|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
أغلبية الأسرائليين هم ليسوا ساميين أصلا!!!!!! فهم يهود أشكناز أحفاد يهود الخزر الذين أنتسبوا للدين اليهودي قبل أكثر من ألف عام. لمزيد من المعلوات ابحث عن تاريخ الخزر ..
أكثر من 71 % من اليهود الذين يعيشون اليوم على التراب الفلسطيني المسلوب هم من يهود الخزر ، أي أنهم معتنقين للديانة اليهودية ولا علاقة لهم بنسل إبراهيم ولا نوح ولا السامية ولا أي شيء من هذا .. أين العدالة الإنسانية في ذلك كله .. الفلسطيني صاحب الأرض عليه أن يخلي وطنه ويعيش في مخيمات اللاجئين كعيشة الحيوان ليُفسح المجال لمن هم من أصل تركي ، فقط لأنهم إعتنقوا اليهودية ? أثبت لنا أن اليهود الأشكناز الذين يمثلون غالبية الأسرائيلين هم ساميين او من سكان الأرض الأصليين !! وعلى فكرة حديثك عن احتلال فلسطين يذكرني باحد اصدقائي الكورد عندما كنا نتحدث حول تاريخ كوردستان ..حيث قال صديقي ان العرب احتلوا كوردستان ..قلت له ..وهل كانت بلادنا مستقله قبل ان ياتي العرب ؟ تلعثم صاحبي ولم يجد تبرير ..لانه يعلم ان كوردستان كانت رازحه تحت الاحتلال الفارسي الساساني قبل ان ياتي العرب .. نفس الامر ينطبق علي فلسطين فهي لم تكن دوله مستقله بل كانت جزء من بيزنطه . ثم عروبة فلسطنين تمتد ل10000 سنة قبل الميلاد .. أقرأ هذا الرابط لفيصل صالح الخيري باحث فلسطيني في التراث الفكري http://www.palestine-info.info/arabi...tory/naqsh.htm وهذا المقال يكشف مدى خبث الصهاينة و تزييفهم للتاريخ . ثم الذي يؤمن بحق اليهود التاريخي في فلسطين يجب أن يؤمن بحقهم في إقامة دولة من النيل إلى الفرات، هكذا وعد الرب إبراهيم. و من لا يؤمن بذلك لا يؤمن بالكتاب المقدس، فمن كان جزء من وطنه في المنطقة بين النيل والفرات يجب أن يسلمها لهم. أما محاولة تبرير ذلك بمعطيات تاريخية فهو من العبث إلا إذا قلنا أن الله كان ينام في دروس التاريخ فعلى الأقل لا أحد يستطيع أن ينازع حق الفراعنة التاريخي في مصر. العلم الإسرائيلي هو خطان أزرقان يمثلان النيل و الفرات بينهما أرض اللبن والعسل البيضاء تحكمها نجمة داوود المسيحيون الصهاينة يؤمنون بأرمجدون وهي معركة سميت على إسم هضبة أمجدون "Hill of Megiddo" في الأرض المقدسة، تحدث هذه المعركة بعد إقامة إسرائيل الكبرى حيث يهجم الأشرار الشرقيون على إسرائيل ثم تأتي قوى الخير فتبيدهم و ينزل المسيح ليشترك في هذه المعركة إلى جانب قوى الخير التي تنتصر فيعم السلام الأرض إلى قيام الساعة. المشكلة هنا تكمن في تحالف المتناقضين، فالمسيحيون يعتقدون أن المسيح هو يسوع الناصرة الذي يقدسونه رفع إلى السماء و هو الذي سيعود. اليهود يقولون أن يسوع الناصرة دجال و المسيح الحقيقي لم يظهر بعد و هو الذي سيظهر في أرمجدون. أي إنه إذا تحققت أرمجدون و ظهر مسيحهم فأحدى الطائفتين ستصبح كافرة بشكل آلي. ويحتاجون إلى أرمجدون أخرى. الذي أرجحه أنا أنه بوجود رجال مثل بوش فأرمجدون ستحدث و لكن بدون نزول المسيح، وسيعم السلام الأرض لأن الصراصير ليست حيوانات مفترسة. يقول الزميل وطني مخلص : إقتباس:
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|