|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#12
|
||||
|
||||
مشاركة: طلب مساعدة
السلام على من اتبع الهدى ،،
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين اما بعد الاخت رانيا فى البداية اشكرك على دعوتك لى للنصرانية واحمد الله على نعمة الاسلام وطالما انك على هذا الموقف كيف يثبت لى انك صادقة وانك مسلمة استنصرت وانك لست اصلا شخصا مسيحيا يحاول ان يشككنا فى الاسلام ولكن سادع ما فى النوايا والقلوب لما فى القلوب ودعينى ارد على مداخلتك الموجهه لى إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
{ إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوكَ فَوْقَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ } والاية من سورة المائدة تقول : { مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَآ أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ ٱعْبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } فاين التكرار الذي تقولين عليه تلك تتحدث فى امر وهذه تتحدث فى امر اخر وان دل هذا على شىء انما يدل على النقل من مقالات جاهزة كاتبها لا يعرف شىء عن الاسلام وعلى عن كتاب الله ثم لنرجع معا ونراجع امهات التفاسير لآية سورة آل عمران يقول القرطبى فى تفسيره لها : قوله تعالى: { إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَى ٱبْنَ مَرْيَمَ ٱذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ } هذا من صفة يوم القيامة كأنه قال: ٱذكر يوم يجمع الله الرسل وإذ يقول الله لعيسى كذا؛ قاله المهدويّ. و«عيسى» يجوز أن يكون في موضع رفع على أن يكون «ابن مريم» نداء ثانيا، ويجوز أن يكون في موضع نصب؛ لأنه نداء منصوب كما قال:يـا حَكَـمَ بنَ المُنْذِرِ بْنِ الجَارُود ولا يجوز الرفع في الثاني إذا كان مضافاً إلا عند الطُّوَال. قوله تعالى: { ٱذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ } إنما ذكّر الله تعالى عيسى نعمته عليه وعلى والدته وإن كان لهما ذاكراً لأمرين: أحدهما ـ ليتلو على الأمم ما خصهما به من الكرامة، وميّزهما به من علوّ المنزلة. الثاني ـ ليؤكد به حجته، ويردّ به جاحده. ثم أخذ في تعديد نعمه فقال: { إِذْ أَيَّدتُّكَ } يعني قوّيتك؛ مأخوذ من الأيد وهو القوّة، وقد تقدّم. وفي «رُوح القُدُسِ» وجهان: أحدهما ـ أنها الروح الطاهرة التي خصه الله بها كما تقدّم في قوله: { وَرُوحٌ مِّنْهُ } [النساء:171] الثاني: أنه جبريل عليه السلام وهو الأصح، كما تقدّم في «البقرة». { تُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ } يعني وتكلم الناس في المهد صبيا، وفي الكهولة نبياً، وقد تقدّم ما في هذا في «آل عمران» فلا معنى لإعادته. { كَفَفْتُ } معناه دفعت وصرفت { بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ عَنكَ } حين هموا بقتلك { إِذْ جِئْتَهُمْ بِٱلْبَيِّنَاتِ } أي الدلالات والمعجزات، وهي المذكورة في الآية. { فَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } يعني الذين لم يؤمنوا بك وجحدوا نبوّتك. { إِنْ هَـٰذَا } أي المعجزات. { إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }. وقرأ حمزة والكسائيّ «ساحر» أي إن هذا الرجل إلا ساحر قويّ على السحر. فبينى لى ما خفى عليك ولم تفهميه ووجدتيه ملتبسا عليك ؟ هذا اذا كان هناك لبس ولغط من الاساس ؟ ثم ناتى الى الاية الكريم الاخرى بسورة المائدة : { إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَى ٱبْنَ مَرْيَمَ ٱذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَىٰ وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ ٱلْقُدُسِ تُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ فِي ٱلْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ ٱلْكِتَابَ وَٱلْحِكْمَةَ وَٱلتَّوْرَاةَ وَٱلإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ ٱلطِّينِ كَهَيْئَةِ ٱلطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِىءُ ٱلأَكْمَهَ وَٱلأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ ٱلْمَوتَىٰ بِإِذْنِيِ وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِٱلْبَيِّنَاتِ فَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـٰذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ } ويفسرها القرطبى : قوله تعالى: { إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَى ٱبْنَ مَرْيَمَ ٱذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ } هذا من صفة يوم القيامة كأنه قال: ٱذكر يوم يجمع الله الرسل وإذ يقول الله لعيسى كذا؛ قاله المهدويّ. و«عيسى» يجوز أن يكون في موضع رفع على أن يكون «ابن مريم» نداء ثانيا، ويجوز أن يكون في موضع نصب؛ لأنه نداء منصوب كما قال:يـا حَكَـمَ بنَ المُنْذِرِ بْنِ الجَارُود ولا يجوز الرفع في الثاني إذا كان مضافاً إلا عند الطُّوَال. قوله تعالى: { ٱذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ } إنما ذكّر الله تعالى عيسى نعمته عليه وعلى والدته وإن كان لهما ذاكراً لأمرين: أحدهما ـ ليتلو على الأمم ما خصهما به من الكرامة، وميّزهما به من علوّ المنزلة. الثاني ـ ليؤكد به حجته، ويردّ به جاحده. ثم أخذ في تعديد نعمه فقال: { إِذْ أَيَّدتُّكَ } يعني قوّيتك؛ مأخوذ من الأيد وهو القوّة، وقد تقدّم. وفي «رُوح القُدُسِ» وجهان: أحدهما ـ أنها الروح الطاهرة التي خصه الله بها كما تقدّم في قوله: { وَرُوحٌ مِّنْهُ } [النساء:171] الثاني: أنه جبريل عليه السلام وهو الأصح، كما تقدّم في «البقرة». { تُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ } يعني وتكلم الناس في المهد صبيا، وفي الكهولة نبياً، وقد تقدّم ما في هذا في «آل عمران» فلا معنى لإعادته. { كَفَفْتُ } معناه دفعت وصرفت { بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ عَنكَ } حين هموا بقتلك { إِذْ جِئْتَهُمْ بِٱلْبَيِّنَاتِ } أي الدلالات والمعجزات، وهي المذكورة في الآية. { فَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } يعني الذين لم يؤمنوا بك وجحدوا نبوّتك. { إِنْ هَـٰذَا } أي المعجزات. { إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }. وقرأ حمزة والكسائيّ «ساحر» أي إن هذا الرجل إلا ساحر قويّ على السحر. لاحظى الكلمات الاتية ( باللون الاحمر ) : وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ ٱلطِّينِ كَهَيْئَةِ ٱلطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِىءُ ٱلأَكْمَهَ وَٱلأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ ٱلْمَوتَىٰ بِإِذْنِيِ الا تخبرك تلك الكلمات بشىء ؟ وقدمت لك عمدة التفاسير لكى ابرهن لك انك لم تطلعى اصلا على تلك التفاسير فى اى وقت كان وارجو عند النقل مرة اخرى ان تتحرى الدقة حتى تكونى مدقنة الدور الذى تقومين به . إقتباس:
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
مطلوب مساعدة فى...USB Modem | engmms2011 | منتدى العلوم والتكنولوجيا | 6 | 25-04-2011 07:01 PM |
مطلوب مساعدة...128 | engmms2011 | منتدى العلوم والتكنولوجيا | 4 | 17-04-2011 08:39 PM |
طلب مساعدة للحصول علي برنامج | KARAM | منتدى العلوم والتكنولوجيا | 2 | 04-04-2011 06:28 PM |
عصرت ليمونة على نفسى وطلبت مساعدة... | sammy | المنتدى العام | 10 | 19-08-2005 12:16 AM |