|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#22
|
||||||
|
||||||
[SIZE="5"]
يدوم صليبك احي جاكي مان .. ![]() الزميل العزيز ماهر عوني تقول : يقول الزميل ماهر عوني : إقتباس:
![]() اين كانت اسرائيل وقت بناء الهيكل ؟؟؟؟!!! يبدو بأنك لا تقرأ القرآن يا عزيزي ماهر الا في المناسبات .. افتح عليه واستخرج لي اسماء ثلاثة ملوك يهود ملكوا على اسرائيل , ذكرهم قرآنك ! وانا لاني خدوم .. ما بدي اتعبك .. خليها علي هذه المرة .. ![]() الاسماء هي بالترتيب .. طالوت ( وهو في الكتاب المقدس الملك شاول البنياميني ) داود ( النبي ) سليمان ( الحكيم ) ثلاثة ملوك على اسرائيل ذكرهم القرآن .. وجاي تسأل وتقول ابن كانت اسرائيل ..؟؟! لم اتصور ان يكون " الاعلام " الزائف يحتل جزءاً كبيراً من تفكيرك يا عزيزي ![]() حتى ولو كان احفاد تلك المجموعه من اليهود اعتنقوا المسيحيه ثم بعدها اعتنقوا الاسلام فلا يصبح لاحفادهم الحق فى تلك الارض لانهم اصبحوا مسلمين؟؟ هما المسلمين اللى فى المنطقه العربيه كلها طلعوا من تحت الارض مسلمين ولا كانوا على ديانات اخرى ثم اسلموا ثم تناسلوا؟؟؟ العرب جاؤا من شبه الجزيرة العربية محتلين لتلك الارض .. وهناك تناسلوا وتكاثروا وفرضوا ديانتهم وعروبتهم على المنطقة .. بينما لا يذكر القرآن شيئاً اسمه " فلس طين " ولا ان عاصمتها القدس .. ولا من يحزنون ! ربك اعطى هذه الارض لليهود .. بشهادة كتبك .. ![]() إقتباس:
وموسى ... كان نبيا لمن؟؟؟ الم يكن نبى اليهود ايضا؟؟ الم يولد موسى فى مصر وخرج منها؟؟ الم يكن معه يهود فى مصر؟؟؟ هناك مولد فى محافظه البحيره فى مصراسمه مولد ابو حصيره يرتاده اليهود كل عام , هل نعتبره اثرا تاريخيا لليهود وبناء عليه , وبناء على ان نبى الله موسى كان فى مصر ان نعطى مصر لاسرائيل لان لها حقا فى تلك الارض بناء على هذا الاثر وهذا الحدث التاريخى؟؟ لا طبعاً .. هذا الكلام حق يراد به باطل ! فاليهود لم يعطهم الرب لا ارض مصر ولا ارض الحجاز .. انما ارض الموعد .. والتي تدعى في كتابك : { الارض التي باركنا فيها } أو { الارض المقدسة } .. ![]() إقتباس:
فلا اليهود طلبوا تلك الصحراء .. ولا الرب اعطاهم اياها ! حتى لو كانت ارضها وبحرها وسماءها كلها نفط وغاز !!! ان ارض اليهود هي واحدة محددة .. هي " ارض الموعد " ارض اسرائيل بشهادة كتبك .. ![]() إقتباس:
يا عم ماهر .. انا ارد على كلامك بالاستشهاد من كلام احد علماءكم ..! فبالمقارنة بينك انت وبين الداعية الشهير عمرو خالد .. فالمسلمين سيصدقونه هو ويتركونك انت ..! هو ايضاً يمكنه ان يقول عنك ما قلته انت عنه واكثر .. ( بحكم مكانته ومنصبه ).. وبما انك تقول بان الامر يرجع الى المؤرخين .. اذن ها هو احد اعلامكم المؤرخين .. يثبت هذه الحقيقة ايضاً .. اقرأ : تاريخ ابن خلدون وأما بيت المقدس وهو المسجد الأقصى فكان، أول أمره أيام الصابئة، موضعاً لهيكل الزهرة، وكانوا يقربون إليه الزيت فيما يقربونه، ويصبونه على الصخرة التي هناك. ثم دثر ذلك الهيكل، واتخذها بنو إسرائيل حين ملكوها قبلة لصلاتهم. وذلك أن موسى صلوات الله عليه، لما خرج ببني إسرائيل من مصر لتمليكهم بيت المقدس، كما وعد الله أباهم إسرائيل وأباه إسحق، ويعقوب من قبله، وأقاموا بفرض التيه، أمره الله باتخاذ قبة من خشب السنط عين بالوحي مقدارها وصفتها وهياكلها وتماثيلها، وأن يكون فيها التابوت ومائدة بصحافها ومنارة بقناديلها، وأن يصنع مذبحاً للقربان، وصف ذلك كله في التوراة أكمل وصف فصنع القبة ووضع فيها تابوت العهد وهو التابوت الذي فيه الألواح المصنوعة عوضاً عن الألواح المنزلة بالكلمات العشر، لما تكسرت ووضع المذبح عندها.وعهد الله إلى موسى بأن يكون هرون صاحب القربان، ونصبوا تلك القبة بين خيامهم في التيه يصلون إليها ويقربون في المذبح أمامها، ويتعرضون للوحي عندها. ولما ملكوا أرض الشام أئزلوها بكلكال من بلاد الأرض المقدسة ما بين قسم بني يامين وبني أفراييم. وبقيت هنالك أربع عشرة سنة: سبعاً مئة الحرب، وسبعاً بعد الفتح أيام قسمة البلاد ولما توفي يوشع عليه السلام نقلوها إلى بلد شيلو قريباً من كلكال، وأداروا عليها الحيطان. وأقامت على ذلك ثلاثمائة سنة، حتى ملكها بنو فلسطين من أيديهم كما مر، وتغلبوا عليهم. ثم ردوا عليهم القبة ونقلوها بعد وفاة عالي الكوهن إلى نوف. ثم نقلت أيام طالوت إلى كنعان في بلاد بني يامين. ولما ملك داود عليه السلام نقل القبة والتابوت إلى بيت المقدس وجعل عليها خباء خاصاً ووضعها على الصخرة. وبقيت تلك القبة قبلتهم، ووضعوها على الصخرة ببيت المقدس، وأراد داود عليه السلام بناء مسجده على الصخرة مكانها، فلم يتم له ذلك، وعهد به إلى ابنه سليمان فبناه لأربع سنين من ملكه، ولخمسمائة سنة من وفاة موسى عليه السلام. واتخذ عمده من الصفر وجعل به صرح الزجاج وغشى أبوابه وحيطانه بالذهب، وصاغ هياكله وتماثيله وأوعيته ومنارته ومفتاحه من الذهب، وجعل فى ظهره قبراً ليضع فيه تابوت العهد، وهو التابوت الذي فيه الألواح. وجاء به من صهيون بلد أبيه داود نقله إليها أيام عمارة المسجد، فجيء به تحمله الأسباط والكهنوتية حتى وضعه في القبر، ووضعت القبة والأوعية والمذبح، كل واحد حيث أعد له من المسجد. وأقام كذلك ما شاء الله. ثم خربه بختنصر بعد ثمانمائة سنة من بنائه .. _____________ هذا من كلام احد كبار مؤرخي الاسلام .. وهذا الشاهد يزيد حجتنا نفحة اضافية من الوثاقة .. ![]() بعيداً عن الافكار المتوارثة الشحيحة للبعض .. ![]() تابع ... |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|