سلام ونعمــــه أخى الأستاذ جارانج
وضع دروايش ومرتزقه تيكيه الإعجاز العلمى المسلمين فى مآزق لا خروج منها كما وسبق ان وضعهم رسول الإسلام فى مآزق علميـه بصحيح نصوص لا فكاك منها تتعارض كليا مع أبسط مبادئ العلم مثل موضوع ان العدوى لا تنتقل
فبعد كارثـه التسونامى طلع علينا الدروايش والبهاليل من ثنيات الوداع على شاشات التلفزيون وعلى صفحات الجرائد والإنترنت (مثل الأمثله البسيطه التى اوردتها فى روابط) يضعون سبب واحد أوحد للكارثـه
وهى أن أهل هذه البلاد يسمحون للمبوقات على اراضيهم من خمر وميسر ونساء متبرجات على أراضيهم مما سبب لهم هذا البلاء والكارثـه
بل انا كل من حاول الحديث بطريقه علميه لتحليل الظاهره ومحاوله تسبيبها أكلوه اكلا على طريقتهم المعروفـه التى يتبعونها دائما مع الجميع الى أن يصلوا بـه الى التكفير ومن ثم القتل على يد أحد المهاويس عاشقى الحوريات والولدان المخلدين مثل ما حدث مع نجيب محفوظ على سبيل المثال
اما وقد حدث زلزال فى المدينه المنوره ولا حاجه لنا للحديث عن فضائلها وشيم اهلها الذين يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ونسائها القابعات تحت خيمه الشرف والعفه وغيره وغيره من الصداع الذي نسمعه ليلا ونهارا
أي العلماء والدرويش والبهاليل وحمله المباخر نجوم الفضائيات الإسلاميه والإنترتيه من هذه الظاهره الطبيعيه أين تحليلاتهم التلفيقيه الهبليه
إنها محاوله صوره امام المسلم لربما يعمل عقله يـوما فيما بين يديه من نصوص ومايدور حوله من حديث ما يدعون أنهم علماء وهم فى حقيقتهم لا يخرجون عن كونهم مجرد عوالم