اهداء للفخور
اول نص باللغه العربيه - عربية الشمال - يرجع الي القرن الثالث الميلادي
إقتباس:
يدعون انها لغة آدم
و يدعون انها لغة الله
و يدعون انها اصل الالغات
و يدعون انها اول اللغات
و يدعون انها لغة اهل الجنه
فهل هي كذلك
فلنري
إقتباس:
من المعروف أن اللغة العربية لغة سامية تكون مع الحبشية القديمة ولهجاتها اللاحقة الفرع الجنوبي للغات السامية.
ولقد ميز العرب قديماً بين العرب العاربة (البائدة) والعرب المستعربة. وذكر الأوائل أن عرب الجنوب هم العرب العاربة، وأنهم كانوا يتحدثون لغة عربية قديمة يعرفونها بالحميرية، ويعرفون كتابتها بخط المسند. وأما العرب المستعربة، فهم بنو إسماعيل عليه السلام. ولغتهم، وهي الفصحى التي دُونت فيها أشعار الجاهليين، والأدب الإسلامي والمعارف والعلوم فيما بعد، فهي العربية الشمالية.
والحميرية في الواقع هي لهجة من اللهجات العربية البائدة التي كان عرب الجنوب يستعملونها. ويطلق الباحثون على اللهجات العربية الجنوبية اسم "العربية الجنوبية" تمييزاً لها عن العربية الشمالية.
وتتكون العربية الجنوبية من اللهجات التالية: السبئية والمعينية والقتبانية والحميرية والحضرمية وكلها لهجات بائدة. وقد حفظ الدهر لنا آلاف النقوش المدونة بالعربية الجنوبية وبخط المسند، ويختلف الباحثون كثيراً في تاريخ أقدمها الذي يرجح أن يكون في منتصف الألفية الثالثة قبل الميلاد.
أما أقدم نص تناهى إلينا باللغة العربية الشمالية هو نقش الملك العربي امرئ القيس (غير الشاعر المعروف)، ويعود تاريخه إلى القرن الثالث الميلادي.
وأدت الأبحاث الأثرية في الجزيرة العربية منتصف القرن الماضي إلى اكتشاف لهجتين عربيتين على جانب كبير من الأهمية لأنهما حلقة الوصل (زمنياً وجغرافياً) بين العربية الجنوبية والعربية الشمالية هما: اللهجة الثمودية واللهجة اللحيانية.
ويجمع الباحثون على أن العربية الشمالية قد تناهت إلينا بصورة كاملة مما يجعلنا نجزم بالضرورة على أنها مرت بمراحل طويلة من التطور والتهذيب حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من التمام والكمال. ولكنا لا نعرف شيئاً يذكر عن تلك المراحل. الأمر نفسه ينطبق على أدبها القديم من شعر ونثر جاهليين، خصوصاً إذا أخذنا بعين الاعتبار أن بحور الشعر العربية أكثر بحور الأمم المتحضرة ـ ولا أستثنى منها واحدة ـ تطوراً وغناءً.
قد لا نستطيع الإجابة على الأسئلة الكثيرة التي يثيرها لدينا التأمل في لغتنا العزيزة دون الرجوع إلى اللغات السامية عموماً واللهجات العربية البائدة خصوصاً لأنها ـ أي اللهجات العربية البادئة ـ لهجات عربية قحة يؤدي البحث فيها إلى معرفة أعمق بتاريخنا وإلى حل لألغاز كثيرة نواجهها لدى قراءة الأدب الجاهلي أو عند التأمل في لغتنا الفصحى ...
وربما اطلعت أثناء قراءتك في كتب الأوائل على القصة التي تروي أن ملكاً حميرياً قال لأحد عرب الشمال "ثِبْ" (ومعناها "اجلس" بالحميرية)، فما كان من العربي إلا الامتثال لأمر الملك فقفز وسقط على الأرض ومات. فقال الملك الحميري: "مَن دخلَ ظفار حَمَّرَ"! وبالنظر في العربية الجنوبية نجد أن الفعل "وثب" يعني "جلس"، وبالنظر في الساميات يتبين أن هذا الفعل من الأضداد لأن معناه في العربية ضد معناه في سائر الساميات:
/يثب/ في الأوغاريتية، /وشابُ/ في الأكادية، ישב /يَشابْ/ في العبرية، وܝܬܒ /يتب/ في الآرامية وكله "جلس"؛ /أوسَبَ/ في الحبشية ومعناه فيها: "تزوج" ـ وهو معنى طريف جداً لأن الزواج يجعل الرجل "يجلس" ـ وهو كذلك في المصرية القديمة: /أسبت/ "عرش".
والقرابة بين اللغات السامية والمصرية القديمة ثابتة لأنها لغة حامية واللغات الحامية واللغات السامية من أصل واحد، ولي عودة إلى اللغات الحامية عموماً والمصرية القديمة والأمازيغية خصوصاً إن شاء الله.
لذلك أقترح هذا المنتدى ليتواصل عليه المهتمون بتاريخ اللغة العربية وآدابها القديمة، فقد يساعدهم هذا التواصل على فهم تاريخ لغتنا العزيزة، وفهم ما غمض منه، ومنها.
وأخيراً أدعو المهتمين الذين يودون تعلم قراءة خط المسند إلى تحميله من الرابط التالي وتركيبه على حواسيبهم:
http://www.omniglot.com/writing/sabaean.htm
عبدالرحمن السليمان.
|
|
نقلا عن
http://www.wataonline.net/site/modul..._id=14&forum=8
و الملاحظ هنا
هو الحديث عن لهجتين - ربما كانا لغتين منفصلتين -
احداهما هي الاقدم و هي المندثرة
و الاخري و هي الاحدث -لغة القرآن - لا يعود اقدم نص فيها الي القرن الثالث الميلادي
إقتباس:
أما أقدم نص تناهى إلينا باللغة العربية الشمالية هو نقش الملك العربي امرئ القيس (غير الشاعر المعروف)، ويعود تاريخه إلى القرن الثالث الميلادي.
اي انه اما ادم كان بعد ميلاد المسيح بثلاث قرون
و نلاحظ الكلام هنا عن لهجتين - للدقه لغتين - وصل الاختلاف بينهما الي درجة تضاد المعاني بينهما
إقتباس:
ملكاً حميرياً قال لأحد عرب الشمال "ثِبْ" (ومعناها "اجلس" بالحميرية)، فما كان من العربي إلا الامتثال لأمر الملك فقفز وسقط على الأرض ومات. فقال الملك الحميري: "مَن دخلَ ظفار حَمَّرَ"!
و يلاحظ هنا تسميته بالعربي و هذا القول لا معني له الا اذا كان احدهما غير عربي
لكن التاريخ ايضا يذكر لغة ثالثه
و هي لغة الانباط و هي لغة اخري مختلفه عن اللغتان السابقتان
كما يذكر ايضا ان سكان ديلمون "الكويت و البحرين الان " كانا يتكلمون الاشوريه بل ان منطقة ديلمون ذكرت في الاساطير علي انها جنة حضارات ما بين النهرين
صورة للكتابه في عصر صدر الاسلام و فيها يظهر
عدم وجود النقط و التشكيل
اي ان التنقيط و التشكيل من اختراع ابو الاسود الدؤلي
و بالتالي فالقرآن كان غير منقط و لا مشكل
يعني مثلا كلمة سبح
يمكن ان تكون
شبح شيح شتح شثح شبح سبح سيح ستح سثح سبج سيج ستج سثخ ... الخ
اي انها باستعمال التباديل و التوافيق يمكن ان تكون اي كلمه من
(س,ش) (ب,ت,ن,ي,ث) (ج,ح,خ)= 2 *4*3 =24 كلمه فما بالك بباقي كلمات القرآن
و ما بالك بعلامات التشكيل
فكلمة
بنت اي فتاة
غير فعل بنت اي اقامت مبني
إقتباس:
إقتباس:
تعقيبا على مشاركة الأستاذ داوود أذكر بأني كنت قد نشرت خلاصة ما حكاه صديقنا الأستاذ عادل محاد في كتابه (قصة الحروف والأرقام) في فصل بعنوان: (الإعجام أو التنقيط) قال: (وبعد الفراغ من تلخيص ما قام به مرامر وأسلم، لم يبق إلا الحديث عن عمل خطير، قام به عامر بن جدرة أو نسب إليه في الرواية، وهو أنه الذي قام بعملية الإعجام، وهي تنقيط الحروف. (وأراد الأستاذ عادل بهذا: الرواية المشهورة وملخصها أن مرامر بن مرة ، وأسلم بن سدرة ، وعامر بن جدرة ، وهم من طي بن بولان ، سكنوا الأنبار واجتمعوا فوضعوا حروفاً مقطعة وموصولة. فأما مرامر فوضع الصور ، وأما أسلم ففصل ووصل ، وأما عامر فوضع الإعجام.) قال: وفي هذا الأمر خلاف سنستقصيه أولاً ثم نرتب ونكمل سرد الرواية أو نختمها بما قام ثالث الثلاثة عامر بن جدرة، والذي وضع الإعجام بعد أن فرغ صاحباه من الجزم والفصل والوصل. وفي هذا الصدد نجد عدة أراء تفسر مرحلة ظهور الإعجام في الحرف العربي، فهناك من يقول: إن الإعجام وقع في الإسلام، ونسبوا ذلك إلى أبي الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد وآخرين غيرهم، وحجتهم في ذلك عدم العثور على وثيقة منقطة إلى الآن، وهم بذلك يرون أن أهل الجاهلية لم يكونوا يعرفون التنقيط البتة. وهناك أراء أخرى ترى عكس ذلك، إذ يرى أصحاب هذا الرأي أن تنقيط الحروف أو ما يعرف بعملية الإعجام كان معروفاً لدى الجاهليين، وفي هذا الصدد نجد الدكتور جواد علي يعود إلى الرواية التي تنسب إلى ابن عباس والتي تحكي عن النفر الثلاثة من بولان، الذين اجتمعوا في الأنبار فقام أحدهم بالجزم وقام الأخر بعملية الفصل والوصل بين الحروف، أما آخرهم فقد أنيطت به مهمة وضع النقاط على الحروف لكي تتمايز وتسهل قراءتها. كما يورد رواية تنسب إلى ابن مسعود يقول فيها (( جودوا القرآن ليربو فيه صغيركم ، ولا ينأى عنه كبيركم)) . وقد شرح الزمخشري ذلك بقوله: { أراد تجريد القرآن من النقط والفواتح والعشور لئلا ينشأ نشءٌ فيرى أنها من القرآن } ويعلق جواد علي على تفسير الزمخشري بأن الكتبة على عهد ابن مسعود كانوا يعرفون التنقيط وأن ابن مسعود رأى أن تجريد القرآن من التنقيط يحث من يتعلم القرآن على بذل الجهد في فهم القرآن وحفظه. كما يورد خبرا آخر يدل على معرفة التنقيط والإعجام عند العرب خلافا لرأي الجمهور السائد، الذي ينسب التنقيط إلى نصر بن عاصم، بعد أن وجهه إلى ذلك الحجاج بن يوسف الثقفي. ومفاد هذا الخبر: أن زيد بن ثابت نقّط بعض الحروف. وقد روى هذا سفيان بن عيينة . كما أن هناك دليلا ملموسا فيما وجده بعض الباحثين من أثار التنقيط في بعض الوثائق، فمثلاً يذكر الدكتور (جروهمن) أنه وجد حروفاً منقطة في وثيقة من وثائق البردي المدونة بالعربية واليونانية والتي يعود تاريخها إلى عام (22) هجرية. كما ذكر المستشرق (مايس) أنه عثر على حروف منقوطة نقشت في موقع قرب الطائف يعود تاريخها إلى عام (58) هجرية . ومن هنا نستطيع القول: إن القول بأن التنقيط لم يعرف إلا في عصر الحجاج الثقفي فيه نظر، ومن هنا أيضاً نستطيع أن نعود لتلك الرواية التي تناقلها أهل الأخبار بأن رجالا من بولان وهم من طي، قام أحدهم بعملية الجزم من المسند، وقام الأخر بعملية الفصل والوصل، وقام آخرهم وكان اسمه عامر بن جدرة بوضع الإعجام. ومن هذه الرواية نفهم أن أهل الجاهلية كانوا قد عرفوا الإعجام ، وأن الخلط الذي وقع فيه بعض المؤرخين بخصوص أول من نقط الحروف في العهد الإسلامي يعود إلى خلطهم بين نقاط الإعجام والنقاط التي وضعها أبو الأسود الدؤلي ليضبط بها تشكيل الحروف والتي أتى الخليل من بعده بطريقة في الشكل أفضل منها وهي السائدة إلى يومنا هذا. وعودا على بدء: فعندما نسترسل فيما ذكرناه عن الجزم والفصل والوصل والإعجام ومن خلال ما ذكر نجد أن الرواية ليست محض افتراء، بل يؤيدها الحراك والتغير الذي طرأ على حروف العربية، منذ أصلها المسندي الأول إلى أن وصلت إلى ما هي عليه الآن. ولكن يظل هناك سؤالٌ يفرض نفسه: لماذا لجأ عامر بن جدرة إلى التنقيط ? ويمكننا أن نستخلص الإجابة من تشابة الحروف، فلا فرق بين الباء والتاء والثاء والنون والياء إذا جاءت في وسط الكلمات، وكذلك حال الجيم والحاء والخاء، فلا فرق بينها إلا بوضع النقط، وكذلك هو الحال بالنسبة للدال والذال والراء والزين والسين والشين والصاد والضاد والطاء الظاء والعين والغين والفاء والقاف. وهذا يقوي من الرأي الذي يقول بأن العرب كانت تعرف هذه النقاط في الجاهلية، إذ من شبه المستحيل أحياناً أن يتمكن المرء من القراءة وفهم النص دون تحريف أو بعد عن المعنى المراد.
|
|
فهل القرآن نزل منقطا ام غير منقط
ام بعضه منقط و البعض الاآخر غير منقط ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!
المزيد من النقاش و الاراء هنا
http://www.alwaraq.com/Core/dg/dg_topic?ID=2086
رأي آخر يقول ان حروف العربيه 42 حرف
إقتباس:
من أمتع البحوث التي وقفت عليها في كتاب صديقنا عادل محاد المهيري توصيفه للحروف التي نعتها سيبويه بالحروف غير المستحسنة، وقد سمعت منه كيفية نطقها، وعجبت منه كيف ينطق بها نطقه بالحروف الفصيحة، وكيف يحدد هذه الأحرف في اللقى والنقوش الحميرية والسبئية واللحيانية والمهيرية، وعشرات اللهجات التي قضى في تتبعها وفك طلاسمها أكثر من عشر سنوات. وأنا أنقل هنا مختصر ما حكاه سيبويه في كتابه (الكتاب) نشرة الوراق (ص 448) قال:
هذا باب عدد الحروف العربية، ومخارجها، ومهموسها ومجهورها، وأحوال مجهورها ومهموسها، واختلافها. فأصل حروف العربية تسعة وعشرون حرفاً: .... وتكون خمسةً وثلاثين حرفاً بحروف هن فروعٌ، وأصلها من التسعة والعشرين، وهي كثيرةٌ يؤخذ بها وتستحسن في قراءة القرآن والأشعار، وهي: النون الخفيفة، والهمزة التي بين بين، والألف التي تمال إمالة شديدة، والشين التي كالجيم، والصاد التي تكون كالزاي، وألف التفخيم، يعنى بلغة أهل الحجاز، في قولهم: الصلاة والزكاة والحياة.
وتكون اثنين وأربعين حرفاً بحروف غير مستحسنةٍ ولا كثيرةٍ في لغة من ترتضى عربيته، ولا تستحسن في قراءة القرآن ولا في الشعر؛ وهي: الكاف التي بين الجيم والكاف، والجيم التي كالكاف، والجيم التي كالشين، والضاد الضعيفة، والصاد التي كالسين، والطاء التي كالتاء، والظاء التي كالثاء، والباء التي كالفاء. إلخ (انظر تفصيل ذلك في الكتاب في الوراق ص 448)
|
الكتابه الاوغاريتيه

اللغه السبئيه

نقش حجري باللغه السبئيه

لغة المندائيين و هم من اقاموا في شمال الجزيرة العربيه
و و ايضا لغه مختلفه عن لغة القريشيين

احد لغات اليمن القديمه

اللغه السريانيه التي سرق منها العرب اسلوب كتابتهم و اغلب الحروف
و كل الدول المحيطه ببلاد الهمج
كان لديها لغات متكامله بكتابتها بقواعد الكتابه و التشكيل عدة آلاف من السنين قبل الميلاد
بينما بدا العرب يفكرون في سرقة حروف لكتابة لغتهم فقط بعد ثلاث قرون من الميلاد
و قرروا سرقة النقط و حركات التشكيل بعد الاسلام بمائة سنه
و هديه كمان شوية صور لمخطوطات القرآن الغير مشكل و لا منقط






الاقتباسات نقلا عن موقع
http://www.omniglot.com/
الموضوع باكمله موضوعي في موقع
http://www.freecopts.net/forum/showthread.php?t=26140