|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#2
|
||||
|
||||
لوقف مصادرة وصاياه في عشق النساء أحمد الشهاوي يرفع أول دعوى ضد شيخ الأزهر [WEB] http://www.elaph.com/ElaphWeb/Culture/2007/10/274089.htm [/WEB] محمد الحمامصي: طالب حمدي الاسيوطي محامي الشاعر أحمد الشهاوي كلا من وزير الداخلية حبيب العادلي وشيخ الازهر الدكتور محمد سيد طنطاوي بوقف تنفيذ قرار مجمع البحوث الاسلامية بمصادرة كتاب'الوصايا في عشق النساء' للشهاوي بدعوى تناوله الفاظا فاحشة. وقال في عريضة دعوى هي الأولى من نوعها، قام بتحريكها ضد كل منهما، 'ان الفتوى التي اصدرها مجمع البحوث الاسلامية بمصادرة الجزء الاول من كتاب" الوصايا في عشق النساء" تضمنت كلمات من شأنها اهدار دم الشهاوي، حيث ورد بها انه كافر كفرا صريحا'. كما صور الدكتور عبدالعظيم المطعني وهو استاذ بالأزهر الكتاب بأنه مثل 'بروتوكولات حكماء صهيون ويدعو الى العشق النسائي'. وقال الاسيوطي: ان الكتاب احيا فنا ادبيا متروكا وهو فن الوصية ولم يعتمد الاقتباس او الاتكاء او الاعتماد على القرآن الكريم او السنة النبوية، وانما ارتكز عليهما بشكل عفوي، وفقا لتكوينه الثقافي والديني. واكد الاسيوطي ان النصوص الشعرية والنثرية التي وردت في الكتاب موضوع الطعن قابلة للتأويل، متهما المجمع بالتغافل عن الحديث النبوي الشريف الذي روته السيدة عائشة: كان الشعر احب الى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من كثير من الكلام. ولام محامي أحمد الشهاوي مجمع البحوث الاسلامية لتضييقه دائرة حرية التعبير الذي كان من ضحاياه الامام السيوطي، حيث اهمل المجمع كتبه بدعوى انها لم تعد صالحة في عصرنا لانها تسمي الاشياء بمسمياتها التي تقال في المجالس الخاصة. وذكر محامي أحمد الشهاوي ان كتاب 'الوساطة بين المتنبي وخصومه' للقاضي الجرجاني تضمن بعض العبارات التي تعد بمقياس مجمع البحوث الحالي خروجا عن الدين. وذكرت عريضة الدعوى انه لو طبقت فتوى العلماء بمصادرة كتاب أحمد الشهاوي لوجبت مصادرة الادب العربي كله ونفت الدعوى اعتبار الازهر سلطة دينية باعتبار ان الاسلام لم يعرف مفهوم السلطة الدينية الذي عرفته الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى والدولة العثمانية في عصور الانحطاط. ولفت محامي أحمد الشهاوي الى ان المفردات ذات الدلالة الجنسية حاضرة في ابلغ نص في العربية وهو القرآن الكريم فضلا عن الحديث النبوي الشريف والمدونات التراثية شعرا ونثرا على حد سواء. واكد ان مجمع البحوث الاسلامية قد خرج عن مهام وظيفته التي تم تشكيله لادائها طبقا للمادة 10 من القانون المصري رقم 103 لسنة 1961 والتي نصت على ان يتولى المجمع الاشراف على طبع مصحف الازهر الشريف ومصحف المطابع الاميرية واصدار تصاريح طبع وتداول المصحف الشريف لدور النشر المختلفة بعد مراجعة الاصول وكذلك مراجعة الشرائط القرآنية للتأكد من خلوها من الاخطاء، وفحص المؤلفات الدينية بجميع اشكالها للتأكد من صلاحيتها وخلوها مما يتعارض مع الشريعة الاسلامية. العريضة التي تقدم بها الشاعر الطاعن هو الشاعر أحمد الشهاوي الذي يعمل نائبا لرئيس تحرير مجلة نصف الدنيا الصادرة عن مؤسسة الأهرام , وعضو الموسوعة العالمية للشعراء، وحائز على جائزة اليونسكو في الآداب, وحائز على جائزة كفا فيس في الشعر. شارك في برنامج مؤسسة جيراسي الإبداعية بكاليفورنيا، حاصل على دبلوم بالثقافة والعلوم في المركز الأيونى باليونان. شارك في برنامج الكتاب الدوليين بالولايات المتحدة الأمريكية. ومن إصداراته كشاعر – ديوان ركعتان للعشق – الأحاديث – كتاب العشق- أحوال العاشق – كتاب الموت – الوصايا في عشق النساء – مياه في الأصابع – لسان النار الوصايا في عشق النساء (موضوع الطعن الماثل) وهو ابن عالم أزهري – وخروجه من بيئة صوفية ساعده على التعبير عن العشق والعاشق, ولأن علاقته عميقة بالتراث الديني وقام الطاعن بإصدار كتابه" الوصايا في عشق النساء" – الكتاب الثاني – في أكتوبر من عام 2006 ميلادية ,وفوجئ بصدور قرار من مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر بمصادرة الكتاب – بحجة انه يمس الدين وقام جهاز الرقابة على المصنفات الفنية بجمع النسخ من المكتبات وباعة الصحف ومصادرتها ولم يعرف عن الطاعن يوما أنه ضد المقدس الديني بل هو يحمله في روحه وعقله وكتاباته منذ عمله الشعري الأول (ركعتان للعشق) والصادر عام 1988 ميلادية وحتى" الوصايا في عشق النساء" موضوع هذا الطعن وبسبب الرقابة الدينية وفتوى مجمع البحوث الإسلامية بخصوص (كتابه الوصايا في عشق النساء – الكتاب الأول) واجه تهديدات بالقتل من جماعة أنصار الإسلام وأيضا جماعة أنصار الله ومجمع البحوث الإسلامية الذي هو معروف عنه إن أعضاءه ينشرون الفتوى بالتمرير ومن ثم بالإجماع وأن هناك عضوا واحد يقوم بقراءة الكتاب وبعدما يقرر بالمصادرة يقوم بقية الأعضاء بالقبول والتوقيع دون قراءة العمل الموصى بمصادرته أي يتم الأخذ برأي العضو الذي يفترض أنه قرأ العمل بمفرده.وكانت الفتوى التي صدرت بمصادرة الجزء الأول تتضمن كلمات من شأنها إهدار دم الطاعن حيث ور د بها أنه (كافر كفرا صريحا) ولا نستبعد أن يكون قرار المصادرة المطعون عليه قد حوي في مضمونه ما هو أشد وأنكي من عبارات الكفر وهو ذات ما حدث في الكتاب الأول في الوصايا في عشق النساء حيث شبه د.عبد العظيم المطعني – وهو أستاذ في الأزهر يشبه الكتاب بأنه مثل (بروتوكولات حكماء صهيون – ويدعو إلى العشق النسائي وهذا الكتاب الأول سجل أعلى المبيعات في حركة الكتب العربية (ثلاثون ألف نسخة) وكتبت عنه مئات المقالات والدراسات والتعليقات في الصحافة العربية والأجنبية وترجم إلى العديد من اللغات من بينها اللغة الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والهولندية وتناولته صحف شهيرة مثل الجاريان البريطانية، وشيكاجو تربيون الأمريكية وال BBC البريطانية والمعروف أن اللجنة المنوط بها إصدار قرارات المصادرة لا تضم من بين أعضائها ناقدا أو أديبا ونحن نتمنى عليهم أن يقرءوا – صحيح البخاري وابن قيم الجو زية، والإمام جلال الدين السيوطي،. أبو داوود الظاهري، وابن حزم وغيرهم. وبسب قرار المصادرة المطعون عليه رفض الناشر (الدار المصرية اللبنانية - نشر الجزء الثاني(موضع الطعن) خشية إرهاب الرقابة – وصدر الكتاب عن المكتب المصري للمطبوعات) وتسببت فتوى الأزهر بالمصادرة في العديد من المشاكل خصوصا في منزل عائلته – ولكثرة ما كتب في الصحف الصفراء من مانشيتات على مدى شهور تردد ما حوته فتوى مجمع البحوث الإسلامية من عبارات. والكتاب الأول من الوصايا في عشق النساء – طبع منه 25 ألف نسخة في مكتبة الأسرة الخاصة بمهرجان القراءة للجميع عام 2003 (وهى هيئة حكومية).
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
شيخ الأزهر يتحدى نبوءة محمد !! | Mrs 2ana 7or | المنتدى العام | 15 | 29-10-2007 09:29 AM |
توابع زلزال محمد حجازي!! | Mrs 2ana 7or | المنتدى العام | 6 | 26-08-2007 12:13 PM |