|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الكنيسة القبطية تصل إلى أمريكا اللأتينية
الكنيسة القبطية تصل إلى أمريكا اللأتينية 2006 الأربعاء 1 مارس مجدي خليل وصف البعض الكنيسة القبطية بأنها "كنيسة مستقلة في دولة محتلة" أما بالنسبة لاستقلالية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فإنها دفعت في مقابل ذلك وماتزال أكبر عدد من الشهداء في تاريخ المسيحية بأكملها للحفاظ على هذا الإيمان، وخرج منها عدد يكاد لا يحصي من القديسين والرهبان ورواد الدراسات المسيحية واللاهوتية، وصمدت في مواجهة أعاصير واضطهادات وغزاة ومستبدين وضغوط، حتى أن تاريخ الشعب القبطي أصبح مرتبطا ارتباطا وثيقا بتاريخ هذه الكنيسة المجيدة. أما المقصود بكلمة "دولة محتلة" هنا، فمصر كلها محتلة من فكر عنصري يقف ضد دين الآخر المختلف، علما بأن هذا الآخر ليس وافدا وإنما هو أصيل الأنتماء عميق الجذور. وثانيا، محتلة من هؤلاء الذين يضطهدون أصحاب البلد الأصلاء من المصريين الممتدة جذورهم إلى أعماق التاريخ. وثالثا، محتلة ممن يعتبرون الدين هو الوطن وأن الانتماء الديني يسبق الانتماء الوطني، ويرتبطون بالأممية الإسلامية أكثر من ارتباطهم بالأمة المصرية بل ويرفضون الشعور القومى اساسا. ورابعا، محتلة من فكر بدوي قادم من صحراء الجزيرة العربية القاحلة، فرياح الصحراء البدوية هبت على مصر في محاولة مستميتة لتصحيرها هي الآخري. وخامسا، محتلة من الذين يسعون لجر مصر إلى عداوة مع العالم لصالح بن لادن ورفاقه من زمرة المتطرفين والإرهابيين. وسادسا، محتلة ممن يقسمون العالم إلى دار الإسلام ودار الحرب وفسطاط المؤمنين وفسطاط الكفار. ومن ثم فإن الاحتلال لا يقع على الأقباط المسيحيين فحسب وإنما يقع على كل المصريين الأصلاء مسلمين ومسيحيين. في هذا الجو الخانق الذي يطارد المتطرفون فيه الكنائس القبطية لحرقها، ويعاني الأقباط الويلات في سبيل أداء شعائرهم الدينية، ويسقط الشهداء منهم بشكل مستمر ومنتظم للحفاظ على إيمانهم وأداء طقوسهم وتمسكهم بمسيحيتهم، لدرجة أن أساسات أغلب الكنائس المصرية مروية بدم الأبرياء، ولا يكاد يمر شهر إلا ونسمع عن اعتداءات المتطرفين على الكنائس والشعب القبطي . إن معظم وربما كل كنيسة قبطية على أرض مصر ورائها قصة تستحق أن تسجل للتاريخ، ويا حبذا لو قامت كل كنيسة بتسجيل تاريخها والآلام والمعاناة التي مرت بها، والمستقبل كفيل بجمع هذه القصص حتى نروي للأجيال القادمة تاريخ وقصة الكنيسة القبطية المعاصرة وكيف أنها تصلب يوميا مع المسيح. منذ عام 72 وهناك كذبة دائمة في الأعلام الحكومي المصري، وهى أن كل كنيسة يقوم المتطرفون بحرقها أو مهاجمتها يصفها الأعلام بأنها جمعية أو بيت يجتمع فيه المسيحيون للصلاة أو كنيسة غير مرخصة، وكأن هذا مبررا للغوغاء للأعتداء على الكنائس. في عام 72 عندما تم حرق كنيسة الخانكة، تشكلت لجنة لتقصى الحقائق برئاسة قانوني بارز هو المرحوم الدكتور جمال العطيفي ومجموعة من أبرز البرلمانيين المصريين، وزار الوفد أماكن ومؤسسات كثيرة لمعرفة الحقيقة، وأصدروا تقريرا محترما لم ينفذ منه شيئا حتى الآن. المهم في لقاء الوفد مع قداسة البابا شنودة، سأل قداسته المرحوم جمال العطيفي قائلا : أنا سأرضى بما يحكم به ضميرك، هل ما رأيته في الخانكة كنيسة أم جمعية؟ وفكر العطيفي في نفسه، فإذا قال كنيسة فأنه بذلك يخالف كل بيانات الحكومة وأعلامها الذى وصفها بأنها جمعية، وإذا قال جمعية هو يكذب عينيه والواقع ويكذب أمام الوفد الذي كان معه لأنها كانت كنيسة بالفعل، فأجاب وقال مكان تقام فيه الشعائر الدينية. فرد قداسة البابا وأنا أوافق على هذا الوصف، وسأله، هل مكان تقام فيه الشعائر الدينية يتم الاعتداء عليه وحرقه؟ ومازال سؤال قداسة البابا بلا إجابة حتى كتابة هذه السطور. بخبرته وحنكته أدرك قداسة البابا شنودة مبكرا أهمية المهجر كفضاء وامتداد لمجد الكنيسة القبطية، فأعطي من وقته وجهده الكثير حتى وصلت الكنيسة القبطية بفضل رعايته إلى قارات العالم الست. في رحلته الأخيرة القصيرة والتي لم تستمرسوى أسبوعين زار قداسة البابا أربع قارات من أجل افتتاح وتدشين كنائس قبطية من جوهانسبرج في جنوب أفريقيا إلى البرازيل وبوليفيا في أمريكا الجنوبية إلى الولايات المتحدة في أمريكا الشمالية إلى بريطانيا في أوروبا ثم عاد بالسلامة إلى مقره البابوى بمصر. في رحلته الأخيرة أفتتح كنيستين في أمريكا الجنوبية أحداهما في البرازيل والآخرى في بوليفيا. المعروف أن أكبر دولة في أمريكا الجنوبية هي البرازيل وتعدادها 186 مليون وتتحدث اللغة البرتغالية وتقترب من نصف تعداد القارة الذي يبلغ 371 مليون نسمة فى حين أن باقى أمريكا الجنوبية تتحدث اللغة الاسبانية، أما بوليفيا فهى دولة صغيرة تعدادها 8.6 مليون نسمة. وبذلك أصبح لنا كنيستين تغطيان اللغتين الأساسيتين في القارة اللاتينية وتقام الصلوات القبطية فيهما باللغتين البرتغالية والأسبانية، وما تزال هذه القارة ارضا خصبة لنمو كبير للكنيسة القبطية فيها. في عهد قداسة البابا شنودة توسعت الكنيسة القبطية توسعا ضخما في الخارج وأصبح لدينا أبرويشيات وأديرة وكنائس في أهم دول العالم. الكنيسة المضطهدة في أرضها طالت أمجادها قارات العالم الست، وفي الوقت الذي يتم الاعتداء على الأقباط عند افتتاح الكنائس القبطية في مصر، يحضر المسئولون في أغلب دول العالم افتتاح الكنائس القبطية فى بلادهم ويشيدون بتاريخ هذه الكنيسة العريق ومساهمتها فى الحضارة الغربية وفى تاريخ المسيحية وكذا شعبها المثابر المسالم الصابر المجتهد الناجح. |
#2
|
|||
|
|||
أسعد بمكالمات تليفونية ورسائل من كهنتنا وشعبنا المنتشر في كل القارات حاليا، أهلا يا أخ مجدي أنا كاهن الكنيسة القبطية في هونولولو، أنا كاهن الكنيسة القبطية في هاواي، في هونج كونج ، في اليابان ، في نيوزيلند، في دبي، في قطر ، في الكويت، في أبو ظبي، في الشارقة ، في البحرين، فى عمان ، في الأردن، في القدس، في العراق، في لبنان، في أغلب دول أوروبا، في الكثير من الدول الأفريقية، في معظم الولايات الأمريكية، في أرجاء القارة الاسترالية، في الشطر الإنجليزي والفرنسي بكندا،. كنيستنا القبطية تصلي بأغلب وأهم لغات العالم حاليا، حتى اللغات الأفريقية المحلية. حوالى مائتي كاهن من أمريكا الشمالية وحدها يحضرون السيمنار السنوي لقداسة البابا في بوسطن. أرتفع مستوي الكهنة التعليمي في عهد قداسة البابا شنودة بشكل مذهل ، يبذل قداسة البابا مع الشعب القبطي جهدا ضخما لاختيار أفضل العناصر تعليما وتدينا ليكونوا كهنة لكنائسنا في مصر والخارج ،يرسل بعثات للكثير من دول العالم لكي يتعلموا ويجيدوا لغة البلد ويدرسوا أمكانية إنشاء كنيسة فيها قبل البدء فى الخدمة،شملت رعاية الكنيسة كل ابناءنا فى الخارج ،حتى الموجودين فى السعودية يستطيعون السفر بالسيارة الى البحرين أو الكويت أو الأمارات أو قطر لحضور الصلوات هناك.
أديرة قبطية، مؤتمرات قبطية، برامج للدراسات القبطية في جامعات عالمية، مؤتمرات دولية للدراسات القبطية،جمعيات قبطية، دراسون من كل مكان يسعون للتعرف على تاريخ هذه الكنيسة العريقة. يسعدني عندما يشير البعض في أمريكا إلى عنوان ويقول بجوار الكنيسة القبطية أو إلى الشارع القبطي في لندن. كنائس فى فخامة الكتدرائيات في الخارج مقامة على مساحات واسعة وبمعمار جميل في وست كوفينا بكاليفورنيا، ومسيساجا بكندا، وأيست برونزوك نيوجيرسي، وفيرفاكس فيرجينيا، وبوسطن، وبرمنجهام، وملبورن، ... الخ. لقد أدرك قداسة البابا مبكرا بنظرته الثاقبة، دور المهجر في دعم الكنيسة والشعب القبطي في الداخل روحيا وسياسيا وماليا واجتماعيا ونفسيا، وبذل جهدا ضخما في أن يكون هذا المهجر قوة ساندة للكنيسة والشعب في كافة النواحي، مع تعميق الانتماء الحقيقي لمصر. ومع التوسع المحتمل والنمو السريع للكنيسة القبطية خارج مصر، أتمني أن أري كنائس قبطية في كل بقعة ومدينة في العالم، أتمني أن أري كاتدرائية قبطية في العاصمة الأمريكية واشنطن في بنسلفانيا أفنيو بجوار البيت الأبيض مركز صناعة السياسة العالمية، وفي مدينة عظيمة مثل منهاتن بنيويورك وفى طوكيو وفى بكين وفى نيودلهى فهذه الكنائس أعظم إعلان عن هوية الشعب القبطى. نتمنى أن تصل الكنيسة القبطية إلى الصين وإلى شبه القارة الهندية. نحلم بأن نسمع صلوات الكنيسة المصرية بكل لغات العالم. نحلم بأن تتوسع الكنيسة القبطية في فتح ابوابها لغير الأقباط . سيذكر التاريخ لقداسة البابا شنودة هذا الجهد العملاق في عولمة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. magdikh@gmail.com |
#3
|
|||
|
|||
القراء
[
نعم نفتخر بانتشار الكنائس القبطيه ...و لكن مي جبران ليس المهم هو افتتاح الكنائس .الكنيسه ليست مجرد مبني فاخر .جاء السيد المسيح ليس لبناء المباني الشاهقه انما حاء ليحول الجسد الي هيكل و العقل الي مذبح و القلب الي ذبيحه .شكرا لقداسه البابا و مجهوداته . استاذي الفاضل ليتنا نطور الخدمه في الكنيسه الارثوذكسيه في كافه المجالات و اعني هنا اعطاء مساحه من الحريه في الداخل و نشر روح الديمقراطيه ليتعلم الشعب القبطي في اي مكان كيف يكون صاحب راي و كيف يحترم الرأي و الرأي الاخر لاننا مازلنا نحبو علي اعتاب الديقراطيه. فلا يجب معاقبه كاهن مثلا علي حريه رأيه في اختيار مرشح للرئاسه و ينال جزاء رأيه الحر. كيف تطالبون بالحريه و الاخوان الاقباط داخل كنيستنا يمارسون الديكتاتوريه. رجاء من القلب ان تهتم الكنيسه بروح الحريه لان السيد المسيح قال لا اسميكم بعد عبيد بل ابناء و اولاد المسيح يجب ان يكونوا احرارا.فليطبق هذا المبدأ في الداخل قبل ان يطالب به خارج الكنيسه. ------------------------------------------------------------------------------- 2006 الخميس 2 مارس فرحان اوي يا اخويا ايوب المصري فرحان اوي يا استاذ مجدي اهي مجرد بوق دعاية للاسلام كالعادة ربنا يرحمنا من كنيستك دي ويرحم كل الاقباط من عبودية الكهان -------------------------------------------------------------------------------- 2006 الخميس 2 مارس ربنا يخليك يا دكتور مجدي متنصر ربنا يقف معاك ويباركك يا دكتور مجدي. فعلا قداسة البابا لديه نظرة ثاقبة لأنه يعرف أن الدولة المصرية الاسلامية العنصرية تضطهد المسيحيين وتنكل بنا نحن المتنصرين، رغم أن المسيحيين المصريين هم أكثر الناس حبا لبلدهم وانتماء لمصريتهم. لذلك لا يوجد لنا نحن المتنصرين سبيل لممارسة مسيحيتنا الا في بلاد المهجر ومن هنا كان اهتمام قداسة البابا ببناء كنائس قبطية لنا في المهجر. ربنا يبارك مصر ويحفظها من العواصف القادمة من جزيرة المعيز وربنا يحافظ عليك أنت كمان. -------------------------------------------------------------------------------- 2006 الخميس 2 مارس كلك جميل ياحبيبتى ليس فيك عيبة ... نشيد الاناشيد Peniot كم اشكرك يامجدى .. كم كنت أحتاج أن أقرأ ما يعزينى فى وقت ثقلت فية الاخبار المؤلمة , فجاء مقالك الايجابى وكأنة شعاع النور , وماكان لنا ألا نبصرة وسط عالم الظلام -------------------------------------------------------------------------------- 2006 الخميس 2 مارس Amazing ELAPHER How the coptic orthodox church reached the end of the earth without bloody invasions, forcing to convert or using the sword. May God bless his church and spread his word. -------------------------------------------------------------------------------- 2006 الخميس 2 مارس ولماذا لاتسعد البابا فى البقيه البقيه من حياته؟؟؟؟؟؟؟ الفاجومى وتقوم بالتحدث الى اصدقائك الاسرائيليين والعمل على رجوع دير السلطان الى الكنيسه المصريه العريقه؟؟وهل تعرف لماذا سمى بالسلطان ؟ انه محبه للسلطان الناصر صلاح الدين الايوبى؟ اطلقوا اسمه على الدير -------------------------------------------------------------------------------- 2006 الخميس 2 مارس الرب عن يمينك قبطيه نشكر رب المحد على اهدائه للكنيسه حبيبنا وراعينا قداسة البابا شنوده الثالث الرب يحفظه للكنيسه سنين عديده وازمنه سالمه ويخضع كل اعدائه تحت قداميه لمنتهى الاعوام ياابانا |
#4
|
||||
|
||||
مقال ممتاز ويعبر عن احساس صادق
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#5
|
|||
|
|||
يعقوب الجندى
اعتبر فيها عمرو مصر عزبة امتلكها بسيفه حتى عندما عزله عثمان غضب وقال "وأكون أنا كمن يمسك البقرة من قرنيها ويأتى آخر ليحلبها" لقد ذقنا المرار والذل بعد الغزو الإسلامى وقاسينا من العرب كما قاسينا من الرومان وكان عرقنا وكدنا يذهب للولاة والخلفاء الغزاة ومن فرط الظلم تحول كثيرون إلى الإسلام لأنهم لم يجدوا ما يدفعونه لهؤلاء الغاصبين وليس لأنهم رأوا فى الإسلام اللطف والسماحة -------------------------------------------------------------------------------- من اعطاك الاذن لتتكلم عن المسلمين فى مصر ؟؟؟ انت اساسا ؟؟؟؟؟؟ مهندس استشارى \ طارق الوزير - مصر 1- انت امريكى الجنسيه والهوى فلا تتكلم عن المسلمين!!!!! فانت تقول ببجاحه متناهيه( ثم فإن الاحتلال لا يقع على الأقباط المسيحيين فحسب وإنما يقع على كل المصريين الأصلاء مسلمين ومسيحيين. ( 2- الاحتلال موجود فى مخك وازال شعرك يا مجدى 3- نعم نسمات الجزيره العربيه هبت علينا من نفحاتها فى حى الملك فيصل بالاسماعيله وكذلك فى السويس ؟؟؟ واعيد بناء مدن القناه يوم ان كان الاسرائليين وبدعم امريكى سافر يضربون الاهداف المدنيه؟ واهل الجزيره لاينكرون ان المصريين ساعدوهم فى الشده 4- للاسف انت لاتدرى عن الشخصيه المصريه شىء فهى (تؤثر ولا تتاثر وتاخذ ما يتناسب معها)فهل تعلم ان استاذنا العقاد هو من اصول كرديه؟ وكان هناك وزيرا اسمه الداغستانى من اصول اسمه بل ان العائله الاباظيه فى مصر هى من جذور يمنيه؟؟؟ ولا تدرى معنى الانصهار فى الشخصيه المصريه ؟ 5- ان المصريين المسلميين يتزوجون على مذهب ابى حنيفه وهم شا فعيين؟اتفهم ؟ 6- لم تذكر للاسف واتحدى اى احد ان ينكر ان سيدنا عمر بن العاص فى عهده بنيت الكنيسه المرقصيه!!!!! وانه فى عهد عبد الناصر بنيت الكاتدرائيه فى العباسيه ومسمى لقب البابا لاول مره بعد ان كان يحمل بطريرك؟؟؟؟ فى عهد ناصر 7- كلامك الممل حول حرق الكنائس واوا اتحداك ان تذكر لى كنيسه حرقت؟ او ان تذكر لى اسم معتقل مسيحى فى السجون بتهمه دينيه او سياسيه؟؟؟؟ 8- كلامك عن لجنه العطيفى كان عام 72 ؟؟؟ ونسيت انه لاصوت يعلو فوق صوت المعركه -------------------------------------------------------------------------------- شنودة اختطف الكنيسة من الاقباط وحولها الى دولة صبري المصري شنودة اختطف الكنيسة من الاقباط وحولها الى دولة لاحظ ان من يجب ان يمثل المصريين في الخارج سفارات بلادهم لا كنائس شنودة لشنودة دور خطير في اذكاء روح الكراهية ونشر ثقافة الكراهية بين المصريين لا حظ انه يقوم بدور في اقصاء العقلاء من الاقباط المصريين من قساوسة وعلمانيين ويصدر فرمانات الحرمان والاقصاء عليهم لاحظ تقاسم الادوار بين اقباط المهجر الممثل في جناحها المتطرف المحسوب على الصهاينة والامريكان وشنودة -------------------------------------------------------------------------------- الي ايوب ياعم ايوب مين اللي عنده عبوديه اللي بيسال ليفتي في ادق مسائل الحياه من اول الاكل الي قضاء الحاجه ولا كنيستنا اللتي تعلم ان الكاهن غير معصوم والبطريرك غير معصوم المسيحي اذا استعبد ذلك لضعف شخصيته ولكنه بحسب الكنيسه والكتاب المقدس هو حر داخليا وخارجيا لاقصي درجه من علمك هذا الفكر من رقاك -------------------------------------------------------------------------------- ويحذر عبدالملاك نفسه والأقباط جميعا من الانزلاق وراء دعاوي أقباط المهجر لأنهم ـ حسب رأيه ـ "مدفوعون من أمريكا وينفذون تعليماتها". سامح يقول جمال أسعد عبدالملاك ـ عضو مجلس الشعب السابق ـ لقد شعرت بالخطر بعد قراءة تصريح البابا لما قد يسببه ذلك من تفتيت لوحدة الوطن وبمعني آخر (لبننة مصر). ويشير عبدالملاك إلي تصريح إخد أدلي به البابا شنودة أثناء انتخابات 1995 لإحدي الصحف طالب فيه بضرورة أن يكون للأقباط نسبة في مجلس الشعب أسوة بـ "نسبة الـ 50% عمال وفلاحين". ويضيف عبدالملاك: إن المجتع المصري لن يبني علي أساس طائفي ونحن كأقباط نشعر بقوة الانتماء إلي هذا الوطن لأننا جزء أصيل في نسيجه. ويذكرنا عبدالملاك بمحاولة الاستعمار الإنجليزي تمثيل الأقباط في لجنة إعداد دستور 23 بنسبة محددة ورفض الأقباط لذلك. ويتساءل عبدالملاك: هل هذه المحاولات لا تثير الصراع بين الأشخاص من الأقباط أنفسهم؟ أم أن الحل في سيطرة الكنيسة علي الأقباط لتكريس المزيد من العزلة للأقباط والانكفاء داخل الكنيسة كبديل (الوطن). ويطالب عبدالملاك بالمزيد من المشاركة السياسية لأن هناك فارقا كبيرا بين مسيحي يرشح نفسه بأمر من الكنيسة وآخر يرشح نفسه كمصري ويحذر عبدالملاك نفسه والأقباط جميعا من الانزلاق وراء دعاوي أقباط المهجر لأنهم ـ حسب رأيه ـ "مدفوعون من أمريكا وينفذون تعليماتها". |
#6
|
|||
|
|||
عاش المسيحيون في اضطهاد دائم في مصر وصل ذروته في عهد دقلديانوس حاكم الدولة الرومانية في عام284 م حتى وصل عدد القتلى من المسيحيين إلي أكثر من مليون شخص. ويرى بعض المؤرخين المحايدين أن الفتح الإسلامي مرتضى ابو العزايم فتح مصر كان رحمة بأقباطها هذامالا يفهمه متطرفة الخارج والداخل لقد قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 قبطي في الإسكندرية وحدها. وكان التاريخ الدامي لا ينفك يذكرهم بكيفية دخول المسيحية لمصر في عام55 م علي يد مارمرقس الرسول وإنشاء أول كنيسة في مصر في منطقة بوكاليا في الإسكندرية وكيفية قتل مارمرقس الرسول بمعرفة الوثنيين بربطه من رقبته في عام68 م بحبل وجره في الشوارع حتى ظهرت عظامه وكيف عاش المسيحيون في اضطهاد دائم في مصر وصل ذروته في عهد دقلديانوس حاكم الدولة الرومانية في عام284 م حتى وصل عدد القتلى من المسيحيين إلي أكثر من مليون شخص. ويرى بعض المؤرخين المحايدين أن الفتح الإسلامي أنقذ قبط مصر من الإبادة. ثم أن المراجع القبطية نفسها – ومنها أنقل الآن- تذكر كيف بدأ الأقباط في مساعده عمرو بعد سقوط بابليون والإسكندرية واحتلاله البلاد وكان زعيم القبط وكبيرهم رجلا اسمه باليوناني سانوتيوس أو شنودة بالقبطي، أعلم عمرو بأحوال أهل البلاد وكيف اضطهدهم الأروام وهروب البابا بنيامين منهم واختفاؤه. فكتب عمرو بن العاص وعد عهد وأمان كالآتى ( أينما كان بطريرك القبط بنيامين، نعده الحماية والأمان وعهد الله فليأت البطريرك إلى هنا في أمان واطمئنان ليلى أمر ديانته ويرعى أهل ملته (2) وكان البابا بنيامين قد غاب عن كرسيه 13 سنه منها 10 سنين في عهد الأروام وحكم قورش(المقوقس) وثلاث سنين منذ غزا العرب مصر0كما أمر عمرو بإرجاع الكنائس التي اغتصبها الأروام من الأقباط. أما البابا بنيامين فلما عاد إلى كرسيه عمل وعلم بكل طاقته لإرجاع الذين أضلهم قورش فرجع منهم الكثيرين0وعاد الأساقفة أيضا إلى كراسيهم( أماكنهم) بعد هروبهم وأمر ملاك الله البابا أن يبنى بيعه (كنيسة) مطرا لأنها كانت أكثر الأماكن التي أهرق فيها الأروام والملكيين دماء الأقباط، ورمم أيضا أديره وادي النطرون (دير الأنبا بيشوي وأبى مقار) بعد أن دمرها الفرس وقتلوا رهبانها. ثم تروي المراجع القبطية ما قاله المؤرخون العرب انه خرج 7000 راهب قبطي من وادي النطرون بيد كل منهم عكازا عراة الأقدام وبثياب ممزقه، مهللين لعمرو بن العاص. -------------------------------------------------------------------------------- نريد جامعة قبطية في الخارج افضل من اي كنيسة الف مرة يا استاذمجدي مدمن ايلاف ما رايك في الجامعة القبطية في الخارج لتسد العجز في التعليم القبطي والمناخ الطارد للاقباط في الجامعات المصرية ولتكن في بلاد شتي الا مصر حتي لا تسرقها الدولة مثلما سرقت مدارس الاقباط الكبري ومدارس ثمرة الايمان ومدارس الرابطة الاخوية القبطية التي صادرتها الدولة وسرقتها لتعطيها للمسلمين رغم انها كانت تعلم الجميع بلا استثناء ناهيك عن التعليم الازهري الذي يعطي المسلم فرصتان والقبكي لا شئ لان التعليم العام اصلا رافض للاخر فهل تتبني هذا المشروع الناهض لاجيالنا خاصة وان من يهاجر يحتاج الي معادلة ومشاكل عديدة فلماذا لا تتكون فروع للجامعة القبطية بمصروفات لا مانع في بلاد عديدة مثل قبرص او مثلا نيوزيلندا استراليا - امريكا كلية طب في انجلترا ولنبدا بمعهد تمريض في انجلترا او ما تراة انت وباقي القيادات ونحن كلنا مستعدين لاي تبرع فقد مللنا من تقبيل الايادي لاولادنا ومرارة الاضطهاد آخر تعديل بواسطة Bohira ، 02-03-2006 الساعة 11:48 AM |
#7
|
|||
|
|||
آخر تعديل بواسطة Bohira ، 02-03-2006 الساعة 02:11 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|