|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
أعتقد أن الخبر عار تماما عن الصحة فجريدة الغير مصريون معروفة بترويجها للأكاذيب
فما هى سلطات البابا لدى الرئيس حتى يتدخل للاعتراف بالبهائية؟ مش لما تعترف الدولة بحق الأقباط فى العبادة بحرية الأول؟ ايه البلاوى دى هذا لا يمنع طبعا دعمنا لكل شخص ان يؤمن بما يشاء |
#2
|
||||
|
||||
ياشباب فيه نقطة هنا لابد من توضيحها...
فأنا لا ألوم البهائيين لطلبهم دعم البابا لموقفهم لدى الحكومة .. بل ألوم قداسة البابا على وضع نفسه فى هذا الموقف بخلطه بين زعامته الروحية للمسيحيين الأرثوذكس وزعامته السياسية للأقباط ... وهذا مانطالب به هنا ... الفصل بين الزعامة السياسية والزعامة الدينية ... فعندما يذهب البهائيون إليه كزعيم سياسى فمن المفروض أن يؤيد دعوتهم فى الحق بإعتراف الحكومة المصرية بهم فى حريتهم فى إختيار عقيدتهم حسب الدستور الذى يكفل حرية العبادة للجميع (حتى ولو كان هذا مكتوبا على الورق فقط )... ولكن لتناقض هذا الموقف لقداسة البابا مع موقفه كزعيم مسيحى من المفروض ألا يعترف بأى عقيدة مناقضة لتعاليم المسيحية وإلا سيفتح الباب أمام المسلمين وعبدة الشيطان لسحب إعتراف المسيحية بهم وبالتالى يصبح مهرطقا بحسب الإيمان المسيحى ... فأنا كمسيحى علمانى أؤيد حرية كل البشر فى إختيار عقيدتهم ولكن فى نفس الوقت لايمكن أن أعترف أن العقائد التى يختارونها هى عقائد صحيحة من وجهة نظرى وإيمانى ... ولكن قداسة البابا كرجل دين مسيحى لايمكن أن يفعل ذلك لأن أتباعه سيعتقدون أن رأيه هو رأى المسيحية نفسها وهذا هو الفرق .. الحل هو أن يعلن قداسة البابا على الملأ أنه ليس زعيم سياسى ويعلن تأييده وترشيحه لزعيم قبطى يقوم بهذا الدور وإلا سنستمر فى هذه المعضلة إلى الأبد
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
لقد اعلنها عدة مرات اخر مرة سمعته يعلن ما تطالب به كان على برنامج "اختراق" من حوالى اسبوعين |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
بالنسبة للبهائيين و بغض النظر عن صحة الخبر: الأقباط مضطهدون أما البهائيين فهم مقموعون الأقباط ينادون المسلمين المعتدلين بإنصافهم، مع الملاحظة إن المسلمين المعتدلين لا يؤمنون بالمسيحية و لا هم مضطهدون فكيف نجرؤ نحن العالمين بمرارة الظلم أن نسكت على ظلم الأخر؟ قضيتنا هى قضية المساواة و المواطنة يشاركنا فيها كل المصريين المخلصين و قبل ما نولول لغيرنا علينا أولا أن ننصت لصرخات من هم أقل حظا. عيب يا أقباط عليكوا شغل "و أنا مالى" دة هو اللى ودانا فى داهية من الأول، فى يوم قريب سينال الأقباط حريتهم فماذا يعملون بها؟ إذا كان الجواب لا شئ فنحن لا نستحقها أصلا! |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#6
|
|||
|
|||
محكمة مصرية تعترف بـ "البهائية" رغم رفض الأزهر
محكمة مصرية تعترف بـ "البهائية" رغم رفض الأزهر كانوا يجبرون على تسجيل أنفسهم كمسلمين القاهرة- يو بي أي أقرت محكمة مصرية للبهائيين بحرية العقيدة، واعترفت بديانتهم المحظورة ممارستها في مصر، بحسب منظمة حقوقية مصرية. جاء ذلك رغم فتوى مصرية صدرت في عام 2003 تحظر أي ديانة أخرى، غير الإسلام والمسيحية واليهودية. وقالت منظمة "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" إن محكمة القضاء الإداري حكمت في جلسة عقدتها يوم الثلاثاء 4-4-2006 بحق البهائيين في تسجيل ديانتهم في أوراقهم الرسمية ومنع إجبارهم تسجيل أنفسهم كمسلمين. وأثارت العربية.نت مؤخرا قضية البهائيين في مصر، ونقلت تصريحات لرئيس مركز الكلمة ممدوح نخلة بأن البهائيين المصريين يطالبون بالاعتراف الرسمي بهم بسبب ما يعانونه من إلغاء تسجيل أنفسهم كبهائيين في خانة الديانة بشهادات الميلاد والبطاقات الشخصية وقسائم الزواج وجوازات السفر. وكانت عائلة بهائية مصرية قد أقامت قضية لدى المحكمة اشتكت من إجبار ضباط مصلحة الأحوال الشخصية أفرادها على تسجيل ديانتهم كمسلمين في هوية الأحوال المدنية ورفض تسجيلهم كبهائيين. وحكم القاضي فاروق عبد القادر بحق العائلة بتسجيل ديانتها كما تشاء والطلب من وزارة الداخلية تثبيت ذلك في أوراقهم الرسمية. وأشادت المنظمة المصرية بالقرار ووصفته بـ"انتصار حقيقي لحرية الدين والمعتقد التي يكفلها الدستور واتفاقيات حقوق الإنسان". الحق في اعتناق الديانة وقالت المنظمة الحقوقية في بيان "إن الحكم رسالة واضحة بان لكل مصري ومصرية الحق في اعتناق الديانة التي يختارونها وليس التي يفرضها عليهم مسؤولو وزارة الداخلية". وكانت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ومنظمات حقوقية قد طالبت الحكومة المصرية مرات عديدة بالغاء التمييز ضد البهائيين، باعتباره انتهاكا للعهود الدولية لحقوق الإنسان المدنية والسياسية ودعت إلى الاعتراف بهم كطائفة دينية. ولا يعرف عدد البهائيين في مصر على وجه الدقة إلا أنه يعتقد أنهم لا يزيدون عن العشرات. وفي ديسمبر عام 2003، أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، فتوى تعلن أن "الإسلام لا يقر أي ديانة أخرى غير ما أمرنا القرآن باحترامه، فلا ينبغي، بل يمتنع أن تكون في مصر ديانة غير الإسلام والمسيحية واليهودية لأن كل ديانة أخرى غير مشروعة ومخالفة للنظام العام". وطلبت الفتوى من السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية أعمال شئونها في هذا الأمر. ورفض البهائيون هذه الفتوى وقالوا بأن ديانتهم "لا تستمد شرعيتها من قبول بعض رجال دين مغاير لها". |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|