|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
 |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
16-12-2005
|
||||
|
||||
|
إقتباس:
خدنى معاك يا بلبل  ربنا يرحمنا من اللى مننا قبل ما يرحمنا من اعدائنا بجد 
|
|
#2
16-12-2005
|
||||||
|
||||||
|
إقتباس:
نحن نصلى دائما ... لكن ما يحدث حولنا لا مفر منه ... يجب أن أكون مستعد و أموت بكرامة و أنا أشهد للمسيح له كل المجد و ليس أنا خائف جبان ناكره ... إقتباس:
إقتباس:
أنا أنسان مسيحى و أعتز بمسيحيتى و لى كل الفخر و أضطهد من أجل أيمانى و بالتالى المسيح هو كرامتى ... إقتباس:
لا تنسى أن المسيح ضحى بنفسه من أجلنا ... فأن أردت أن تكون مثله فعليك أيضا أن تكون مثله مضحى ... و تبذل نفسك من أجل أحبائك ... و تحمل صليبك و تتبعه ... إقتباس:
لم يطلب ما لنفسه ... لكنه كان ثائرا فى طلب الحق و لم يكن يسكت أبدا ... كان مدافعا مجهارا بالحق مدافعا عن المساكين و المضطهدين ... لم يسكت أمام الفريسيين و الكتبة و كان ينتهرهم ... و قلب موائد البائعين لكى لا يدنسوا الأماكن المقدسة ... إقتباس:
ما أعظم من يبذل نفسه من أجل أحبائه ... آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 16-12-2005 الساعة 01:38 PM
|
|
#3
16-12-2005
|
|||
|
|||
|
إنى إذ كنت حراً من الجميع إستعبدت نفسى للجميع لأربح الأكثرين - 1 كور 9 : 19
كذلك أيضاً الحر المدعو هو عبد للمسيح - 1 كور 7 : 21 إنكم لستم لأنفسكم لأنكم قد إشتريتم بثمن - 1 كور 6 : 19 ، 20 من حقك أن تكون حراً فكراً وروحاً وترفض أن يستعبدك أحد فكرياً أو روحياً لكن يجب أن تكون عبداً لمن حررك وإشتراك لاتستطيع أن تتحرر من إلتزامات المحبة وووصايا السيد المسيح فيجب أن تساعد الناس وتدفع الجزية وتعطى على قدر الطاقة وتطيع أوامر السيد المسيح الخاصة بالمحبة والتسامح والغفران
|
|
#4
16-12-2005
|
|||
|
|||
|
المسيح جاء في زمن الاحتلال الروماني لليهود... و لم تكن رسالته لتحرير اليهود فقط بل كانت رسالته لتحرير العالم كله من الخطيئة... و أذا كان أوصاهم بعدم دفع الجزية كانت رسالته سوف تقلب إلى رسالة سياسية خاصة باليهود فقط حيث كانت تنبؤات العهد القديم بان المخلص سوف يأتى ... و أعتقد اليهود بأن مخلصا سوف يأتى لهم فقط لتحريرهم ... و عليه المخلص جاء ليخلص البشرية من عبودية الشر للإنسان و ليس لتحرير اليهود من عبوديتهم لأى أحتلال ... و لذلك هم مازالوا ينتظرون هذا المخلص!!!!!
و من ناحية أخرى الله خلق الإنسان على صورته و مثاله و الله له كل الكرامة و المجد ... لم يكن أبدا ذليلا حاشا ... و خلق أيضا الأنسان ليتسلط على كل ما في الأرض و ليس لكي يتسلط عليه احد لكي يزله و يظلمه... و المسيحية أيضا تؤكد هذا المعنى بالنسبة إلى الحكام من أرادة منكم أن يكون كبيرا فليكن لكم خادما و ليسه متسلطا ... و هكذا خلقنا الله كصورته و مثاله له كل الكرامة و المجد و لم يخلقنا أذلاء عبيد لأي مخلوق... (التكوين 1) 26وقالَ اللهُ: «لِنَصنَعِ الإنسانَ على صُورَتِنا كَمِثالِنا، وليَتَسَلَّطْ على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ والبهائمِ وجميعِ وُحوشِ الأرضِ وكُلِّ ما يَدِبُّ على الأرضِ». 27فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم. 28وبارَكَهُمُ اللهُ، فقالَ لهُم: «أُنْمُوا واَكْثُروا واَمْلأوا الأرضَ، وأَخضِعوها وتَسلَّطوا على سمَكِ البحرِ وطَيرِ السَّماءِ وجميعِ الحيوانِ الذي يَدِبُّ على الأرضِ». 29وقالَ اللهُ: «ها أنا أعطيتُكُم كلَ عُشْبٍ يُبزِرُ بِزرًا على وجهِ الأرضِ كُلِّها، وكُلَ شجرٍ يحمِلُ ثَمَرًا فيهِ بِزرٌ، هذا يكونُ لكُم طَعامًا. 30أمَّا جميعُ وُحوشِ الأرضِ، وجميعُ طَيرِ السَّماءِ، وجميعُ ما يَدِبُّ على الأرضِ مِنَ الخلائِقِ الحَيَّةِ، فأُعطيها كُلَ عُشْبٍ أخضرَ طَعامًا». فكانَ كذلِكَ. 31ونظرَ اللهُ إلى كُلِّ ما صنَعَهُ، فرأَى أنَّهُ حَسَنٌ جدُا. وكانَ مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ سادسٌ.
|
|
#5
17-12-2005
|
|||
|
|||
|
الأخ أنا حر
الإنسان متسلط فى الأرض وممكن تمسك حيوان وتذبحه وتأكله ولن يلومك أحد لكن موضوعنا حالياً هو ميراث مملكة السماء الأرض هى ممر وليست مقر ، فنحن حالياً فى فترة تجهيز وإمتحانات لتحديد من سيرث الخلاص ومن سيهلك المؤمن بيجهز بالتجارب والإمتحانات والضغوط وغير المؤمن بيتقسى ويتنعم ويتمتع ثم يهلك السيد المسيح أخبرنا أن العالم سيكرهنا وسيضطهدنا لأنهم يرغبوا أن يجرونا معهم للهلاك وممكن تقرأ عبرانيين 11 من عدد 35 حتى آخر الأصحاح وتشوف آلام المؤمنين والقديسين فى عالم تسوده الخطية الله لايريدنا أن نسود العالم لكن يرغب أننا نكون ملائكة وأبناء له نتمتع به إلى الأبد الضغوط التى يتعرض لها المؤمن بتكون ضغوط وقتية ( خفة ضيقتنا الوقتية تنشأ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبدى )
|
|
#6
17-12-2005
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
يوساب أنت تبشر الشخص الخطاء ... أرجوا أن توجه كلامك و مجهودات الى المسلمين الذين لا يعرفون يسوع المسيح و رسالته الخلاصية ... أمثال غلاباوى مثلا هو أولى بهذه النصائح الثمينة لكى يتعرف على رب المجد ... و ينال الخلاص على يديك ...
|
|
#8
18-12-2005
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
و مخلصنا و فادينا يسوع المسيح - ونابع من صفاء و سلام و حب شخصي منك اتمني من كل قلبي ان يكون صادق و دائم - و من هنا اعلن لك اسفي علي بعض مداخلاتي التي وجهتها لك من قبل علي سبيل المثال قولي لك و تلميحا بحزب الوكسه و النكسه اسف مره تانيه تقبل من فضلك اعتزاري --- لكن عن الموضوع عامتا - اننا نتعرض للكثير من الظلم و الاضطهاد و التحقير و العداء و الكراهيه مع من يقاسمنا و يشارك حياتنا في الوطن مادا نفعل نحن شعب يحب السلام و العيش في امان و حب لكل البشريه للارض للزرع للحيوان لكل مخلوقات الرب و لكن هدا الشريك لا يتركك في حالك في سلامك و في هدوئك و راحتك و في تعبدك للرب مادا نفعل - و جهة نظر انا حر لها دوافعها لها دليل لها منطلق لمادا هدا الموقف لمعاناتنا للظلم للقهر للاسلمه الجبريه لاشياء كثيره - انا حر و جميع الاخوه و انا منهم نري ان لابد من الوقوف في وجه الظالم نرفض ظلمه نرفض اضطهاده نرفض اجبارنا علي الرضوخ لشريعته و دينه و ان كان الامر سياسي فقط لردخنا و بكل حب لكل سلطان و لكن المشكله في تداخل الدوله و السياسه و الدين و من منطلق ديني تعاملنا الدوله نحن لسنا بمواطنين كغيرنا و لكن نحن زمه و رعايا و غرباء في بلادنا نحن ابناء الحره و لسنا ابناء الجاريه نحن لسنا بمتطفلين علي مصر نحن ابناء و ابناء حقيقين و لسنا غرباء لدلك يحز في نفوسنا جميعا ان يكون هدا حالنا في بلدنا و بيتنا عل رائ المث ( البيت بيت ابونا و الغرب يطردونا ) و قلنا ماشي استحملنا و قبلنا بيهم و هما مش قبلنا في بيتنا و يقولوا احمدوا ربنا انهم سمحين لنا باعيش في بلدنا ما اعظم هدا الظلم و القهر لدلك التمس العزر لاي قبطي ان ينفض عن ما في قلبه من هموم لدلك نسعي جميعا للمطالبه بما هو حق و عدل و مساواه و هدا ليس بكثير علينا و مره اخري تقبل اعتداري و لك كل تقدير و حب
|
|
#9
18-12-2005
|
|||
|
|||
|
الأخ الخواجة
سلام إذا كان المدخل غلط هتبقى النتيجة غلط لو هنخلى الكتاب دستور حياتنا هنقدر نفهم كل حاجة الكتاب قال إن العالم سيكرهنا ويضطهدنا .. ولم يذكر أى شىء عن موضوع الوطن .. غير إننا نطلب وطناً سماوياً دائماً موضوع المواطنة ومصر وما أشبه .. هى حيلة إسلامية مركبة لكى ندخل معهم الجهاد الإسلامى ونشاركهم غنائمهم ونشاركهم فى تدمير مصر وكل مافيها موضوع مصر والمواطنة لم يكن موجوداً تاريخياً ، التاريخ لايعرف سوى مسلم ومسيحى ، أما فيلم المواطنة ومصر فهو فيلم جديد تم إختراعه لمسايرة الأفكار الأوربية الحديثة من حيث الشكل فقط ، ولكى يكون سترة تمارس من خلفها كل الأعمال الإسلامية المعتادة وتذكر إن موضوع مصر كان قبل الثورة ، وبعد الثورة إستمر من سنة 52 حتى 55 حيث إختفى وإستبدلوا فيلم مصر بفيلم القومية العربية
|
|
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
النمط الشجري
