطيئة... و أذا كان أوصاهم بعدم دفع الجزية كانت رسالته سوف تقلب إلى رسالة سياسية خاصة باليهود فقط حيث كانت تنبؤات العهد القديم بان المخلص سوف يأتى ... و أعتقد اليهود بأن مخلصا سوف يأتى لهم فقط لتحريرهم ... و عليه المخلص جاء ليخلص البشرية من عبودية الشر للإنسان و ليس لتحرير اليهود من عبوديتهم لأى أحتلال ... و لذلك هم مازالوا ينتظرون هذا المخلص!!!!!
و من ناحية أخرى الله خلق الإنسان على صورته و مثاله و الله له كل الكرامة و المجد ... لم يكن أبدا ذليلا حاشا ... و خلق أيضا الأنسان ليتسلط على كل ما في الأرض و ليس لكي يتسلط عليه احد لكي يزله و يظلمه... و المسيحية أيضا تؤكد هذا المعنى بالنسبة إلى الحكام من أرادة منكم أن يكون كبيرا فليكن لكم خادما و ليسه متسلطا ... و هكذا خلقنا الله كصورته و مثاله له كل الكرامة و المجد و لم يخلقنا أذلاء عبيد لأي مخلوق... (التكوين 1) 26وقالَ اللهُ: «لِنَصنَعِ الإنسانَ على صُورَتِنا كَمِثالِنا، وليَتَسَلَّطْ على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ والبهائمِ وجميعِ وُحوشِ الأرضِ وكُلِّ ما يَدِبُّ على الأرضِ». 27فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم. 28وبارَكَهُمُ اللهُ، فقالَ لهُم: «أُنْمُوا واَكْثُروا واَمْلأوا الأرضَ، وأَخضِعوها وتَسلَّطوا على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ وجميعِ الحيوانِ الذي يَدِبُّ على الأرضِ». 29وقالَ اللهُ: «ها أنا أعطيتُكُم كلَ عُشْبٍ يُبزِرُ بِزرًا على وجهِ الأرضِ كُلِّها، وكُلَ شجرٍ يحمِلُ ثَمَرًا فيهِ بِزرٌ، هذا يكونُ لكُم طَعامًا. 30أمَّا جميعُ وُحوشِ الأرضِ، وجميعُ طَيرِ السَّماءِ، وجميعُ ما يَدِبُّ على الأرضِ مِنَ الخلائِقِ الحَيَّةِ، فأُعطيها كُلَ عُشْبٍ أخضرَ طَعامًا». فكانَ كذلِكَ. 31ونظرَ اللهُ إلى كُلِّ ما صنَعَهُ، فرأَى أنَّهُ حَسَنٌ جدُا. وكانَ مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ سادسٌ. |
#8
|
|||
|
|||
الأخ أنا حر
الإنسان متسلط فى الأرض وممكن تمسك حيوان وتذبحه وتأكله ولن يلومك أحد لكن موضوعنا حالياً هو ميراث مملكة السماء الأرض هى ممر وليست مقر ، فنحن حالياً فى فترة تجهيز وإمتحانات لتحديد من سيرث الخلاص ومن سيهلك المؤمن بيجهز بالتجارب والإمتحانات والضغوط وغير المؤمن بيتقسى ويتنعم ويتمتع ثم يهلك السيد المسيح أخبرنا أن العالم سيكرهنا وسيضطهدنا لأنهم يرغبوا أن يجرونا معهم للهلاك وممكن تقرأ عبرانيين 11 من عدد 35 حتى آخر الأصحاح وتشوف آلام المؤمنين والقديسين فى عالم تسوده الخطية الله لايريدنا أن نسود العالم لكن يرغب أننا نكون ملائكة وأبناء له نتمتع به إلى الأبد الضغوط التى يتعرض لها المؤمن بتكون ضغوط وقتية ( خفة ضيقتنا الوقتية تنشأ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبدى ) |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|