|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
هل من رد من أحد الاخوه المسلمين
أخوتى و اخواتى فى المنتدى
لقد أثار السيد مكه كولا سؤالا فى غاية الاهميه فعلا , و أرجو أذا كان من بين مسلمى المنتدى من يتصف بالعقل و الموضوعيه أن يجيب على ذلك التساؤل , ما هو معنى أثارة مشاعر المسلمين , و ما هو سر حساسيتكم المرضيه تجاه كل ما هو مسيحى , أسم الشخص المسيحى يثيركم , علامة الصليب على الايدى تجعلكم تستشيطون غضبا , شكل الكنيسه أو الصليب يشعل النار فى قلوبكم , أننى أقرأ احيانا فى المنتديات العربيه -الخليجيه خصوصا - على النت عناوين مرعبه , مثل كارثه داخل مدينة الرياض و يتضح ان الكارثه وجود مبنى مرسوم على واجهته قائم رأسى يقطعه خط اخر افقى مما يصنع شكلا قد يشبه الصليب , و مره أخرى احذروا يا مسلمين سجادة صلاه مرسوم عليها صليب و يظهر فى الصوره وجود علامة زائد صغيره جدا فى جانب من اجناب سجاده الصلاه المصنوعه اساسا فى الصين أو فى دوله اسلاميه اساسا و تجد التعليقات على تلك الموضوعات فى قمة الكوميديا , كلها من عينة ان امريكا و اسرائيل و اعداء الاسلام اتحدوا جميعا لهزيمة الاسلام و قد ترك جورج بوش مشاغله و قضى طول الليل يرسم صلبان على سجاجيد الصلاه و الويل لل***** و اليهود من أعداء الاسلام . . . الى أخره من تلك الحساسيه المرضيه أعزائى المسلمين تفسيرنا نحن لموقفكم ذلك ذكره لنا الكتاب المقدس كما فسر لنا كبيره و صغيره من سلوككم , فالكتاب يقول " ان علامة الصليب عند الهالكين جهاله " و للتوضيح أقول لكم أن علامة الصليب بصفة خاصه تثير كل مشاعر الغضب و الحنق عند المسلمين لأن ابليس الذى خدعهم و قادهم لطريق الهلاك يرتعب من رؤية الصليب و يخشى ان ينجو أحد منهم و تكون هزيمه جديده له و حيث كانت هزيمته الكبرى على الصليب الحقيقى . أنتظر ردودكم فربما تضيف لى تفسيرات لم أكن أعرفها . و الرب يبارك و يهدى الجميع المفدى |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
اوافقك يا عزيزي على كلامك .... الي حد كبير جدا .. فليس كل خطين متقاطعين صليب .. وحتى وان كان صليب فما هو مشكلتة من يراة ... للاسف هناك بعض الفئات التى تنظر لبعض الامور السطحية ( الهايفة جدا ) على انها من الكبائر ,.. فتجد في وسط الاحداث من يزعم ان السجادة بها علامة زائد + وتشبة الصليب ... وتجد من يفوقة جهل ويؤكد ان كل خطين متقاطعين متعامدين في الزخارف والاشكال .. اشارة للصليب ... . وغير ذلك من الغباء الفكري .... كما حدث من قبل من بعض الاغبياء سامحهم اللهم من اشاعة موضوع ( البوكيمون ) وان له دلالبات كفريية واضحة وان اسماؤوه اسماء تدل على الكفر والشرك والعياذ بالله ......... !!!!!!!!!!!!! هل فرغت كل همومنا ومشاكلنا وتفرهنا لمثل هذه الاشياء التافهه ....... واخيرا اتمنى من الله ان يهدينى ويهديكم للخير وشكرا |
#3
|
||||
|
||||
إخوتى الأحباء
بالرغم من سماعنا الدائم لموضوع إثارة إخوتنا المسلمون عند بناء كنيسة، ولكننا عندما سألنا ما الذى يثير إخوتنا المسلمون لم يتفضل أحدهم بالرد أو التوضيح وأخينا الحبيب غلباوى إستنكر الأمر بأنه ليس من المفترض أن يثير رؤية صليب المشاعر قائلا إقتباس:
هل تعلم عزيزى القارئ بأن الرسول أمر بتكسير الصليب؟ هل تعلم عزيزى القارئ بأن الرسول أمر بتقطيع الأثواب التى يوجد بها علامة + وتشبه الصليب (كقولك يا عزيزى غلباوى)؟ هل تعلم بأن المسلمون متى حاربوا، لو غنموا صليبا من ذهب، لا يصح أن يباع كما هو بل يكسر قبل بيعه أو يباع كما هو لمن يثقون بأنه سيستعمل الصليب كحطب؟ تعالوا سويا نرى ما كتب فى التراث الإسلامى 1- (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ حَسَنِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ أَبِي الْجَحَّافِ قَالَ : سَأَلْت أَبَا جَعْفَرٍ عَنْ تَابُوتٍ لِي فِيهِ تَمَاثِيلُ فَقَالَ : حَدَّثَنِي مَنْ رَأَى عُمَرَ يُحَرِّقُ ثَوْبًا فِيهِ صَلِيبٌ يَنْزِعُ الصَّلِيبَ مِنْهُ ( 3 ) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ ابْنِ عَوْنٍ عَنْ مُحَمَّدٍ { أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى عَلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ سِتْرًا فِيهِ صَلِيبٌ ، فَأَمَرَ بِهِ فَقُصَّتْ }) http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23 (ثَانِيًا : الْأَحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالصُّلْبَانِ صِنَاعَةُ الصَّلِيبِ وَاِتِّخَاذُهُ : 9 - لَا يَجُوزُ لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَصْنَعَ صَلِيبًا ، وَلَا يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَأْمُرَ بِصِنَاعَتِهِ ، وَالْمُرَادُ صِنَاعَةُ مَا يُرْمَزُ بِهِ إلَى التَّصْلِيبِ . وَلَيْسَ لَهُ اتِّخَاذُهُ ، وَسَوَاءٌ عَلَّقَهُ أَوْ نَصَبَهُ أَوْ لَمْ يُعَلِّقْهُ وَلَمْ يَنْصِبْهُ . وَلَا يَجُوزُ لَهُ إظْهَارُ هَذَا الشِّعَارِ فِي طُرُقِ الْمُسْلِمِينَ وَأَمَاكِنِهِمْ الْعَامَّةِ أَوْ الْخَاصَّةِ ، وَلَا جَعْلُهُ فِي ثِيَابِهِ ، لِمَا رَوَى عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : { أَتَيْت النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِي عُنُقِي صَلِيبٌ مِنْ ذَهَبٍ . فَقَالَ : يَا عَدِيُّ ، اطْرَحْ عَنْك هَذَا الْوَثَنَ } وَعَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { إنَّ اللَّهَ بَعَثَنِي رَحْمَةً وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ ، وَأَمَرَنِي بِمَحْقِ الْمَزَامِيرِ وَالْمَعَازِفِ وَالْأَوْثَانِ وَالصُّلُبِ وَأَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ } . 10 - يُكْرَهُ الصَّلِيبُ فِي الثَّوْبِ وَنَحْوِهِ كَالْقَلَنْسُوَةِ وَالدَّرَاهِمِ وَالدَّنَانِيرِ وَالْخَوَاتِمِ . قَالَ ابْنُ حَمْدَانَ : وَيُحْتَمَلُ التَّحْرِيمُ ، وَهُوَ ظَاهِرُ مَا نَقَلَهُ صَالِحٌ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ ، وَصَوَّبَهُ صَاحِبُ الْإِنْصَافِ . وَدَلِيلُ ذَلِكَ حَدِيثُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا الَّذِي يُفِيدُ { أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْطَعُ صُورَةَ الصَّلِيبِ مِنْ الثَّوْبِ } ، وَفِي بَعْضِ رِوَايَاتِهِ عِنْدَ أَحْمَدَ عَنْ أُمِّ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أُذَيْنَةَ قَالَتْ : { كُنَّا نَطُوفُ مَعَ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَرَأَتْ عَلَى امْرَأَةٍ بُرْدًا فِيهِ تَصْلِيبٌ ، فَقَالَتْ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ : اطْرَحِيهِ . اطْرَحِيهِ . فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إذَا رَأَى نَحْوَ هَذَا فِي الثَّوْبِ قَضَبَهُ } . وَقَالَ إبْرَاهِيمُ : أَصَابَ أَصْحَابَنَا خَمَائِصُ فِيهَا صُلُبٌ فَجَعَلُوا يَضْرِبُونَهَا بِالسُّلُوكِ يَمْحُونَهَا بِذَلِكَ) http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23 (وَلَوْ وَجَدُوا فِي الْغَنَائِمِ صَلِيبًا مِنْ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ أَوْ تَمَاثِيلَ ، أَوْ دَرَاهِمَ ، أَوْ دَنَانِيرَ فِيهَا التَّمَاثِيلُ ، فَإِنَّهُ يَنْبَغِي لِلْإِمَامِ أَنْ يَكْسِرَ ذَلِكَ كُلَّهُ فَيَجْعَلَهُ تِبْرًا . لِأَنَّهُ لَوْ قَسَمَهُ أَوْ بَاعَهُ كَذَلِكَ ، رُبَّمَا يَبِيعُهُ مَنْ يَقَعُ فِي سَهْمِهِ مِنْ بَعْضِ الْمُشْرِكِينَ بِأَنْ يَزِيدُوا لَهُ فِي ثَمَنِهِ رَغْبَةً مِنْهُمْ فِي لِبَاسِهِ ، أَوْ فِي أَنْ يَعْبُدُوهُ . فَلْيُتَحَرَّزْ عَنْ ذَلِكَ بِكَسْرِ الصَّلِيبِ وَالتَّمَاثِيلِ . وَاَلَّذِي يُرْوَى أَنَّ مُعَاوِيَةَ بَعَثَ بِهَا لِتُبَاعَ بِأَرْضِ الْهِنْدِ . فَقَدْ اسْتَعْظَمَ ذَلِكَ مَسْرُوقٌ عَلَى مَا ذَكَرَ مُحَمَّدٌ فِي كِتَابِ الْإِكْرَاهِ ، ثُمَّ قَدْ بَيَّنَّا تَأْوِيلَ ذَلِكَ الْحَدِيثِ فِي شَرْحِ الْمُخْتَصَرِ . فَأَمَّا الدَّرَاهِمُ وَالدَّنَانِيرُ فَلَا بَأْسَ بِقِسْمَتِهَا وَبَيْعِهَا قَبْلَ أَنْ تُكْسَرَ . لِأَنَّ هَذَا مِمَّا لَا يُلْبَسُ ، وَلَكِنَّهُ يُبْتَذَلُ فِي الْمُعَامَلَاتِ . أَلَا تَرَى أَنَّ الْمُسْلِمِينَ يَتَبَايَعُونَ بِدَرَاهِمِ الْأَعَاجِمِ فِيهَا التَّمَاثِيلُ بِالتِّيجَانِ ، وَلَا يَمْتَنِعُ أَحَدٌ عَنْ الْمُعَامَلَةِ بِذَلِكَ . وَإِنَّمَا يُكْرَهُ هَذَا فِيمَا يُلْبَسُ أَوْ يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ الصَّلِيبِ وَنَحْوِهَا . 1940 - وَحُكْمُ هَذِهِ الْأَشْيَاءِ كَحُكْمِ مَا لَوْ أَصَابُوا بَرَابِط وَغَيْرَهَا مِنْ الْمَعَازِفِ . فَهُنَاكَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَكْسِرَهَا ثُمَّ يَبِيعَهَا أَوْ يَقْسِمَهَا حَطَبًا . قَالَ : إلَّا أَنْ يَبِيعَهَا قَبْلَ أَنْ يَكْسِرَهَا مِمَّنْ هُوَ ثِقَةٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يُعْلَمُ أَنَّهُ يَرْغَبُ فِيهَا لِلْحَطَبِ لَا لِلِاسْتِعْمَالِ عَلَى وَجْهٍ لَا يَحِلُّ ، فَحِينَئِذٍ لَا بَأْسَ بِذَلِكَ . لِأَنَّهُ مَالٌ مُنْتَفَعٌ بِهِ . فَيَجُوزُ بَيْعُهُ لِلِانْتِفَاعِ بِهِ بِطَرِيقٍ مُبَاحٍ شَرْعًا) http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23 هل عرفت الأن من أين أتت هذه الأفعال والأفكار يا سيد غلباوى؟ إنها أحكام شرعية سنية صحيحة، فعلها الرسول والصحابة من بعده وأمر بها الشرع الإسلامى يا ترى، هل عدم تنفيذ ذلك، هو ما يثير مشاعر أحبائنا المسلمون؟؟
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 21-05-2005 الساعة 08:57 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|