|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
سياسة المسلمين معنا بتطبق مبدأين إسلاميين : مبدأ " وهم صاغرون " ، ومبدأ " المؤلفة قلوبهم "
وهم صاغرون تعنى إنه لايكون لنا اماكن خاصة بنا ، وكل الأماكن مشتركة حيث يتسيدون المكان ونصبح معهم أقلية مستضعفة وهامشية وديكور ومبدأ " المؤلفة قلوبهم " وهو تقديم وظائف خفيفة أو بدون عمل للمسيحيين على أمل إجتذابهم وربطهم بالمجتمع الإسلامى الذى يقدم لهم ما لا يستطيع أى مجتمع أن يقدمه لهم وهو : عمل بلاعمل ---------------------- موضوع المساواة قدمه المسلمون للمسيحيين لظروف محددة ولأسباب خاصة وقد إنتهت هذه الإسباب ، وآن الأوان للعودة للوضع الأصلى " وضع الإضطهاد المكشوف " المساواة أبتدأ يقدمها محمد على فى ظروف ضغط ساحق أوربى على العالم الإسلامى ، ورغبة محمد على فى التطور وتقليد الأوربيين وحكم الأوربيين أسس المساواة ، والرغبة فى التخلص من الحكم الأوربى هى التى دفعت المسلمين للتودد للمسيحيين ومسياستهم لكن حالياً لايوجد ضغط أوربى ولا حكم أوربى وبالتالى سياسة المسياسة والمهادنة لازم تنتهى ويظهر الإسلام والمسلمين بوجههم الحقيقية ------------------ موضوع البنتين المختطفتين يبدو إنهم قالوا إنهم راحوا بمزاحهم ، والسؤال هل يسمح القانون للبنت بالزواج العرفى قبل 18 سنة آخر تعديل بواسطة iwcab ، 24-12-2005 الساعة 06:29 PM |
#2
|
|||
|
|||
http://www.swissinfo.org/sar/swissin...=1135350960000
فى الرابط أعلاه ناس بيلوموا أمريكا أنها لم تصر على تنفيذ ديمقراطية إنتخابية كاملة فى مصر تنفيذ الديمقراطية الإنتخابية الكاملة سيؤدى لكوارث فى الظروف الموجودة حالياً وهى : عدم وجود حرية فكرية عدم وجود حرية دينية عدم وجود حرية إعلامية عدم وجود حرية تكوين الأحزاب السياسية مطالب هؤلاء الناس أى ( الديمقراطية الإنتخابية الكاملة ) فى الظروف الموجودة حالياً ستؤدى لسيطرة إسلامية شديدة على المشهد السياسى ليتم تطبيق كل انواع الحريات الأخرى وبعد ذلك ليتم تطبيق الديمقراطية الإنتخابية ، وذلك حتى تستقيم الأمور |
#3
|
|||
|
|||
أبونا زكريا بيتكلم عن الأمور المعتم عليها دينياً
ويوسف سيدهم بيتكلم عن الأمور المسكوت عنها " دنيوياً " الأمور المسكوت عنها هى أن المسلمين ضموا المسيحيين لمعسكرهم على أساس يعاملوهم بالمساواة والعدل ، لكنهم كالعادة أخلوا بإتفاقهم ، وبدل مايعطوهم حقهم وهو 10 % فهم يعطوهم 2 % فقط ، وبدلاً من إعطاهم حقوقهم فى الشى الوحيد المسموح لهم به وهو بناء الكنائس .. لكن يحدث تأخير وتعنت فى هذا الموضوع أيضاً ولست أدرى ما هى الفائدة فى الوصول للحق الكامل وهو 10 % من الوظائف ؟ هل هى رغبة فى إثبات أن التحالف صحيح وأعطانا حقوقنا ؟ أم أنها مجرد رغبة فى جنى المكاسب الدنيوية السهلة ؟ وما هى إنجازات الأقباط وهم فى كنف حكومة المسلمين ؟ وما هى إنجازات المسئولين الأقباط " الوزراء " ؟ هل كان لهم أداء مميز ؟ هل اخذ الحقوق دليل على إلزام المسلمين بإحترامنا وعدم التعدى على حقوقنا ؟ وإثبات اننا مساوين لهم ؟ |
#4
|
|||
|
|||
كنت كتبت من فترة إن جهاد المسيحيين معظمه جهاد إعلامى
وفيه جهاد آخر هو الجهاد القانونى المصريين إستعملوا الجهاد الإعلامى والقانونى مع الإنجليز بهدف قالوا إنه التحرير .. لكن فعلياً حصل إستعباد كبير بعد خروج الإنجليز المهم إن الجهاد الإعلامى والقانونى ضد الإنجليز لم يؤدى لشىء لكنه فقط هيأ الطريق للحركة المسلحة ، فالحركة المسلحة هى التى قامت بالتغيير الجهاد الإعلامى والقانونى والسياسى أدى لتغييرات شكلية وعلى الورق لكن الحركة المسلحة قامت بالتغيير الفعلى الأمر التانى ان التغيير لايمكن أن يتم بمجرد تقديم أوراق .. التغيير يحدث فقط تحت الضغط والضغط ده ممكن يكون روحى ، أو إعلامى أو مالى أو قوة إجبارية |
#5
|
|||
|
|||
كمال غبريال http://www.metransparent.com/texts/k...omen_copts.htm مدحت قلادة http://www.copts-united.com/wr/go1.p..._from=&ucat=2& ---------------------------- يصدع أقباط العلمانية رءوسنا كل يوم بنظرياتهم الجوفاء ( ومنهم الإتنين اللى فوق ) ، وإن التقدم يعنى اللادينية ، وأن المجتمعات التى تتمسك بالدين هى مجتمعات متخلفة وكتير من الناس ، ومنهم واحد كتبها هنا صراحة وقال إن الدين هو افيون الشعوب عموماً إيمانى إن العلمانية والشيوعية إخوات ، الشيوعية بيسموها " المادية الجدلية " والعلمانية وهى المادية وإحتقار الله والدين والروحيات وطبعاً فيه فرق بين دين خاطىء والدين الصحيح .. الدين الخاطىء يقود الإنسان والمجتمع للضلال ، لكن الدين الصحيح يقود الإنسان والمجتمع لأعمال صالحة تنفع المجتمع وتمجد الله أقباط العلمانية تعلموا عند العلمانيين وأخذوا شهادات علمانية ، ويكسبوا الأموال بهذه الشهادات وبالتالى فهم يحتقروا الدين والمتدينين العالم الذى يعيشون فيه سيتقوض ، لأنه مبنى على تطبيق مبادىء الدين الصحيح ( الذى ينكرونه الآن ) ، وكذا على مخترعات الغرب التى تهيىء للناس حياة رغدة بغير تعب ولا معاناة ولكن البعد عن الدين الحقيقى سيمحو الصفات الجيدة الموجودة الآن ( صفات موجودة حالياً مؤقتاً بفعل تأثير القصور الذاتى ) ، كما أن إختراعات الغرب لها تأثيرات جانبية ستتفاقم مع مرور الوقت وستهدد إستمرار الحياة نتيجة الغازات السامة وتجريف الغابات وإستنفاذ الثروة السمكية إلخ وهكذا ستنتهى المزايا الموجودة والتى تجعلهم يظنون أن العلمانية .. وإختراعات الإنسان هم خير بالمطلق آخر تعديل بواسطة iwcab ، 29-12-2005 الساعة 01:05 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|