تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-11-2005
الصورة الرمزية لـ fanous2102
fanous2102 fanous2102 غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 3,476
fanous2102 is on a distinguished road
الي هاني سمير
نعم انه من فصيله السلعوه
وهي ناتج تناسل
ذئب مع کلبه
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله
الي الابد قويه يامصر بالمسيح
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
محمد سليم العوا يتكلم بأكاذيب ويجد من يسمع له ويؤيده ويصدقه وهو نفسه يصدق الأكاذيب التي يؤلفها بنفسه والتي يعرف جيداً أنها تُرضي من يسمعه من المُغَيبه عقولهم والمريضة نفسياتهم الذين لا يعطون أنفسهم فرصة للتفكير وللتمييز بين ما هو حق وما هو باطل والذين أيضاً يعطون مثل هذا العوا فرصة التلاعب بعقولهم فيحشوها بما يريد من أكاذيب والتلاعب بعواطفهم فيعطيهم ما يلهبهم ويزيد من حقدهم وإرهابهم وكراهيتهم للأخر وهذا ما يريدونهُ هم أصلاً لأن هذا هو أصل التعليم الإسلامي القراني المحمدي.
(وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ {المائدة/58} قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ {المائدة/59} قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ {المائدة/60} وَإِذَا جَآؤُوكُمْ قَالُوَاْ آمَنَّا وَقَد دَّخَلُواْ بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُواْ بِهِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُواْ يَكْتُمُونَ {المائدة/61} وَتَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {المائدة/62} لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ {المائدة/63} وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ {المائدة/64})
وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ {آل عمران/167}
الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا {النساء/76}
وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ {التوبة/12} أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ {التوبة/13}


وأنا لم أجد رداً علي كلام هذا العوا إلا شهادة شاهد عيان وهو إنسان متفتح وصادق مع نفسه لا ينقاد مثل غيره بعاطفة مؤسسة علي كراهية الأخرين وتكفيرهم بسبب عقيدتهم أو بعقل مغيب فهو قدخالف المبدء القراني الإسلامي المحمدي (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ {المائدة/101} قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِّن قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُواْ بِهَا كَافِرِينَ {المائدة/102})


فما كانت النتيجة إلا إعتقاله لترهيبه وإسكات صوته وكسر قلمه لكي لا تتفتح عقول الناس ويفكروا ويفهموا لئلا يعرفون الحق , فهم يريدون أناس جهلة يساقون مثل البهائم .
لقد كانوا يعيبون علي الإستعمار والإحتلال سواء كان عثماني تركي إنجليزي فرنسي , يعيبون علي الإستعمار أياً كانت هويته أنه يحارب التعليم لئلا تتفتح عقول الشعوب المستَعمَرة والمُحتَلة أرضها فيطالبوا بحقوقهم , رغم أن ذلك لم يتم إلا في ظل الإحتلال العثماني الإسلامي .

وهذه شهادة الأستاذ عبد الكريم نبيل سليمان المعتقل حالياًفي السجون المصرية بسبب شهادته للحق .!


تابع
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=16&archive=
كشف المسلمون بالأمس الغطاء عن وجههم الحقيقى المقيت ، وأوضحوا للعالم أجمع أنهم فى قمة الهمجية والوحشية واللصوصية واللاإنسانية ، كشفوا بوضوح عن سوءاتهم وأعلنوها صريحة أنهم لا تحكمهم أية معايير أخلاقية عند تعاملهم مع غيرهم .
فما شاهدته بالأمس من أحداث يندى لها الجبين قامت بها هذه الحشرات السامة كشفت لى مذيدا من الحقائق التى كانوا يتفنون فى تغطيتها و تزييفها على مر العصور مدعين - زورا - أنهم فى غاية التسامح والمسالمة .. ولكن الوجه الحقيقي لهم قد إنكشف عن همجية ولصوصية وتعصب أعمى وطائفية مقيتة وعدم إعتراف بالآخر ومحاولة لطمس هويته وإزالته من الوجود .
وقد يتصور البعض أن ماقام به هؤلاء المسلمون لا يمت إلى الإسلام بصلة وليس له أدنى علاقة بالتعاليم التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ، ولكن الحقيقة التى تؤكد نفسها أن أفعالهم تلك لم تخرج قيد أنملة عن التعاليم الإسلامية فى صورتها الأصيلة عندما حضت على نفى الآخر وكراهيته وقتله وإستباحة ماله وعرضه الى غير ذالك من أشياء يعلمها جيدا من يحاولون خداعنا بالدفاع الزائف عن التعاليم الإسلامية المتطرفة ولكنهم يتهربون من هذه الحقائق ويفضلون الحياة فى أوهام لا تمت للواقع بصلة .
لقد شاهدت بعينى رأسى هؤلاء ال**** وهم يقتحمون محلات إخواننا الأقباط بعد أن أضحت منطقة محرم بك بأكملها خارج السيطرة الحكومية تماما ، ورأيتهم وهم يبعثرون محتوياتها ذات اليمين وذات الشمال وسط التكبير والتهليل والصيحات الإسلامية المتطرفة وشاهدتهم وهم يسرقون الأموال من داخل أدراج هذه المحلات ويقسمونها بينهم على أنها غنيمة أحلت لهم كونها كانت مملوكة لمن أسموهم الكفار عباد الصليب ! .
شاهدتهم وهم يقتحمون محلا لتجارة الخمور يمتلكه تاجر قبطى يدعى " لبيب لطفى " ، ورأيتهم وهم يحطمون كل ماتصل إليهم أياديهم القذرة النجسة داخل المحل من الثلاجة الى الميزان الى صناديق وزجاجات الخمور التى رأيت بعضهم يسرقونها كى يسكروا بها بعد يوم جهاد شاق ضد الكفرة الأقباط ! .
يجدر بالذكر أن هذا المحل والذى ربما يتصور البعض أنه خص بالهجوم لأنه يبيع الخمور المحرمة فى الإسلام يقابله محل آخر يبيع الخمور أيضا يمتلكه تاجر مسلم ولكنهمأحدا لم يجرأ على مهاجمته كما فعل مع المحل الآخر ... هل أدركتم معى هذا الحس الطائفى المقيت ؟؟!! .
إن مافعله المسلمون بالأمس من سلوكيات غاية فى الوقاحة والإجرام والبشاعة يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنهم قد أصبحوا وبالا على البشرية وأصبح وجودهم فى المجتمع الإنسانى يهدد وحدته ويزعزع إستقراره ، فالمسلم لا يعترف بالآخر ولا بحقه فى الوجود ولا بأحقيته فى الحياة ولا بحريته فى التعبير عن رأيه ، كما أنه ينظر اليه بإستعلاء ويعتبره أقل منه منزلة وأنه يجب محاربته وإستئصال شأفته ، فهل يحق لهذا المخلوق البشع المشوه أن يترك له الحبل على الغارب لكى يعيث فى الأرض فسادا .. يقتل .. ويدمر .. ويسرق .. ويحرق ؟؟!! .
إن التعاليم الإسلامية التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا يجب أن تواجه بكل شجاعة وجرأة ، يجب علينا أن نفضحها ونبين سوءاتها ونظهر للعيان مساوئها ، ونحذر البشرية من خطرها ، يجب علينا ( على إختلاف إنتماءاتنا ) أن ننظر بعين العقل الى هذه التعاليم التى تعمل على تحويل الإنسان الى وحش مفترس لا يفقه فى لغة الحياة سوى القتل والنهب والسلب وإغتصاب وسبى النساء .
يجب علينا أن نقف بكل شجاعة وجرأة ضد هذه التعاليم التى أصبحت وبالا على البشرية ولم تخرج لها سوى المتطرفين من أمثال بن لادن والزرقاوى والظواهرى والهمج ال**** الذين إعتدوا على إخواننا الأقباط وحرقوا منازلهم ونهبوا ممتلكاتهم وحاولوا الإعتداء على كنيستهم وقتل رجال دينهم .
يجب علينا أن ننزع الثوب الطائفى والدينى وأن ننظر الى الأمور نظرة أكثر إنسانية ، يجب علينا أن نعقد محاكمة لكل رموز الإرهاب والتطرف الذين إحتفظ لنا التاريخ الإسلامى بأسمائهم وأفعالهم الإجرامية بدءا من محمد بن عبد الله مرورا بصحابته سفاكى الدماء من أمثال خالد بن الوليد وعمر بن الخطاب وسعد بن أبى وقاص والمغيرة بن شعبة وسمرة بن جندب... وملوك بنى أمية وبنى العباس وآل عثمان ، وإنتهاءا بمجرمى الإسلام فى العصر الحديث الذين أصبحوا أكثر شهرة من نجوم السينما وسلاطين الطرب ! .
يجب علينا أن نبين للعالم حقيقة هؤلاء المجرمين الذين أصبحوا - مع الأسف الشديد - مثلا عليا للعديد من شبابنا وأطفالنا ونسائنا ، يجب علينا أن نفضحهم ونكشف زيف تعاليمهم ونبين للعالم أنهم خطر يجب القضاء عليه وإستئصاله من جذوره .
قبل أن تحاكموا المسؤلين عن جرائم يوم الجمعة الأسود فى محرم بك عليكم أولا أن تحاكموا التعاليم القذرة التى دفعتهم الى الخروج للسلب والنهب والغارة والغنيمة ، حاكموا الإسلام وإحكموا عليه وعلى رموزه بالإعدام المعنوى حتى تتأكدوا أن ماحدث بالأمس لن يتكرر حدوثه مرة أخرى .
طالما بقى الإسلام على هذه الأرض فستفشل كل محاولاتكم لإنهاء الحروب والنزاعات والإضطرابات ، فأصابع الإسلام القذرة ستجدونها - كما عهدتموها - وراء كل مصيبة تحدث للبشرية !.
عبدالكريم نبيل سليمان
22 / 10 / 2005
الإسكندرية / مصر
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road

لم أجد أيضاً رداً علي تزييفه للحقائق وخاصةً موضوع بناء الكنائس وبناء المساجد الذي الذي يزيف حقيقته وواقعه هذا المحتال الكاذب الذي فاق أبولمعةفي زمانه فأنظروا ماذا يقول :

(والواقع أن الأقباط يتمتعون في مصر 'مبارك' بمقادير من النفوذ والقوة والسلطان السياسي والاقتصادي والاجتماعي لم يسبق لهم أن تمتعوا بمثلها. والبابا نفسه له كلمة نافذة مسموعة لم يتخيل أحد أن تكون لممثل أقل من 6 % من السكان في مواجهة الذين يشكلون أكثر من 94 % من السكان. والذي حدث وكررت الحديث عنه في واقعتي وفاء قسطنطين وماري عبدالله كفيل بأن يؤكد ما أقول. والذي يحدث في كل أنحاء البلاد من بناء الكنائس القلاع في الوقت الذي تشترط فيه شروط معجزة لبناء المساجد، والذي يعرفه الخلق جميعا من حرية الكنيسة في اتخاذ دورها مدارس وملاعب ونواديî وفصول تعليم ومستوصفات ومشاغل، وهي مفتوحة للعبادة والاعتراف وسائر أنواع النشاط، دون أي قيد حكومي أو أمني علي كهنتها وشعبها، 24 ساعة يوميا و365 يوما سنويا في الوقت الذي تغلق فيه المساجد بعد الصلاة بربع ساعة وتفتح قبلها بعشر دقائق، ولا يسمح فيها بأي نشاط إلا الدروس الرسمية لموظفي الأوقاف.. ويخضع داخلها وخارجها ويخضع خطباؤها وروادها لرقابة أمنية مكثفة.. هذا كله يؤكد مدي النفوذ الذي بلغته الكنيسة القبطية وسائر الكنائس الإنجيلية والكاثوليكية مقارنة بمؤسسة العبادة للأغلبية التي أصبحت شبه مغلقة في وجوه أصحابها إلا سويعة من النهار والليل معا.)

بالذمة دا كلام يعقل ؟؟؟!!!

من يصدق هذا الكلام في مصر أو خارجها ؟؟؟!!!

إذا وُجِدَ من يصدق هذا الكلام فهل يحتمل أن يكون عاقل ؟؟؟!!!

وأيضاً أحداث الإسكندرية وتعليق العوا عليها والمظاهرات السلمية التي حدثت داخل أسوار الكاتدرائية بالعباسية وتعويج حقبقة الأحداث التي حصلت وموقف الأمن في الحالتين وشهادة الكاذب المحتال العوا .

فأنظروا إلي شهادة حق من فلسطيني مقيم بالنرويج ومقارناته مثلاً أحداث الإسكندرية وحصار الهمج للكنيسة وموقف الأمن , وبين حصار الإسرائيليين لكنيسة المهد أثناء إختباء الفلسطينيين أو إحتمائهم بجدرانها


تابع
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=4182

أحمد أبو مطر -اوسلو
يثير منذ أسابيع المؤتمر الذي سوف يعقده أقباط مصر في واشنطن في السادس عشر من نوفمبر الحالي ، موجات متتالية من الأسئلة والإستيضاحات من جهات متعددة، ينطلق بعضها من باب التشكيك والإتهامات المعتمدة على حيثيات مضلله من المؤكد سوف تخدع القارىء العادي، غير الملم بأبعاد وحيثيات المسألة القبطية في مصر، التي برزت إلى السطح بشكل هو أقرب إلى المأسآة في أحداث الإسكندرية الطائفية الأخيرة، حيث هاجمت جماهير غفيرة ليست غفورة إحدي الكنائس القبطية بشكل همجي محتجزة الكهنة والمصلين لساعات طويلة تحت شعارات الدفاع عن الإسلام والرد على المسيئين إليه، وأقول بشجاعة صارخة أنها ممارسات لم يجرؤ جيش الإحتلال الإسرائيلي على فعل مثلها في حالات مشابهة، إذ عندما إعتصم عدد من النشطاء والمطلوبين الفلسطينيين في كنيسة المهد ببيت لحم، في بداية الإنتفاضة الأخيرة، حاصر جيش الإحتلال الكنيسة عدة أسابيع لكنه لم يجرؤ على إقتحامها مطلقا، وكان يسمح بدخول الكهنة إليها حاملين الغذاء والدواء للمحاصرين فيها، إلى أن عقدت السلطة الفلسطينية مع الجانب الإسرائيلي إتفاقية إجلائهم من الكنيسة، وتمت العملية بأمان رغم توقع العديدين أن جيش الإحتلال سوف يقوم بإعتقالهم فور خروجهم من الكنيسة، وهذه قمة المأسآة المبكية المضحكة أن يكون جيش الإحتلال أكثر حضارة وأخلاقا من جمهور المتأسلمين الذين حاصروا كنيسة الإسكندرية ومن ورائهم قيادات إخوانية، أعادوا إفتعال مسرحية قديمة لأغراض إنتخابية ولم يعطوا أوامرهم لجمهورهم من المضللين بالتهدئة إلا بعد إنسحاب المرشح القبطي، وسط عجز الأمن المصري الفاضح عن إجلائهم عن الكنيسة منذ البداية. لذلك يصبح التساؤل الوارد في عنوان المقالة منطقيا، فهل هناك ضرورة لعقد مثل هذا المؤتمر وفي واشنطن؟؟. جوابي: نعم..لأن مصر (أم الدنيا) عاجزة منذ مئات السنين أن تكون أما حنونة لما لايقل عن عشرة ملايين قبطي من أبنائها، وتمارس عليهم تفرقة وتمييزا عنصريا، لا يمكن إخفاؤه بالتغني الخطابي بالوحدة الوطنية المفقودة فعلا، ولا بصياغة الشعارات حول النسيج الإجتماعي المهلهل حقيقة، لأن ما يعيشه أقباط مصر في الواقع والحياة غير ذلك، ومالم نجرؤ على تشخيص الواقع ونشر غسيلنا الوسخ، فلن يكون من السهل تحسين هذا الواقع وتنظيف هذا الغسيل، والواقع لن يلغيه السكوت عليه خاصة أنه واقع ملغوم متفجر، يعبر عن نفسه بعشرات القتلى من الأقباط كما حدث في الكشح قبل سنوات وبممارسات همجية في كافة المستويات كما حصل في الأسكندرية قبل أيام، وطبقا للكتاب السنوي الذي يصدره مركز دراسات إبن خلدون برئاسة الدكتور سعد الدين إبراهيم عن الملل والنحل والأعراق، فإن عدد الأحداث الطائفية العنيفة التي وقع فيها ضحايا واستدعت تدخلا أمنيا واسع النطاق زادت عن مائة و عشرين خلال الفترة من سبتمبر 1972 (الإعتداء على جمعية النهضة الأرثوذكسية في دمنهور بمحافظة البحيرة، ثم إضرام النار في في دار جمعية الكتاب المقدس بالخانكة بمحافظة القليوبية، إلى الإعتداء الأخير على كنيسة مارجرجس بمحرم بك بالإسكندرية في الحادي والعشرين من إكتوبر الماضي، وهذا العدد يثبت أن الإعتداءات على الأقباط المصريين وممتلكاتهم وكنائسهم، تحدث بشكل مستمر مما يجعلها سمة من سمات حياتهم اليومية التي لن تكون إلا مزروعة بالخوف والرعب المتواصل، وهذا الواقع لن يتم تحسينه من خلال برقيات المناصرة والتأييد بين البابا وشيخ الأزهر، ونكتة عناق الهلال والصليب، ولتشخيص المظالم والتعديات الواقعة بحق أقباط مصر سكانها الحقيقيين منذ الغزو الإسلامي ولن يغير الواقع تسميته الفتح الإسلامي، و سوف أعدد أكثرها شيوعا وعلانية معتمدا على حقائق ميدانية يعرفها كل مصري مسلم أو قبطي، ويعرفها من عاش مثلي في مصر خمسة عشرعاما ودرس فيها من بداية المرحلة الجامعية حتى درجة الدكتوراة في القاهرة والإسكندرية حيث سكنت أربعة سنوات في منطقة محرم بك التي شهدت المأسآة الهمجية قبل أيام.
أولا: القيود المشددة على بناء الكنائس أو ترميمها
من يصدق أن أي مسلم يستطيع أن يبني مسجدا سواء كان صغيرا أو كبيرا بدون الحصول على أية تصاريح من الدولة، فمجرد وضع حجر الأساس وأمامه يافطة مكتوب عليها (مسجد....)، لا تجرؤ أية جهة رسمية مصرية على التعرض له أو التفكير في هدمه او مساءلة بانيه عن الرخصة غير الموجودة أساسا، فمن يجرؤ على ذلك في ظل (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر)، وبالتالي فمن عمّر هذا المسجد مؤمن بالله رغم أنه في العديد من الحالات يقوم التجار النصّابين ببناء المسجد غطاءا لنصبهم وتجارتهم الحرام. في حين أنه توجد قوانين واضحة مشددة تجعل طلوع الروح لخالقها أسهل من الحصول على ترخيص لبناء أو ترميم كنيسة، لأن ذلك يحتاج إلى قرار من رئيس الجمهورية شخصيا. ومن المظاهر المألوفة في مصر وغالبية الدول العربية هو وجود مسجد أمام أو خلف أو قرب أية كنيسة وهي عادة أو تقليد متعمد، فأينما توجد تلك الكنيسة يعمد المسلمون لمزاحمتها ببناء مسجد، يفسره المضللون على أنه من مظاهر التسامح الديني، ولهم الحق أن يستمروا في أكاذيبهم ولكن نحن المسلمين نعرف المداولات والمشاورات التي تتم لبناء مسجد يزاحم الكنيسة وتتم التبرعات لذلك المسجد بسرعة ضوئية، بينما تطول الجهود لدى المسلمين أنفسهم لجمع التبرعات لمسجد آخر بعيدا عن أية كنيسة. هل هناك من يستطيع الدفاع عن هذه القيود والعقبات الموضوعة أمام بناء الكنائس أو ترميمها، وأنه ليس بتوجيه ورعاية حكومية رسمية، لكسب أصوات وتأييد الجماهير الغفيرة المتأسلمة وغير الغفورة؟؟. وإلا لماذا لا ترفع القيود عن بناء الكنائس، أية حقوق متساوية وأي تسامح هذا الذي يسمح للمسلمين ببناء المساجد متى وأينما شاءوا وبدون أية قيود، بينما يحتاج بناء كنيسة جديدة أو ترميم كنيسة قديمة إلى قرار من رئيس الجمهورية....وفي حالات عديدة وبناءا على وشايات من جيران الكنيسة، تدخل البوليس لمنع إدخال أكياس من الأسمنت لفناء الكنيسة لترميم حائط أو سقف فيها.ثانيا: العنصرية في كافة مستويات الوظائف الحكومية


تابع

آخر تعديل بواسطة KARAM ، 06-11-2005 الساعة 04:34 PM
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=4182

ثانيا: العنصرية في كافة مستويات الوظائف الحكومية
التفرقة في هذا الميدان واضحة للعيان لا يمكن أن تخفيها دعوات المساواة الكاذبة، فالمتتبع للحياة الوظيفية في مصر، يتأكد أنه منذ الإنقلاب العسكري عام 1952، لم تشمل أية وزارة مصرية على أكثر من وزير مسيحي واحد، وقد حجزت في زمن عبد الناصر وزارة التموين عدة سنوات للسيد رمزي إستينو، وكان المصريون ينكتون بأن عبد الناصر يتعمد إعطاء هذه الوزارة لوزير قبطي، كي يتحمل الأقباط من خلال ثقافة التجهيل وأميّة سبعين في المائة مسؤولية كل أزمة تموينية تحدث في مصر، وتصور الإحتقان الداخلي عندما نتذكر أن مصر من خلال الإنفجار السكاني تعيش أزمة تموينية متواصلة في النصف الأخير من القرن الماضي. وفي مجال الشرطة والجيش هناك مايشبه العرف الذي ينص على عدم ترقية الأقباط إلى رتب عالية في هذين المجالين رغم أن التجنيد الإجباري يطبق على المصريين بدون إستثناء، إلا أنه في ميدان الترقيات للمناصب العالية يتم التفريق بشكل واضح وشبه علني ، وكذلك في مجال القبول في الكليات التي تحت سبطرة الدولة بشكل مباشر ككليات الشرطة والعسكرية حيث نسبة الطلبة الأقباط تكاد لا تذكر، وبالتالي لا تجد في مصر الآن أي قبطي في منصب المحافظ أو رئيس لمجلس مدينة أو عميدا لكلية أو رئيسا لجامعة، وبالتالي لا يمكن القول إن هذه التفرقة الطائفية غير مقصودة، بل هي تتم بتوجيهات حكومية عليا لأن هذه المناصب والمقاعد بيد الدولة ومسؤوليها، فلماذا يستثنى الأقباط؟؟. والدليل الدامغ على هذه التفرقة الطائفية أنه في القوائم الإنتخابية الأخيرة، قدّم الحزب الوطني الحاكم من أصل أربعمائة وأربع وأربعين مرشحا، إثنين فقط من الأقباط ، فهل هذا أيضا غير مقصود؟؟.
ثالثا: العنصرية الثقافية
من المستغرب تماما أن مالا يقل عن عشرة ملايين قبطي مصري أي حوالي خمسة عشر في المائة من تعداد سكان مصر، يعيشون وسط تعتيم ثقافي على خصوصياتهم الدينية والتعليمية والثقافية، ففي الوقت الذي تقدم الإذاعات والتلفزيونات الحكومية عشرات البرامج الدينية الإسلامية ليلا و نهارا، لدرجة الملل والتخمة، لا نجد برنامجا واحدا عن الديانة المسيحية، ومادة التربية الإسلامية في مراحل التعليم الأولى تقدم للجميع مسلمين ومسيحيين، فلماذا لا تقدم أيضا دروس عن الديانة المسيحية لتكون عاملا من عوامل تعريف الجهلة المسلمين بديانة التسامح والمحبة، لأن التركيز في برامج الدراسة على (اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا) و (من يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه)، لن ينتج عنه وسط الأميين والجهلة سوى إحتقار المسيحييين والإحساس أن إضطهادهم وقتلهم واجب شرعي، وهذا ما يفسر تصاعد أحداث بسيطة للغاية إلى عمليات قتل وذبح على الهوية كما حدث في أحداث الكشح الأولى عام 1999 والكشح الثانية عام 2000، وما يفسر أيضا تهليل المسلمين وفرحهم العارم بإعتناق أي مسيحي للإسلام وهو فرح لن يرقى إليه فرحهم إن تمّ تحرير القدس كما حدث في موضوع وفاء قسطنطين التي إدعى البعض أنها تحولت للإسلام، ولكن فرحتهم لم تتم بعد أن أكدت وفاء نفسها عودتها للمسيحية ديانتها الأصلية، وضمن السياق من المهم أن نتذكر أن العرب والمسلمين يهرعون سرا وعلنا لزيارة إسرائيل بما فيهم وزراء الخارجية العرب، في حين أن البابا شنودة حرّم وما زال على أقباط مصر زيارة القدس طالما هي محتلة. وهذه العنصرية الثقافية أفضل توصيف لها أنها (ثقافة الإنكار والعار) كما أطلق عليها الدكتور سعد الدين إبراهيم (الراية القطرية 31 أكتوبر 2005)، إذ لا يكفي التغني بالعذراء مريم وأن الرسول(ص) تزوج مارية القبطية وأنها من أمهات المؤمنين، لأن الإيمان الحقيقي بذلك يجب أن يترجم إلى إحترام لمعتنقي ديانة مريم العذراء !!!.
إن المسألة ليست سهلة على الإطلاق، لأن ما يعيشه أقباط مصر والمسيحيون عموما في الأقطار العربية بمستويات متعددة، هو نتاج ثقافة ظالمة لا تسمح بوجود الآخر إلا على الهامش، والخروج منها يحتاج جهدا شاقا في مجالين:
الأول: إعادة النظر في البرامج التعليمية التي تركز على مقولات التفوق الكاذبة لمعتنقي الإسلام مما ينتج عنها تلقائيا إلغاء الآخر أو النظر إليه نظرة إزدراء و دونية، وفي الوقت ذاته تقديم الديانة المسيحية في البرامج التعليمية كما يراها أصحابها وليس الآخرون، كما يتم تقديم الدين الإسلامي من مصادره القرآن والسنة.
الثاني: إصدار الحكومة بشكل عاجل لمجموعة من القوانين تحقق المساواة في مجالات التفرقة التي ذكرناها سابقا، ليشعر الأقباط حقيقة أنهم مواطنين حقيقيين متساوين مع الآخرين.
وإستنادا لما سبق، علينا أن لا نشعر ولا نفكر أنه أمر غريب أن يتداعى الأقباط المصريون لعقد مؤتمرهم القادم في واشنطن أو غيرها من العواصم، لأنه من المستحيل أن تسمح لهم السلطات المصرية أو سلطات أية دولة عربية لعقد هذا المؤتمر في عاصمتها...إن أي مثقف عربي يؤمن بحقوق الإنسان وأن البشر متساوين، لا يمكنه إلا دعم هذا المؤتمر كي نعيش فعلا وحقيقة عناق الهلال والصليب.
كاتب واكاديمى فلسطينى يعيش بالنرويج
ahmad64@hotmail.com

آخر تعديل بواسطة KARAM ، 06-11-2005 الساعة 04:33 PM
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 06-11-2005
hanysamir
GUST
 
المشاركات: n/a
شكرا على هذه المشاركة القيمة يا كرم. استفدت بكلام كتير منها مكنتش عرفه قبل كدة و خصوصا الايات القرانية.

كان نفسي ابعت الرد بتاعك ده للسلعوة بس خايف تعضني!!!!.

فعلا انسان مريض بكل معنى الكلمة و ما اكثر امثاله فى هذه البلد البائسة
.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 06:46 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط