|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
إذن لا الآن ولا بعد الآن يا عزيزي النســـر الموضوع ليس موضوع أمية أو نضوج فكرى ولكنه موضوع جوهر الأيديولوجية التى يتبعها شعبنا الحبيب فالإسلام ثابت لكل قارئ سطحى له أنه دين ودولة فكما أن المسيحي المخلص يحاول أن يتبع مبادئ كتابه المقدس فكذلك المسلم المخلص يسعى للفعل نفسه ولا نستطيع لومه هنا تجد أنه لا مفر للمسلم من أن يؤيد دولة دينية تأييداً نابعا من إتباعه لمبادئ دينه وبالطبع لا يمكن لنظام سياسي ديمقراطي أن يجد تربة صالحة له في الدولة الدينية غير العلمانية، لأن الدولة الدينية تميل بطبيعتها لأن تكون كليانية (توتاليتارية) وهي تماما عكس الديمقراطية ومهما كان هو أمى أو مثقف، فهو مازال مسلماً وهذا هو جوهر المشكلة مالهاش حل إذن فلنهتف جميعاً عاش جيمى ابن المبــــارك وعاش أولاد جيمى وأحفاد جيمى ورقصنى يا جدع ![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|