إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة dolceen
أعتقد ان السر فى عدم توحد المنظمات القبطية اننا أصلا مصريين بغض النظر عن الدين. المسألة يا اخوة هى اننا كفراعنة لا نؤمن بالفعل الجماعى فقط نريد ان نكون قادة و الناس كلها تسمع كلامنا عشان طبعا كلامنا حكم. الغريبة ان أقباط بلاد بره اللى عايشين فى مجتمعات تقس العمل الجماعى لا يزالوا متمسكين ببعض الخصال المصرية. اسف ان كان كلامى فيه شبهة سخرية لكن بأمانة هى مرارة. أنا رأيي لازم نبدأ بلوبى قبطى جوه مصر الأول فنعمل هيئة للدفاع عن حقوق الأقباط و عندنا محامين أقباط زى الفل و كمان ممكن نبتدى نأسس صندوق اقتصادى قبطى يفتح شركات و يدى قروض على غرار (حلوة غرار دى) الهيئة القبطية الانجيلية عشان نفك حصار الاخوان.
|
عزيزى
اسمح لى بان اصحح معلومه
انت تقول بان الفراعنه لا يؤمنون بالفعل الجماعى, هذا كذب و افتراء و تراهات عربيه حقوده على اسيادهم الاقباط الفراعنه. انظر للمعابد الفرعونيه لترى كيف كانوا يعملون فعل جماعى, و لا يوجد صور لسيد يقود عبيده للعمل, بل الكل يعمل , الصغير قبل الكبير, المرأه مع الرجل دون سخره دون اى من هذه الخزعبلات و العادات العربيه البدويه التى يحاولون الصاقها باسيادهم الاقباط الفراعنه.
و هذه الحقد ناجم من العرب الأذلاء الذى ان ذهبت لمعبد بالقرب من الاقصر( للأسف لا اتذكر اسمه الآن) ستجد على الحوائط ملوك العرب أذلاء تحت اقدام اسيادهم المصريين , و المصريين ممسكين بشعورهم ( مسكة الكــلاب) و يدقونها بما يشبه ايد الهون, و الكلام ده انا شوفته بعينى على القناه الفضائية الاولى المصريه الوهابيه, و موجود فى اكتر من موقع على النت كمان. لان الاعراب كانوا يغزون على مصر من زمان, مش ساعة عمر بن المتعاص بس, لكن ساعة عمر ابن المتعاص الخونه الرومان اللى كانوا ماسكين البلد لعبوا الدنيئه لانها مش بلدهم و مش فارقه معاهم فاحتلها أمة أنجس الخلق
ده ملخص بسيط عن الماضى العربى القبيح
اما بالنسبه للإنشقاق الموجود, فادعوا كل القاده و الشعب القبطى لقراءة بعض السطور من رسائل بولس و التى نكررها كل صباح فى صلاة باكر:
البولس من رسالة أفسس (4: 1-5)
أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم إليها، بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضا بالمحبة، مسرعين إلى حفظ وحدانية الروح برباط الصلح الكامل لكي تكونوا جسداً واحداً وروحاً واحدا، كما دعيتم في رجاء دعوتكم الواحد. ربٍّ واحد. وإيمان واحد. ومعمودية واحدة.