|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
أما السؤال الذى طرحناه فى أول المقال وهو: هل الأقباط أصحاب البلد فيجب أن يختفى من حياتنا لأنه الطريق إلى الجحيم مثل من يطالبون بإبعاد الأقباط عن أى مناصب عليا أو يجعلون منهم مواطنين درجة ثانية! ونحذر أنه إذا لم يتصدّ العقلاء لهؤلاء وأولئك، فإن الكارثة قادمة! http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=2230 |
#2
|
|||
|
|||
وهنا الجزء من مقالته في العدد الي فات والتي هاجم فيها الاقباط وقال ردا علي تصريحات الكنيسه المصريه القبطيه
وهي كانت بموضوع المزاد علي حرق مصر ولم يكتفي باهانته كلام الانبا مرقص في جزء من مقالته في رزا اليوسف ولكنه قدم المقاله اعلاه وهي بعنوان هل الاقباط اصحاب البلد كعدد رئيسي في روزا اليوسف ونحن نؤكد كلام الكنيسه وبالحقائق على الجانب الآخر جاءت آراء الأنبا مرقس فى جريدة «المصرى اليوم» يوم الجمعة قبل الماضية خلال تصريحاته حول رفض الأقباط للمادة الثانية من الدستور ومطالبا بتغييرها أو حذف حرفى الألف واللام منها لتصبح الشريعة الإسلامية مصدر أساسى للتشريع بدلا من المصدر الأساسى، وقال «إن الأقباط عددهم من 15 إلى 18 مليونا وأنهم أولاد البلد وأصحابها» خطورة هذه الآراء أن تصدر من شخص يتولى مسئولية المتحدث الرسمى باسم الكنيسة، وهو ما يلقى بظلال حول موافقة البابا شنودة على هذه الآراء الغريبة، ويثير تساؤلات: هل تعبر عن رأى الكنيسة أم مجرد رأى شخصى، علما بأنها لو كانت تعبر عن أفكار الأنبا مرقس فقط فهذا لايقلل من خطورتها لأن أسقف شبرا الخيمة أحد المرشحين الأقوياء لخلافة البابا شنودة (أطال الله فى عمره)، وذلك فى حالة الموافقة على ترشيح أساقفة الأيبارشيات لكرسى الباباوية.. وعموما فإن هذه الأفكار ليست المرة الأولى التى تطرح فيها فقد تبنتها منذ فترة مجلة الكتيبة الطيبية، والتى تصدر بصفة غير دورية، وهى تصف المسلمين فى أعداد كثيرة لها بالمحتل العربى، وتدعو الأقباط إلى تعلم اللغة القبطية باعتبارها اللغة المصرية الأصلية، والملاحظ أن الأنبا مرقس لم ينف هذه التصريحات ولم يعارض ما جاء بالمجلة، وكل هذا يعنى أن هناك اتجاها داخل الكنيسة ويتبناه بعض قادتها أن المسلمين ليسوا مصريين وأنهم دخلاء على البلد، والسؤال: هل يستطيع الأنبا مرقس أن يثبت أنه حفيد للمصريين الأصليين، وأن دماء أجداده القدماء لم تختلط بدماء الشعوب الأخرى التى جاءت إلى مصر فى عهودها الطويلة منذ الفراعنة وحتى العصر الحديث، فالهكسوس جاءوا من المشرق العربى وحكموا مصر لسنوات طويلة، ولعل الأنبا مرقس تمتد جذوره إلى هؤلاء، كما أن الليبيين والسودانيين استولوا فى العهد الفرعونى على الحكم فى مصر لعدة سنوات، وكذلك اليونانيون الإغريق والرومانيون قبل أن يتم الفتح الإسلامى لمصر، ويتحول معظم أهلها إلى الإسلام، فهل يستطيع الأنبا مرقس أن يثبت من من المسلمين الآن كان أجداده من الأقباط الذين أسلموا ومن منهم جاء أجداده مع الفتح الإسلامى، ثم ما الفائدة من هذا الكلام سوى الفتنة فقط، وهل يستطيع أن يغير من واقع أن الأغلبية الآن من المسلمين، إن الأنبا مرقس يقول إن تعداد الأقباط من 15 إلى 18 مليونا، ولا أدرى كيف جاء بهذا الإحصاء وهل قامت به الكنيسة وكيف.. إن العدد ليس مهما مادامت تحكمنا مبادئ المواطنة التى تعطى حقوقا وواجبات واحدة للشعب دون تفرقة، وفى هذا الصدد أطالب الحكومة بإعلان عدد الأقباط وانتماءاتهم المذهبية والطائفية وعدد الكنائس وعدد المساجد فى الإحصاء الجديد الذى تقوم به الآن، خاصة أن هذا لا يعنى شيئا مادام هذا لاينقص من الحقوق ولايزيد من واجبات أكثر، ولكنه يقطع الطريق على المتشددين من الجانبين الذين يضعون الحرية فى كفة والحقوق فى كفة أخرى.. وفى هذا السياق فإننى أعتقد أن عدد الأقباط يتراوح بين 8% إلى 10% من عدد المصريين وأستند فى ذلك إلى عدد من الدراسات والأبحاث، حيث يرى المفكر الراحل أبوسيف يوسف فى كتابه «الأقباط والقومية العربية» أن الإحصاءات الرسمية منذ عام 1907 وحتى إحصاء 1971 أظهرت أن نسبة الأقباط الوطنيين بشكل عام أقرب إلى الثبات، ومن ثم فقد ظهر فى الإحصاء عام 1976 أن عدد المسيحيين بلغ 620,285,2 من المجموع الكلى للسكان البالغ فى ذلك الوقت 000,54,37,. أى أن نسبتهم 7,6%، ويقول أبوسيف يوسف أن الأوساط القبطية جادلت فى هذه النسبة وقدرت عدد الأقباط بأربعة ملايين عام 1968، وبعض المراجع التى تستند إلى مصادر الكنيسة تزعم أن عدد الأقباط عام 1975 هو 900,844,6 نسمة أى 2,18% من المجموع الكلى، ويقول أبوسيف يوسف أن ثمة رقما تقريبيا يعتمد على ما ذكره الباحثون المتخصصون فثمة تقرير يعتمد على الإحصاءات الرسمية بين 1970 و1975 ثم يؤصلها فى ضوء مقارنات تاريخية ومعطيات ديموغرافية، وينتهى التقرير إلى أن نسبة المسيحيين فى مصر بالنسبة لعدد السكان كانت ثابتة تقريبا بين 32,6% و33,8%، ومن الباحثين الغربيين من يقدر عدد القبط فى القرن الحالى كما كان فى الرابع عشر الميلادى أى لايزيد على عشر عدد السكان. |
#3
|
|||
|
|||
فى حين يوضح رفيق البستانى وفيليب جارح فى «أطلس معلومات العالم العربى» أن طائفة الأقباط تقدر بنسبة 6% من عدد السكان الكلى، ويلاحظ أن التعدادات التى أجريت فى عهد الاستعمار تؤكد هذه الأرقام الرسمية، ويضيف الباحثان: «أننا نلاحظ أن تناقصا طفيفا فى نسبة عدد الأقباط كما يتبين من التعدادات التالية إذ كانت نسبة الأقباط أعلى قليلا من 8% من عدد سكان مصر فيما بين 1907 و1937، ثم هبطت إلى 9,7% فى تعداد 1947 وإلى 3,7% عام 1960 و9,5% عام 1986، وليس هناك استثناء فى هذا المنحى الهابط بانتظام، مما يوحى بأنه ليس هناك افتعال فى هذه الظاهرة» ويضيف الباحثان: «هل تركز الأقباط فى مناطق بعينها والتقارب القوى بينهم بسبب التوترات الدينية التى تظهر من وقت لآخر، هل كل هذا يوهم الأقباط أن عددهم أكبر من الأرقام الرسمية، الواقع أن الأقباط يتركز معظمهم فى منطقتى القاهرة والصعيد، خاصة المنيا وأسيوط حيث يمثلون 20% من سكان المحافظة الأخيرة، والحقيقة أن أقباط مصر شأنهم فى ذلك شأن مسيحيى الشرق سبقوا المسلمين إلى تخفيض عدد المواليد، ولهذا هبطت نسبة عددهم من 3,7% عام 1960 إلى 9,5% عام 1986»!!
ما لم يقله الباحثان أن الهجرات القبطية والتى جاءت على موجات قللت أيضا من عدد الأقباط بسبب الهجرات التى حدثت مع قيام الثورة ثم مع القوانين الاشتراكية - حسب ما قالته الدكتورة سميرة بحر فى كتابة «الأقباط فى الحياة السياسية المصرية».. ثم هجرة أخرى فى السبعينيات مع تزايد نفوذ التيارات الإسلامية المتطرفة، وهى الموجة التى مازالت آثارها موجودة حتى الآن، يضاف إلى ذلك البطالة التى نتجت عنها زيادة أحلام عدد كبير من الشباب المصرى، وإن كانت الهجرة التى بين الشباب القبطى أكثر عددا وأياً ما كان العدد الحقيقى للأقباط فإن كل هذه الأرقام تعكس روحا طائفية فالتقليل من عددهم الهدف منه هو عدم الاعتراف بحقوقهم أو التقليل من خطورة عدم إعطائهم حقوق المواطنة باعتبارهم لايمثلون عددا يذكر، أما الذين يبالغون فى عدد الأقباط فهو يعكس غرضا آخر وهو الإيحاء بأن عددهم كبير ويمثلون نسبة كبيرة من عدد المجتمع ومؤثرة فيه، وأيا ما كان العدد فإن القبطية رافد من روافد الشخصية المصرية، والأقباط لهم كافة الحقوق وعليهم كل الواجبات.. إن تصريحات عزت ومرقس تتشابه فى الكثير من نتائجها، واللهم ارحم مصر من أبنائها أما أعداؤها فهى كفيلة بهم.. ومن مرقس لـمحمود عزت يا قلبى احزن واحزن. |
#4
|
|||
|
|||
فعلا الاقباط المصرين (المسيحين المصرين ) هم اصحاب البلد الاصليين وكل الدلائل التاريخيه توضح هذا فاذا حكمنا عقلنا سنجد ان الاقباط في الكتب التاريخيه العالميه والتي قام بها علماء كثيرين في مجال التارييخ قالوا واكدوا ان الاقباط حافظوا علي لغتهم وعرقهم الجنسي القبطي الي الان وانهم من اقوي الشعوب ويعتد بهم وهم ايضا يستخدمون اللغه القبطيه الي الان في الكنائس وتكلموا كل اللغات التي وفدت علهم مع الحفاظ علي لغتهم الاصليه والتي ميزت الكنيسه المسيحيه المصريه بانها تصلي بالقبطيه وتتكلم بيها وهذا يميزها كثيرا كما فعلت الكنائس الارمنيه والاشوريه ايضا المشكله هنا ليست التشدق بالمواطنه التي لاتوجد في مصر ولكن باكثر من ذلك هي وقائع تاريخيه تحكي التاريخ بصراحه ان الاقباط المصرين الان هم اكبر اقليه في العالم تعدي اكثر من 11مليون قبطي وقدرت الامم المتحده عددهم بين 10 مليون الي 18 مليون بسبب اخفاء الدوله لعددهم لان هذا جزء من الحرب الشامله علي الاقباط اصحاب البلد الاصليين لان مصر دوله محتله وهذا يعرفه الجميع فهل نعتبر ان اي احتلال دخيل علي مصر انه ليس احتلال وانهم اصحاب البلد ما الذي دعانا ان نقول علي الهكسوس الي اسرائيل ممن دخلوا مصر انهم ليسوا محتليين وعلي العرب انهم اصحاب البلد ولماذا استمات العرب في تحويل اللغه القبطيه من لغه رسميه للدوله بعد استيطانهم الي الان واعتماد اللغه العربيه التي يجيدها الاقباط مع لغتهم الاصليه لغه رسميه للدوله بل وتحويل اسمها الي جمهوريه مصر العربيه بعد ان كان يعرفها العالم بانها مصر egypt وهي الكلمه المشتقه من القبط اي COPTS فجزء من حرب العرب علي الاقباط هو هذا الذي ذكرته بالظبط كما تفعل اسرائيل الان بتحويل فلسطين المسيحيه او اي ديانه من دوله ذات عرق الي دوله ذات عرق جديد فكيف نرفض هذا علي اسرائيل ونوافق به علي انفسنا فهل نحن منافقين المشكله ان توافق الدوله علي انها قبطه سواء اسلاميه بهائيه مسيحيه (سنيه شيعيه ارثوزكسيه بروستانتيه كاتوليكيه اثني عشريه فاطميه ) نحن لانتكلم عن دين ولكن عن عرق اي انتماء عرقي فكيف يقبل المسلمين نفسهم علي انهم عربا اسوه برسولهم محمد لمجرد ان رسولهم عربي صحراوي وهل قال المسيحين علي نفسهم انهم فلسطينين او اورشلمين مثلا لان المسيح الله الظاهر في الجسد له كل المجد من هناك مثلا ولماذا اعترف الاسلام او محمد ان مصر قبطيه ؟ وكانوا يراسلون عظيم القبط المقوقس وهذا واضح في تاريخم وتاريخينا وكانت والي الان يقال علي الجاريه المهداه من المقوقس لمحمد بعد تكوينه جيوش وفتوحات غازيه في الجزيره العربه بفتاه تدي ماريا القبطيه التي كان محمد يطئها وكانت جاريته باعتراف شيوخ الاسلام في السعوديه ولماذا اعترف الكتاب المقدس ورسل المسيح بهذا ايضا ؟ ان المصرين اقباط ولما دخلت المسحيه مصر عن طرق مرقس الرسول بكل سلام دون اي فتوحات او غزوات كانوا اقباط محتلين من الوثنيه الرومانيه والرم يعترفون بهاذا بان هذه هي الولايه القبطيه في امبراطوريتهم ؟ هل يتطيع المسلمين انكار هذا كله واذا قرأ الكاتب في مجله روز اليوسف كتاب تاريخ الكنيسه القبطيه وهو موجود في مكتبه المحبه من تاليف مؤرخين غربين ومترجم الي العربييه سيجد ان مصر في حقبه الاحتلال العربي حاول العرب بقياده عمرو ابن العاص تحويل مصر من قبطيه الي عربيه بحجه ان الاسلام عربي والنبي محمد عربي والقران نزل علي العرب وبالعربيه من وجهه نظرهم وعلي حد قولهم وكيف كانت توجد مخطوطات من ذلك الوقت مكتوبه بالقبطيه التي حاول العرب التحدث بيها وكتبوا بيها في مخطوطاتهم الموجوده فعلا وبعد ذلك حاولوا فرض العربيه بالقوه الي ان بدا البعض يتعلمها ويجيدها وكانت المخطوطات بلغتين العربيه والقبطيه الي ان اصبحت القبطيه معدومه الي ان اعادها الاقباط مره اخري واعتمدوها في الكنائس نظرا لان ارضهم محتله ولايستيطيعون ان يعيشوا فيها بحريتهم ................................... ولماذا لم تدرس اللغه القبطيه في المدارس ؟ لانها منعت والتاريخ شاهد علي هذا وهل هناك شعب في العالم يتخلي عن عرقه الي الدول التي احتلها العرب بدينتهم الجيدده لتحويلها الي عربيه وهناك مثال علي هذا دوله الفرس ايران التي رغم ان الاسلام دخلها ولكنها رفضت تغير عرقها علي عكس الدول الاخري التي حدث معها مثل الاقباط (الارمن مثلا وغيرهم ) |
#5
|
|||
|
|||
وهذا وليس اخرا الاقباط هم اصحاب البلد وليس ما نتكلم عليه فقط هو نسبه الاقباط التي تتراوح بين 15 مليون الي 18 ولكن كل مصر فطلب الاقباط من المسلمين مرارا عدم الاعتراف بانهم عرب لكي لايقتلوا هويتهم ولكنهم رفضوا مرارا وتكرارا لمجرد ان الاسلام عربي ولم يفعلوا مثل الفرس اصحاب الطائفه الشيعيه الاسلاميه الذين رفضوا تحويل وتذويب هويتهم بالعروبه وكان اخر قرار لهم برفضهم الدخول الي جامعه الدول التي ماتت قبل ان تولد اصلا نظرا لانها بنيت علي باطل لانها تجمع بين اعراق مختلفه من البشر في العادات وحتي العرب نفسهم اي شعوب جامعه الدول تكلموا لهجات مختلفه جعلت منهم شعوب مختلفه لان الطبع الانساي يغلب مافرض عليه بالقوه من لغه علي العكس ماحدث في العصر الحديث من
دول اوربا التي هي ديانه واحده مسيحيه ولكنهم اعراق مختلفه ولغات مختلفه ولكنهم استطاعوا ان يتحدوا بقوه العقل والاقتصاد المشترك علي عكس العرب الذين فرضوا كل شيء بالقوه نتيجه الي ثقافتهم الصحراويه الشرسه مثل الغاب القوي يكل الضعيف ومن يمتلك القوه يحكم ولذلك اصبحت هذه الثقافه داخل الشعوب الي الان وخرج من جلبابهم( الارهاب ) الذي هدد استقرار العالم وجعل المسيحن وغيرهم من الديانات البوذيه والهندوسيه واليهوديه وغيرها وكل الشعوب والاعراق ايضا تحارب هذه الثقافه المتوحشه واذا كان الكاتب يرفض التصريح للانبا مرقس ويتشدق بانه ليس له هدف طالما هناك مواطنه !! فاين المواطنه التي بها يتشدق لايوجد مواطنه فالاقباط موضوع لهم ملف امني اسمه (الملف الامني للاقباط) كما لو كانوا خطر علي امن الدوله المستوطنه العربيه كما تفعل الدوله المستوطنه الاسرائيليه مع الفلسطينين لهم (ملف امني فلسطيني ) ولذلك اصبح هناك قضيه قبطيه كما ان هناك قضيه فلسطينيه وهنا نتكلم عن مشكله عرق واعتراف باعراق وليس باديان لان الدوله العربيه بها ديانات مختلفه وكذلك الاسرائيليه بها ديانات مختلفه وبالفعل اعترفت الدوله الاسرائيليه بديانه اليهوديه ديانه رسميه واعترفت الدوله العربيه علي مصر بالديانه الاسلاميه وكلن يجري علي ليلاه ولتذهب الشعوبل والاعراق الي الجحيم !! فهل يستطيع الكاتب اسامه سلامه ان يقول لماذا لايتكلم لغه القبط التي قال عليها رسولهم محمد ( القبط وقالها علي الموقس عظيم القبط اي رئيس الاقباط انذاك ) الاجابه بسيطه لان لهم ملف امني لانهم محتلين فمن السهل ان يكون الاقباط مسلمين او مسيحين فالقبطيه ليست ديانه ولكنها عرق اي انتماء جنسي لارض معينه واكبر سرقه حدثت في التاريخ الشعوب هي في مصر واسرائيل والشرق الاوسط كله اي العربيه منها والاسرائيليه التي تحول اراضي من جنسيه الي جنسيه اخري كون ان مصر تعني اقباط هذا لايجعل المسلمين يلغوا الفكره ولكن الموضوع اكبر من هذا فلماذا تعتبر مصر عربيه علي اي اساس ولماذا يعترف المسلمين بانهم عرب هنا تكمن المشكله فهل نحن نرفض عرقنا ام ماذا ؟ الفرعونيه كانت موجوده وعرقها موجود الي الان في من حافظوا علي هويتهم وهم الاقباط الذين يعترفون بانهم اقباط اي ابناء مصر وليسوا ابناء العرب واذا كانت دخلت اعراق اخري احتلاليه فكيف يقول الكاتب او اي انسان يقول علي نفسه عربي بانه ليس ابوه انجليزي مثلا !! او اسرائيلي وهل بدو سينا الملقبين بعرب سينا هم من اصل اسرائيلي ام ماذا ؟!! ولكن ردي ان اي احتلال ياخذ من الكتله الاصليه فتات صغيره ولكن لاياخذ الكتله كلها وبما ان الاقباط حافظوا علي الجزء الاكبر من الكتله هذا ليس معناه انهم مخلطين ولكن خلطت منهم اناس ولكنهم مجرد اعترافهم حتي لو كانوا من سلاله عربيه بسبب تجنس العرب معهم مجرد اعترافهم بانهم اقباط اي مصرين يكونون بهاذا لهم الحق في بلدهم فكيف يكون اي ايران يعترف انه عربي ايراني وليس فارسي فبهذا يكون خان دولته وعرقه الفارسي وبهذا يكون ليس منهم المسلمين لمجرد اعترافهم بالعروبه عرق حتي لو اعترف بها مسيحي او غيره يكون بهذا خرج عن عرقه وخان دولته وارضه وعرقها ولكن نحن نعترف بالفراعنه اصحاب الارض ولا نعترف باي احتلال ونعترف بانفسنا كاقباط لان الفرعونيه لم تكن عرق ولكن كلمه فرعوني هي تحل مكانها كلمه رئيس الان ولكن الشعب اسمه مصري اي قبطي ايضا وكل التواريخ تقول انهم المصرين القدماء old egyption وليس old aribyan وهنا نحن نقف امام مشكله تاريخيه كبري وهي اعتراف طائفه من الشعب مهما يكن عددها او انتمائها او مصدرها بانها من عرق ليس بعرق مصر او الاقباط مهما كانت الديانه او العقيديه فمعني اعترافهم بانهم عرب فعليهم يذهبوا الي حيث يوجد العرب في شبه الجزيره العربيه ولا يعودوا الي مصر والاقباط جميعا يرفضون الدوله الدنيه ويستشهدون بقول المســــح رب الكون الذي هو اول من علم وطبق فصل الدين عن الدوله حينما قال - اتركوا مالقيصر لقيصر وما لله لله- حينما كان يريده البعض ان يكون مكان قيصر بما انه الله المتجسد . فلو مصر قبطيه ليست معني هذا انها مسيحيه ولا اسلاميه ولا بهائييه ولا يهوديه ولا غريها ولكنها مثل ايران الفارسيه وايران فيها كل الديانات والمذاهب ايضا فاما ان يعترف بمصر انها ليست عربيه او اما ان من يعترف حتي لو كان يهودي فليذهب الي حيث يعيش العرب ويعيش معهم معزز مكرم ويخرج ايضا من ارضه معزز مكرم ............................................ اما عن الدستور الذي يقول في مادته الثانيه ان مصر دوله اسلاميه من خلال ان المصدر الاساسي للتشريع هو الشريعه الاسلاميه هي قمه العنصريه التي سبقوا بها الاسرائيلين فالاسرائيلين اعترفوا بان دولتهم علمانيه ويوجد مسلمين ومسيحين في الكنيست الاسرائيلي وتل ابيب هي العاصمه العلمانيه لهم ولكن يتجمع فيها اليهود كارض وهو ايضا غلط ولكن ليس بنفس غلط ماحدث في مصر من تعريب او عربجه واسلمه لكل شيء |
#6
|
|||
|
|||
فاذا كان الكاتب يبحث عن المواطنه فهي ليست بالكلام فقط ولكن هي فعل فلتتغير الماده الثانيه وتطبق مكانها ماده تعلي مبدأ المواطنه وتطبق العلمانيه علي مؤسسات الدوله كلها لاتفرق بين الشعب علي اساس دين فهو لن يذيد من الاسلام او ينقصه او يذيد من المسيحيه او ينقصها في شيء لا هي ولا اي دين موجود في مصر كالبهائييه التي كانت اخر مالهم من عنصريه وسرقه للارض ومؤسسات الدوله بانهم رفضوا الاعتراف بهم بل وهجم الازهر بكل ارهاب بتصريحات ارهابيه تقول بانهم كفار ويحل دمهم كما فعل محمد عماره وغيره من اصحاب كتب التي تهاجم المسيحيه والمسيحين التي تمليء ارصفه محطه مصر ومكتبات الجمهوريه كلها ولم يكتفوا بهاذا بل وهاجموا الشيعه المسلمين لمحمد ايضا مثلهم (المسيطرين علي الدوله )
ونحن الان نري ان الشيعه طائفه كبيره تتعدي 6 مليون في اعلي التقديرات ولكن حاله الاخفاء لنفسهم كما قال رئيس الطائفه الشيعيه محمد الورداني بسبب ارهاب وخوف من هؤلاء المسيطرين علي الدوله بل وخرج علينا الاخوان المسلمين وهم من جعلوا كل الطوائف تتكلم وترفض لان اول كلمه وهي اسمهم كلمه عنصريه جدا وتفرق الشعب المصري علي اساس الدين وتعتبر الشيعه ليسوا مسلمين فهل توجد طائفيه او عنصريه اكثر من هذا ؟؟؟ وايضا الشيعه لهم ملف امني في اجهزه الدوله وملاحقين جدا فلان الدوله العربيه التي تحتل مصر هي دوله محتله وتلاحق كل الناس علي اساس الدين والطائفعه والعرق وتتهمهم بالخيانه فلايوجد خيانه اكثر من اعتراف الدوله لنفسها بانها عربيه واذا استشهدوا بامريكا والهنود الحمر ولايوجد وجهه مقارنه بين امريكا التي هي دوله علمانيه القياده وشعبيه الديانات والطوائف والاعراق ويتجمع فيها كل ديانات واعراق العالم وبين الدوله التي تضح اساس حمايتها من خلال الاجهزه الامنيه (قانون حمايه الاغلبيه ) وهو القانون التي تتحجج به كهدف للحمايه وهو هدفه الخفي السيطره علي الارض التي احتلف من العرب فكما دخل العالم كله من حضارات علي مصر وخرجت قد حان الوقت لان تخرج العربيه من مصر وتعود مصر مصريه يعيش فيها المصرين بمختلف دياناتهم وعقائدهم بقلم honey |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حوار ساخن وجرىء مع القمص مرقس عزيز | boulos | المنتدى العام | 15 | 25-04-2007 01:47 PM |
المادة الثانية من الدستور وحقوق الأقباط | MAFYA | المنتدى العام | 15 | 28-11-2006 02:01 AM |